TG Telegram Group Link
Channel: نافِذة.
Back to Bottom
Forwarded from ورد وشبابيك*
أريد أن تكون الكلمة شجرة أو رغيفًا أو قبلة أريد لمن لا يحب الشجر و الرغيف و القبلة أن يمتنع عن الكلام*
”إنني أعرف كم يبدو العطاء حزينًا عندما تمنح من الأشياء كل ما تتمنى أن يمنح لك، وعندما تقول دائمًا كل الكلام الذي تحتاج بشدّة أن تسمعه"
‏اما جلوس العز بين الاجاويد
‏ربعٍ على المذهب ونعم البطانه

‏ولا لحالك سج رجلك مع البيد
‏واحذر جلوس المهزله والمهانه
"يارب امنحنا النسيان الكافي، لمعاودة المشي والحياة والحب"
من 2019 ليومكم هذا بكل نهاية يوم صعب/متعب اتذكر وجود سارة بحياتي❤️
مع العلم إن لي سنتين ماقابلتها، ومو يوميًا نتكلّم بس وجودها من أكبر النعم بحياتي
وهذا هو مقياس العلاقات الصح، بس معرفتك إنه موجود بحياتك يخفف عنك
تعبانة لدرجة مافيني اوصف لكم شعوري بس أحبّها لدرجة ودي احكي لأي أحد وكل أحد عن اللي لولا الله ثم هذا الشعور والقرب والحب ماعدّيت ليال كثير
ياربي لك الحمد❤️
الفاجعة أم المصايب والأكدار
لاراح منهو ماحسبت إنه يروح"
عظّم الله أجر الشِّعر وأجرنا.
‏"فمان الله وتعبر ضحكتك سمعي
‏عزاي إنك في ذاكرة العمر موجود

‏وخايف لا أمسح دموعي قبل لا أدعي
‏يجوز إن البكا وقت الدعاء محمود ..

‏رحَل نورك، طفت ريح الوجع شمعي
‏سوى العتمة، وش اللي داخلي مولود ؟

‏سلام الله عليك شلون في دمعي
‏يشوفونك هنا.. كأني أنا المفقود"
حتى الكلام اللي مقفى وموزون
‏يبكي عليك من الحزن ويتشرّه

‏منت بعلى رف المواعيد مركون
‏والله ليبقى لك من العين قرّه

‏انت البدر والبدر مهما يقولون:
‏يدفن بالارض ويطلع من المجرّه

‏لكن عوضنا في شبيهك من الكون
‏اليا اكتمل في دورة الشهر مرّه

مزيد الوسمي
‏درت كل الخلايق عن رحيلك
‏وتلوّعنا. ولكن ما اعترضنا
‏ولا نقدر عن الفرقى نحِيلك
‏ولو بيديننا ؛ جيشٍ وقفنا
‏من يعوِّض قصايدنا بديلك ؟
‏رحل عصر القصايد معْك وأفنى
‏ولو بعدك غدو الشّعار سِيلك
‏ومعهم انهمرنا .. ما انهمرنا !
‏مكانك سِرّ. من باسق نخيلك
‏إلى موتك. جعل آخره جنّة.
"سر الحب دائمًا في الكيفية وليس الكميّة، كيف زرعت مشاعرك بقلوبهم وليس كم مرة سكبتها، كيف تحدثتم بإنسجام وليس كم مرة تحدثتم بسطحية، كيف شعرت أنك محبوب وليس كم مرة سمعت بكونك محبوب. إذا -الكيف- حقيقي فهو أهم من الكم الزائف!"
‏ما أجدنا شيئاً
‏إلا اللمسة الأخيرة
‏التي أضفتْ على كل شيءٍ
‏وهجها الخاص.
‏يقول د. ناصر الغداني: كرامة النفس لا أثمان لها، والمؤمن أشرف وأحقّ بمعاني العفّة عن شحيح العواطف وفتات المودّات.
‏ولا يليق بمؤمن أن يعلق في علاقة مُذلّة أبدًّا، إن مسّته إهانة حقيقية تأكدتها نفسه، انتفض مغادرًّا لا يلوي ولا يلتفت ولا يأسى
HTML Embed Code:
2024/05/16 11:17:15
Back to Top