Channel: ||¶كےـلَمٱت¶وصور¶من||ذهےـِب||¶
Forwarded from « بوت الأذكار »
عن النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال :
كُنْتُ إلَى جَانِبِ مِنْبَرِ رَسُولِ اللهِ ﷺ فَقَالَ رَجُلٌ : مَا أُبَالِي أنْ لَا أعْمَلَ بَعْدَ الإسْلَامِ إلَّا أنْ أسْقِيَ الحَاجَّ. وَقَالَ آخَرُ : مَا أُبَالِ أنْ لَا أعْمَلَ عَمَلًا بَعْدَ الإسْلَامِ إلَّا أنْ أعْمُرَ المَسْجِدَ الحَرَامَ. وَقَالَ آخَرُ : الجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللهِ أفْضَلُ مِمَّا قُلْتُمْ. فَزَجَرَهُمْ عُمَرُ بْنُ الخَطَّابِ فَقَالَ : لَا تَرْفَعُوا أصْوَاتَكُمْ عِنْدَ مِنْبَرِ رَسُولِ اللهِ ﷺ وَهُوَ يَوْمُ الجُمُعَةِ وَلَكِنْ إذَا صَلَّيْتُ الجُمُعَةَ دَخَلْتُ فَاسْتَفْتَيْتُهُ فِي مَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ. فَأنْزَلَ اللهُ : ﴿أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللهِ لَا يَسْتَوُونَ عِندَ اللهِ وَاللهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ﴾.
[مسند الإمام أحمد].
كُنْتُ إلَى جَانِبِ مِنْبَرِ رَسُولِ اللهِ ﷺ فَقَالَ رَجُلٌ : مَا أُبَالِي أنْ لَا أعْمَلَ بَعْدَ الإسْلَامِ إلَّا أنْ أسْقِيَ الحَاجَّ. وَقَالَ آخَرُ : مَا أُبَالِ أنْ لَا أعْمَلَ عَمَلًا بَعْدَ الإسْلَامِ إلَّا أنْ أعْمُرَ المَسْجِدَ الحَرَامَ. وَقَالَ آخَرُ : الجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللهِ أفْضَلُ مِمَّا قُلْتُمْ. فَزَجَرَهُمْ عُمَرُ بْنُ الخَطَّابِ فَقَالَ : لَا تَرْفَعُوا أصْوَاتَكُمْ عِنْدَ مِنْبَرِ رَسُولِ اللهِ ﷺ وَهُوَ يَوْمُ الجُمُعَةِ وَلَكِنْ إذَا صَلَّيْتُ الجُمُعَةَ دَخَلْتُ فَاسْتَفْتَيْتُهُ فِي مَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ. فَأنْزَلَ اللهُ : ﴿أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللهِ لَا يَسْتَوُونَ عِندَ اللهِ وَاللهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ﴾.
[مسند الإمام أحمد].
Forwarded from البوت الإسلامي
عن بشير السدوسي رضي الله عنه قال :
أتَيْتُ النَّبِيَّ ﷺ لِأُبَايِعَهُ فَاشْتَرَطَ عَلَيَّ شَهَادَةَ أنْ لَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَأنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ وَأنْ أُقِيمَ الصَّلَاةَ وَأنْ أُؤَدِّيَ الزَّكَاةَ وَأنْ أحُجَّ حَجَّةَ الإسْلَامِ وَأنْ أصُومَ شَهْرَ رَمَضَانَ وَأنْ أُجَاهِدَ فِي سَبِيلِ اللهِ. فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أمَّا اثْنَتَيْنِ فَوَاللهِ مَا أُطِيقُهُمَا : الجِهَادُ وَالصَّدَقَةُ ؛ فَإنَّهُمْ زَعَمُوا أنَّهُ مَنْ وَلَّى الدُّبُرَ فَقَدْ بَاءَ بِغَضَبٍ مِنَ اللهِ فَأخَافُ إنْ حَضَرْتُ تِلْكَ جَشِعَتْ نَفْسِي وَكَرِهَتِ المَوْتَ ، وَالصَّدَقَةُ فَوَاللهِ مَا لِي إلَّا غُنَيْمَةٌ وَعَشْرُ ذَوْدٍ هُنَّ رِسْلُ أهْلِي وَحَمُولَتُهُمْ. فَقَبَضَ رَسُولُ اللهِ ﷺ يَدَهُ ثُمَّ حَرَّكَ يَدَهُ ثُمَّ قَالَ : "فَلَا جِهَادَ وَلَا صَدَقَةَ فَبِمَ تَدْخُلُ الجَنَّةَ إذًا؟!". قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أنَا أُبَايِعُكَ. فَبَايَعْتُهُ عَلَيْهِنَّ كُلِّهِنَّ.
[مسند الإمام أحمد].
أتَيْتُ النَّبِيَّ ﷺ لِأُبَايِعَهُ فَاشْتَرَطَ عَلَيَّ شَهَادَةَ أنْ لَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَأنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ وَأنْ أُقِيمَ الصَّلَاةَ وَأنْ أُؤَدِّيَ الزَّكَاةَ وَأنْ أحُجَّ حَجَّةَ الإسْلَامِ وَأنْ أصُومَ شَهْرَ رَمَضَانَ وَأنْ أُجَاهِدَ فِي سَبِيلِ اللهِ. فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أمَّا اثْنَتَيْنِ فَوَاللهِ مَا أُطِيقُهُمَا : الجِهَادُ وَالصَّدَقَةُ ؛ فَإنَّهُمْ زَعَمُوا أنَّهُ مَنْ وَلَّى الدُّبُرَ فَقَدْ بَاءَ بِغَضَبٍ مِنَ اللهِ فَأخَافُ إنْ حَضَرْتُ تِلْكَ جَشِعَتْ نَفْسِي وَكَرِهَتِ المَوْتَ ، وَالصَّدَقَةُ فَوَاللهِ مَا لِي إلَّا غُنَيْمَةٌ وَعَشْرُ ذَوْدٍ هُنَّ رِسْلُ أهْلِي وَحَمُولَتُهُمْ. فَقَبَضَ رَسُولُ اللهِ ﷺ يَدَهُ ثُمَّ حَرَّكَ يَدَهُ ثُمَّ قَالَ : "فَلَا جِهَادَ وَلَا صَدَقَةَ فَبِمَ تَدْخُلُ الجَنَّةَ إذًا؟!". قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أنَا أُبَايِعُكَ. فَبَايَعْتُهُ عَلَيْهِنَّ كُلِّهِنَّ.
[مسند الإمام أحمد].
