يصرّ العاشق الحقيقي على ضرورة أن تستمر العلاقة إلى الأبد، لأنّ الحياة ألم، والحبّ تخدير، من سيرغب أن يفيق في منتصف عمليةٍ جراحيّة؟

‏تَبيتُ في قلبي وكأن لا دارٌ لك منذُ أن تلاقينا سوى دارِي

‏شيء واحد لاتندم عليه أبداً
‏هو حسن خلقك مع الناس حتى وأن قابلوك بالإساءة فإن افضل المؤمنين عند الله أحسنهم خلقاً.

تعيش محتميًا في عالم هش مصدقًا أنك تحيا، ثم تقرأ كتابًا أو تذهب في رحلة، وتكتشف بأنك كنت في سبات ولم تعش حياتك حقًا.

‏ليس على المرء أن يكون قادراً على فعل الأفضل للآخرين، ولكن عليه ألا يفعل الأسوأ فيهم.

‏كل صورة تحتفظ فيها من باب ذكرى سعيدة هي بالأصل… حنين مؤجل.

‏لا تفترض، لأننا تشاركنا ما حدث، أننا سنتشارك في نسيانه.. النسيان عمل فردي.

‏أضِيق في كل الأماكن التي لا أراك فيها.

ولماذا قطعنا معًا
‏هذا الطريق الطويل
‏إذا كان علينا أن نفترق في النهاية؟

‏الذي جرّب دفء يدي، سيظل يبحثُ عنه في كل يدٍ ممتدة.

‏اللهم إجعلنا ممن يأتون إليك بالدعاء فتأتي إليهم بالاستجابة والجبر والعوض.

كل يوم أقتنع أكثر أن الصديق يأتي كهبة إلهية،
‏لم أبذل مجهودًا عظيمًا لأحصل على قلب
‏يحبني بهذا القدر.

‏بالرُّغم من المحبّة التي أتلقّاها، والإعجاب الذي لم يبهت في أعيُن الذين يعرفونني، ما زلتُ أشعر بوحدةٍ موحشة.

‏ولّت أيامٌ كنت أحرقُ الدنيا وما بها من أجلِ أن تبتسم فحسب، اليوم أنا كُتلة جليد لا شيء يمكنه أن يهزني.

‏حتّى الأعداء لا يمكنهم أن يتحدثوا من خلفك بنفس الطريقةِ التي يتحدّث بها الأقربون.

‏أشتهي ذلك النوع من الفرح العارم الذي
‏يوشك الإنسان معه أن يطير

‏كان ميدان العمر مزحوم برؤيا غير واضحة، ومع ذلك أصررت على وجود نصيبي من الأمل ولو كان ضئيلا، جاريت الأيام، مشيت بعيدًا وقريبًا، ذهبت بقلبي نحو أشياء كثيرة ليتعلم، وثقت بنسيم بارد حل على روحي، وامتنعت عن كل أسباب القسوة، واجهت الحياة بقلبي هذا ورأيت إمكانية العيش بعدما تؤمن وتصدق.

‏اِلتمست المحبة التي لا زيف فيها وحظيت بها حين تعاملت بحقيقتي.

‏يا رب؛ وجهنا لدروب الخير، واملأنا بالبركة، وأكرمنا من وافر جودك وإحسانك، وامنحنا ما يسر خواطرنا ويسعدنا.