كُل نظرة مِنك انتصار.

هُوَ إنته مِش حَتيجي أشوفَك!

لِسَعيِها راضِيَة | يا كلّ تَعَبٍ هناك اللّه! 🤍

هوَ طال المشوَار أو أنا اللي مَعندِيش صَبر!

كل شِي وياه مَا أنساه ..

كنت عَايزة دلوقتِي أنا مِش عايزة!

لا تستهِن بصلاتِك أبدًا
‏توضأ لها بهُدوء
‏رتّل الفاتحة ترتيلًا
‏أعطِ الرُكوع وقته
‏والسُجود حقه
‏لِمَ العجلة، ألأجلِ حاجةٍ من حوائجِ الدّنيا
‏أنت بين يدي قاضي الحاجاتِ
‏وتذكر ملايين الناس في قبورهم
‏لا أُمنية لهم الآن غير أن يقفُوا موقفِك.

كان يدفعني وجودكِ إلى مواصلة الركض، حتى ولو فقدت السيطرة على أقدامي من شدة التعب، تستمر الرغبة الملحة بإكمال الطريق، إنها قوة أن تشعر بالمحبة في كل الأحوال ..

أحبّك
‏كيفما كُنت
‏وأحب حقيقتي
‏التي لا تشوبها شائبة معك
‏وأحب أنني معك
‏أتقن أن أكون أنا، كما أنا
‏على سجيّتي ..

واحشنِي نكمل الحِكايات ..

وهاتلي حُضن في عِزّ الخوف يطَمنِّي ..

‏و مِن بَينِ كُلِّ الأيامِ التي أخذَت مِننا دون أن تُعطينا، لَم يَعُّد لِي إلا رجاءٌ وَحيدٌ أن تكونَ نهايةُ هذا التَخبُّطِ وِجهةً صَحيحةً و قَلبٌ مُطمَئِن ..

لا غيّب الله حِس أحبابنا عنّا ..

ألجمنَا الشُعور وماحكينَا!

فرحة لُقايا بيك بتبقى زي العِيد ..

﴿ انَّ اللَّهَ مَعَنا ﴾ .

﴿ ألّايضيع الدرب وتتوه الخطى يا الله ﴾ .

ألّا تتبخر أحلامنَا ونتشتت فِي الدرب.

فِي عز سكوتنا نِتكلم ..

أتقصدُ أنّي ضمادك؟
_ لا أعلمُ أأنت ضماد لقلبي أم غُصّة به!