Forwarded from البوت الإسلامي
عن سبرة بن أبي فاكه رضي الله عنه قال :
سمعت رسول الله ﷺ يقول :
"إنَّ الشَّيْطَانَ قَعَدَ لِابْنِ آدَمَ بِأطْرُقِهِ ، فَقَعَدَ لَهُ بِطَرِيقِ الإسْلَامِ فَقَالَ لَهُ : أتُسْلِمُ وَتَذَرُ دِينَكَ وَدِينَ آبَائِكَ وَآبَاءِ أبِيكَ؟!. فَعَصَاهُ فَأسْلَمَ ، ثُمَّ قَعَدَ لَهُ بِطَرِيقِ الهِجْرَةِ فَقَالَ : أتُهَاجِرُ وَتَذَرُ أرْضَكَ وَسَمَاءَكَ؟!. وَإنَّمَا مَثَلُ المُهَاجِرِ كَمَثَلِ الفَرَسِ فِي الطِّوَلِ. فَعَصَاهُ فَهَاجَرَ ، ثُمَّ قَعَدَ لَهُ بِطَرِيقِ الجِهَادِ فَقَالَ : هُوَ جَهْدُ النَّفْسِ وَالمَالِ فَتُقَاتِلُ فَتُقْتَلُ فَتُنْكَحُ المَرْأةُ وَيُقَسَّمُ المَالُ!. فَعَصَاهُ فَجَاهَدَ ، فَمَنْ فَعَلَ ذَلِكَ مِنْهُمْ فَمَاتَ كَانَ حَقًّا عَلَى اللهِ أنْ يُدْخِلَهُ الجَنَّةَ ، أوْ قُتِلَ كَانَ حَقًّا عَلَى اللهِ أنْ يُدْخِلَهُ الجَنَّةَ ، وَإنْ غَرِقَ كَانَ حَقًّا عَلَى اللهِ أنْ يُدْخِلَهُ الجَنَّةَ ، أوْ وَقَصَتْهُ دَابَّةٌ كَانَ حَقًّا عَلَى اللهِ أنْ يُدْخِلَهُ الجَنَّةَ".
[مسند الإمام أحمد].
سمعت رسول الله ﷺ يقول :
"إنَّ الشَّيْطَانَ قَعَدَ لِابْنِ آدَمَ بِأطْرُقِهِ ، فَقَعَدَ لَهُ بِطَرِيقِ الإسْلَامِ فَقَالَ لَهُ : أتُسْلِمُ وَتَذَرُ دِينَكَ وَدِينَ آبَائِكَ وَآبَاءِ أبِيكَ؟!. فَعَصَاهُ فَأسْلَمَ ، ثُمَّ قَعَدَ لَهُ بِطَرِيقِ الهِجْرَةِ فَقَالَ : أتُهَاجِرُ وَتَذَرُ أرْضَكَ وَسَمَاءَكَ؟!. وَإنَّمَا مَثَلُ المُهَاجِرِ كَمَثَلِ الفَرَسِ فِي الطِّوَلِ. فَعَصَاهُ فَهَاجَرَ ، ثُمَّ قَعَدَ لَهُ بِطَرِيقِ الجِهَادِ فَقَالَ : هُوَ جَهْدُ النَّفْسِ وَالمَالِ فَتُقَاتِلُ فَتُقْتَلُ فَتُنْكَحُ المَرْأةُ وَيُقَسَّمُ المَالُ!. فَعَصَاهُ فَجَاهَدَ ، فَمَنْ فَعَلَ ذَلِكَ مِنْهُمْ فَمَاتَ كَانَ حَقًّا عَلَى اللهِ أنْ يُدْخِلَهُ الجَنَّةَ ، أوْ قُتِلَ كَانَ حَقًّا عَلَى اللهِ أنْ يُدْخِلَهُ الجَنَّةَ ، وَإنْ غَرِقَ كَانَ حَقًّا عَلَى اللهِ أنْ يُدْخِلَهُ الجَنَّةَ ، أوْ وَقَصَتْهُ دَابَّةٌ كَانَ حَقًّا عَلَى اللهِ أنْ يُدْخِلَهُ الجَنَّةَ".
[مسند الإمام أحمد].
Forwarded from « بوت الأذكار »
عن بشير السدوسي رضي الله عنه قال :
أتَيْتُ النَّبِيَّ ﷺ لِأُبَايِعَهُ فَاشْتَرَطَ عَلَيَّ شَهَادَةَ أنْ لَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَأنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ وَأنْ أُقِيمَ الصَّلَاةَ وَأنْ أُؤَدِّيَ الزَّكَاةَ وَأنْ أحُجَّ حَجَّةَ الإسْلَامِ وَأنْ أصُومَ شَهْرَ رَمَضَانَ وَأنْ أُجَاهِدَ فِي سَبِيلِ اللهِ. فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أمَّا اثْنَتَيْنِ فَوَاللهِ مَا أُطِيقُهُمَا : الجِهَادُ وَالصَّدَقَةُ ؛ فَإنَّهُمْ زَعَمُوا أنَّهُ مَنْ وَلَّى الدُّبُرَ فَقَدْ بَاءَ بِغَضَبٍ مِنَ اللهِ فَأخَافُ إنْ حَضَرْتُ تِلْكَ جَشِعَتْ نَفْسِي وَكَرِهَتِ المَوْتَ ، وَالصَّدَقَةُ فَوَاللهِ مَا لِي إلَّا غُنَيْمَةٌ وَعَشْرُ ذَوْدٍ هُنَّ رِسْلُ أهْلِي وَحَمُولَتُهُمْ. فَقَبَضَ رَسُولُ اللهِ ﷺ يَدَهُ ثُمَّ حَرَّكَ يَدَهُ ثُمَّ قَالَ : "فَلَا جِهَادَ وَلَا صَدَقَةَ فَبِمَ تَدْخُلُ الجَنَّةَ إذًا؟!". قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أنَا أُبَايِعُكَ. فَبَايَعْتُهُ عَلَيْهِنَّ كُلِّهِنَّ.
[مسند الإمام أحمد].
أتَيْتُ النَّبِيَّ ﷺ لِأُبَايِعَهُ فَاشْتَرَطَ عَلَيَّ شَهَادَةَ أنْ لَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَأنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ وَأنْ أُقِيمَ الصَّلَاةَ وَأنْ أُؤَدِّيَ الزَّكَاةَ وَأنْ أحُجَّ حَجَّةَ الإسْلَامِ وَأنْ أصُومَ شَهْرَ رَمَضَانَ وَأنْ أُجَاهِدَ فِي سَبِيلِ اللهِ. فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أمَّا اثْنَتَيْنِ فَوَاللهِ مَا أُطِيقُهُمَا : الجِهَادُ وَالصَّدَقَةُ ؛ فَإنَّهُمْ زَعَمُوا أنَّهُ مَنْ وَلَّى الدُّبُرَ فَقَدْ بَاءَ بِغَضَبٍ مِنَ اللهِ فَأخَافُ إنْ حَضَرْتُ تِلْكَ جَشِعَتْ نَفْسِي وَكَرِهَتِ المَوْتَ ، وَالصَّدَقَةُ فَوَاللهِ مَا لِي إلَّا غُنَيْمَةٌ وَعَشْرُ ذَوْدٍ هُنَّ رِسْلُ أهْلِي وَحَمُولَتُهُمْ. فَقَبَضَ رَسُولُ اللهِ ﷺ يَدَهُ ثُمَّ حَرَّكَ يَدَهُ ثُمَّ قَالَ : "فَلَا جِهَادَ وَلَا صَدَقَةَ فَبِمَ تَدْخُلُ الجَنَّةَ إذًا؟!". قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أنَا أُبَايِعُكَ. فَبَايَعْتُهُ عَلَيْهِنَّ كُلِّهِنَّ.
[مسند الإمام أحمد].
Forwarded from « بوت الأذكار »
عن سبرة بن أبي فاكه رضي الله عنه قال :
سمعت رسول الله ﷺ يقول :
"إنَّ الشَّيْطَانَ قَعَدَ لِابْنِ آدَمَ بِأطْرُقِهِ ، فَقَعَدَ لَهُ بِطَرِيقِ الإسْلَامِ فَقَالَ لَهُ : أتُسْلِمُ وَتَذَرُ دِينَكَ وَدِينَ آبَائِكَ وَآبَاءِ أبِيكَ؟!. فَعَصَاهُ فَأسْلَمَ ، ثُمَّ قَعَدَ لَهُ بِطَرِيقِ الهِجْرَةِ فَقَالَ : أتُهَاجِرُ وَتَذَرُ أرْضَكَ وَسَمَاءَكَ؟!. وَإنَّمَا مَثَلُ المُهَاجِرِ كَمَثَلِ الفَرَسِ فِي الطِّوَلِ. فَعَصَاهُ فَهَاجَرَ ، ثُمَّ قَعَدَ لَهُ بِطَرِيقِ الجِهَادِ فَقَالَ : هُوَ جَهْدُ النَّفْسِ وَالمَالِ فَتُقَاتِلُ فَتُقْتَلُ فَتُنْكَحُ المَرْأةُ وَيُقَسَّمُ المَالُ!. فَعَصَاهُ فَجَاهَدَ ، فَمَنْ فَعَلَ ذَلِكَ مِنْهُمْ فَمَاتَ كَانَ حَقًّا عَلَى اللهِ أنْ يُدْخِلَهُ الجَنَّةَ ، أوْ قُتِلَ كَانَ حَقًّا عَلَى اللهِ أنْ يُدْخِلَهُ الجَنَّةَ ، وَإنْ غَرِقَ كَانَ حَقًّا عَلَى اللهِ أنْ يُدْخِلَهُ الجَنَّةَ ، أوْ وَقَصَتْهُ دَابَّةٌ كَانَ حَقًّا عَلَى اللهِ أنْ يُدْخِلَهُ الجَنَّةَ".
[مسند الإمام أحمد].
سمعت رسول الله ﷺ يقول :
"إنَّ الشَّيْطَانَ قَعَدَ لِابْنِ آدَمَ بِأطْرُقِهِ ، فَقَعَدَ لَهُ بِطَرِيقِ الإسْلَامِ فَقَالَ لَهُ : أتُسْلِمُ وَتَذَرُ دِينَكَ وَدِينَ آبَائِكَ وَآبَاءِ أبِيكَ؟!. فَعَصَاهُ فَأسْلَمَ ، ثُمَّ قَعَدَ لَهُ بِطَرِيقِ الهِجْرَةِ فَقَالَ : أتُهَاجِرُ وَتَذَرُ أرْضَكَ وَسَمَاءَكَ؟!. وَإنَّمَا مَثَلُ المُهَاجِرِ كَمَثَلِ الفَرَسِ فِي الطِّوَلِ. فَعَصَاهُ فَهَاجَرَ ، ثُمَّ قَعَدَ لَهُ بِطَرِيقِ الجِهَادِ فَقَالَ : هُوَ جَهْدُ النَّفْسِ وَالمَالِ فَتُقَاتِلُ فَتُقْتَلُ فَتُنْكَحُ المَرْأةُ وَيُقَسَّمُ المَالُ!. فَعَصَاهُ فَجَاهَدَ ، فَمَنْ فَعَلَ ذَلِكَ مِنْهُمْ فَمَاتَ كَانَ حَقًّا عَلَى اللهِ أنْ يُدْخِلَهُ الجَنَّةَ ، أوْ قُتِلَ كَانَ حَقًّا عَلَى اللهِ أنْ يُدْخِلَهُ الجَنَّةَ ، وَإنْ غَرِقَ كَانَ حَقًّا عَلَى اللهِ أنْ يُدْخِلَهُ الجَنَّةَ ، أوْ وَقَصَتْهُ دَابَّةٌ كَانَ حَقًّا عَلَى اللهِ أنْ يُدْخِلَهُ الجَنَّةَ".
[مسند الإمام أحمد].
Forwarded from البوت الإسلامي
﴿وَاصْبِرْ فَإِنَّ اللهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ﴾.
«اللَّهُمَّ وَجِّهِ القُلُوبَ إلَيْكَ ، وَاجْعَلْهَا مَشْغُولَةً بِذِكْرِكَ عِنْدَ هُمُومِنَا ، وَارْفَعْ عُقُوبَتَكَ الحَالَّةَ عَنْ قُلُوبِنَا .. يَا وَلِيَّ الإسْلَامِ وَأهْلِهِ ، مَسِّكْنَا بِالإسْلَامِ وَالسُّنَّةِ حَتَّى نَلْقَاكَ ، فَإذَا لَقِينَاكَ فَافْعَلْ بِنَا مَا أنْتَ أهْلُهُ».
«اللَّهُمَّ وَجِّهِ القُلُوبَ إلَيْكَ ، وَاجْعَلْهَا مَشْغُولَةً بِذِكْرِكَ عِنْدَ هُمُومِنَا ، وَارْفَعْ عُقُوبَتَكَ الحَالَّةَ عَنْ قُلُوبِنَا .. يَا وَلِيَّ الإسْلَامِ وَأهْلِهِ ، مَسِّكْنَا بِالإسْلَامِ وَالسُّنَّةِ حَتَّى نَلْقَاكَ ، فَإذَا لَقِينَاكَ فَافْعَلْ بِنَا مَا أنْتَ أهْلُهُ».
Forwarded from « بوت الأذكار »
﴿وَاصْبِرْ فَإِنَّ اللهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ﴾.
«اللَّهُمَّ وَجِّهِ القُلُوبَ إلَيْكَ ، وَاجْعَلْهَا مَشْغُولَةً بِذِكْرِكَ عِنْدَ هُمُومِنَا ، وَارْفَعْ عُقُوبَتَكَ الحَالَّةَ عَنْ قُلُوبِنَا .. يَا وَلِيَّ الإسْلَامِ وَأهْلِهِ ، مَسِّكْنَا بِالإسْلَامِ وَالسُّنَّةِ حَتَّى نَلْقَاكَ ، فَإذَا لَقِينَاكَ فَافْعَلْ بِنَا مَا أنْتَ أهْلُهُ».
«اللَّهُمَّ وَجِّهِ القُلُوبَ إلَيْكَ ، وَاجْعَلْهَا مَشْغُولَةً بِذِكْرِكَ عِنْدَ هُمُومِنَا ، وَارْفَعْ عُقُوبَتَكَ الحَالَّةَ عَنْ قُلُوبِنَا .. يَا وَلِيَّ الإسْلَامِ وَأهْلِهِ ، مَسِّكْنَا بِالإسْلَامِ وَالسُّنَّةِ حَتَّى نَلْقَاكَ ، فَإذَا لَقِينَاكَ فَافْعَلْ بِنَا مَا أنْتَ أهْلُهُ».
