" هذه النكتة التي تسميها حياةً لم تعد مضحكة بعد الآن. "

‏أشعر بالتعب الرهيب، حتى أنني أرغب في تسليم نفسي، لأحد يهتم بها بينما أرتاح .

‏كان بداخلي وطن ولكنه الان يعم بالخراب.

لست ضعيفةلكني سئمت القوةوالتحمل..رفقاًبي أيتهاالحياةقلبي ليس حجر!تعبت.

لستُ حزين في هذه اللحظة، ولكني مُمتلئ بشعور لا أحبه، ولستُ قادر على تسميته.

الصمت: هو الصديق الوحيد الذي لن يخونك ابداً

‏انا البكاء الذي لم يكن يوما في حاجة للدموع

وبالنِهَـايه:مآلِك,إلا نفسَك,حتىٰ,لَويكثُرون*.

عندما تتخطى مرحلةً صعبة من حياتك، أكمل الحياة كناجٍ وليس كضحية." أتفهم؟

مثلما تنظر للبائس وتتعجب من بقاءه بائساً طوال الوقت، ينظر إليك البائس ويتعجب من قدرتك على الأبتهاج بهذا القدر.

صداع يقيم مصارعه في عقلي مع افكاري .

متى ستنتهي مسرحية البشر الامعنى لها .

أرى ألماً، أرى شراً، أرى سوءاً، أرى ذنباً.

في هذا البلد البائس لا فرق بين أن
تستيقظ صباحا أو مساء أو أن لا
تستيقظ أبدا

‏بإمكان العالم أن يصبح مكانًا أفضل ، عندما لا نضطر للهروب والركض كالمجانين في الشوارع لأن الجلوس مع الناس صار مسببًا للأختناق