Channel: إرشاد القلوب
السّيّد عبّاس نورالدّين:
معرفة الله الّتي بها يُعرف كلّ شيء وتُشخّص كل نعمة، معرفة الله الّتي هي أصل كلّ كمال ومصدر كلّ سعادة وبهجة موجودة في القرآن الكريم.
الهداية إلى كلّ خير وصلاح ونجاح موجودة في القرآن المجيد.
الشّفاء من جميع الأمراض القلبيّة والنّفسيّة يتحقّق بكتاب الله الكريم.
الأطروحة العامّة للحياة البشريّة وهداية المجتمعات الإنسانيّة كامنة في هذا الكتاب المبين.
الأنس المطلق والرّاحة التّامّة والفرج والهناء يتحقّق في ظلّ التّمسّك بكتاب الله العظيم.
ولا يمنع من تحقّق ذلك كلّه سوى الاستخفاف به والاستغناء عنه من أجل تجارةٍ أو لهو.
📚معادلة التّكامل الكبرى
🌐https://hottg.com/irshad_alquloob
معرفة الله الّتي بها يُعرف كلّ شيء وتُشخّص كل نعمة، معرفة الله الّتي هي أصل كلّ كمال ومصدر كلّ سعادة وبهجة موجودة في القرآن الكريم.
الهداية إلى كلّ خير وصلاح ونجاح موجودة في القرآن المجيد.
الشّفاء من جميع الأمراض القلبيّة والنّفسيّة يتحقّق بكتاب الله الكريم.
الأطروحة العامّة للحياة البشريّة وهداية المجتمعات الإنسانيّة كامنة في هذا الكتاب المبين.
الأنس المطلق والرّاحة التّامّة والفرج والهناء يتحقّق في ظلّ التّمسّك بكتاب الله العظيم.
ولا يمنع من تحقّق ذلك كلّه سوى الاستخفاف به والاستغناء عنه من أجل تجارةٍ أو لهو.
📚معادلة التّكامل الكبرى
🌐https://hottg.com/irshad_alquloob
▪️
✨ لقّن نفسك أهمّيّة الصلاة ✨
الشيخ حبيب الكاظمي حفظه اللّٰه:
إن على الإنسان أن يعيش حالة من الترقب للصلاة، فالإنسان المؤمن الذي يريد أن يصل إلى ملكوت الصلاة، لا بد وأن يعيش هذا الهاجس قبل دخول الوقت، مترقبا للصلاة بكل شوق.. إن الأمور الكبرى في الحياة، والمعاني السامية تبدأ بالتلقين، وتتحول إلى واقع، وعلى الإنسان أن لا يملّ من التلقين المستمر..
📚محاضرة آداب التهيؤ النفسي، ضمن سلسلة الأسرار الباطنية للصلاة
🌐https://hottg.com/irshad_alquloob
✨ لقّن نفسك أهمّيّة الصلاة ✨
الشيخ حبيب الكاظمي حفظه اللّٰه:
إن على الإنسان أن يعيش حالة من الترقب للصلاة، فالإنسان المؤمن الذي يريد أن يصل إلى ملكوت الصلاة، لا بد وأن يعيش هذا الهاجس قبل دخول الوقت، مترقبا للصلاة بكل شوق.. إن الأمور الكبرى في الحياة، والمعاني السامية تبدأ بالتلقين، وتتحول إلى واقع، وعلى الإنسان أن لا يملّ من التلقين المستمر..
📚محاضرة آداب التهيؤ النفسي، ضمن سلسلة الأسرار الباطنية للصلاة
🌐https://hottg.com/irshad_alquloob
🌿
العالم الرباني السيد أحمد النجفي الكربلائي حفظه الله:
إنّ العبودية في حقيقتها هي الانكسار والذلة والخضوع للّٰه وحده لا لغيره. فإذا تحقّق الانكسار، تحققت العبودية. وبالمقابل، إذا فُقِد الانكسار، فُقدت العبودية. وعلى سبيل المثال، إذا أقبل الإنسان على صلاته بقلبٍ يفتقر إلى الانكسار، لن يكون قادراً على التّوجّه والتّعبّد بنحوٍ حقيقي.
📚كربلاء الشهود
🌿
العالم الرباني السيد أحمد النجفي الكربلائي حفظه الله:
إنّ العبودية في حقيقتها هي الانكسار والذلة والخضوع للّٰه وحده لا لغيره. فإذا تحقّق الانكسار، تحققت العبودية. وبالمقابل، إذا فُقِد الانكسار، فُقدت العبودية. وعلى سبيل المثال، إذا أقبل الإنسان على صلاته بقلبٍ يفتقر إلى الانكسار، لن يكون قادراً على التّوجّه والتّعبّد بنحوٍ حقيقي.
📚كربلاء الشهود
🌿
ماهو سبب قلة الروايات المنقولة عن الإمام الحسن العسكري عليه السلام؟
الجواب: يُرجع العلماء الأعلام السبب في قلة الروايات عن الإمام العسكري إلى أمرين:
الأمر الأول: قصر عمره الشريف .
الأمر الثاني: إبقائه تحت الرقابة الشديدة ، حيث أُجبر الإمام (عليه السلام) على الإقامة في سامراء ، عاصمة العباسيين آنذاك ، حتى تكون عيون الحكومة على معرفة قريبة من شؤونه وإتصال الشيعة به , وفي هذه الظروف كان من الصعب الوصول إليه وتلقي الأحاديث والعلوم والمعارف منه عليه السلام .
🌐https://hottg.com/irshad_alquloob
الجواب: يُرجع العلماء الأعلام السبب في قلة الروايات عن الإمام العسكري إلى أمرين:
الأمر الأول: قصر عمره الشريف .
الأمر الثاني: إبقائه تحت الرقابة الشديدة ، حيث أُجبر الإمام (عليه السلام) على الإقامة في سامراء ، عاصمة العباسيين آنذاك ، حتى تكون عيون الحكومة على معرفة قريبة من شؤونه وإتصال الشيعة به , وفي هذه الظروف كان من الصعب الوصول إليه وتلقي الأحاديث والعلوم والمعارف منه عليه السلام .
🌐https://hottg.com/irshad_alquloob
إرشاد القلوب
~° تفاحة جبرائيل °~
قالت أم سلمة: كان النبي - صلى الله عليه وآله - عندي وأتاه جبرائيل - عليه السلام - فكانا في البيت يتحدثان إذ دق الباب الحسن بن علي فخرجت أفتح له الباب فإذا بالحسين معه فدخلا فلما أبصرا بجدهما شبها جبرائيل بدحية الكلبي فجعلا يحفان [له] ويدوران حوله.
فقال جبرائيل - عليه السلام -: يا رسول الله أما ترى الصبيين [ما] يفعلان؟
فقال: يشبهانك بدحية الكلبي فإنه كثيرا ما يتعاهدهما ويتحفهما إذا جائنا فجعل جبرائيل يومي بيده كالمتناول شيئا فإذا بيده تفاحة وسفرجلة ورمانة فناول الحسن ثم اومى بيده مثل ذلك فناول الحسين - عليه السلام - ففرحا وتهللت وجوههما وسيعا إلى جدهما - صلوات الله عليهم - فاخذ التفاحة والسفرجلة والرمانة فشمها ثم ردها إلى كل واحد منهما كهيئتها ثم قال لهما: سيرا إلى أمكما بما معكما، وبدؤكما بأبيكما أعجب إلي.
فصارا كما أمرهما رسول الله - صلى الله عليه وآله - فلم يأكلا منها شيئا حتى صار النبي إليهما وإذا التفاحة وغيره على حاله. فقال: يا أبا الحسن ما لك لم تأكل ولم تطعم زوجتك وابنيك؟ وحدثه الحديث، فاكل النبي وعلي وفاطمة والحسن والحسين - عليهم السلام - واطعم أم سلمة فلم يزل الرمان والسفرجل والتفاح كلما اكل منه عاد إلى ما كان حتى قبض رسول الله - صلى الله عليه وآله -.
