‏﴿إِن يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِّمَّا أُخِذَ مِنكُمْ﴾.

"الله وحده يعلم أنّ هذا الأمر كلّه صعبٌ جدًّا، ‏أن يُغلق المرء عينيه كُلّ ليلة وقلبهُ لا يهدأ."

أكثر الحالات التي أخاف فيها من نفسي حين يكون الصّمت هو ردّ فعلي اتّجاه الأشياء الكبيرة.

‏أن يحاول أحدهم من أجلك حتى لو بكلمة، أن تكون المحاولة نابعة من محبة وإخلاص، أن يطمئن مخاوفك في المضي وحدك، أن ينتبه لصوت قلبك قبل أن يتحطم، ويراعي هشاشة خاطرك، هذه أسمى طرق المحبة وأكثرها بهاء وسحرًا.

"‏كل عثرة تعيدك إلى صوابك ، ينبغي أن تسميها يقظة."

وما استَسلمتُ مِن يأسٍ ولكن
يحِنُّ لراحةٍ من خاضَ حَربا.

"شعرت في كثير من المرّات بأنّ البكاء لا يكفي، الحديث والنوم أيضًا لا يكفي، شعرت حينها بمعنى كيف للمرء أن لا يسعه أي شيء.."

‏في بعض الأيام ، تكون نُزهتك أن تعود إلىٰ البيت .

ألا تهرول أقدامنا إلى خيباتٍ جديدة ، آمين .

هل تذكر عندما أرغمتك والدتك على ترك الألعاب والذهاب مباشرةً إلى السرير؟ تمنّيت حينها لو لم يكن شيء في الحياة يُسمى النوم، وها أنت الآن مُتخفٍ تحت البطانية لمدة ساعتين، مُترقبًا أن يمُر النُعاس لكي تُلقي القبض عليه بجفنيكَ فورًا. يبدو أن الأمنيات تأخذ وقتًا طويلًا حتى تتحّقق، وقتًا طويلًا يكفي لأن نفقد الرغبة فيها.

‏"يارب اجمع بيننا وبين دعواتنا التي لا نكف
عن تكرارها وارزقنا لذة الاجابة وقدر لنا
الخير حيث كان"..

تَحْمَدُكَ نَفْسِي وَلِسَانِي وَعَقْلِي، حَمْداً يَبْلُغُ الْوَفَاءَ وَحَقِيقَةَ الشّكْرِ، حَمْداً يَكُونُ مَبْلَغَ رِضَاكَ عَنّي .

‏﴿وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ﴾