Forwarded from البوت الإسلامي
﴿وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا﴾.
«سُبْحَانَ اللهِ ، وَالحَمْدُ للهِ ، وَلَا إلَهَ إلَّا اللهُ ، وَاللهُ أكْبَرُ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ».
«سُبْحَانَ اللهِ ، وَالحَمْدُ للهِ ، وَلَا إلَهَ إلَّا اللهُ ، وَاللهُ أكْبَرُ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ».
Forwarded from « بوت الأذكار »
﴿وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا﴾.
«سُبْحَانَ اللهِ ، وَالحَمْدُ للهِ ، وَلَا إلَهَ إلَّا اللهُ ، وَاللهُ أكْبَرُ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ».
«سُبْحَانَ اللهِ ، وَالحَمْدُ للهِ ، وَلَا إلَهَ إلَّا اللهُ ، وَاللهُ أكْبَرُ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ».
Forwarded from البوت الإسلامي
عن عبدالله بن شقيق العقيلي :
أنَّهُ أخْبَرَهُ مَنْ سَمِعَ النَّبِيَّ ﷺ وَهُوَ بِوَادِي القُرَى وَهُوَ عَلَى فَرَسِهِ وَسَألَهُ رَجُلٌ مِنْ بُلْقِينَ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، مَنْ هَؤُلَاءِ؟. قَالَ : "هَؤُلَاءِ المَغْضُوبُ عَلَيْهِمْ". وَأشَارَ إلَى اليَهُودِ .. قَالَ : فَمَنْ هَؤُلَاءِ؟. قَالَ : "هَؤُلَاءِ الضَّالُّونَ". يَعْنِي النَّصَارَى.
[مسند الإمام أحمد].
أنَّهُ أخْبَرَهُ مَنْ سَمِعَ النَّبِيَّ ﷺ وَهُوَ بِوَادِي القُرَى وَهُوَ عَلَى فَرَسِهِ وَسَألَهُ رَجُلٌ مِنْ بُلْقِينَ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، مَنْ هَؤُلَاءِ؟. قَالَ : "هَؤُلَاءِ المَغْضُوبُ عَلَيْهِمْ". وَأشَارَ إلَى اليَهُودِ .. قَالَ : فَمَنْ هَؤُلَاءِ؟. قَالَ : "هَؤُلَاءِ الضَّالُّونَ". يَعْنِي النَّصَارَى.
[مسند الإمام أحمد].
Forwarded from « بوت الأذكار »
عن عبدالله بن شقيق العقيلي :
أنَّهُ أخْبَرَهُ مَنْ سَمِعَ النَّبِيَّ ﷺ وَهُوَ بِوَادِي القُرَى وَهُوَ عَلَى فَرَسِهِ وَسَألَهُ رَجُلٌ مِنْ بُلْقِينَ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، مَنْ هَؤُلَاءِ؟. قَالَ : "هَؤُلَاءِ المَغْضُوبُ عَلَيْهِمْ". وَأشَارَ إلَى اليَهُودِ .. قَالَ : فَمَنْ هَؤُلَاءِ؟. قَالَ : "هَؤُلَاءِ الضَّالُّونَ". يَعْنِي النَّصَارَى.
[مسند الإمام أحمد].
أنَّهُ أخْبَرَهُ مَنْ سَمِعَ النَّبِيَّ ﷺ وَهُوَ بِوَادِي القُرَى وَهُوَ عَلَى فَرَسِهِ وَسَألَهُ رَجُلٌ مِنْ بُلْقِينَ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، مَنْ هَؤُلَاءِ؟. قَالَ : "هَؤُلَاءِ المَغْضُوبُ عَلَيْهِمْ". وَأشَارَ إلَى اليَهُودِ .. قَالَ : فَمَنْ هَؤُلَاءِ؟. قَالَ : "هَؤُلَاءِ الضَّالُّونَ". يَعْنِي النَّصَارَى.
[مسند الإمام أحمد].
Forwarded from البوت الإسلامي
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :
"لَوْ آمَنَ بِي عَشَرَةٌ مِنْ أحْبَارِ اليَهُودِ لَآمَنَ بِي كُلُّ يَهُودِيٍّ عَلَى وَجْهِ الأرْضِ".
[مسند الإمام أحمد].
قال رسول الله ﷺ :
"لَوْ آمَنَ بِي عَشَرَةٌ مِنْ أحْبَارِ اليَهُودِ لَآمَنَ بِي كُلُّ يَهُودِيٍّ عَلَى وَجْهِ الأرْضِ".
[مسند الإمام أحمد].
Forwarded from « بوت الأذكار »
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :
"لَوْ آمَنَ بِي عَشَرَةٌ مِنْ أحْبَارِ اليَهُودِ لَآمَنَ بِي كُلُّ يَهُودِيٍّ عَلَى وَجْهِ الأرْضِ".
[مسند الإمام أحمد].
قال رسول الله ﷺ :
"لَوْ آمَنَ بِي عَشَرَةٌ مِنْ أحْبَارِ اليَهُودِ لَآمَنَ بِي كُلُّ يَهُودِيٍّ عَلَى وَجْهِ الأرْضِ".
[مسند الإمام أحمد].
Forwarded from البوت الإسلامي
عن سلمة بن سلامة بن وقش رضي الله عنه قال :
كَانَ لَنَا جَارٌ مِنْ يَهُودَ فِي بَنِي عَبْدِالأشْهَلِ فَخَرَجَ عَلَيْنَا يَوْمًا مِنْ بَيْتِهِ قَبْلَ مَبْعَثِ النَّبِيِّ ﷺ بِيَسِيرٍ فَوَقَفَ عَلَى مَجْلِسِ بَنِي عَبْدِالأشْهَلِ وَأنَا يَوْمَئِذٍ أحْدَثُ مَنْ فِيهِ سِنًّا عَلَيَّ بُرْدَةٌ مُضْطَجِعًا فِيهَا بِفِنَاءِ أهْلِي فَذَكَرَ البَعْثَ وَالقِيَامَةَ وَالحِسَابَ وَالمِيزَانَ وَالجَنَّةَ وَالنَّارَ فَقَالَ : ذَلِكَ لِقَوْمٍ أهْلِ شِرْكٍ أصْحَابِ أوْثَانٍ لَا يَرَوْنَ أنَّ بَعْثًا كَائِنٌ بَعْدَ المَوْتِ. فَقَالُوا لَهُ : وَيْحَكَ يَا فُلَانُ! ، تَرَى هَذَا كَائِنًا أنَّ النَّاسَ يُبْعَثُونَ بَعْدَ مَوْتِهِمْ إلَى دَارٍ فِيهَا جَنَّةٌ وَنَارٌ يُجْزَوْنَ فِيهَا بِأعْمَالِهِمْ؟!. قَالَ نَعَمْ وَالَّذِي يُحْلَفُ بِهِ لَوَدَّ أنَّ لَهُ بِحَظِّهِ مِنْ تِلْكَ النَّارِ أعْظَمَ تَنُّورٍ فِي الدُّنْيَا يُحَمُّونَهُ ثُمَّ يُدْخِلُونَهُ إيَّاهُ فَيُطْبَقُ بِهِ عَلَيْهِ وَأنْ يَنْجُوَ مِنْ تِلْكَ النَّارِ غَدًا ، قَالُوا لَهُ : وَيْحَكَ! ، وَمَا آيَةُ ذَلِكَ؟. قَالَ : نَبِيٌّ يُبْعَثُ مِنْ نَحْوِ هَذِهِ البِلَادِ -وَأشَارَ بِيَدِهِ نَحْوَ مَكَّةَ وَاليَمَنِ-. قَالُوا : وَمَتَى تَرَاهُ؟. فَنَظَرَ إلَيَّ وَأنَا مِنْ أحْدَثِهِمْ سِنًّا فَقَالَ : إنْ يَسْتَنْفِدْ هَذَا الغُلَامُ عُمُرَهُ يُدْرِكْهُ. فَوَاللهِ مَا ذَهَبَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ حَتَّى بَعَثَ اللهُ تَعَالَى رَسُولَهُ ﷺ وَهُوَ حَيٌّ بَيْنَ أظْهُرِنَا فَآمَنَّا بِهِ وَكَفَرَ بِهِ بَغْيًا وَحَسَدًا ، فَقُلْنَا : وَيْلَكَ يَا فُلَانُ! ، ألَسْتَ بِالَّذِي قُلْتَ لَنَا فِيهِ مَا قُلْتَ؟!. قَالَ : بَلَى وَلَيْسَ بِهِ.
