TG Telegram Group Link
Channel: فُہصً ٻًڒٍ جہمْيہلہ
Back to Bottom
‏قال العلامة صالح الفوزان حفظه الله :

" أعظم ما تجاهد به أعداء الله جل وعلا والشيطان نشر العلم ، فانشره في كل مكان بحسب ما تستطيع ".

📚 الوصايا الجلية 46
قال يحيى بن معاذ: ‏
"مسكين ابن آدم، لو خاف النار كما يخاف الفقر، دخل الجنة"
📕تاريخ بغداد (٢١٥/١٤)
‏قال العلامة صالح الفوزان حفظه الله :

" أعظم ما تجاهد به أعداء الله جل وعلا والشيطان نشر العلم، فانشره في كل مكان بحسب ما تستطيع ".

📚 الوصايا الجلية 46
لا تحمل هم تربية أولادك
سيربيهم لك الله.. نعم... هو من سيربيهم فقط أَطِب مطعمك ولا تُدخِل جوفهم حرام...
إسعى في الخير وقضاء الحوائج فالدعوات منجيات...

قل قولاً سديداً ولا تُنافق ولا تَظلم ولا تستغل ولا تُطَفف…
القول السديد هو قول عدل يرضاه الله ورسوله...

تَصَدق وإجعلها لهم...
إمشي بين الناس جابراً للخواطر...
اتقِ الله في أبناء الناس وفي كل طفل فكن كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يواسي طفلاً في فقد عصفوره..
يطيب خاطر يتيم..
فالأطفال يحبهم الله فلا تجعل حبك قاصراً على أولادك فقط يُحبب الله خلقه في أولادك..

وأخيراً كن قدوة لهم ما إستطعت..
دعهم يرون منك ولايسمعون منك... دعهم يرون تقواك وعملك الصالح...
الله عليم لن يضيع أولادك وقد سعيت له.. لا تخاف.. توكل عليه وكن على يقين إنه يربيهم لك

اللهم تولى أولادنا واصطنعهم على عينك وإحفظهم من كل شر وسوء وصلّ اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
-
الرَّحيل عن الدُّنيا: بداية طريقٍ جديدٍ؛ أوَّله: الموت، وآخره: دار القرار، اللَّهمَّ هوِّن علينا سكرات الممات، وأنزِلنا - ومن قال: آمين - روضاتِ الجنَّات.


-  الشَّيخ صَالِحُ بنْ حَمَدٍ العُصَيْمِيُّ
Forwarded from قناة أبو هريرة السلفي (أبِي هُريْرَةَ اللِّــيبِـيّ غَفَــرَ اللّٰــه لـهُ)
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
‏ولا خير في المعاني إذا استكرهت قهراً ، والألفاظ إذا اجترَّت قسراً ، ولا خير فيما أُجِيد لفظُه إذا سَخُفَ معناه ، ولا في غرابةِ المعنى إلاَّ إذا شَرُفَ لفظُه مع وضوح المَغزَى ، وظهور المقصد.
‏الصناعتين
العسكري
Forwarded from بصائِر..📜.
يقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : الإنسان في هذه الدنيا لا يمكن أن يبقي مسرورًا دائمًا، بل هو يومًا يسر ويومًا يحزن، ويومًا يأتيه شيء ويومًا لا يأتيه، فهو مصاب بمصائب في نفسه ومصائب في بدنه، ومصائب في مجتمعه ومصائب في أهله، ولا تحصي المصائب التي تصيب الإنسان، ولكن المؤمن أمره كله خير، إن أصابته ضراء صبر فكان خيرًا له، وإن أصابته سراء شكر فكان خير له .
فإذا أصبت بالمصيبة فلا تظن أن هذا الهم الذي يأتيك أو هذا الألم الذي يأتيك ولو كان شوكة، لا تظن أنه يذهب سدى، بل ستعوض عنه خيرًا منه، ستحط عنك الذنوب كما تحط الشجرة ورقها، وهذا من نعمة الله، وإذا زاد الإنسان على ذلك الصبر واحتساب الأجر كان له مع هذا أجر .

[ شرح رياض الصالحين ١ / ٢٤٣ ]
HTML Embed Code:
2024/06/01 22:31:12
Back to Top