قال الحسين - عليه السلام -: فلم تلحقه التغيير والنقصان أيام فاطمة بنت رسول الله - صلى الله عليه وآله - حتى توفيت - عليها السلام - فقدنا الرمان وبقي التفاح والسفرجل أيام أبي، فلما استشهد أمير المؤمنين - عليه السلام - فقد السفرجل وبقي التفاح على هيئته عند الحسن حتى مات في سمه، ثم بقيت التفاحة إلى الوقت الذي حوصرت عن الماء فكنت أشمها إذا عطشت فيسكن لهيب عطشي، فلما اشتد علي العطش عضضتها وأيقنت بالفناء.
قال علي بن الحسين - عليهما السلام -: سمعته يقول ذلك قبل مقتله بساعة، فلما قضى نحبه - صلوات الله عليه - وجد ريحها من مصرعه فالتمست (التفاحة) فلم يرَ لها أثر فبقي ريحها بعد الحسين - عليه السلام - ولقد زرتقبره فوجدت ريحها تفوح من قبره فمن أراد ذلك من شعيتنا الزائرين للقبر فليلتمس ذلك في أوقات السحر فإنه يجده إذا كان مخلصاً.
📚مدينة العاجز
🌐https://hottg.com/irshad_alquloob
فقال جبرائيل - عليه السلام -: يا رسول الله أما ترى الصبيين [ما] يفعلان؟
فقال: يشبهانك بدحية الكلبي فإنه كثيرا ما يتعاهدهما ويتحفهما إذا جائنا فجعل جبرائيل يومي بيده كالمتناول شيئا فإذا بيده تفاحة وسفرجلة ورمانة فناول الحسن ثم اومى بيده مثل ذلك فناول الحسين - عليه السلام - ففرحا وتهللت وجوههما وسيعا إلى جدهما - صلوات الله عليهم - فاخذ التفاحة والسفرجلة والرمانة فشمها ثم ردها إلى كل واحد منهما كهيئتها ثم قال لهما: سيرا إلى أمكما بما معكما، وبدؤكما بأبيكما أعجب إلي.
فصارا كما أمرهما رسول الله - صلى الله عليه وآله - فلم يأكلا منها شيئا حتى صار النبي إليهما وإذا التفاحة وغيره على حاله. فقال: يا أبا الحسن ما لك لم تأكل ولم تطعم زوجتك وابنيك؟ وحدثه الحديث، فاكل النبي وعلي وفاطمة والحسن والحسين - عليهم السلام - واطعم أم سلمة فلم يزل الرمان والسفرجل والتفاح كلما اكل منه عاد إلى ما كان حتى قبض رسول الله - صلى الله عليه وآله -.
قال الحسين - عليه السلام -: فلم تلحقه التغيير والنقصان أيام فاطمة بنت رسول الله - صلى الله عليه وآله - حتى توفيت - عليها السلام - فقدنا الرمان وبقي التفاح والسفرجل أيام أبي، فلما استشهد أمير المؤمنين - عليه السلام - فقد السفرجل وبقي التفاح على هيئته عند الحسن حتى مات في سمه، ثم بقيت التفاحة إلى الوقت الذي حوصرت عن الماء فكنت أشمها إذا عطشت فيسكن لهيب عطشي، فلما اشتد علي العطش عضضتها وأيقنت بالفناء.
قال علي بن الحسين - عليهما السلام -: سمعته يقول ذلك قبل مقتله بساعة، فلما قضى نحبه - صلوات الله عليه - وجد ريحها من مصرعه فالتمست (التفاحة) فلم يرَ لها أثر فبقي ريحها بعد الحسين - عليه السلام - ولقد زرتقبره فوجدت ريحها تفوح من قبره فمن أراد ذلك من شعيتنا الزائرين للقبر فليلتمس ذلك في أوقات السحر فإنه يجده إذا كان مخلصاً.
📚مدينة العاجز
🌐https://hottg.com/irshad_alquloob
إرشاد القلوب
إذ بصوتٍ حزين ينطلق من داخل المرقد... "ياخليــل"!!
نقل السيد عطا الله شمس دولت آبادي فقال:
قبل ستين عاماً عندما كنت طفلاً، ذهبت مع والدي للتشرف بزيارة كربلاء ولم يكن هناك آنذاك لا طائرة ولا سيارة للسفر، بل كانت هناك خيل وجمل، وهي وسيلة النقل الوحيدة للزيارة آنذاك.
وكان العرف هو أن يتجمّع المسافرون في كل مدينة ليسيروا في قافلة وفي ليالي الجمعة يقيم كل أهل مدينة مراسم عزاء خاصة بهم في كربلاء.
وكانت كل زاوية من الحرم والرواق والإيوان مختصة بموكب إحدى المدن، ولما كان أهالي "كرمانشاه" الأقرب إلى كربلاء، وكثير منهم مقيم في كربلاء، وعلى تردد دائم إليها، لذلك استأثروا بأفضل مكان لموكبهم، وهو الحرم نفسه وأطرافه.
وعند منتصف الليل يصبح الحرم خاصّاً بالزائرين من أهل كرمانشاه، فيقيمون مراسم الندب واللطم والعزاء.
وفي إحدى ليالي الجمعة، بعد ساعتين من منتصف الليل، كانت هناك مجموعة من أهالي كرمانشاه، وبينهم عدد من الرجال المتديّنين، وقد اجتمعوا في الحرم للعزاء، ولم يكن في الحرم أحد غيرهم وكان الوضع عجيباً، فالرجال المتديّنون و المحترمون قد جلسوا في أطراف الحرم، وفي الوسط حول الضريح مجموعة تلطم صدورها، ويقود المجموعة سيد كبير في السن ومحترم.
وكانت طريقتهم هي أن يسكت قائد المجموعة أحياناً، فيبقى صوت النادبين فقط. وبينما هم كذلك، والصمت عمّ الحرم كلّه لا يمزّقه إلا الندب دون أي كلام، إذ بصوت حزين ينطلق من داخل المرقد ويقول: يا خليل.
عندما سمع النادبون ذلك الصوت، خفّفوا من ندبهم، وحبسوا أنفاسهم، وتوقّفوا عن اللطم، وأدرك الجميع أنّه ينطلق من مرقد سيد الشهداء عليه السلام، وبقي الجميع صامتون ينتظرون سماع الصوت مجدّداً وهو يخرج من المرقد بإعجاز عجيب.
وبالفعل انطلق الصوت ثالثة: يا خليل. فتحرّك الجميع نحو المرقد المطهّر، وخلال ذلك أحسست بضربة قدم شديدة على خاصرتي، فأغمي عليّ.
وعندما أفقت وجدت نفسي بين ذراعَيْ والدي، وهو ينظر إليّ ويبكي وعندما رآني أعود لوعيي سألني: قل لي يا عزيزي ماذا رأيت بدورك؟ ولماذا أغمي عليك؟
فقلت: كنت في الحرم أراقب جماعة الندب ونواح الجالسين، فسمعت صوتاً من داخل الضريح يقول مرتين: يا خليل. ثم التفت الجميع نحو الضريح، وفي الثالثة توجّه الجميع نحو الضريح، وفجأة أُصبت بركلة على خاصرتي وفقدت وعيي.
فقال لي والدي: عزيزي هل تدري من قال يا خليل؟
قلت: كلا.
قال: إنه أبو عبد الله الحسين عليه السلام، عندما رأى الإخلاص في العزاء، ورآه خالياً من الرياء، اشتاق لذلك الجمع، وناداه ثلاثاً يا خليل ليظهر شكره لهم.
📚فيوضات الحسين عليه السلام على المؤمنين /نقلاً عن كشكول الشمس
🌐https://hottg.com/irshad_alquloob
قبل ستين عاماً عندما كنت طفلاً، ذهبت مع والدي للتشرف بزيارة كربلاء ولم يكن هناك آنذاك لا طائرة ولا سيارة للسفر، بل كانت هناك خيل وجمل، وهي وسيلة النقل الوحيدة للزيارة آنذاك.
وكان العرف هو أن يتجمّع المسافرون في كل مدينة ليسيروا في قافلة وفي ليالي الجمعة يقيم كل أهل مدينة مراسم عزاء خاصة بهم في كربلاء.
وكانت كل زاوية من الحرم والرواق والإيوان مختصة بموكب إحدى المدن، ولما كان أهالي "كرمانشاه" الأقرب إلى كربلاء، وكثير منهم مقيم في كربلاء، وعلى تردد دائم إليها، لذلك استأثروا بأفضل مكان لموكبهم، وهو الحرم نفسه وأطرافه.
وعند منتصف الليل يصبح الحرم خاصّاً بالزائرين من أهل كرمانشاه، فيقيمون مراسم الندب واللطم والعزاء.
وفي إحدى ليالي الجمعة، بعد ساعتين من منتصف الليل، كانت هناك مجموعة من أهالي كرمانشاه، وبينهم عدد من الرجال المتديّنين، وقد اجتمعوا في الحرم للعزاء، ولم يكن في الحرم أحد غيرهم وكان الوضع عجيباً، فالرجال المتديّنون و المحترمون قد جلسوا في أطراف الحرم، وفي الوسط حول الضريح مجموعة تلطم صدورها، ويقود المجموعة سيد كبير في السن ومحترم.
وكانت طريقتهم هي أن يسكت قائد المجموعة أحياناً، فيبقى صوت النادبين فقط. وبينما هم كذلك، والصمت عمّ الحرم كلّه لا يمزّقه إلا الندب دون أي كلام، إذ بصوت حزين ينطلق من داخل المرقد ويقول: يا خليل.
عندما سمع النادبون ذلك الصوت، خفّفوا من ندبهم، وحبسوا أنفاسهم، وتوقّفوا عن اللطم، وأدرك الجميع أنّه ينطلق من مرقد سيد الشهداء عليه السلام، وبقي الجميع صامتون ينتظرون سماع الصوت مجدّداً وهو يخرج من المرقد بإعجاز عجيب.
وبالفعل انطلق الصوت ثالثة: يا خليل. فتحرّك الجميع نحو المرقد المطهّر، وخلال ذلك أحسست بضربة قدم شديدة على خاصرتي، فأغمي عليّ.
وعندما أفقت وجدت نفسي بين ذراعَيْ والدي، وهو ينظر إليّ ويبكي وعندما رآني أعود لوعيي سألني: قل لي يا عزيزي ماذا رأيت بدورك؟ ولماذا أغمي عليك؟
فقلت: كنت في الحرم أراقب جماعة الندب ونواح الجالسين، فسمعت صوتاً من داخل الضريح يقول مرتين: يا خليل. ثم التفت الجميع نحو الضريح، وفي الثالثة توجّه الجميع نحو الضريح، وفجأة أُصبت بركلة على خاصرتي وفقدت وعيي.
فقال لي والدي: عزيزي هل تدري من قال يا خليل؟
قلت: كلا.
قال: إنه أبو عبد الله الحسين عليه السلام، عندما رأى الإخلاص في العزاء، ورآه خالياً من الرياء، اشتاق لذلك الجمع، وناداه ثلاثاً يا خليل ليظهر شكره لهم.
📚فيوضات الحسين عليه السلام على المؤمنين /نقلاً عن كشكول الشمس
🌐https://hottg.com/irshad_alquloob
دعاء صاحب الزمان (عليه السلام) لغفران ذنوب شيعتهم:
"اللهم ان شيعتنا خلقت من شعاع أنوارنا، وبقية طينتنا، وقد فعلوا ذنوبا كثيرة، اتكالا على حبنا وولايتنا.
فان كانت ذنوبهم بينك وبينهم، فاصفح عنهم، فقد رضينا، وما كان منها فيما بينهم، وقاص بها عن خمسنا، وأدخلهم الجنة، وزحزحهم عن النار، ولا تجمع بينهم وبين أعدائنا في سخطك".
📚صحيفة المهدي عليه السلام
🌐https://hottg.com/irshad_alquloob
"اللهم ان شيعتنا خلقت من شعاع أنوارنا، وبقية طينتنا، وقد فعلوا ذنوبا كثيرة، اتكالا على حبنا وولايتنا.
فان كانت ذنوبهم بينك وبينهم، فاصفح عنهم، فقد رضينا، وما كان منها فيما بينهم، وقاص بها عن خمسنا، وأدخلهم الجنة، وزحزحهم عن النار، ولا تجمع بينهم وبين أعدائنا في سخطك".
📚صحيفة المهدي عليه السلام
🌐https://hottg.com/irshad_alquloob
HTML Embed Code: