TG Telegram Group Link
Channel: مُبَعثَر.
Back to Bottom
أغشكم اني؟
أتأمّل الفراغ بيننا
ليتني أستطعتُ قول كلُّ ما أردت قولهُ
حين كان من المفترض أن أقوله ،
حين كان الوقت مواتيًا والفرصةُ سانحة
قبل أن تنمو الجدرانُ والمسافاتُ بيننا .
إلى رفاق الخطوة الأولى
والخطوة ما قبل الأخيرة
إلى من كانوا في السنوات العِجاف سحابًا مُمطرًا
أنا مُمتن🤍.
يُراقِبونَ بعض مِنْ بَعيد وكُلٌ مِنهُم مُتوقِع أن الثَانِي نَسَى
Forwarded from 𝙩𝙞𝙢𝙚. 🪐 (ﻋــبــدﷲ مؤيد)
" أللّٰهُمَّ صلِّ علىٰ مُحَمَّدٍ وعلىٰ آلِ مُحَمَّد " .
كُنّا دائِمًا نعود ، إلا هذهِ المرة.
5:55
"راح تنتهي اكثر سَنة تعبت وشبعت قَهر بيها"
11:11
بسم الله على قلبك المُتعب حتى يستعيد همتهُ وعلى روحَكَ الخائِفةَ حَتى تَأمن ، بسم الله عَليك وعلى اكثر اجزائِك همةً واملاً حتى تُزهِر واكثرها خوفًا وضعفًا حَتى تَستكن .
أما الآن وبَعد تعبي المُفرط طيلة اليوم ، اتوسد على فراشي اتلمس وجهي اتحسس روحي وعقلي ، كيف لي ان اتألم بهذا القَدر ؟، تأتي الذكريات مثل كُل ليلة التي لَم ولن اتجاوزها تأتي كُل يومٍ تطرُق بابي كأني مَنزلها ومأواها ،تأتيني حاملة معها كُل التفاصيل والآلام كَيف لذاكرةٍ ان تُعيدني لذات الألم والفقد؟،لتلك الوحدة،الخوف،الفزع.
وما بعد تِلك الذكريات يأتي الذي لم اتوقع هَجرُه ،لِما فَعل؟لا أعلم
اتحسس رأسي الذي قَد ينفجر في أيةِ لحضة ،وما بَعدها أُغمِضُ عَيني على أمل النوم ،ولم أَنم!.
كان وَداعَهُ بارِدًا جِدًا، وكأني لَمْ أكُن لَهُ شَيئًا.
لَقد بكيت اليوم حَتىٰ تورمت عَيناي!
بُكاء رَحمة..
لا إعتِراض يا رَبّ وأنتَ تَعلم .
أتراهُ يُهمِلُ عَبدهُ؟
أتُراهُ يَنسى أدمُعه؟
فالله ُ يَعلمُ ما أُسِرَّ بخافقك
يَدري بما سَكن الفؤاد وأرهقك
رَبّي مَعك ..
انتَ تناقُضي المُميت ، انتَ الذي أُريد والذي لا أُريد
أليس اللقاء رائِعًا كعينيك؟
HTML Embed Code:
2024/05/17 18:02:11
Back to Top