TG Telegram Group Link
Channel: ً
Back to Bottom
إذا كنت قد أحببت الشخص الخطأ إلى هذا الحد، فإلى أي مدى ستحبّ الشخص الصحيح؟
لك البال يضحك كل ما مرته ذكراك
وأنا لا ذكرتك قلت ليت العمر ثاني

شعوري على لهفة شعورك شعور إرباك
هو الليّ يضحكني على كل شي بكاني

ماني خايف إن الوقت ياخذك لهناك
أنا خايف إن الوقت فيك يتحداني 

أحبك وأعرف إني أحبك بدون إدراك
أنا قلبك الاول و أنا قلبك الثاني🤍
‏"لم يكن الأمر سهلًا كما تظن ، كان وداعًا يضرب صدري بيدٍ من حديد ، كان كافيًا لهدمِ مدينةٍ آمنة..."
"جيت أدور في عيونك بيت .. وأحباب .. وحنان
ما وصلت إلا وأنا كلّي جروح وعنا..."
أتمنى أن يُكتب في نهاية قصتنا أن السعي كان في الإتجاه الصائب، وأن العوض أنسانا ما فقدناه في الطريق، وأننا أخيرًا ولأول مرة شاهدنا تخيلات كل ليلة مُجسّدة أمامنا، نلمسها ونبتسم لا نخشي تبخّرها أو تحولها لسراب، وأن قلبنا صار بمأمن.
اتهرب من الصور بكل مره، لكن وين اقدر اهرب من ذاكرتي وكل التفاصيل اللي فيها ؟
وجه أمي اللي بكل ظروفه طيّب
ليت الزمن وجهه مثل وجه أمي
"بكاك الحي وأهل الحي
‏ والقاصين - والدّانين
‏فقيدة شعب…
‏لا ما أنتِ فقيدة قلبي لحالي"
‏"لقد كان احتمال فقدك واردًا، ولكنّه كان أثقل من ان يُحتمل."
حنّت على طلّة صباحاتك .. الدُور
‏وإشتاق قطرة ماء مواضيك، سيبك

‏وعيّت بَعدْك عيوني تصدّق النور
‏وأبغضت صبحٍ مرّني منتحي بك

‏لو كل ضحكاتي بعد موتتك زور
‏ما الله جعلها كلها من نصيبك

‏تحملك الارض فبطنها تسعة شهور
‏ياليتها يوم حملت بك .. تجيبك
"تسعة شهور"
‏"ما تستطيع الحصول عليه بالسِّلْم، لا تخض من أجله حربًا."
مرحبـا .. بعد غياب
كانت شهور مليانه أحداث لكن نفسي راكده!
رعا الله صناديق الصدور أمهات أقفال
مايدري بـ سد ضلوعها .. غير خالقها
‏أنا لا نفسي عصيّه .. و لا قلبي قطوع
‏أجفي الدنيا و أعوّد و أصير صحيبها


‏عن مشددة اللواحظ و مرخية السموع
‏قافلٍ بيبان ودّ العلوم .. و جيبها


‏ما درى باللي تكنّ الضلوع الا الضلوع
‏وش تبي تنفعني الناس لو تدري بها ؟
‏«علينا أن نغفر عادية كُل الذين كانت روعتهم ‏صنيعة خيالاتنا»
ابتلينا بناس نسكت عنهم وعن عيوبهم ونستر عليهم
وهم يسقطون علينا كل آثامهم اللهم لا تؤاخذنا..
كنت شخص يتحمل ويعطي فرص ولا ينفجر الا عند آخر رمق .. لكن اليوم عند ادناة زله اوقف

تذكرت مقوله " يخرجون اسوأ مافيك.... "
‏"أنت يرعبك الحريق أنا يفزعني الانطفاء"
HTML Embed Code:
2024/04/26 13:55:49
Back to Top