"وفي الليل دائمًا، قبيلة من الكلمات المشوَّهة
‏تبحث عن ملجأ في حلقي!".

"مشهد راسخ، يحدث أحيانًا: عندما لا تفلح
الكتابة في تهدئتي، أكون أكثر شراهةً في تأمُّل
الشعور الذي لم تفلح الكلمات في إخماده!".

أتعافى بكِ..

رفعَت سقف كفايتي بطريقةٍ مُدهشة.

كما يجب!

ويعجبني ذلك):

"يؤلمني أنَّها أشياء لا تُشترى!".

"أدوِّن مشاهد كثيرة في مخيّلتي، إنَّها الطريقة
الوحيدة التي يهدأ بها قلبي!".

"في نهاية الأمر، لا يمكنك الهرب من شيء
يعيش بداخلك!".

8:28!

"كانت تعرف متى تتوقف عن الكلام وتستعين
ببلاغة الصَّمت!".

"الفكرة التي لا تحملكِ ‏يستثقلها عقلي!".

"تريد حياة هادئة".

"لعلّك لم تنتبه أنَّ ما أجَّلت قوله،
‏لم يعد بوسعك أن تقوله أبدًا!".

"أبحث عن حياة تجعلني أكتب،
أو كتابة تجعلني أحيا.. لا فرق!".