[مسند الإمام أحمد].
كَانَ لَنَا جَارٌ مِنْ يَهُودَ فِي بَنِي عَبْدِالأشْهَلِ فَخَرَجَ عَلَيْنَا يَوْمًا مِنْ بَيْتِهِ قَبْلَ مَبْعَثِ النَّبِيِّ ﷺ بِيَسِيرٍ فَوَقَفَ عَلَى مَجْلِسِ بَنِي عَبْدِالأشْهَلِ وَأنَا يَوْمَئِذٍ أحْدَثُ مَنْ فِيهِ سِنًّا عَلَيَّ بُرْدَةٌ مُضْطَجِعًا فِيهَا بِفِنَاءِ أهْلِي فَذَكَرَ البَعْثَ وَالقِيَامَةَ وَالحِسَابَ وَالمِيزَانَ وَالجَنَّةَ وَالنَّارَ فَقَالَ : ذَلِكَ لِقَوْمٍ أهْلِ شِرْكٍ أصْحَابِ أوْثَانٍ لَا يَرَوْنَ أنَّ بَعْثًا كَائِنٌ بَعْدَ المَوْتِ. فَقَالُوا لَهُ : وَيْحَكَ يَا فُلَانُ! ، تَرَى هَذَا كَائِنًا أنَّ النَّاسَ يُبْعَثُونَ بَعْدَ مَوْتِهِمْ إلَى دَارٍ فِيهَا جَنَّةٌ وَنَارٌ يُجْزَوْنَ فِيهَا بِأعْمَالِهِمْ؟!. قَالَ نَعَمْ وَالَّذِي يُحْلَفُ بِهِ لَوَدَّ أنَّ لَهُ بِحَظِّهِ مِنْ تِلْكَ النَّارِ أعْظَمَ تَنُّورٍ فِي الدُّنْيَا يُحَمُّونَهُ ثُمَّ يُدْخِلُونَهُ إيَّاهُ فَيُطْبَقُ بِهِ عَلَيْهِ وَأنْ يَنْجُوَ مِنْ تِلْكَ النَّارِ غَدًا ، قَالُوا لَهُ : وَيْحَكَ! ، وَمَا آيَةُ ذَلِكَ؟. قَالَ : نَبِيٌّ يُبْعَثُ مِنْ نَحْوِ هَذِهِ البِلَادِ -وَأشَارَ بِيَدِهِ نَحْوَ مَكَّةَ وَاليَمَنِ-. قَالُوا : وَمَتَى تَرَاهُ؟. فَنَظَرَ إلَيَّ وَأنَا مِنْ أحْدَثِهِمْ سِنًّا فَقَالَ : إنْ يَسْتَنْفِدْ هَذَا الغُلَامُ عُمُرَهُ يُدْرِكْهُ. فَوَاللهِ مَا ذَهَبَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ حَتَّى بَعَثَ اللهُ تَعَالَى رَسُولَهُ ﷺ وَهُوَ حَيٌّ بَيْنَ أظْهُرِنَا فَآمَنَّا بِهِ وَكَفَرَ بِهِ بَغْيًا وَحَسَدًا ، فَقُلْنَا : وَيْلَكَ يَا فُلَانُ! ، ألَسْتَ بِالَّذِي قُلْتَ لَنَا فِيهِ مَا قُلْتَ؟!. قَالَ : بَلَى وَلَيْسَ بِهِ.
[مسند الإمام أحمد].
Forwarded from « بوت الأذكار »
عن سلمة بن سلامة بن وقش رضي الله عنه قال :
كَانَ لَنَا جَارٌ مِنْ يَهُودَ فِي بَنِي عَبْدِالأشْهَلِ فَخَرَجَ عَلَيْنَا يَوْمًا مِنْ بَيْتِهِ قَبْلَ مَبْعَثِ النَّبِيِّ ﷺ بِيَسِيرٍ فَوَقَفَ عَلَى مَجْلِسِ بَنِي عَبْدِالأشْهَلِ وَأنَا يَوْمَئِذٍ أحْدَثُ مَنْ فِيهِ سِنًّا عَلَيَّ بُرْدَةٌ مُضْطَجِعًا فِيهَا بِفِنَاءِ أهْلِي فَذَكَرَ البَعْثَ وَالقِيَامَةَ وَالحِسَابَ وَالمِيزَانَ وَالجَنَّةَ وَالنَّارَ فَقَالَ : ذَلِكَ لِقَوْمٍ أهْلِ شِرْكٍ أصْحَابِ أوْثَانٍ لَا يَرَوْنَ أنَّ بَعْثًا كَائِنٌ بَعْدَ المَوْتِ. فَقَالُوا لَهُ : وَيْحَكَ يَا فُلَانُ! ، تَرَى هَذَا كَائِنًا أنَّ النَّاسَ يُبْعَثُونَ بَعْدَ مَوْتِهِمْ إلَى دَارٍ فِيهَا جَنَّةٌ وَنَارٌ يُجْزَوْنَ فِيهَا بِأعْمَالِهِمْ؟!. قَالَ نَعَمْ وَالَّذِي يُحْلَفُ بِهِ لَوَدَّ أنَّ لَهُ بِحَظِّهِ مِنْ تِلْكَ النَّارِ أعْظَمَ تَنُّورٍ فِي الدُّنْيَا يُحَمُّونَهُ ثُمَّ يُدْخِلُونَهُ إيَّاهُ فَيُطْبَقُ بِهِ عَلَيْهِ وَأنْ يَنْجُوَ مِنْ تِلْكَ النَّارِ غَدًا ، قَالُوا لَهُ : وَيْحَكَ! ، وَمَا آيَةُ ذَلِكَ؟. قَالَ : نَبِيٌّ يُبْعَثُ مِنْ نَحْوِ هَذِهِ البِلَادِ -وَأشَارَ بِيَدِهِ نَحْوَ مَكَّةَ وَاليَمَنِ-. قَالُوا : وَمَتَى تَرَاهُ؟. فَنَظَرَ إلَيَّ وَأنَا مِنْ أحْدَثِهِمْ سِنًّا فَقَالَ : إنْ يَسْتَنْفِدْ هَذَا الغُلَامُ عُمُرَهُ يُدْرِكْهُ. فَوَاللهِ مَا ذَهَبَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ حَتَّى بَعَثَ اللهُ تَعَالَى رَسُولَهُ ﷺ وَهُوَ حَيٌّ بَيْنَ أظْهُرِنَا فَآمَنَّا بِهِ وَكَفَرَ بِهِ بَغْيًا وَحَسَدًا ، فَقُلْنَا : وَيْلَكَ يَا فُلَانُ! ، ألَسْتَ بِالَّذِي قُلْتَ لَنَا فِيهِ مَا قُلْتَ؟!. قَالَ : بَلَى وَلَيْسَ بِهِ.
