TG Telegram Group Link
Channel: 𖠜 ســواد
Back to Bottom
أحب التأكيد وأحب مَن يُعبّر لي عن ما يشعره نحوي دائمًا، أحب الذي لا يبخل بتذكيري أنني مازلت كما أنا مُميز في أيامه وكثير في قلبه..
إنّ اللهَ قد خلَق لكل روحٍ من الأرواحِ روحًا أخرى تُماثلها وتُقابلها، وتسعد بلِقائها، وتشقى بفراقها.
لا تكذب بمشاعرك تجاه شخص لتُسعده فترة ، ثُم تكسره .. إن لم تكُن جديرًا بِالعطاء فلا تُعطى !!
تعداد القناة

👱‍♂️👩‍🦰
البعض يريدُك أن تغضُ النظر عن أخطائه بحقك ، بينما تجدُ صوتهُ عالياً حين يرى بك خطـأ يمسهُ !
- خطوتي غالية ودربك ارخص من اني امشي .
لم يخلُقنا الله لنَحزن هو فقط يُعلّمنا
الرجُوع إليه عِندما نَنكسر .
اللهُم السلام حَيث لاسلام إلا بِك.

صباح الخير ..
‏﴿ ‌‏إِنَّ رَبي لَسَـمِيعُ الدُّعَاءِ ﴾
نحن الذين لا نملك سوى صوت مرتجف ندعوك به يا الله،
نسـألك أن تقرّب بيننا وبين دعواتنا التي فوضناها إليك ..
نسـألك الخير الذي يُعانق حياتنا دائماً وأبداً .
أن ينتهي القلق وتنبثق الطمأنينة من صدورنا، كانبثاق الفجر!‏
أتمنى أن نحصل على ما نريد ،
سواء كان شيئًا ما نريده، حُلمًا طال انتظاره،
أمنية لا نتمنى غيرها .. أن ننالُ ما نحب 💙!
تُشبه المسـرّات التي تتوالى على صدر المرء بعد أعوامٍ من الركض في مجرّات القلق 💙!
"ونعوذ بك من السهر الذي لا داعي له، من الأصدقاء المزيّفين، من التفكير المُفرط، ومن المثاليات غير الموجودة، من الأشخاص المتلوّنين، من المزاح الجّارح، من فقدان الشهيّة، من المُستشيخين، من الأنانيّين والاستغلاليّين الذين تدوس عجلة مصالحهم علىٰ خدّ غيرهم، ومن الذي يظهر لنا عكس ما يخفيه، ومن الذي لا يتحسّس الأذىٰ في موطن الكلمة .. "
ويمُرُّ العُمر، ويبقى مطلبي ألا تخيب اختياراتي،
وألا أفقد السـكينة في كُلّ شيءٍ أقصده،
في المكان وفي الرفقة
في البقاء وفي الرَّحيل
وفي الحركة وفي السُّـكون،
ألا يمسَّني فزعٌ ولا شكٌ ولا خيبة،
أن تغمُر الطمأنينة قلبي
وتحفّهُ كشيءٍ يحميه من نوائب الدَّهر .
لم يكن شخصاً عادياً بل قطعة من قلبي
رفيق روحي والجزء الجميل في عمري
وإن قلَّ الكلام أنتَ شخصي الذي لا يعوّض 🫀🤎.
_🤎
سأختصرُ كُلَ المشاعرِ في شطر:
‏"ليتَ الأماكن والبشر
والعُمر
انت فقط"🤎.
عِندما قابَلتُكَ
رأيتُ الحياة بكَ
وعرفتُ ما معنىٰ
أن يكون للإنسانِ
شيءٌ يُحاولُ
مقاومة كُلّ شيءٍ
لأجلهِ 🤎.
ηεω ∂αү
𖠜 ســواد
ηεω ∂αү
‏ونسألك ألّا يحول بيننا وبين النِعم جحود، ألّا يصرفنا ضيق الأفق عن الاستشعار، أو تصدّنا ضآلّة الفعل عن الامتنان، ألّا يدفعنا التكرار للعمى، وأن نزداد بصيرةً وشكرًا كلما تعاقبت علينا النِعم .
HTML Embed Code:
2024/05/02 02:14:42
Back to Top