TG Telegram Group Link
Channel: 🌹نحو حياة أفضل🌹(👌الصحة والحياة)
Back to Bottom
اللهم هذا عام جديد قد أقبل فنسألك اللهم من خيره ونعوذ بك من شره ، ونسألك اللهم أن تجعله عام خير وأمان وسلم وسلام
كل عام وأنتم بخير
كلُّ الصّدمات تتخزّن كملفّاتٍ في عقلِنا الباطن ،وتحقيقاً ( لنظريّة البقاءِ ) تعملُ كمغناطيسٍ يجذبُ أحداثاً وظروفاً شبيهةً بشعورِ ( الصّدمة الأولى ).
كلمةُ السرّ لفتحِ مغارةِ عقلِنا الباطن هو... التنفس.
طريقُك للتّشافي..
تحرير المشاعر..
التّكامل..
ونسختِك الجديدة .....التّنفس

ديفيد هاوكينز
هل تعاني من السمنة الزائدة وتريد انقاص الوزن؟
مع modifast يمكنك أن تخسر كل يوم من نصف كيلو الى كيلو في اليوم.

المنتج مناسب للبالغين الذين يرغبون في انقاص الوزن بطريقة سريعة وآمنة.

يحتوي على جميع العناصر الغذائية الضرورية التي تلبي احتياجات الجسم من المعادن والفيتامينات
فقط 4 وجبات فقط في اليوم منmodifast يمكنك ان تخسر حوالي الكيلو غرام في اليوم
منتج فعال وآمن .
يؤخذ فقط من 6 إلى 9 أسبوع وفق حالة الشخص.
متوفر بنكهات مختلفة و متنوعة .
مشروب القهوة ، يحتوي على 8 وجبات
مشروب الشوكولا ، يحتوي على 8 وجبات.
بار الحبوب يحتوي على 12قطعة ،4 وجبات.
بيرجيت نورلينج ، البالغة من العمر 80 عامًا ، كانت تمارس الجري يوميا منذ ما يقرب من 30 عاما.
ومنذ 15 عاما تقوم بالجري ميل واحد في اليوم.
لقد بدأت هذه العادة اليومية عندما حصلت العائلة على كلب (يحتاج إلى الخروج يوميا)🤭 ، والآن لا يمكنها التوقف عن تلك العادة.

إجمالاً ، قطعت بيرجيت أكثر من لفتين حول العالم🙃 ، أكثر من 8350 ميلاً. وليس لديها اي خطه للتوقف.

تقول عليك أن تكون مصمما فقط.
أفضل طريقة للقضاء على حب الشباب هي أن تعالج المشكلة من الداخل.
حيث أن الطعام الذي تتناوله له تأثير كبير على جودة بشرتك.
لونه وحيويته والبثور فيه وطبيعة البشرة فيما اذا كانت جافة أو دهنية، كله يتعلق بنوعية وجودة الطعام الذي تتناوله.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
تحديات الحياة هى هدايا من الله لتجهزنا للمرحلة القادمة من حياتنا
د. ابراهيم الفقي
The Five Side Effects of Kindness
يشرح كتاب الآثار الجانبية الخمسة للطف
(ويشارك جميع الأبحاث ، مع المراجع في النهاية)
حول كيفية تأثير اللطف على الصحة العقلية والعاطفية ، وكيف أنه عكس الإجهاد (من الناحية الفيزيولوجية) ، وكيف يؤثر على القلب والجهاز المناعي ، وكيف يحسن العلاقات ، و حتى عن تأثير اللطف في العدوى ... وأكثر من ذلك بكثير.

يقول ديفيد هاملتون...
يعتبر جين اللطف من أقدم الجينات في الجينوم البشري. عمرها حوالي 500 مليون سنة.

ويشير هذا إلى أن اللطف قد لعب دورا مهما للغاية في بقاء الجنس البشري حتى الآن ، وأن اللطف (والتعاطف والرحمة) من المرجح أن يكون له أهمية كبيرة في الحاضر والمستقبل.

اللطف أمر صحي (عقليا وجسديا) ، ولكنه أيضا يوحدنا ، ويربطنا معا ، ويساعدنا على إيجاد أرضية مشتركة.

لذا أينما كنت اليوم ، كن لطيفا. غالبا ما يكون الشيء الصحيح الذي يجب فعله.
💢الكلفة تطرد الألفة💢

وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن التكلف للضيف .
المفاخرة بتقديم الضيافة أفسدت فرحة اللقاء ،
وأصبح التزاور هماً بعد أن كان سروراً..
والبيوت قديما كانت مفتوحة للعشرات وتجتمع الأسرة .
لأنهم ذهبوا للأنس ولكن البعض حول هذا الأنس والإخاء إلى تعب .
وهم وشقاء....فقل المتزاورون ،
وثقل الضيف على الأقارب والأصحاب لما ذهبت البساطة وطغت الكلفة..
فيصّر الزائر أن لا يدخل بيت زائره إلا أن يشتري معه شيء ..
وصاحب البيت يرهق أهله ، ويفرغ جيبه من أجل زائر حبيب لم يكن يريد من وراء الزيارة إلا رؤية حبيبه ،أو تفقد قريبه وشرب فنجان قهوة .
لذلك قل طرق الأبواب ، وتزاور الأصحاب ، وكثر التلاوم والعتاب ..
ولو فهموا لعلموا أن الأمر كما قيل قديما :
الكرم شيء هين ..وجه طلق .. وكلام لين !
ورحم الله القائل :
زوال الكلفة يزيد الألفة ..
فكم ظلمنا أنفسنا عندما ضيعنا التزاور من أجل كرم مستعار!!
تبسَّطوا يرحمكم الله ...
فمجالسة الأحبة على كوب ماء وتمرات وفنجان قهوة خير
من تأخر البركة عن بيوت غاب عنها طرق الضيوف
اجعلوا شعاركم الضيف يأتي ورزقه معه وافتحوا الابواب المغلقة.

منقول
هل كنت تعرف هذا عن البيض؟

لقد ثبت أن البيض يرفع مستويات TMAO (ثلاثي ميثيل أمين N-oxide) في الجسم ، وهو مركب مرتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. يرجع سبب رفع البيض لمستويات TMAO إلى محتوى الكولين الموجود في صفار البيض.

الكولين مادة موجودة في مجموعة متنوعة من الأطعمة ، بما في ذلك البيض. عندما نستهلك الكولين ، تقوم بكتيريا الأمعاء بتحويله إلى ثلاثي ميثيل أمين (TMA) ، والذي يتم نقله بعد ذلك إلى الكبد وتحويله إلى TMAO
و هو مركب ثبت أنه يعزز الالتهاب والإجهاد التأكسدي وتصلب الشرايين ، مما قد يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
الزهايمر والنوم والعشاء :
عندما تم تحليل أدمغةً لجثث مرضىً قد قَضوا - وكانوا قبل موتهم مصابين بمرض الزهايمرأو فقدان الذكرة - تمّ ملاحظة أنّ هناك ترسبات كبيرة Plaque أو ما تعرف كيميائياً بمركبات البيتا أميلويد Beta-amyloid بين الخلايا العصبية داخل أدمغتهم.
في الواقع هذه الترسبات كانت هي السبب الحقيقي وراء مرض الزهايمر أو فقدان الذاكرة الذي أصاب هؤلاء الأشخاص في آخر أيام حياتهم.
فكّر العلماء وقالوا ماذا لو استطعنا أن نزيل هذه الترسبات من بين الخلايا العصبية ! أليس من الممكن أن يستعيد المريض قدراته العقلية والإدراكية. وبعد محاولات وتجارب واستعمال أنواع مختلفة من الأدوية, باءت كل المحاولات بالفشل ولم يكن لهذه الأدوية والعقاقير من فائدةٍ تذكر.
فقرروا في نهاية المطاف أن يخطوا خطوة إلى الوراء, ويعودوا إلى أصل المشكلة, فبدأوا بالبحث لمعرفة أسباب تراكم هذه الترسبات بين خلايا الدماغ, وشرعوا بالتقصي وراء الأسباب و العوامل التي تُحفز أو تزيد حدوثها.
وهنا كانت الصدمة ..... لقد عدنا من حيث بدءنا !
إنه هرمون الأنسولين مرةً أخرى.
هو سر سعادتنا وشقائنا في آنٍ واحد.
لا أدري إن كنت قد سمعت عن النظام الغليمفاوي Glymphatic System والذي تم اقتراحه أو افتراضه سنة 2013 من قبل عالمة الأحياء الدنماركية مايكن نيدرجارد Maiken Nedergaard , هي وفريقها البحثي الذي كانت تقوده في كلية الطب بجامعة روتشستر Rochester في نيويورك ، من أجل دراسة وظائف النوم, وهي تعمل اليوم كأستاذ في مركز العلوم الأساسية والترجمة العصبية في جامعة كوبنهاغن.

يقترح هذا النظام بأن الدماغ لديه شبكة من القنوات التي تُطهر السموم وتغسلها بالسائل الدماغيّ الشوكيّ, فهو أشبه بنظام تصريفٍ للنفايات والسموم الضارة في الجسم ... حيث ينشط هذا النظام أثناء النوم ليبدأ الدماغ بتنظيف نفسه ويطرد كل المركبات السامة التي تراكمت أثناء العمل والنشاط والتفكير طوال اليوم, بما فيها مركبات الأميلويد هذه ومركباتها الثانوية.

لقد كنا نعرف خلال العقود المنصرمة بأن النوم ضروري لتشكيل الذكريات وتوطيدها ، وأنه يلعب دورًا مركزيًا في تكوين روابط عصبية جديدة واصلاح الروابط القديمة. ولكن لم نكن نتخيل بأن الدماغ يقوم بتنظيف خلاياه أثناء النوم.

لقد كان الإعتقاد السائد بأن تنظيف الدماغ يتبع للجهاز اللمفاوي Lymphatic system والذي يعتبر الحارس النشيط للجهاز العصبي, ولكن يبدو أن خلايا الدماغ ودهاليزه تعتبر ،بعيدة المنال عن سلطة الجهاز اللمفاوي هذا , بالإضافة إلى كون الدماغ جهازاً فائق النشاط في الجسم, ولربما يستهلك حوالي 20% من الطاقة التي تزودها لجسمك يومياً, الأمر الذي سيُصعب المهمة على الجهاز اللمفاوي لوحده .

بعد ذلك ظهرت نظرية جديدة تقول بمبدأ التدوير الذاتي أي أن خلايا الدماغ تقوم بتدوير نفاياتها ذاتياً وتعيد تنظيف نفسها, وحين تفشلُ الخلايا بهذه المهمة تتراكم ترسبات الأميلويد ليصاب المرء بمرض الزهايمر.

ولكن Maiken ترى أن خلايا الدماغ مشغولة تماماً طوال اليوم وليس لديها الوقت الكافي لتقوم بتدوير نفاياتها ذاتياً.

فلا بد من أن يكون هناك نظام تنظيف ذاتي خاص بالدماغ وهو كما قلنا النظام الغليمفاوي المقترح حديثاً. والذي ينشط فقط أثناء النوم.

الأخبار السيئة هي أن هرمون الأنسولين عند إفرازه وارتفاعه في الدّم يعيق عملية التنظيف الجّارية هذه داخل الدماغ, الأمر الذي سيسمح بتراكم كمياتٍ أكبر من ترسبات (الأميلويد ) بين الخلايا العصبية في الدماغ.

أما الأخبار السّارة فهي أنّ الخالق وهبنا سلاحاً فعّالاً للتعامل مع هذه المشكلة. هذا السلاح هو الأنزيم المهدئ للأنسولين Insulin Degrading Enzyme أو ما يعرف اختصاراً بـ IDE والذي يعلب دورين هامين في آنٍ واحد :

الأول هو إعاقة وتعطيل عمل الأنسولين.
والثاني هو تحطيم بروتينات الأميلويد وتخليص الدماغ منها.

وبالتالي لك أن تتصور ما تفعله في جسمك بتناولك المفرط للكربوهيدرات والسكريات وخصوصاً عند المساء.
فكلما استهلكت سكاكر أكثر سيتم إفراز كمياتٍ أكبر من الأنسولين ... الأمر الذي سيعيق عمل أنزيم الـ IDE , ( لأن هذا الأنزيم سيكون مشغولاً بالعمل في إعاقة الأنسولين بدلاً من العمل على تحطيم الأميلويد ) , وبالتالي الترسبات في دماغك ستزادد أكثر وأكثر.

لذلك عليك أن َتَتعلم القاعدة الأولى في التغذية السليمة, والتي تساعدك في وقاية جسمك وتحمي عقلك من الزهايمر في المستقبل وهي :

لا تأكل قبل النوم بـ 3 ساعات على الأقل !
السبب:
لكي لا تنام ومستويات الأنسولين ما زالت مرتفعةً في دمك.
فذهابك للنوم وتراكيز الأنسولين في أدنى مستوياتها في دمك , ستتيح الفرصة -كاملةً- لأنزيم الـ IDE بالعمل في تحطيم بروتينات الأميلويد , الأمر الذي سيوقف تراكم الترسبات بين خلايا دماغك قدر المُستطاع .
فهذا الأنزيم هو سائل التنظيف الذي يتم استعماله في غسّالة الصحون ( والتي هي دماغك) لتنظف الأطباق (والتي هي خلايا دماغك) من المركبات السامة, وعدم السّماح بتراكمها.

القاعدة الثانية هي النوم الصّحي أي لمدة تتراوح بين 6-8 ساعات للبالغين, لتعطي لدماغك القدرة على تنظيف ما تراكم من مركبات ضارة بين خلاياه طوال اليوم.

تصوّر !! كل ذلك يحدث وأنت نائم..... ولا تشعر بشيء.
HTML Embed Code:
2024/06/11 16:33:11
Back to Top