TG Telegram Group Link
Channel: مَكَاتِيبْ'؛.
Back to Bottom
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أن اراك مصادفه في الطريق او اراك بتخطيط مسبق المٌُهمٌ أن تبقى امام ناظريَ♥️
‏”لماذا أُشاهدك في الممرات وعلى الطُرقات وفي بالي ومنامي،لماذا لا تغادر؟"
مريد البرغوثي واصفًا خوفه من معاناة رضوى الثانية مع المرض الذي عرّضَ حياتها للخطر، قائلا: "وتنجو مرة أخرى في مرضها، وفي رقتها الدائمة تبدو لي كأنها من زجاج قابل للكسر بلمسة عابرة، ويفزعني ذلك، لكنها تخوض مواجهاتها في الحياة بصلابة ألماس."
‏كلما ضَحِكتي لي
تتسِع مسامات قلبي
تتنفَس رئتاي
بطريقة مُغايرة
تُصبح روحي خفيفة
كنسمَة بارِدة
في أيامٍ صيفية.
ربما ليس الحُب حين أقول أنكِ
أشد ما أُحب، أنتِ السكينة التي أديرها
داخل نفسي، وهذا هو الحُب.♥️
‏مَلأَ من حُسنهِ عَيني فمَا نَظرت
‏من بعدِ رُؤيتهِ يومًا إلى أَحد♥️
‏ستوفرين على نفسك
الكثير من الأسئلة
والجهد
والخصام
والمعاناة
والليالي الكئيبة
حينما تُدركين حقَّ الإدراك
انكِ كل الأشياء
و أهمها في قلبي.
‏لا تلمح أستقصدني بشكل مباشر أذكرني
بطريقة صريحة علنية .
حاملًا على أكتافه ثِقل لحظة سعيدة ظن
أنها أبدية
يأكل الرجل العربي الخبز والمذلة وقلب المرأة التي تُحبه •
‏ليسّ كُل خذلان يُحكى يا صديقي، بعضَها تتعثرُ بهِ الحُنجرَة.
كنت أعلم أنك ستفلت يدي، كنت أعرف أنني سأمضي في الطريق وحدي، وسأجيب على كل الأسئلة وحدي .
‏لقد بُتر من الداخل، وبقاياه كانت تتجوّل حزينة في العزلة.
- في مشهد اللقاء الأخير، كلانا تبلدت أفكاره، وتراكمت الذكريات دفعة واحدة، وكأنها كانت تنذر بالوداع الأخير دون أن ننتبه.
‏"لم تفعل شيء سوى بأنك جعلت التساؤل يعبثُ  في صدري ورأسي، لم تفعل إلا أنك أقلقت المكان المُطمئن في جسدي"
رأيته عابراً كالعادة ، و لكنه خطف قلبي هذه المرة ، شعرت بإختلاف المعتاد ..
يرتدي قميصه الأسود المفضل حينها بعثرت الرياح تسريحة شعره المعتادة ..
نظراته الخاطفة بدت مختلفة هذه المرة ، رأيتها مليئة بلمعان نجوم غدت مع غدو الليل
بدا كل شيء لكل ماهو حولي مألوف إلا لقلبي .
Forwarded from BLUE_WHITE💙🤍¿¡ (Donia 🦋)
-‏فُأنا أحِاول أنَ لا أبَدو كمُا أشِعُر
HTML Embed Code:
2024/04/29 23:43:26
Back to Top