TG Telegram Group Link
Channel: ميلينا_كافكا
Back to Bottom
Forwarded from عُزلة
من فرحتي بك
لا ينقصني
إلا أن أُخرج قلبي
ليلعب مع الأطفال
_عادل سعيد
لا نرى مدى عمق الحب إلا وسط ألم الفراق. 

‏– جورج إليوت...
لا شيء عليلاً فيّ يا والِدتي، إلا روحي
— نيتشه...
”لقد لمست الحُزن والخسارة كمن يلمس الكهرباء بيديه المجرّدتين، ومع ذلك لم أمُت. لا أستطيع أن أفهم كيف تحدث هذه المعجزة“
— ديڤيد غروسمان...
"التجول بمفردك في الأماكن التي كنت فيها يومًا ما مع من تحب ؛ هو أكثر الأشياء حزنًا في العالم ."

ـ فينيامين كافيرين.
أفكر فيكِ كثيرًا لدرجة أنني أتساءل من أين يأتي وقت لأي شيء آخر.

- فينيامين كافيرين
يقول النبي صلى الله عليه وسلم:

"ما من مُسلِمٍ يدعو لأخيهِ بِظَهرِ الغَيْبِ إِلّا قال المَلَك ولَكَ بلمثل...

الله يفك آسـرك ي لؤي عـاجلاً غير آجـلاً ويبعتلك وكيل من سابع سماه ..

دعواتكم لعل احدكم اقرب منا إلى الله🥺🤍...
إن الوقت المتبقي لنا لنعيشه
أهم من كل السنوات التي مضت ."

- تولستوي
‏لقد بعث لك مئة رسالة و أرشدك إلى مئة طريق ، إما إنك لا تعرف القراءة أو إنك لا تعرف الطريق ..

‏ - جلال الدين الرومي...
”نحن نعيش عصر السكينة المفقودة، يلهث إنسان اليوم خلف الانفعال لا الفعل؛ يحس أن عجلة التهميش ستطحنه إن بقي ساكنًا للحظات، لذا لابد أن يعلق ويتفاعل مع كل شيء حتى يحقق وجوده، والنتيجة؛ كائنات قلقة تحت الطلب دائمًا“
— بدر الثوعي...
‏واقع الحال كما وصفه بدقة ميثم راضي :
‏"تحاول الكلام.. مثل طفلٍ لم يعرف ناراً أكبر من عود ثقاب، وعليه الآن أن يصف غابة كاملة تحترق"...
الغياب يقتل الحب الضئيل
بينما يحيي الحب العظيم

كمهب الريح..
يطفئ الشمعة بينما يشعل الحطب!

- فرانسوا
‏"الأيام قصيرة ٌجداً، فما بين تفكيري بكِ وبضع أمور لا تحتسب ينتهي اليوم، فلا يتبقى إلا القليل لأكتب لميلينا الحقيقية، مع أنكِ تلازمينني طوال اليوم، في الغرفة وفي الشرفة وفي السحاب".
- رِسالة من كافكا الى ميلينا
قيلَ لـ علي بن أبي طالب :
‏أهُناك أشدُ من الموت؟
‏فقال : نعم فِراقُ الأحبةِ أشدُ من الموت ...
يقول الرافعي :
"ينظر الحب دائمًا بعينٍ واحدة؛ فيرى جانبًا ويعمى عن جانب، ولا ينظر بعينيه معًا إلا حين يريد أن يتبين طريقه لينصرف."...
أيام مليئة بالوجوه الجديدة والكلمات الزائفة
- أريد العودة -...
‏يَأبى فُؤادي أَنْ يَميلَ إِلى الأَذى
حُبُّ الأَذِيَّةِ مِن طِباعِ العَقْرَبِ.

- إيليا أبو ماضي
جوزيه ساراماغو روائي برتغالي حائز على جائزة نوبل للأدب ، كاتب أدبي، ومسرحي ، وصحفي . أبواه أميان لا يعرفان القراءة ولا الكتابة ، بلغ به الفقر أنه كان يمشي حافياً في قريته حتى بلغ الرابعة عشرة ، عمل حدّاداً ، وصانع أقفال وميكانيكياً .

لم يجلس على مكتب للأعمال الورقية إلا بعد ٤٠ عاماً من المعاناة . ولم ينل شهرته إلا بعد الستين ، وأصبح مدوناً على الإنترنت وهو في الخامسة والثمانين من عمره .

يقول عن نفسه : ( إذا كنت قد توفيت قبل الستين لم يكن ليعرفني أحد ) .

بعد الأربعين تبدأ الحياة - فوز العتيبي ص١٣٠...
عن رقّة المنفلوطي وهو يقول:

‏"كنت قد عاهدت الله ألا أرى محزونًا حتى أقف أمامه وقفة المساعِد إن استطعت، أو الباكي إن عجزت"...
HTML Embed Code:
2024/04/27 08:53:42
Back to Top