TG Telegram Group Link
Channel: زَ🪽
Back to Bottom
..
وقربني إليك يا الله حتى لا يبقى بيني وبينك إلّا أن أموت فألقاك وأنت راضٍ عني.
..
‏”أصبحتُ في الفترة الأخيرة أنفض الأشخاص مني كمن ينفض الغبار عنه حرفياً، لم يعد لي طاقة على تحمُّل أي مخلوق يشعرني بربع شعورٍ سيء، أو يجعلني أشعر بأني كنت غير كافياً“
‏"لا مُحاولات أُخرى، كانت هذه الأخيرة."
‏أختار الصمت دائمًا حتى وإن كان ليس الحل الأنسب، لكنه يبقى أفضل من احتمالية أن ما يثقلني قد يهان باللامبالاة.
"لا تركض بحماس، حتى لا تشعر بأن الطريق بات أطول في عودتك".
لا أريد أن ينتهي بي الحال في شكل شخصٍ مُتأقلم فحسب، أريد أن أكون سعيدة بحياتي التي انتظرتها كثيرًا، مُحاطة بكُل الأُمنيات التي دعوتها.
حذرٌ شديدٌ بعدَ أمانٍ مُفرطٍ .
‏كل الذي مات فينا، كيف نُحييه؟
‏أمقت المنافسة حد أنّني لو مددت يدي إلى
شيء ثم رأيت غيري ينظر إليه، كففت يدي
وخاطري.
‏"يأتي كل شيء في توقيته الذي يراه الله مناسبًا لنا وتجهله محدودية بصيرتنا، فكل شيء بميعاد، وكل شيء له وقت، وعندما يأتي الوقت المناسب ستجد كل شيء يحدث بأدنى حد من المجهود، ما قُدِّر له الانتهاء سينتهي، وما قُدِّر له البدء سيبدأ، وما قُدِّر له النسيان ستنساه، وكل شيء، كل شيء سيأخذ مساره الصحيح، الضغط على النفس لتغيير واقع لم يحن وقت تغييره جهد مهدور وهلكة للنفس".
تشبهين الوقت الكافي، لطالما كان لا يكفي.
‏"ما لي ملاذٌ ولا ذُخرٌ ألوذُ به
‏ ولا عمادٌ ولا حِرزٌ سوى الله"
HTML Embed Code:
2024/05/17 04:56:45
Back to Top