[مسند الإمام أحمد].
كَانَ لَنَا جَارٌ مِنْ يَهُودَ فِي بَنِي عَبْدِالأشْهَلِ فَخَرَجَ عَلَيْنَا يَوْمًا مِنْ بَيْتِهِ قَبْلَ مَبْعَثِ النَّبِيِّ ﷺ بِيَسِيرٍ فَوَقَفَ عَلَى مَجْلِسِ بَنِي عَبْدِالأشْهَلِ وَأنَا يَوْمَئِذٍ أحْدَثُ مَنْ فِيهِ سِنًّا عَلَيَّ بُرْدَةٌ مُضْطَجِعًا فِيهَا بِفِنَاءِ أهْلِي فَذَكَرَ البَعْثَ وَالقِيَامَةَ وَالحِسَابَ وَالمِيزَانَ وَالجَنَّةَ وَالنَّارَ فَقَالَ : ذَلِكَ لِقَوْمٍ أهْلِ شِرْكٍ أصْحَابِ أوْثَانٍ لَا يَرَوْنَ أنَّ بَعْثًا كَائِنٌ بَعْدَ المَوْتِ. فَقَالُوا لَهُ : وَيْحَكَ يَا فُلَانُ! ، تَرَى هَذَا كَائِنًا أنَّ النَّاسَ يُبْعَثُونَ بَعْدَ مَوْتِهِمْ إلَى دَارٍ فِيهَا جَنَّةٌ وَنَارٌ يُجْزَوْنَ فِيهَا بِأعْمَالِهِمْ؟!. قَالَ نَعَمْ وَالَّذِي يُحْلَفُ بِهِ لَوَدَّ أنَّ لَهُ بِحَظِّهِ مِنْ تِلْكَ النَّارِ أعْظَمَ تَنُّورٍ فِي الدُّنْيَا يُحَمُّونَهُ ثُمَّ يُدْخِلُونَهُ إيَّاهُ فَيُطْبَقُ بِهِ عَلَيْهِ وَأنْ يَنْجُوَ مِنْ تِلْكَ النَّارِ غَدًا ، قَالُوا لَهُ : وَيْحَكَ! ، وَمَا آيَةُ ذَلِكَ؟. قَالَ : نَبِيٌّ يُبْعَثُ مِنْ نَحْوِ هَذِهِ البِلَادِ -وَأشَارَ بِيَدِهِ نَحْوَ مَكَّةَ وَاليَمَنِ-. قَالُوا : وَمَتَى تَرَاهُ؟. فَنَظَرَ إلَيَّ وَأنَا مِنْ أحْدَثِهِمْ سِنًّا فَقَالَ : إنْ يَسْتَنْفِدْ هَذَا الغُلَامُ عُمُرَهُ يُدْرِكْهُ. فَوَاللهِ مَا ذَهَبَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ حَتَّى بَعَثَ اللهُ تَعَالَى رَسُولَهُ ﷺ وَهُوَ حَيٌّ بَيْنَ أظْهُرِنَا فَآمَنَّا بِهِ وَكَفَرَ بِهِ بَغْيًا وَحَسَدًا ، فَقُلْنَا : وَيْلَكَ يَا فُلَانُ! ، ألَسْتَ بِالَّذِي قُلْتَ لَنَا فِيهِ مَا قُلْتَ؟!. قَالَ : بَلَى وَلَيْسَ بِهِ.
[مسند الإمام أحمد].
Forwarded from البوت الإسلامي
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال :
لَمَّا قَدِمَ رَسُولُ اللهِ ﷺ المَدِينَةَ أُخْبِرَ عَبْدُاللهِ بْنُ سَلَامٍ بِقُدُومِهِ وَهُوَ فِي نَخْلِهِ ، فَأتَاهُ فَقَالَ : إنِّي سَائِلُكَ عَنْ أشْيَاءَ لَا يَعْلَمُهَا إلَّا نَبِيٌّ فَإنْ أخْبَرْتَنِي بِهَا آمَنْتُ بِكَ وَإنْ لَمْ تَعْلَمْهُنَّ عَرَفْتُ أنَّكَ لَسْتَ بِنَبِيٍّ. فَسَألَهُ عَنِ الشَّبَهِ وَعَنْ أوَّلِ شَيْءٍ يَأكُلُهُ أهْلُ الجَنَّةِ وَعَنْ أوَّلِ شَيْءٍ يَحْشُرُ النَّاسَ ، قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "أخْبَرَنِي بِهِنَّ جِبْرِيلُ آنِفًا". قَالَ : ذَاكَ عَدُوُّ اليَهُودِ. قَالَ : "أمَّا الشَّبَهُ إذَا سَبَقَ مَاءُ الرَّجُلِ مَاءَ المَرْأةِ ذَهَبَ بِالشَّبَهِ وَإذَا سَبَقَ مَاءُ المَرْأةِ مَاءَ الرَّجُلِ ذَهَبَتْ بِالشَّبَهِ ، وَأمَّا أوَّلُ شَيْءٍ يَأكُلُهُ أهْلُ الجَنَّةِ فَزِيَادَةُ كَبِدِ حُوتٍ ، وَأمَّا أوَّلُ شَيْءٍ يَحْشُرُ النَّاسَ فَنَارٌ تَخْرُجُ مِنْ قِبَلِ المَشْرِقِ فَتَحْشُرُهُمْ إلَى المَغْرِبِ". فَآمَنَ وَقَالَ : أشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُ اللهِ. قَالَ ابْنُ سَلَامٍ : يَا رَسُولَ اللهِ ، إنَّ اليَهُودَ قَوْمٌ بُهْتٌ وَإنَّهُمْ إنْ سَمِعُوا بِإسْلَامِي بَهَتُونِي ، فَأخْبِئْنِي عِنْدَكَ وَابْعَثْ إلَيْهِمْ فَاسْألْهُمْ عَنِّي. فَخَبَّأهُ رَسُولُ اللهِ ﷺ وَبَعَثَ إلَيْهِمْ فَجَاءُوا ، فَقَالَ : "أيُّ رَجُلٍ عَبْدُاللهِ بْنُ سَلَامٍ فِيكُمْ؟". قَالُوا : هُوَ خَيْرُنَا وَابْنُ خَيْرِنَا وَسَيِّدُنَا وَابْنُ سَيِّدِنَا وَعَالِمُنَا وَابْنُ عَالِمِنَا. فَقَالَ : "أرَأيْتُمْ إنْ أسْلَمَ تُسْلِمُونَ؟". فَقَالُوا : أعَاذَهُ اللهُ مِنْ ذَلِكَ!. فَقَالَ : يَا عَبْدَاللهِ بْنَ سَلَامٍ ، اخْرُجْ إلَيْهِمْ فَأخْبِرْهُمْ. فَخَرَجَ فَقَالَ : أشْهَدُ أنْ لَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَأشْهَدُ أنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ. فَقَالُوا : شَرُّنَا وَابْنُ شَرِّنَا وَجَاهِلُنَا وَابْنُ جَاهِلِنَا!. فَقَالَ ابْنُ سَلَامٍ : قَدْ أخْبَرْتُكَ يَا رَسُولَ اللهِ أنَّ اليَهُودَ قَوْمٌ بُهْتٌ.
[مسند الإمام أحمد].
لَمَّا قَدِمَ رَسُولُ اللهِ ﷺ المَدِينَةَ أُخْبِرَ عَبْدُاللهِ بْنُ سَلَامٍ بِقُدُومِهِ وَهُوَ فِي نَخْلِهِ ، فَأتَاهُ فَقَالَ : إنِّي سَائِلُكَ عَنْ أشْيَاءَ لَا يَعْلَمُهَا إلَّا نَبِيٌّ فَإنْ أخْبَرْتَنِي بِهَا آمَنْتُ بِكَ وَإنْ لَمْ تَعْلَمْهُنَّ عَرَفْتُ أنَّكَ لَسْتَ بِنَبِيٍّ. فَسَألَهُ عَنِ الشَّبَهِ وَعَنْ أوَّلِ شَيْءٍ يَأكُلُهُ أهْلُ الجَنَّةِ وَعَنْ أوَّلِ شَيْءٍ يَحْشُرُ النَّاسَ ، قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "أخْبَرَنِي بِهِنَّ جِبْرِيلُ آنِفًا". قَالَ : ذَاكَ عَدُوُّ اليَهُودِ. قَالَ : "أمَّا الشَّبَهُ إذَا سَبَقَ مَاءُ الرَّجُلِ مَاءَ المَرْأةِ ذَهَبَ بِالشَّبَهِ وَإذَا سَبَقَ مَاءُ المَرْأةِ مَاءَ الرَّجُلِ ذَهَبَتْ بِالشَّبَهِ ، وَأمَّا أوَّلُ شَيْءٍ يَأكُلُهُ أهْلُ الجَنَّةِ فَزِيَادَةُ كَبِدِ حُوتٍ ، وَأمَّا أوَّلُ شَيْءٍ يَحْشُرُ النَّاسَ فَنَارٌ تَخْرُجُ مِنْ قِبَلِ المَشْرِقِ فَتَحْشُرُهُمْ إلَى المَغْرِبِ". فَآمَنَ وَقَالَ : أشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُ اللهِ. قَالَ ابْنُ سَلَامٍ : يَا رَسُولَ اللهِ ، إنَّ اليَهُودَ قَوْمٌ بُهْتٌ وَإنَّهُمْ إنْ سَمِعُوا بِإسْلَامِي بَهَتُونِي ، فَأخْبِئْنِي عِنْدَكَ وَابْعَثْ إلَيْهِمْ فَاسْألْهُمْ عَنِّي. فَخَبَّأهُ رَسُولُ اللهِ ﷺ وَبَعَثَ إلَيْهِمْ فَجَاءُوا ، فَقَالَ : "أيُّ رَجُلٍ عَبْدُاللهِ بْنُ سَلَامٍ فِيكُمْ؟". قَالُوا : هُوَ خَيْرُنَا وَابْنُ خَيْرِنَا وَسَيِّدُنَا وَابْنُ سَيِّدِنَا وَعَالِمُنَا وَابْنُ عَالِمِنَا. فَقَالَ : "أرَأيْتُمْ إنْ أسْلَمَ تُسْلِمُونَ؟". فَقَالُوا : أعَاذَهُ اللهُ مِنْ ذَلِكَ!. فَقَالَ : يَا عَبْدَاللهِ بْنَ سَلَامٍ ، اخْرُجْ إلَيْهِمْ فَأخْبِرْهُمْ. فَخَرَجَ فَقَالَ : أشْهَدُ أنْ لَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَأشْهَدُ أنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ. فَقَالُوا : شَرُّنَا وَابْنُ شَرِّنَا وَجَاهِلُنَا وَابْنُ جَاهِلِنَا!. فَقَالَ ابْنُ سَلَامٍ : قَدْ أخْبَرْتُكَ يَا رَسُولَ اللهِ أنَّ اليَهُودَ قَوْمٌ بُهْتٌ.
[مسند الإمام أحمد].
Forwarded from « بوت الأذكار »
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال :
لَمَّا قَدِمَ رَسُولُ اللهِ ﷺ المَدِينَةَ أُخْبِرَ عَبْدُاللهِ بْنُ سَلَامٍ بِقُدُومِهِ وَهُوَ فِي نَخْلِهِ ، فَأتَاهُ فَقَالَ : إنِّي سَائِلُكَ عَنْ أشْيَاءَ لَا يَعْلَمُهَا إلَّا نَبِيٌّ فَإنْ أخْبَرْتَنِي بِهَا آمَنْتُ بِكَ وَإنْ لَمْ تَعْلَمْهُنَّ عَرَفْتُ أنَّكَ لَسْتَ بِنَبِيٍّ. فَسَألَهُ عَنِ الشَّبَهِ وَعَنْ أوَّلِ شَيْءٍ يَأكُلُهُ أهْلُ الجَنَّةِ وَعَنْ أوَّلِ شَيْءٍ يَحْشُرُ النَّاسَ ، قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "أخْبَرَنِي بِهِنَّ جِبْرِيلُ آنِفًا". قَالَ : ذَاكَ عَدُوُّ اليَهُودِ. قَالَ : "أمَّا الشَّبَهُ إذَا سَبَقَ مَاءُ الرَّجُلِ مَاءَ المَرْأةِ ذَهَبَ بِالشَّبَهِ وَإذَا سَبَقَ مَاءُ المَرْأةِ مَاءَ الرَّجُلِ ذَهَبَتْ بِالشَّبَهِ ، وَأمَّا أوَّلُ شَيْءٍ يَأكُلُهُ أهْلُ الجَنَّةِ فَزِيَادَةُ كَبِدِ حُوتٍ ، وَأمَّا أوَّلُ شَيْءٍ يَحْشُرُ النَّاسَ فَنَارٌ تَخْرُجُ مِنْ قِبَلِ المَشْرِقِ فَتَحْشُرُهُمْ إلَى المَغْرِبِ". فَآمَنَ وَقَالَ : أشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُ اللهِ. قَالَ ابْنُ سَلَامٍ : يَا رَسُولَ اللهِ ، إنَّ اليَهُودَ قَوْمٌ بُهْتٌ وَإنَّهُمْ إنْ سَمِعُوا بِإسْلَامِي بَهَتُونِي ، فَأخْبِئْنِي عِنْدَكَ وَابْعَثْ إلَيْهِمْ فَاسْألْهُمْ عَنِّي. فَخَبَّأهُ رَسُولُ اللهِ ﷺ وَبَعَثَ إلَيْهِمْ فَجَاءُوا ، فَقَالَ : "أيُّ رَجُلٍ عَبْدُاللهِ بْنُ سَلَامٍ فِيكُمْ؟". قَالُوا : هُوَ خَيْرُنَا وَابْنُ خَيْرِنَا وَسَيِّدُنَا وَابْنُ سَيِّدِنَا وَعَالِمُنَا وَابْنُ عَالِمِنَا. فَقَالَ : "أرَأيْتُمْ إنْ أسْلَمَ تُسْلِمُونَ؟". فَقَالُوا : أعَاذَهُ اللهُ مِنْ ذَلِكَ!. فَقَالَ : يَا عَبْدَاللهِ بْنَ سَلَامٍ ، اخْرُجْ إلَيْهِمْ فَأخْبِرْهُمْ. فَخَرَجَ فَقَالَ : أشْهَدُ أنْ لَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَأشْهَدُ أنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ. فَقَالُوا : شَرُّنَا وَابْنُ شَرِّنَا وَجَاهِلُنَا وَابْنُ جَاهِلِنَا!. فَقَالَ ابْنُ سَلَامٍ : قَدْ أخْبَرْتُكَ يَا رَسُولَ اللهِ أنَّ اليَهُودَ قَوْمٌ بُهْتٌ.
[مسند الإمام أحمد].
لَمَّا قَدِمَ رَسُولُ اللهِ ﷺ المَدِينَةَ أُخْبِرَ عَبْدُاللهِ بْنُ سَلَامٍ بِقُدُومِهِ وَهُوَ فِي نَخْلِهِ ، فَأتَاهُ فَقَالَ : إنِّي سَائِلُكَ عَنْ أشْيَاءَ لَا يَعْلَمُهَا إلَّا نَبِيٌّ فَإنْ أخْبَرْتَنِي بِهَا آمَنْتُ بِكَ وَإنْ لَمْ تَعْلَمْهُنَّ عَرَفْتُ أنَّكَ لَسْتَ بِنَبِيٍّ. فَسَألَهُ عَنِ الشَّبَهِ وَعَنْ أوَّلِ شَيْءٍ يَأكُلُهُ أهْلُ الجَنَّةِ وَعَنْ أوَّلِ شَيْءٍ يَحْشُرُ النَّاسَ ، قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "أخْبَرَنِي بِهِنَّ جِبْرِيلُ آنِفًا". قَالَ : ذَاكَ عَدُوُّ اليَهُودِ. قَالَ : "أمَّا الشَّبَهُ إذَا سَبَقَ مَاءُ الرَّجُلِ مَاءَ المَرْأةِ ذَهَبَ بِالشَّبَهِ وَإذَا سَبَقَ مَاءُ المَرْأةِ مَاءَ الرَّجُلِ ذَهَبَتْ بِالشَّبَهِ ، وَأمَّا أوَّلُ شَيْءٍ يَأكُلُهُ أهْلُ الجَنَّةِ فَزِيَادَةُ كَبِدِ حُوتٍ ، وَأمَّا أوَّلُ شَيْءٍ يَحْشُرُ النَّاسَ فَنَارٌ تَخْرُجُ مِنْ قِبَلِ المَشْرِقِ فَتَحْشُرُهُمْ إلَى المَغْرِبِ". فَآمَنَ وَقَالَ : أشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُ اللهِ. قَالَ ابْنُ سَلَامٍ : يَا رَسُولَ اللهِ ، إنَّ اليَهُودَ قَوْمٌ بُهْتٌ وَإنَّهُمْ إنْ سَمِعُوا بِإسْلَامِي بَهَتُونِي ، فَأخْبِئْنِي عِنْدَكَ وَابْعَثْ إلَيْهِمْ فَاسْألْهُمْ عَنِّي. فَخَبَّأهُ رَسُولُ اللهِ ﷺ وَبَعَثَ إلَيْهِمْ فَجَاءُوا ، فَقَالَ : "أيُّ رَجُلٍ عَبْدُاللهِ بْنُ سَلَامٍ فِيكُمْ؟". قَالُوا : هُوَ خَيْرُنَا وَابْنُ خَيْرِنَا وَسَيِّدُنَا وَابْنُ سَيِّدِنَا وَعَالِمُنَا وَابْنُ عَالِمِنَا. فَقَالَ : "أرَأيْتُمْ إنْ أسْلَمَ تُسْلِمُونَ؟". فَقَالُوا : أعَاذَهُ اللهُ مِنْ ذَلِكَ!. فَقَالَ : يَا عَبْدَاللهِ بْنَ سَلَامٍ ، اخْرُجْ إلَيْهِمْ فَأخْبِرْهُمْ. فَخَرَجَ فَقَالَ : أشْهَدُ أنْ لَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَأشْهَدُ أنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ. فَقَالُوا : شَرُّنَا وَابْنُ شَرِّنَا وَجَاهِلُنَا وَابْنُ جَاهِلِنَا!. فَقَالَ ابْنُ سَلَامٍ : قَدْ أخْبَرْتُكَ يَا رَسُولَ اللهِ أنَّ اليَهُودَ قَوْمٌ بُهْتٌ.
[مسند الإمام أحمد].
Forwarded from البوت الإسلامي
عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه :
أنَّ النَّبِيَّ ﷺ أُتِيَ بِقَصْعَةٍ فَأكَلَ مِنْهَا ، فَفَضَلَتْ فَضْلَةٌ ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "يَجِيءُ رَجُلٌ مِنْ هَذَا الفَجِّ مِنْ أهْلِ الجَنَّةِ يَأكُلُ هَذِهِ الفَضْلَةَ". وَكُنْتُ تَرَكْتُ أخِي عُمَيْرًا يَتَوَضَّأُ ، فَقُلْتُ : هُوَ عُمَيْرٌ. فَجَاءَ عَبْدُاللهِ بْنُ سَلَامٍ فَأكَلَهَا.
[مسند الإمام أحمد].
أنَّ النَّبِيَّ ﷺ أُتِيَ بِقَصْعَةٍ فَأكَلَ مِنْهَا ، فَفَضَلَتْ فَضْلَةٌ ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "يَجِيءُ رَجُلٌ مِنْ هَذَا الفَجِّ مِنْ أهْلِ الجَنَّةِ يَأكُلُ هَذِهِ الفَضْلَةَ". وَكُنْتُ تَرَكْتُ أخِي عُمَيْرًا يَتَوَضَّأُ ، فَقُلْتُ : هُوَ عُمَيْرٌ. فَجَاءَ عَبْدُاللهِ بْنُ سَلَامٍ فَأكَلَهَا.
[مسند الإمام أحمد].
HTML Embed Code: