‏« وسأظل دومًا، ذلك الذي يحييه حماس الطريق ولا يميته سوى برود الرفقة »

‏الليل يا ليلاي
‏يعاتبني، يعذبني، يقتلني

«ربما من بين كُل صفات الإنسان، لا صفة تجذبك إليه مثل صفة أنه إنسان آمِن»

«وإن فقدت شيئًا فإنك لم تفقد الله
وهذا تمام الغِنى»

الحمدلله دائمًا وأبدًا

السهم الذي انغرس في أحشاء العصفور، كان غصنًا يغني عليه يومًا ما

هلا
أبغى مطر

« يُبتلى بالرِّقة فتراه يقف عند أحزان غيره وقفته لنفسه وكأنه صاحب الهمّ والغمّ؛ فيلبسه الألم كأنه من أهله، ويقف عند الأوجاع فيكون الدمع لعينه أقرب من البوح للسانه، ويقف عند الفقد فيكون هو نفسه المفقود والفاقد. وكل ذلك محفوظ عند الله »

إذا لم يكن صفو الودَاد طبيعة
فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا
-الشافعي

« لقد كنت أرجو أن أجد بين جنبيَّ بقيةً من الصبر أغالب بها هذا الحزن »

هذا معنى؛ أن توقظ الكتب جراحك

قِفَــــــا
نُبكِ

« يؤمن إلى درجة أنه عِندما يذهبُ الى الحقل في وقتِ الجفاف ليسأل الله مطرًا، يأخذ معه مظلة ومعطفًا جلديًا لكيلا يبلله المطر في طريقِ العودة »

اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد

يا رب
أرزقنا الرضى

«أتصالح مع خياراتي العجولة، وأتقبّل تبعات إخفاقي
وأعطف على الندبة في روحي، وأفهم كيف يستغرق الوصول أحيانًا بضعة فخاخٍ ومنعطفات خاطئة، وأعيش بفكرة أنّ كل ما مرّ بي هيأني لقادمٍ مختلف»