Channel: Σάρα
يا وجهٍ أشوفه لْيا زاح البياض السواد
و تمخّض المزن عن ديمة،وذاب وهطل
و أشوفة بكل صبح يْسيل منْه ..البراد
لْيا مسح وجهي الأسمر، ، و عانق أمل
"و أشوفة لْيا أستباحالليل حق..الرقاد
في كل دمعة وداع،و كل بسمة طفل!"
حمود المطلق.
و تمخّض المزن عن ديمة،وذاب وهطل
و أشوفة بكل صبح يْسيل منْه ..البراد
لْيا مسح وجهي الأسمر، ، و عانق أمل
"و أشوفة لْيا أستباحالليل حق..الرقاد
في كل دمعة وداع،و كل بسمة طفل!"
حمود المطلق.
نشف دمّ الظلام ونامت القمرا بحضن الليل
تقول اني على غفلة اخذت من السماء جِلاله
يا حي العتمة اللي مابها من يشعل القنديل
يشين الخاطر لحاله- ويزين الخاطر لحاله
شعوري رثّ، نابع من عتام ويرفض التأويل
وش أقشر من شعور اللي يضيع إن جر موّاله!
إذا غاب القمر، كني منزّل من سماء تنزيّل
أصير أقوى من الحمل الثقيل لكتف شيّاله
_فارس فايح.
تقول اني على غفلة اخذت من السماء جِلاله
يا حي العتمة اللي مابها من يشعل القنديل
يشين الخاطر لحاله- ويزين الخاطر لحاله
شعوري رثّ، نابع من عتام ويرفض التأويل
وش أقشر من شعور اللي يضيع إن جر موّاله!
إذا غاب القمر، كني منزّل من سماء تنزيّل
أصير أقوى من الحمل الثقيل لكتف شيّاله
_فارس فايح.
و امْنُنْ عليَّ..
براحةٍ تكفيني شرَّ القلق، و دبِّر لي قادم الأيام،
و اشرَح صدري لها، و آتِنِي من فضلِكَ و الكرم،
و كُنْ معي..
اجعلني مطمئنًّا يا ربّ،
أَسكِن قلبي و ما حَوَى بما تُحبُّه و ترضاه،
أخرِجني من ضيق التَّفكير لِسعة التَّدبير،
و من ظِلِّ الخَوف إلى شُروق الرَّجاء.
ِ
براحةٍ تكفيني شرَّ القلق، و دبِّر لي قادم الأيام،
و اشرَح صدري لها، و آتِنِي من فضلِكَ و الكرم،
و كُنْ معي..
اجعلني مطمئنًّا يا ربّ،
أَسكِن قلبي و ما حَوَى بما تُحبُّه و ترضاه،
أخرِجني من ضيق التَّفكير لِسعة التَّدبير،
و من ظِلِّ الخَوف إلى شُروق الرَّجاء.
ِ
لم يكن قاسيًا معي
كان حنونًا
رؤوفًا
مسامِحًا
يتجاوز جميع زلّاتي لأجل أن نبقى
لأجل أن تنمو بذور الحبِّ
في عينيّ
__سارّة
كان حنونًا
رؤوفًا
مسامِحًا
يتجاوز جميع زلّاتي لأجل أن نبقى
لأجل أن تنمو بذور الحبِّ
في عينيّ
__سارّة
غدًا نلتقي يا حبيبي.
غدًا، في حياة أخرى،
في عالم آخر،
نلتقي كسماءٍ وأرضٍ
التهمتها المسافة بشراهةٍ
ويصير الحدّ الفاصل بيننا فراغًا
يذوب بقُبلة.
غدًا نستريح من هذا التعب
لسنا إلهين، لكننا خلقنا منه ما يكفي
جمعناه، بذرناه في قلوبنا /الحقول/
وجلسنا ننتظر الطلع الحزين.
متعبان، نعم.
مرهقان، ربما.
يصلبنا موتنا اليومي، والعادي.
تقتلنا الحكايات الناقصة
يقتلنا الأفق الذي يعجز عن مواراة قّبلة
ومُداراة عاشقين، أو مُهادنة الرغبة، والجموح.
غدًا..
وآهٍ ما أبعد الغد!
سنُحاسب الوقت
على نكرارنا
وسلبنا، وصلبنا،
وتجاهلنا، وتحامله علينا
إلى أن غطّت وجوهنا التجاعيد
سنُحاسبه على مروره من جانبنا،
وتجاهلنا..
وحين نتعب نسلّم له،
ونرفع أيدينا.. استعدادًا للصلب.
__جراح علاونة
غدًا، في حياة أخرى،
في عالم آخر،
نلتقي كسماءٍ وأرضٍ
التهمتها المسافة بشراهةٍ
ويصير الحدّ الفاصل بيننا فراغًا
يذوب بقُبلة.
غدًا نستريح من هذا التعب
لسنا إلهين، لكننا خلقنا منه ما يكفي
جمعناه، بذرناه في قلوبنا /الحقول/
وجلسنا ننتظر الطلع الحزين.
متعبان، نعم.
مرهقان، ربما.
يصلبنا موتنا اليومي، والعادي.
تقتلنا الحكايات الناقصة
يقتلنا الأفق الذي يعجز عن مواراة قّبلة
ومُداراة عاشقين، أو مُهادنة الرغبة، والجموح.
غدًا..
وآهٍ ما أبعد الغد!
سنُحاسب الوقت
على نكرارنا
وسلبنا، وصلبنا،
وتجاهلنا، وتحامله علينا
إلى أن غطّت وجوهنا التجاعيد
سنُحاسبه على مروره من جانبنا،
وتجاهلنا..
وحين نتعب نسلّم له،
ونرفع أيدينا.. استعدادًا للصلب.
__جراح علاونة
"سير عليّ، سير عليّ إذا تذكرت الجروح
يا طاغي النظرة خطا
تجزي بها البخل العطا
وانا إللي أهديتك أمن، عين وجفن
هذي فراش وذا غطا
يا بحر ضايع فيك الشط والمرسى"
يا طاغي النظرة خطا
تجزي بها البخل العطا
وانا إللي أهديتك أمن، عين وجفن
هذي فراش وذا غطا
يا بحر ضايع فيك الشط والمرسى"
سارٍ هَوَاك بِمُهجتي كعروبَتي
تجري بِدمّي و الدماءُ فِدَاكا
وأكادُ مِن شَغَفِي أموتُ توجدًّا
فالشوقُ فِي رُوحِي يُريدُ لقاكا
وإذا سرَى فِي الناسِ أنكَّ مُتلفي
إتلافُ قَلْبِي فِيك مثلُ هناكا
مهما رأيتُ مِن الأنامِ محاسنًا
في القلبِ عينٌ لَا تَرَى إلّاكا
تجري بِدمّي و الدماءُ فِدَاكا
وأكادُ مِن شَغَفِي أموتُ توجدًّا
فالشوقُ فِي رُوحِي يُريدُ لقاكا
وإذا سرَى فِي الناسِ أنكَّ مُتلفي
إتلافُ قَلْبِي فِيك مثلُ هناكا
مهما رأيتُ مِن الأنامِ محاسنًا
في القلبِ عينٌ لَا تَرَى إلّاكا
قد هامَ قلبي بالحبيبِ وذابَا
كم ذاقَ من طُولِ البِعادِ عذابَا
قالوا أَرِحْ منكَ الفُؤادَ ولا تَهِمْ
في حُبّ مَن تَهوى كفاكَ وِصابَا
نَطقَ اللّسانُ عنِ الفُؤادِ مُترجِمًا
مَن ذا الّذِي عرفَ الغرامَ وتابَا
فَكفاكَ لومًا يا عَذولُ لأَنَّني
لَمْ أَخْشَ يومًا في الغرامِ عتابَا
كم ذاقَ من طُولِ البِعادِ عذابَا
قالوا أَرِحْ منكَ الفُؤادَ ولا تَهِمْ
في حُبّ مَن تَهوى كفاكَ وِصابَا
نَطقَ اللّسانُ عنِ الفُؤادِ مُترجِمًا
مَن ذا الّذِي عرفَ الغرامَ وتابَا
فَكفاكَ لومًا يا عَذولُ لأَنَّني
لَمْ أَخْشَ يومًا في الغرامِ عتابَا
HTML Embed Code: