Channel: اشعارحزينه
وَأَسِيرُ وَحْدِي والحَيَاةُ كَأَنَّهَا
طَيْرٌ حَزِينٌ فَارَقَ الأَحْبَابَا ..
طَيْرٌ حَزِينٌ فَارَقَ الأَحْبَابَا ..
اعتبرتك ،
جمله مو كلش مفيده وشخبطيتك ،
الصوج صوجي وصوج كلبي ،
وألله لو لوحك يكلبي چا جويتك ،
جمله مو كلش مفيده وشخبطيتك ،
الصوج صوجي وصوج كلبي ،
وألله لو لوحك يكلبي چا جويتك ،
گالولي : تندم
گلت : لا ما أندم
ما ظل بعد شي يسوه الندم
حتى الندم
گالولي : تحلم ؟
گلت : لا
شحلم إذا حتى الحلم شرطي
بعد يمته احلم ؟
گالولي : تخسر
گلت : لا
لا ناگه عندي ولا جمل
عندي سگف واحد
ومن كثر الحروب اتهدم ..
ولا راح أندم...
گلت : لا ما أندم
ما ظل بعد شي يسوه الندم
حتى الندم
گالولي : تحلم ؟
گلت : لا
شحلم إذا حتى الحلم شرطي
بعد يمته احلم ؟
گالولي : تخسر
گلت : لا
لا ناگه عندي ولا جمل
عندي سگف واحد
ومن كثر الحروب اتهدم ..
ولا راح أندم...
ليتني حجر لا أحن الى شيءٍ
فلا أمسي يمضي ولا الغدُ يأتي
ولا حاضري يتقدَّمُ أو يتراجعُ
لاشيء يحدثُ لي!
فلا أمسي يمضي ولا الغدُ يأتي
ولا حاضري يتقدَّمُ أو يتراجعُ
لاشيء يحدثُ لي!
لا تذهب عن بالي
ولا تأتي معي !
أموت ببطيء في غيابك ، وأتركني
صرتُ أعاقبني؛ فهل يحلو لك وجعي؟!
ولا تأتي معي !
أموت ببطيء في غيابك ، وأتركني
صرتُ أعاقبني؛ فهل يحلو لك وجعي؟!
لا خير بعــــــدكِ فـــي الحــــياة وإنــما
أبــــكي مخـــــــافة أن تطــــول حياتي
-
أبــــكي مخـــــــافة أن تطــــول حياتي
-
أمُوتُ شَوْقًا، ولَا ألقَاكُمُ أبَدًا
يَا حَسْرَتا ثُمَّ يَا شَوْقًا ويَا أسَفَا.
يَا حَسْرَتا ثُمَّ يَا شَوْقًا ويَا أسَفَا.
ولو كسرًا أُحسُّ رجوتُ جبـرَهْ
أليمٌ أنْ يكون الحزنُ فكرةْ
كغيري أشتهي فرحًا ولكنْ
حزينُ الروحِ توجعه المسرّةْ
أليمٌ أنْ يكون الحزنُ فكرةْ
كغيري أشتهي فرحًا ولكنْ
حزينُ الروحِ توجعه المسرّةْ
ومَا الحيَاةُ سِوى حُلمٍ ألمَّ بنَا
قد مَرَّ كالحُلمِ سَاعَاتِي وأيَّامِي
هلْ عِشتُ حقًّا، يَكادُ الشَّكُّ يَغلِبُنِي
أمْ كانَ مَا عِشتُه أضغاثَ أحلامِ
فِي مِثلِ غَمضَةِ عَينٍ وانتبَاهتِها
قدْ أصبحَ الطِّفلُ شيخًا أبيضَ الهَامِ
يُقاربُ الضَّعفُ خَطوِي إنْ قَدرتُ
عَلى خَطوٍ ويُقعِدُنِي أثقالُ أعوامِ
لَولا يَقِينِي بربِّي لا شَريكَ لهُ
لَمَا حسِبتُ حيَاتِي غَيرَ أوهَامِ
قد مَرَّ كالحُلمِ سَاعَاتِي وأيَّامِي
هلْ عِشتُ حقًّا، يَكادُ الشَّكُّ يَغلِبُنِي
أمْ كانَ مَا عِشتُه أضغاثَ أحلامِ
فِي مِثلِ غَمضَةِ عَينٍ وانتبَاهتِها
قدْ أصبحَ الطِّفلُ شيخًا أبيضَ الهَامِ
يُقاربُ الضَّعفُ خَطوِي إنْ قَدرتُ
عَلى خَطوٍ ويُقعِدُنِي أثقالُ أعوامِ
لَولا يَقِينِي بربِّي لا شَريكَ لهُ
لَمَا حسِبتُ حيَاتِي غَيرَ أوهَامِ
ياحبيبًا غابَ عنّي حتى انّي
ذبتُ من وهج الحنين وذاب منّي
و أنتظرت الليلَ أن يدنيكَ لكن
خابَ ظنُ الليل فيكَ وخابَ ظنّي
ذبتُ من وهج الحنين وذاب منّي
و أنتظرت الليلَ أن يدنيكَ لكن
خابَ ظنُ الليل فيكَ وخابَ ظنّي
HTML Embed Code: