TG Telegram Group Link
Channel: إرشاد القلوب
Back to Bottom
ختمه جميع العرفاء ‼️

عن السيد عبد الكريم الكشميري رضي الله عنه في ذكر اليونسية:
"ذكر اليونسية نافع لفتح طريق السلوك."
"الإدمان على ذكر اليونسية يوجب فتح العين البرزخية."
"الطريق مفتوح للجميع، وافتتاح الطريق بذكر اليونسية."
وقال أيضاً: "ختم ذكر اليونسية جميع العرفاء."

وعن السجود قال: "أبى الشيطان من السجود، فعلى السالك ملازمة طول السجود."

📚لسان الصدق


🌐https://hottg.com/irshad_alquloob
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌿

العلّامة محمد تقي مصباح اليزدي رحمه الله:
الّذين تجذبهم الألوان والأشياء عندما يمرّون في الشّوارع فإن هؤلاء يتمتّعون بعلاقات صبيانيّة. إذاً فانتبه لئلّا يسخّروا قلبك ويأخذوا انتباهك.
فعلى الإنسان أن لا يفرح بالدّنيا المغرية، ويفرح عندما يكون عنده طعام في البيت، وغير موجود عند الآخرين، في بيته لوازم نادرة وقد فرش بيته بسجّاد قيّم فإن هذه تعتبر أفكاراً صبيانيّة وغير متّفقة مع حبّ الله.
حبّ الله والتّوجّه إليه أن نخلّي البطن من الأكلات اللّذيذة وأن نخلي البيت من الدّنيا.

📚السير على درب الحبيب

🌐http://hottg.com/irshad_alquloob

🌿
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: إن الله عز وجل إذا كان من أمره أن يكرم عبدا وله ذنب ابتلاه بالسقم، فإن لم يفعل ذلك له ابتلاه بالحاجة فإن لم يفعل به ذلك شدد عليه الموت ليكافيه بذلك الذنب، قال: وإذا كان من أمره أن يهين عبدا وله عنده حسنة صحح بدنه، فإن لم يفعل به ذلك وسع عليه في رزقة، فإن هو لم يفعل ذلك به هون عليه الموت ليكافيه بتلك الحسنة.

📚الكافي

🌐http://hottg.com/irshad_alquloob
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌿

سأل حفص الإمام الصادق عليه السلام: جُعلت فداك !.. فما حدّ الزهد في الدنيا ؟.. فقال : فقد حدّ الله في كتابه فقال عزّ وجلّ : { لكيلا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم } إنّ أعلم الناس بالله أخوفهم لله ، وأخوفهم له أعلمهم به ، وأعلمهم به أزهدهم فيها...

📚تفسير القمي

🌐https://hottg.com/irshad_alquloob

🌿
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قال الصادق عليه السلام: من قرأ يوم عاشوراء ألف مرة سورة الإخلاص ، نظر الرحمن إليه ، ومن نظر الرحمن إليه لم يعذّبه أبداً .

📚الإقبال
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قال المرحوم العلّامة لأحد الأفراد، الّذي كان يُشغل نفسه بأعمال، تَصرِف أوقاته بشكل متزايد، وتسبّب له بالمزيد مِنَ التوقّف في سيره، قال له: اعلم يا فلان أنّك إن امتلكت قميصًا واحدًا في هذه الدنيا، ستكون أكثر راحتًا في ذلك العالَم، ممّا لو امتلكت اثنتين. هذا يوضّح للإنسان حقيقة الأمر، ويُنبّهه إلى ما سيواجه مِن مخاطر.

نقلاً عن محاضرة للسيد محمد محسن الطهراني رحمه
الله

@irshad_alquloob
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الدمعة فيهم عليهم السلام هي من الأعمال الصالحة التي تصدر عن الموالين ، لأنها ثمرة عشق أهل البيت ومحبتهم والأرتباط بهم عليهم السلام ،


من كلمات آية الله الكربلائي السيد أحمد النجفي رحمه الله

🌐http://hottg.com/irshad_alquloob
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
بل هو كناية عن شدّة الحبّ!!
إرشاد القلوب
بل هو كناية عن شدّة الحبّ!!
آية الله الشيخ جعفر التستري:
فترى النبي (صلّى اللّٰه عليه وآله) كأنه وهو فرد في جلالته، في عسكر حين تلقاه وفي حشم، فكيف بجلالته ووقاره حين هو جالس في أصحابه، فمع ذلك الوقار الذي علا كلّ وقار، ومع تلك السكينة التي أنزلها الله تعالى عليه، ولُقّب بصاحب الوقار والسّكينة.
كان إذا رأى الحسين (عليه السّلام) مقبلاً عليه وهو (صلّى الله عليه وآله) يحدّث أصحابه يقطع حديثه، ويقوم من مجلسه ويستقبله، ويحمله على كتفه المبارك، ويأتي به فيقعده عنده أو في حجره.
وأعجب من ذلك أنه وهو على المنبر يخطب يقطع خطبته وينزل ويستقبل ويقول كلاماً يقضى منه العجب، وذلك في رواية ابن عمر: أنه قال (صلى الله عليه وآله) : " والذي نفسي بيده ما دريت أنّي نزلت من منبري " .
وكيف يكون هذا الكلام على حقيقته بل هو كناية عن شدّة الحبّ والعلاقة بحيث كان كذلك.
وأعجب من كل ذلك ما رواه ابن ماجة في السنن والزمخشري في الفائق قالا: رأى النبي محمد (صلى الله عليه وآله) الحسين بن علي (عليه السلام) وهو يلعب مع الصبيان في السّكة.
فاستقبل النّبي (صلى الله عليه وآله) أمام القوم، فبسط إحدى يديه فطفق الصّبي يفرّ مرّة من هاهنا ومرّة من هاهنا، ورسول الله (صلّى الله عليه وآله) يضاحكه،
ثمّ أخذه فجعل إحدى يديه على ذقنه والأخرى على فأس رأسه، وأقنعه وجعل فاه على فيه فقبّله، وقال (صلى الله عليه وآله): " أنا من حسين وحسين منّي، أحبّ الله تعالى من أحبّ حسينا، حسين سبط من الأسباط" ،، ورواه غيرهما أيضاً.

📚الخصائص الحسينيّة

🌐http://hottg.com/irshad_alquloob
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
HTML Embed Code:
2025/07/01 19:50:07
Back to Top