http://b5b5.com/1/
رابط سوره الكهف في صفحه واحده💛

﴿وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ﴾

«اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ ، الأحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأمْوَاتِ»

:وراء كل ﴿ سُبحَان الله وَبَحمدَه ﴾
نَخلة فِي الجنة ؛ فَأكثروا منها

عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال :
سمعت رسول الله ﷺ يقول :

"قَالَ اللهُ تَعَالَى :
يَا ابْنَ آدَمَ ، إنَّكَ مَا دَعَوْتَنِي وَرَجَوْتَنِي غَفَرْتُ لَكَ عَلَى مَا كَانَ مِنْكَ وَلَا أُبَالِي.
يَا ابْنَ آدَمَ ، لَوْ بَلَغَتْ ذُنُوبُكَ عَنَانَ السَّمَاءِ ثُمَّ اسْتَغْفَرْتَنِي غَفَرْتُ لَكَ.
يَا ابْنَ آدَمَ ، إنَّكَ لَوْ أتَيْتَنِي بِقُرَابِ الأرْضِ خَطَايَا ثُمَّ لَقِيتَنِي لَا تُشْرِكُ بِي شَيْئًا لَأتَيْتُكَ بِقُرَابِهَا مَغْفِرَةً".

جامع الترمذي.

عن أبي هريرة رضي الله عنه ،
أن رسول الله ﷺ قال :

"مَنْ قَالَ سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ فِي يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ حُطَّتْ خَطَايَاهُ ، وَإنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ البَحْرِ".

متفق عليه.

عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :

"ألَا أُخْبِرُكَ بِأحَبِّ الكَلَامِ إلَى اللهِ؟".

قلت : يا رسولَ اللهِ ، أخبِرني بأحبِّ الكلامِ إلى اللهِ. فقال :

"إنَّ أحَبَّ الكَلَامِ إلَى اللهِ سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ".

صحيح مسلم.

﴿وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا﴾

«اللَّهُمَّ أرِنَا الحَقَّ حَقًّا وَارْزُقْنَا اتِّبَاعَهُ ، وَأرِنَا البَاطِلَ بَاطِلًا وَارْزُقْنَا اجْتِنَابَهُ»

"الإنسانُ إذا وفقهُ اللهُ لكُثرة الذكَرِ
‏باركَ اللهُ لهُ في وقتِهِ"

يسن التكبير المطلق في عشر ذي الحجة
‏ويسن الجهر به في مجامع الناس وفي كل وقت

‏"ومِن صيغ التكبير" :

‏-الله أكبر ، الله أكبر ، الله أكبر كبيراً .
‏-الله أكبر ، الله أكبر ، الله أكبر لا إله إلا الله ، والله أكبر الله أكبر ولله الحمد .

‏وَالْفَجْرِ ﴿1﴾ وَلَيَالٍ عَشْرٍ ﴿2﴾ وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ ﴿3﴾ وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ ﴿4﴾ هَلْ فِي ذَٰلِكَ قَسَمٌ لِذِي حِجْرٍ

﴿وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ﴾

«اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ ، الأحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأمْوَاتِ»

http://b5b5.com/1/
رابط سوره الكهف في صفحه واحده💛

﴿فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ﴾

«سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ ، سُبْحَانَ اللهِ العَظِيمِ»

نِعمَ اليومُ يومُ عَرَفَةَ ، يَنزِلُ فيهِ رَبُّ العِزَّةِ إلى السماءِ الدُّنيا.

اللَّهُمَّ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ، وَاقْدُرْ لَنَا الخَيْرَ حَيْثُ كَانَ ثُمَّ أرْضِنَا بِهِ.

رَّبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَن دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا