Channel: وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى 🦋
التوبة - الشهيد محمد باقر الحكيم.pdf
1 MB
ينبغي للمؤمن أن يعلم حقيقة التوبة التي وعد الله بها الإنسان وتحدّث عنها في القرآن الكريم في آيات عديدة لأنها هي التي تحقق المغفرة.
- الشهيد السيد محمد باقر الحكيم
- التوبة.📖
- الشهيد السيد محمد باقر الحكيم
- التوبة.📖
إن ذكر الموت يحيي القلوب، والإنسان يستفيق على الواقع، ويتدارك الموقف، قبل أن تقفل الملفات..
إن الإنسان كلما زاد اعتقاداً بهذا السفر –الموت-، وبأن هنالك مراحل مخيفة بعد هذا السفر، وأنه بحاجة إلى زاد، كلما زاد تحركاً في الحياة.
عاشوراء في فكر الإمام الخميني.pdf
274 KB
إنّ كل ما لدينا هو من عاشوراء
- الإمام الخميني "قدس سره"
- عاشوراء في فكر الإمام الخميني
- الإمام الخميني "قدس سره"
- عاشوراء في فكر الإمام الخميني
الشهيد الذي بقيت جثته سالمة بعد ١٦ سنة!
انجرح، ثم أُسر، وبعدها استشهد في الأسر، ودفنوه هناك..
بعد 16 سنة حان وقت تبادل جثث الشهداء الايرانيين ب جثث القتلى العراقيين (أتباع صدام في ذلك الوقت)..
أخرجوا جثة الشهيد محمد رضا شفيعى وغيره من الشهداء ليُحيلوا الجثث الى مجموعة تفحّص الشهداء..
ولكن جثة الشهيد محمد رضا شفيعى كانت سالمة!
أمر صدام بعدم نقل جثة هذا الشهيد على هذه الحال السالمة للايرانيين، وأمر بوضعها تحت أشعة الشمس لمدة 3 أشهر لكي تهترء وتتعفّن.. ولكنّها لم تتغيّر!
وضعوا علی الجثة مادة الأسید..
ولكنها ايضا لم تتأثّر!
تقول أمّ الشهيد محمد رضا شفيعى: "لقد سألني الحاج حسين كاجى وقال لي: هل تعلمين لم ظلّ بدنه سالمًا؟
قلت : لم؟
فقال: سر بقاء جسمه سالمًا هو أنّه لم يكن يترك صلاة الليل، وكان يظلّ على وضوء، ولم يترك زيارة عاشوراء في أي وقت كما أنّه كان مواظبًا على غسل الجمعة. "
كان الشهيد محمد رضا شفيعى دائم البكاء على الامام الحسين (ع) وتقول أمّه أنّه كانت لديه علاقة خاصة مع صاحب الزمان(عج) وكل مرة يأتي فيها الى قم لا يترك زيارة مسجد جمكران!
- الشهيد محمد رضا شفيعي
انجرح، ثم أُسر، وبعدها استشهد في الأسر، ودفنوه هناك..
بعد 16 سنة حان وقت تبادل جثث الشهداء الايرانيين ب جثث القتلى العراقيين (أتباع صدام في ذلك الوقت)..
أخرجوا جثة الشهيد محمد رضا شفيعى وغيره من الشهداء ليُحيلوا الجثث الى مجموعة تفحّص الشهداء..
ولكن جثة الشهيد محمد رضا شفيعى كانت سالمة!
أمر صدام بعدم نقل جثة هذا الشهيد على هذه الحال السالمة للايرانيين، وأمر بوضعها تحت أشعة الشمس لمدة 3 أشهر لكي تهترء وتتعفّن.. ولكنّها لم تتغيّر!
وضعوا علی الجثة مادة الأسید..
ولكنها ايضا لم تتأثّر!
تقول أمّ الشهيد محمد رضا شفيعى: "لقد سألني الحاج حسين كاجى وقال لي: هل تعلمين لم ظلّ بدنه سالمًا؟
قلت : لم؟
فقال: سر بقاء جسمه سالمًا هو أنّه لم يكن يترك صلاة الليل، وكان يظلّ على وضوء، ولم يترك زيارة عاشوراء في أي وقت كما أنّه كان مواظبًا على غسل الجمعة. "
كان الشهيد محمد رضا شفيعى دائم البكاء على الامام الحسين (ع) وتقول أمّه أنّه كانت لديه علاقة خاصة مع صاحب الزمان(عج) وكل مرة يأتي فيها الى قم لا يترك زيارة مسجد جمكران!
- الشهيد محمد رضا شفيعي
تقاطع
رآني من بعيد. كنت واقفًا خلف إشارة المرور عند التقاطع. ابتسم مسرورًا ورأيت بريق الفرح في عينيه المتعبتين. أخذ عصاه محاولًا المرور من بين السيارات، ووصل إليّ بصعوبة. نظرت إليه... كان يبحث داخل السيارة. تلاشت البسمة عن وجهه المتعب... متعبٌ من الحرب... متعبٌ من الفقر. ضرب بأصابعه على النافذة. أنزلت الزجاج ونظرت إليه:
- وین سید علي؟
عاد الألم مرة أخرى إلى روحي وطاف في كل كياني ووصل إلى عمق عظامي...
نظرت إليه وقلت والحزن یغمرني
- استشهد...
تجمّد في مكانه للحظة... كأنه لم يكن يريد أن يصدّق... لم يكن يحب أن يصدّق بأنّ ذلك الشاب الذي كان دائمًا ينزل من السيارة هنا ويسأل عن حاله وكان يساعده بينما كل السيارات كانت تعبر من أمامه من دون حتى أن ينظر سائقوها إليه، استشهد الآن... كم سنةٍ مرّت وهو يبيع المناديل الورقية بهذه العصا، وبقدمه المبتورة عند هذا التقاطع؟ لا أعلم... کان سيد علي يشتري دائمًا كل مناديله... ذات مرة ضحكت وقلت له "ماذا تريد أن نفعل بكل هذه المناديل؟ لقد ملأتَ السيارة بها!"، كان يضحك ولم يكن يقول أي شيء.
نظرت إليه... شعرت بجبلٍ من الألم في عينيه عندما وضع يديه المتعبتین على وجهه المرهق وبكى في الشارع... كنت أنظر إليه بصمت. دمعت عيناي... قلت في نفسي "أنت لا تعرفه كثيرًا وتبكي هكذا، كيف عساي أبكي وأنا أعرفه جيدًا؟". أعرف بأنك لست وحيدًا. هل تعلم أنّ كل الفقراء في الكثير من شوارع حلب المزدحمة كانوا يعرفونه؟ عندما يرون سيارته يركضون اليه مباشرةً وينادونه... سيد علي... سيد علي... كان ينزل من السيارة ويكلمهم جميعًا، وعندما یرکب السيارة من جدید كنت أضحك واقول له "هل بقي شيء في جيبك؟ قريبًا ستكون فقيرًا مثلهم... يكفي... لو تستمر هكذا لن يبقى لديك شيء". كان يضحك...
لستً أنت فقط... ابو سليمان أيضًا بكى... في محطة البنزين... من كان يهتم بأبو سليمان وبملابسه المتسخة ورائحة البنزين إلا سيد علي... من كان يهتم بأبي علي في المستودعات العسكرية، بين التراب والغبار إلا سيد علي... انت لا تعرفه وتبكي هكذا... كيف ابكي انا وكنت قد رأيت صلاة ليلة ألف ليلة وليلة... حتى عندما كنا نعود في منتصف الليل من أصعب المهمات وأنا لم اكن استطيع ان اقف على قدمي حتى... كنت أراه كيف يصلي بينما انا لم اكن استطيع ان افتح عيني... وكنت ابحث عن أول مكانٍ لأرمي نفسي فيه وأنام... حتى من دون تلك البطانية القديمة...
أنت لا تعرفه وتبكي هكذا... كيف لا ابكي انا وكنت اعرف انه في كل يوم يقرأ سورة الأنعام في السيارة... في الطريق... وقت الاستراحة... بعد الصلاة... وقبلها. شكرًا لأنّ الله منّ علینا به ليكون من المجاهدين. كيف لا أبكي وكنت أراه كل يوم يصلّي صلاة جعفر الطيار مرّتین... مرة بعد صلاة الليل ومرة بعد صلاة الظهر... هل تعلم ماذا يعني صلاة جعفر الطيار؟ ربما صعب علينا أن نصلي هذه الصلاة مرة واحدة في كل حياتنا... نشعر بالدوار... وهو كان يصلّيها مرتين في اليوم... هل تصدق؟! كانت هذه وصفة أحد العلماء عندما كان يبحث عن الشهادة.
كنت أنظر إليه من نافذة السيارة، كان الشاب يبكي بصمت وكنت أشاهد ملابسه القديمة والمتسخة... شعرت بأنه يحمل على أكتافه الضعيفة جبلًا من الهمّ والتعب... تعب أيام الحرب والدمار، تعب الفقر والإهانة في شوارع حلب المزدحمة، من أجل رغيف الخبز... وكنت أتذكر ابتسامة سيد علي وملامحه الجميلة... للحظة نسيت بأنني في التقاطع وعند إشارة المرور. أخرجتني من أفكاري أصوات أبواق السيارات من خلفي. أحدهم أخرج رأسه من السيارة وقال: "هل نمت وسط الشارع؟!"
تركته وعصاه ومناديلة الورقية في الشارع، لكنني ما زلت أراه من مرآة السيارة الصغيرة جالسًا على حافة الرصيف، وأكتافه تهتزّ من شدة البكاء...
بقلم رقیة كريمي عن لسان صديق الشهيد السيد علي زنجاني
رآني من بعيد. كنت واقفًا خلف إشارة المرور عند التقاطع. ابتسم مسرورًا ورأيت بريق الفرح في عينيه المتعبتين. أخذ عصاه محاولًا المرور من بين السيارات، ووصل إليّ بصعوبة. نظرت إليه... كان يبحث داخل السيارة. تلاشت البسمة عن وجهه المتعب... متعبٌ من الحرب... متعبٌ من الفقر. ضرب بأصابعه على النافذة. أنزلت الزجاج ونظرت إليه:
- وین سید علي؟
عاد الألم مرة أخرى إلى روحي وطاف في كل كياني ووصل إلى عمق عظامي...
نظرت إليه وقلت والحزن یغمرني
- استشهد...
تجمّد في مكانه للحظة... كأنه لم يكن يريد أن يصدّق... لم يكن يحب أن يصدّق بأنّ ذلك الشاب الذي كان دائمًا ينزل من السيارة هنا ويسأل عن حاله وكان يساعده بينما كل السيارات كانت تعبر من أمامه من دون حتى أن ينظر سائقوها إليه، استشهد الآن... كم سنةٍ مرّت وهو يبيع المناديل الورقية بهذه العصا، وبقدمه المبتورة عند هذا التقاطع؟ لا أعلم... کان سيد علي يشتري دائمًا كل مناديله... ذات مرة ضحكت وقلت له "ماذا تريد أن نفعل بكل هذه المناديل؟ لقد ملأتَ السيارة بها!"، كان يضحك ولم يكن يقول أي شيء.
نظرت إليه... شعرت بجبلٍ من الألم في عينيه عندما وضع يديه المتعبتین على وجهه المرهق وبكى في الشارع... كنت أنظر إليه بصمت. دمعت عيناي... قلت في نفسي "أنت لا تعرفه كثيرًا وتبكي هكذا، كيف عساي أبكي وأنا أعرفه جيدًا؟". أعرف بأنك لست وحيدًا. هل تعلم أنّ كل الفقراء في الكثير من شوارع حلب المزدحمة كانوا يعرفونه؟ عندما يرون سيارته يركضون اليه مباشرةً وينادونه... سيد علي... سيد علي... كان ينزل من السيارة ويكلمهم جميعًا، وعندما یرکب السيارة من جدید كنت أضحك واقول له "هل بقي شيء في جيبك؟ قريبًا ستكون فقيرًا مثلهم... يكفي... لو تستمر هكذا لن يبقى لديك شيء". كان يضحك...
لستً أنت فقط... ابو سليمان أيضًا بكى... في محطة البنزين... من كان يهتم بأبو سليمان وبملابسه المتسخة ورائحة البنزين إلا سيد علي... من كان يهتم بأبي علي في المستودعات العسكرية، بين التراب والغبار إلا سيد علي... انت لا تعرفه وتبكي هكذا... كيف ابكي انا وكنت قد رأيت صلاة ليلة ألف ليلة وليلة... حتى عندما كنا نعود في منتصف الليل من أصعب المهمات وأنا لم اكن استطيع ان اقف على قدمي حتى... كنت أراه كيف يصلي بينما انا لم اكن استطيع ان افتح عيني... وكنت ابحث عن أول مكانٍ لأرمي نفسي فيه وأنام... حتى من دون تلك البطانية القديمة...
أنت لا تعرفه وتبكي هكذا... كيف لا ابكي انا وكنت اعرف انه في كل يوم يقرأ سورة الأنعام في السيارة... في الطريق... وقت الاستراحة... بعد الصلاة... وقبلها. شكرًا لأنّ الله منّ علینا به ليكون من المجاهدين. كيف لا أبكي وكنت أراه كل يوم يصلّي صلاة جعفر الطيار مرّتین... مرة بعد صلاة الليل ومرة بعد صلاة الظهر... هل تعلم ماذا يعني صلاة جعفر الطيار؟ ربما صعب علينا أن نصلي هذه الصلاة مرة واحدة في كل حياتنا... نشعر بالدوار... وهو كان يصلّيها مرتين في اليوم... هل تصدق؟! كانت هذه وصفة أحد العلماء عندما كان يبحث عن الشهادة.
كنت أنظر إليه من نافذة السيارة، كان الشاب يبكي بصمت وكنت أشاهد ملابسه القديمة والمتسخة... شعرت بأنه يحمل على أكتافه الضعيفة جبلًا من الهمّ والتعب... تعب أيام الحرب والدمار، تعب الفقر والإهانة في شوارع حلب المزدحمة، من أجل رغيف الخبز... وكنت أتذكر ابتسامة سيد علي وملامحه الجميلة... للحظة نسيت بأنني في التقاطع وعند إشارة المرور. أخرجتني من أفكاري أصوات أبواق السيارات من خلفي. أحدهم أخرج رأسه من السيارة وقال: "هل نمت وسط الشارع؟!"
تركته وعصاه ومناديلة الورقية في الشارع، لكنني ما زلت أراه من مرآة السيارة الصغيرة جالسًا على حافة الرصيف، وأكتافه تهتزّ من شدة البكاء...
بقلم رقیة كريمي عن لسان صديق الشهيد السيد علي زنجاني
Forwarded from للـحــسـنُ المـجـتبـىٰ (؏) (كوثر 🦋 •)
دروس من الأحياء ( ج١ ).pdf
5.2 MB
مقتبسات من حياة الشُهداء
🦋كتاب مختصر عن الشُهداء 🦋
هناك اكثر من ١٠ اجزاء إن شاء الله سوف تُطلق قريباً 🌸🍃 من قناة @Guraa_313
🦋كتاب مختصر عن الشُهداء 🦋
هناك اكثر من ١٠ اجزاء إن شاء الله سوف تُطلق قريباً 🌸🍃 من قناة @Guraa_313
"لوفيّلك وفة العبّاس مِن گطعوا چفوفة."
هَكذا كانَ يُردد هَذا البَطل وقَدّ أوفَىٰ بعَهدهِ فَقدّ قطّع الدَواعِش ذراعيّه بَعد أن أسقَطوا طَائِرتَه، أنّهُ الشّهيد المقدم الطيَار مَروان السَاعِدي الَّذي أُسقِطَت طَائِرتَه فِي مَنطقَة الصينية فِي صَلاح الدين بِتَاريخ ٢٠١٤/٣/١٠ وإلىٰ الآن لَمْ يَتُم العثُور عَلىٰ جثتهُ الطَاهرة..
_شُّهَداء الجيش العِراقيّ.
هَكذا كانَ يُردد هَذا البَطل وقَدّ أوفَىٰ بعَهدهِ فَقدّ قطّع الدَواعِش ذراعيّه بَعد أن أسقَطوا طَائِرتَه، أنّهُ الشّهيد المقدم الطيَار مَروان السَاعِدي الَّذي أُسقِطَت طَائِرتَه فِي مَنطقَة الصينية فِي صَلاح الدين بِتَاريخ ٢٠١٤/٣/١٠ وإلىٰ الآن لَمْ يَتُم العثُور عَلىٰ جثتهُ الطَاهرة..
_شُّهَداء الجيش العِراقيّ.
عندما دخلت إلى المطبخ وجدت ورقة قد ألصقها حميد على الثّلاجة في أحد طرفيها أيام الإسبوع وفي أعلى الورقة كتَب: الغداء، العشاء..
وداخل كل خانة عيّن أحد أسماء الأئمة {ع}
فقُلت: ماهذا يا رجل؟
قال: من الآن فصاعدًا كلّ طعام نعدّه يكون نذراً لأحدّ الأئمة {ع} وكلّ يوم أعدّي الطّعام بذكر ونيّة هذا الإمام، وبهذا الشّكل نأكل كُلّ يوم طعامًا نذرًا لأهل البيت ولهُ تأثير إيجابيّ على نفوسنا، ولقد ألصقتهُ على باب الثّلاجة ليكون دوماً أمام أعيننا..
#الشهيد_حميد_سياهكالي_مرادي
وداخل كل خانة عيّن أحد أسماء الأئمة {ع}
فقُلت: ماهذا يا رجل؟
قال: من الآن فصاعدًا كلّ طعام نعدّه يكون نذراً لأحدّ الأئمة {ع} وكلّ يوم أعدّي الطّعام بذكر ونيّة هذا الإمام، وبهذا الشّكل نأكل كُلّ يوم طعامًا نذرًا لأهل البيت ولهُ تأثير إيجابيّ على نفوسنا، ولقد ألصقتهُ على باب الثّلاجة ليكون دوماً أمام أعيننا..
#الشهيد_حميد_سياهكالي_مرادي
وصيتي إنو هالبنات يلّي عم تنزّل صورها عمواقع التواصل الإجتماعي، ما عاد تنزّل !!
لأنّك عم تخلّي الإمام المهدي {عج} يبكي دم،💔
من بعد ما تسمعوا وصيتي،
بتمنّى انو تتنفّذ
لأنو نحنا عم نروح ندافع كرمال
شرفكن..
وعرضكن..
كونوا مثل السيّدة الزّهراء {ع}
#الشهيد_مهدي_محسن_رعد
لأنّك عم تخلّي الإمام المهدي {عج} يبكي دم،💔
من بعد ما تسمعوا وصيتي،
بتمنّى انو تتنفّذ
لأنو نحنا عم نروح ندافع كرمال
شرفكن..
وعرضكن..
كونوا مثل السيّدة الزّهراء {ع}
#الشهيد_مهدي_محسن_رعد
HTML Embed Code: