Channel: رَوان .
ما زلت أخاف من أن أفقد عقلي ذات يوم
لكن أخاف أكثر من أن أموت
لا أريد أن أموت يا ماتي
لكن أحيانًا لا أريد أن أعيش أيضًا
• ٱلاء حسانين
لكن أخاف أكثر من أن أموت
لا أريد أن أموت يا ماتي
لكن أحيانًا لا أريد أن أعيش أيضًا
• ٱلاء حسانين
في عالم آخر
أقابل أمي وهي طفلة
نسير على شاطئ البحر
تخبرني عن التفاصيل كلها
التي أحبت لأجلها العالم
نتقاسم مائة طرفة
فتضحك بتلقائية وسلاسة
دون ذرة قلق
أريد أن ألتقي نسختها تلك؛
العيون الواسعة المبتهجة
الضاحكة، الخالية من الهم
قبل أن يكسر قلبها
- العالم نفسه -
الذي أحبته بشدة.
.
نيكيتا جيل - ترجمة ضيّ رحمي
أقابل أمي وهي طفلة
نسير على شاطئ البحر
تخبرني عن التفاصيل كلها
التي أحبت لأجلها العالم
نتقاسم مائة طرفة
فتضحك بتلقائية وسلاسة
دون ذرة قلق
أريد أن ألتقي نسختها تلك؛
العيون الواسعة المبتهجة
الضاحكة، الخالية من الهم
قبل أن يكسر قلبها
- العالم نفسه -
الذي أحبته بشدة.
.
نيكيتا جيل - ترجمة ضيّ رحمي
"كان من الملهم اكتشاف أن المكان الذي أردت الهرب إليه هو المكان ذاته الذي هربت منه وأن السجن لم يكن في المكان، بل في الرؤية."
كان من السهل منحك الحب، من السهل أن أكون لطيفاً ومتفهماً، وأواجهك في كل مرة بالصفح، لكني لا أمنح شعوراً لن أكون قادراً على بذله دائماً دون انتظار مثله.. لم يكن صعباً أن أمنحك إياي مُزيّفاً أو مندفعاً، لكنه كان صعباً جداً عليك أن تتساءل ولو مرّة؛ ما يمكنك أنت منحه..
عمر محمد العمودي
عمر محمد العمودي
مادري يعني يمكن الله من ذبني بنص هاي العالم الي مدري شلون محسوبة بشر اعتقد هذا لو اختبار لو بلاء ماكو غيرها 😂!
قرأت يومًا أن راحة القلب في العمل، وأن السعادة هي أن تكون مشغولًا إلى حدٍ لاتستطيع أن تنتبه فيه أنك تعيس، فالنفس إن لم يشغلها صاحبها بالعمل، إنشغلت بالاشخاص، و هذا أسوأ ما يورط به الإنسان نفسه.
"بمعتقداتي وأفكاري
وحاجتي الملحّة أن أستلقي أمام التلفاز
بظنوني البريئة
بأن والداي هما من يحكمان العالم
يا ليت
تعود ذائقتي المحايدة بطعام أمي
وبغضي لوقت النوم، والتوقف عن اللعب
وتصديق خزعبلات القصص باللّيل
ويقيني بأن الوحوش تراقبنا من تحت الأسرّة
يا ليت.."
وحاجتي الملحّة أن أستلقي أمام التلفاز
بظنوني البريئة
بأن والداي هما من يحكمان العالم
يا ليت
تعود ذائقتي المحايدة بطعام أمي
وبغضي لوقت النوم، والتوقف عن اللعب
وتصديق خزعبلات القصص باللّيل
ويقيني بأن الوحوش تراقبنا من تحت الأسرّة
يا ليت.."
Forwarded from درﮪ
أنتَ لا تفهم الأمر على حقيقتهِ .. أنا لا يُخيفني الفشل، ولا يزعجني ضياع المجهودات سدى، ولا يعنيني في نهاية الأمر أن لا أحقق شيئًا يُذكر.
ما هكذا تُقاس الأشياء، هذهِ مخاوف الأطفال والحالمين أما أنا فقد اعتدّت ذلك. لكن ما يُرعبني حقيقةً هو إختفاء الرغبة، هل تعلم ماذا تعني الرغبة لشخصٍ مثلي؟، هل تتخيّل أن أستيقظ يومًا ما فأجد تلك النار القلقة في صدري قد انطفأت؟ أو أن يختفي توهج عيني؟ أو أن أنظر إلى الناس والأشياء ببرودٍ وكأنني ثور محنّط؟
لا أعد نفسي شخصًا عاديًا ﻭﻻ ﻳﻬﻤﻨﻲ كثيرًا ﺃﻥ ﻳﺮﺍﻧﻲ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻛﻨﺎﺟﺢٍ ﺃﻭ ﻓﺎﺷﻞ، ﺇﻥ ﻣﻌﻈﻢ ﻋﺎﻟﻤﻲ ﻳﺪﻭﺭ ﺩﺍﺧﻞ ﻧﻔﺴﻲ ﻭﻣﻌﺎﺭﻛﻲ ﺃﺧﻮﺿﻬﺎ ﺩﺍﺧﻞ ﻋﻘﻠﻲ.
ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻥَ ﺍﻵﺧﺮﻭﻥ ﺭﺿﻮﺍ ﺑﺄﻥ ﺗﻀﻴﻊ ﺣﻴﻮﺍﺗﻬﻢ ﻓﻲ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﺍﻟﻘﻠﻴﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺪﻳﺪ ﻭﺍﻟﺨﺸﺐ ﻭﺍﻟﻘﻤﺎﺵ ﻭﺍﻟﺬّﻫﺐ ﺍﻷﺻﻔﺮ ﻓﺄﻧﺎ ﻟﻢ ﺃﻓﻌﻞ ﺫﻟﻚ، ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺧﻄﺘﻬﻢ ﺗﻘﻀﻲ ﺃﻥ ﻳﻌﻤﻠﻮﺍ ﻛﻌﺒﻴﺪٍ ﻷﺭﺑﻌﻴﻦ عامًا ﻣﻘﺎﺑﻞ ﺃﻥ ﻳﻤﻀﻮﺍ ﺷﻴﺨﻮﺧﺘﻬﻢ ﻣﻤﻄﻄﻴﻦ ﻛﻔﻘﻤﺎﺕ ﻓﻮﻕ ﺍﻷﺭﺍﺋﻚ ﻓﺄﻧﺎ ﻟﻢ أُخلق ﻟﻬﺬﺍ، ﻭﻟﻢ ﺃﺳﻊ يومًا ﻟﻠﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﻳﺠﺐ ﺍﻟﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻴﻪ، بل ما أحب الحصول عليه.
نعم لقد مررتُ بالحزن ﻟﻜﻦ ﺍﻟﺤﺰﻥ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ أبدًا كهفًا ﺃﻋﺘﻜﻒ ﻓﻴﻪ، ﺑﻞ ﺟﺴﺮﺍ ﺃﻋﺒﺮه ﺇﻟﻰ ﻣﺎ ﺳﻮﺍه. ﻭﺇﻥ ﻛﻨﺖَ ﻗﺪ ﺭﺃﻳﺘﻨﻲ محطمًا وبائسًا ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺎﺕٍ ﻣﺎ، ﻓﻠﻢ ﻳﻌﻦِ ﺫﻟﻚ ﺃﺑﺪًا ﺃﻥ البحرَ ﺍلّذﻱ ﻓﻲ ﺩﺍﺧﻠﻲ ﻗﺪ ﻫﺪﺃ ﻭﺍﺳﺘﻜﺎﻥ، ﺃﻭ ﺃﻥ ﺍﻟﺮﻳﺢ ﺍﻟّﺘﻲ ﺗﻌﻮﻱ ﻓﻲ ﺩﺍﺧﻠﻲ ﻗﺪ ﺻﻤﺘﺖ.
إﻥ ﺍﻟﺤُﺰﻥ ﻟﻴﺲ نقيضًا ﻟﻠﺤﻴﺎﺓ، ﺑﻞ ﻫﻮ ﺟﺰﺀ ﻣﻨﻬﺎ، ﻫﻞ ﺑﺈﻣﻜﺎﻧﻨﺎ ﺃﻥ ﻧﻔﺮﺡ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﺍﺳﺘﻌﺪﺍﺩٌ ﻟﻠﺒﻜﺎﺀ؟ ﻫﻞ ﻳﻤﻜﻨﻨﺎ ﺃﻥ ﻧﺴﻌﺪ ﺑﺮﺅﻳﺔ ﻣﻮﻟﻮﺩٍ ﺟﺪﻳﺪ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﻧﻜﻮﻥ ﻗﺎﺩﺭﻳﻦ ﻋﻠﻰ الحُزن لوفاة ﻋﺠﻮﺯ؟ ﺃﻭ ﻫﻞ ﻳﻔﺮﺣﻨﺎ ﺍﻧﺘﺸﺎﺭ ﺷﺬﻯ ﺍﻷﺯﻫﺎﺭ ﻭﻻ ﻳﺤﺰﻧﻨﺎ ﺟﻔﺎﻑ ﺍﻟﻨﻬﺮ؟. لقد ﻋِﺸﺖ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻛﻠﻬﺎ ممتطيًا ﺣﺼﺎﻥ ﺍﻟﺮﻏﺒﺔ، موجهًا ﺑﺼﺮﻱ ﻻ ﻧﺤﻮ ﻣﺎ ﺃﻣﻠﻚ، ﺑﻞ ﻧﺤﻮ ﻣﺎ ﻻ ﺃﻣﻠﻚ، حاملًا ﻗﻠﻖ ﺍﻟﺼﻴّﺎﺩ ﺍﻷﺑﺪﻱ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻲ ﻭﻋﻴﻨﻲ، مترقبًا ﺃﻥ ﻳﺤﺪﺙ ﺷﻲﺀ ﺃﻭ ﺃﻥ ﻻ ﻳﺤﺪﺙ ﺷﻲﺀ، منصتًا ﻟﻜﻞ ﺻﻮﺕ ﻭﻟﻜﻞ ﺻﻤﺖ ومحدقًا ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺎ ﺃﺭﻯ، ﻭﻻ ﻳﺤﺮّﻛﻨﻲ ﻓﻲ ﻛﻞّ ﺫﻟﻚ إلّا حُبي ﺑﺎﻹﻧﺴﺎﻥ ﻭﺍﻷﺷﻴﺎﺀ.
ﻟﺬﻟﻚ ﺇﺫﺍ ﻣﺎ ﺭﺃﻳﺘﻨﻲ يومًا ﻣﺎ ﻣﻨﻄﻔﺄ ﻛﻤﻮﻗﺪ ﻣﻬﺠﻮﺭ، ﺃﻭ ﻫﺎﺩئًا ومستكينًا ﻛﺴﺎﻋﺔ ﺣﺎﺋﻂ، ﻓﻠﻚ ﺣﻴﻨﺌﺬ ﺃﻥ ﺗﺪﻓﻨﻨﻲ .. "ﺇﻥ ﺍﻧﻌﺪﺍﻡ ﺍﻻﺷﺘﻬﺎﺀ ﻫﻮ ﺍﻟﻤﻮت".
ما هكذا تُقاس الأشياء، هذهِ مخاوف الأطفال والحالمين أما أنا فقد اعتدّت ذلك. لكن ما يُرعبني حقيقةً هو إختفاء الرغبة، هل تعلم ماذا تعني الرغبة لشخصٍ مثلي؟، هل تتخيّل أن أستيقظ يومًا ما فأجد تلك النار القلقة في صدري قد انطفأت؟ أو أن يختفي توهج عيني؟ أو أن أنظر إلى الناس والأشياء ببرودٍ وكأنني ثور محنّط؟
لا أعد نفسي شخصًا عاديًا ﻭﻻ ﻳﻬﻤﻨﻲ كثيرًا ﺃﻥ ﻳﺮﺍﻧﻲ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻛﻨﺎﺟﺢٍ ﺃﻭ ﻓﺎﺷﻞ، ﺇﻥ ﻣﻌﻈﻢ ﻋﺎﻟﻤﻲ ﻳﺪﻭﺭ ﺩﺍﺧﻞ ﻧﻔﺴﻲ ﻭﻣﻌﺎﺭﻛﻲ ﺃﺧﻮﺿﻬﺎ ﺩﺍﺧﻞ ﻋﻘﻠﻲ.
ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻥَ ﺍﻵﺧﺮﻭﻥ ﺭﺿﻮﺍ ﺑﺄﻥ ﺗﻀﻴﻊ ﺣﻴﻮﺍﺗﻬﻢ ﻓﻲ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﺍﻟﻘﻠﻴﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺪﻳﺪ ﻭﺍﻟﺨﺸﺐ ﻭﺍﻟﻘﻤﺎﺵ ﻭﺍﻟﺬّﻫﺐ ﺍﻷﺻﻔﺮ ﻓﺄﻧﺎ ﻟﻢ ﺃﻓﻌﻞ ﺫﻟﻚ، ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺧﻄﺘﻬﻢ ﺗﻘﻀﻲ ﺃﻥ ﻳﻌﻤﻠﻮﺍ ﻛﻌﺒﻴﺪٍ ﻷﺭﺑﻌﻴﻦ عامًا ﻣﻘﺎﺑﻞ ﺃﻥ ﻳﻤﻀﻮﺍ ﺷﻴﺨﻮﺧﺘﻬﻢ ﻣﻤﻄﻄﻴﻦ ﻛﻔﻘﻤﺎﺕ ﻓﻮﻕ ﺍﻷﺭﺍﺋﻚ ﻓﺄﻧﺎ ﻟﻢ أُخلق ﻟﻬﺬﺍ، ﻭﻟﻢ ﺃﺳﻊ يومًا ﻟﻠﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﻳﺠﺐ ﺍﻟﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻴﻪ، بل ما أحب الحصول عليه.
نعم لقد مررتُ بالحزن ﻟﻜﻦ ﺍﻟﺤﺰﻥ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ أبدًا كهفًا ﺃﻋﺘﻜﻒ ﻓﻴﻪ، ﺑﻞ ﺟﺴﺮﺍ ﺃﻋﺒﺮه ﺇﻟﻰ ﻣﺎ ﺳﻮﺍه. ﻭﺇﻥ ﻛﻨﺖَ ﻗﺪ ﺭﺃﻳﺘﻨﻲ محطمًا وبائسًا ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺎﺕٍ ﻣﺎ، ﻓﻠﻢ ﻳﻌﻦِ ﺫﻟﻚ ﺃﺑﺪًا ﺃﻥ البحرَ ﺍلّذﻱ ﻓﻲ ﺩﺍﺧﻠﻲ ﻗﺪ ﻫﺪﺃ ﻭﺍﺳﺘﻜﺎﻥ، ﺃﻭ ﺃﻥ ﺍﻟﺮﻳﺢ ﺍﻟّﺘﻲ ﺗﻌﻮﻱ ﻓﻲ ﺩﺍﺧﻠﻲ ﻗﺪ ﺻﻤﺘﺖ.
إﻥ ﺍﻟﺤُﺰﻥ ﻟﻴﺲ نقيضًا ﻟﻠﺤﻴﺎﺓ، ﺑﻞ ﻫﻮ ﺟﺰﺀ ﻣﻨﻬﺎ، ﻫﻞ ﺑﺈﻣﻜﺎﻧﻨﺎ ﺃﻥ ﻧﻔﺮﺡ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﺍﺳﺘﻌﺪﺍﺩٌ ﻟﻠﺒﻜﺎﺀ؟ ﻫﻞ ﻳﻤﻜﻨﻨﺎ ﺃﻥ ﻧﺴﻌﺪ ﺑﺮﺅﻳﺔ ﻣﻮﻟﻮﺩٍ ﺟﺪﻳﺪ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﻧﻜﻮﻥ ﻗﺎﺩﺭﻳﻦ ﻋﻠﻰ الحُزن لوفاة ﻋﺠﻮﺯ؟ ﺃﻭ ﻫﻞ ﻳﻔﺮﺣﻨﺎ ﺍﻧﺘﺸﺎﺭ ﺷﺬﻯ ﺍﻷﺯﻫﺎﺭ ﻭﻻ ﻳﺤﺰﻧﻨﺎ ﺟﻔﺎﻑ ﺍﻟﻨﻬﺮ؟. لقد ﻋِﺸﺖ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻛﻠﻬﺎ ممتطيًا ﺣﺼﺎﻥ ﺍﻟﺮﻏﺒﺔ، موجهًا ﺑﺼﺮﻱ ﻻ ﻧﺤﻮ ﻣﺎ ﺃﻣﻠﻚ، ﺑﻞ ﻧﺤﻮ ﻣﺎ ﻻ ﺃﻣﻠﻚ، حاملًا ﻗﻠﻖ ﺍﻟﺼﻴّﺎﺩ ﺍﻷﺑﺪﻱ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻲ ﻭﻋﻴﻨﻲ، مترقبًا ﺃﻥ ﻳﺤﺪﺙ ﺷﻲﺀ ﺃﻭ ﺃﻥ ﻻ ﻳﺤﺪﺙ ﺷﻲﺀ، منصتًا ﻟﻜﻞ ﺻﻮﺕ ﻭﻟﻜﻞ ﺻﻤﺖ ومحدقًا ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺎ ﺃﺭﻯ، ﻭﻻ ﻳﺤﺮّﻛﻨﻲ ﻓﻲ ﻛﻞّ ﺫﻟﻚ إلّا حُبي ﺑﺎﻹﻧﺴﺎﻥ ﻭﺍﻷﺷﻴﺎﺀ.
ﻟﺬﻟﻚ ﺇﺫﺍ ﻣﺎ ﺭﺃﻳﺘﻨﻲ يومًا ﻣﺎ ﻣﻨﻄﻔﺄ ﻛﻤﻮﻗﺪ ﻣﻬﺠﻮﺭ، ﺃﻭ ﻫﺎﺩئًا ومستكينًا ﻛﺴﺎﻋﺔ ﺣﺎﺋﻂ، ﻓﻠﻚ ﺣﻴﻨﺌﺬ ﺃﻥ ﺗﺪﻓﻨﻨﻲ .. "ﺇﻥ ﺍﻧﻌﺪﺍﻡ ﺍﻻﺷﺘﻬﺎﺀ ﻫﻮ ﺍﻟﻤﻮت".
HTML Embed Code: