📌
أين قلبك؟؟

عشرون نوعاً للقلوب ورد ذكرها في القرآن ,, ثمانية منها سليمة و اثنا عشر قلباً مريضاً ..
👈🏻 فتِّش عن قلبك أين هو منها :

🤍 القلب السليم :
وهو مخلص لله وخالٍ  من الكفر والنفاق والرذيلة ..
{ إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ }

🤍 القلب المنيب :
وهو دائِم الرُّجوع والتَّوبة إلى الله مُقبِل على طاعته ..
{ مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَن بِالْغَيْبِ وَجَاء بِقَلْبٍ مُّنِيبٍ }

🤍 القلب المخبت :
الخاضع المطمئن الساكِن ..
{ فتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ }

🤍 القلب الوجل :
وهو الذي يخاف الله عز وجل ألّا يقبل منه العمل ، و ألّا ينجي من عذاب ربه ..
{ وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ }

🤍 القلب التقي :
وهو الذي يعظّم شعائر الله ..
{ ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ }

🤍 القلب المهدي :
الراضي بقضاء الله والتسليم بأمره ..
{ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ }

🤍 القلب المطمئن :
يسكن بتوحيد الله وذكره ..
{ وتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّه }

🤍 القلب الحي :
قلْب يَعْقِل مَا قَدْ سَمِعَ مِنْ الْأَحَادِيث الَّتِي ضَرَبَ اللَّه بِهَا مَنْ عَصَاهُ مِنْ الْأُمَم ..
{ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ }

⭕ القلب المريض :
وهو الذي أصابه مرض مثل الشك أو النفاق وفيه فجور ومرض في الشهوة الحرام ..
{ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ }

⭕ القلب الأعمى :
وهو الذي لا يبصر ولا يدرك الحق والإعتبار ..
{ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ }

⭕ القلب اللاهي :
غافل عن القرآن الكريم ، مشغول بأباطيل الدُّنيا وشهواتها ، لا يعقل ما فيه ..
{ لاهِيَةً قُلُوبُهُمْ }

⭕ القلب الآثم :
وهو الذي يكتم شهادة الحق ..
{ وَلاَ تكتموا الشَّهَادَةَ وَمَن يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ }

⭕ القلب المتكبِّر :
مستكبر عن توحيد الله وطاعته ، جبار بكثرة ظلمه وعدوانه ..
{ قلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ }

⭕ القلب الغليظ :
وهو الذي نُزعت منه الرأفة والرحمة ..
{ وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ }

⭕ القلب المختوم :
لم يسمع الهدى ولم يعقله ..
{ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ }

⭕ القلب القاسي :
لا يلين للإيمان , ولا يؤثِّرُ فيه زجر ,, وأعرض عن ذكر الله ..
{ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً }

⭕ القلب الغافل :
وهو الذي صد عن ذكر الله ، وآثَرَ هواه على طاعة مولاه ..
{ وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا }

⭕ القلب الأغلف :
وهو قلب مغطى , لا يَنْفُذ إليها قول الرسول صلى الله عليه وسلم ..
{ وَقَالُواْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ }

⭕ القلب الزائغ :
ويكون مائلاً عن الحق ..
{ فأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ }

⭕ القلب المرتاب :
ويكون محتاراً في شك ..
{ وَارْتَابَتْ قُلُوبُهُمْ }

اللهم إنا نسألك صلاحا لقلوبنا ..

°°°
👈تذكَّر قول الله تعالى :

{فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّل عَلَى الله}

وتذكر قول رسوله ﷺ : " إذا استعنت فاستعن بالله "

واعلم ؛أنك مهما خططت ومهما تأهَّبت للعبادة في شهر رمضان ، فإنك من غير إعانة الله وتوفيقه لا تستطيع أن تفعل شيئًا

فاصطحِب تلك العبادات القلبية ولا تغفل عنها

تجرد من حولك وقوتك إلى حول الله وقوته

وتذكر مقام الصدق .. فإنه مقام عظيم عند الله
وأنه حاشاه ﷻ وكلَّا ؛ أن يطَّلع على قلب عبدِِ صَدَق الإرادة والعزيمة ثم يخذله ، فالله شاكرٌ عليم .

﴿ وَقَالَ فِرْعَوْنُ ذَرُونِي أَقْتُلْ مُوسَىٰ وَلْيَدْعُ رَبَّهُ ۖ إِنِّي أَخَافُ أَن يُبَدِّلَ دِينَكُمْ أَوْ أَن يُظْهِرَ فِي الْأَرْضِ الْفَسَادَ﴾


القارئ سعد عبدالله المزيني - رحمه الله من مدينة طبرق

‏﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾.

الشيخ سعد عبدالله المزيني رحمه الله

‏الإنسان بدونِ القُرآن تحصرهُ الهمُوم والمصائب، فإذا دخلَ القُرآن قلبه خرجت الدّنيا من قلبه، وحطّت السّعادة رحَالهَا، ووُضعَت البركة أغصَانهَا فى ذلك القلب"

اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء أحزاننا وطريقنا إلى جنـٰـت الخلود 🤲🏻

سبب الزهد فى القرآن.
ينبغي أن نعلم أن عدم حبنا للقرآن ،وعدم تعظيمنا له ،سببه الجهل بقيمته ،مثل الطفل تعطيه خمسمائة ريال فيرفض ويطلب ريالاً واحداً فكذلك من لا يعرف قيمة القرآن يزهد فيه ويهجره ،ويبخل عليه بالوقت والجهد ،ويشتغل بما هو أدنى منه .
■مفاتح تدبر القرآن والنجاح في الحياة.
د/خالد بن عبد الكريم اللاحم.

https://whatsapp.com/channel/0029VaBJfTLA2pLGOMtTGf2p

تابعونا على قناتنا على الوتس أب 🌷👆👆🌷

قال تعالى ( إِذۡ یُوحِی رَبُّكَ إِلَى ٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةِ أَنِّی مَعَكُمۡ فَثَبِّتُواْ ٱلَّذِینَ ءَامَنُواْۚ سَأُلۡقِی فِی قُلُوبِ ٱلَّذِینَ كَفَرُواْ ٱلرُّعۡبَ فَٱضۡرِبُواْ فَوۡقَ ٱلۡأَعۡنَاقِ وَٱضۡرِبُواْ مِنۡهُمۡ كُلَّ بَنَانࣲ ﴿١٢﴾تفسير السعدي سورة الأنفال

ومن ذلك أنَّ الله أوحى إلى الملائكة: {أنِّي معكم}: بالعون والنصر والتأييد، {فثبِّتوا الذين آمنوا}؛ أي: ألقوا في قلوبهم وألهموهم الجراءة على عدوِّهم ورغِّبوهم في الجهاد وفضله. {سألقي في قلوبِ الذين كَفَروا الرُّعْبَ}: الذي هو أعظم جندٍ لكم عليهم؛ فإنَّ الله إذا ثبَّت المؤمنين وألقى الرعب في قلوب الكافرين؛ لم يقدِرِ الكافرون على الثَّبات لهم، ومَنَحَهُمُ الله أكتافهم، {فاضربوا فوقَ الأعناق}؛ أي: على الرقاب، {واضرِبوا منهم كلَّ بنانٍ}؛ أي: مفصل. وهذا خطابٌ: إما للملائكة الذين أوحى [اللهُ] إليهم أن يثبِّتوا الذين آمنوا فيكون في ذلك دليلٌ أنَّهم باشروا القتال يوم بدر، أو للمؤمنين يشجِّعهم الله ويعلِّمهم كيف يقتلون المشركين وأنهم لا يرحمونهم

‏﴿ ٱقْتَربَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُم وهُمْ في غَفْلَةٍ مُّعرِضونَ ﴾

‏نعيش غفلة رهيبة لا تُصدق ! كأننا لن نموت ولن نقابل الله فُرادى كما خلقنا أولَ مرة، كأننا لن نقف بضعفنا يومَ الحساب أمامه بقوته وكماله ! كيف حال من هو في غفلة عن ذِكر الله، ومن لا يصلّي أصلاً، ولم تتحرّك لهُ شعرة!!💔

قال تعالى ( إِذۡ یُوحِی رَبُّكَ إِلَى ٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةِ أَنِّی مَعَكُمۡ فَثَبِّتُواْ ٱلَّذِینَ ءَامَنُواْۚ سَأُلۡقِی فِی قُلُوبِ ٱلَّذِینَ كَفَرُواْ ٱلرُّعۡبَ فَٱضۡرِبُواْ فَوۡقَ ٱلۡأَعۡنَاقِ وَٱضۡرِبُواْ مِنۡهُمۡ كُلَّ بَنَانࣲ ﴿١٢﴾تفسير السعدي سورة الأنفال

ومن ذلك أنَّ الله أوحى إلى الملائكة: {أنِّي معكم}: بالعون والنصر والتأييد، {فثبِّتوا الذين آمنوا}؛ أي: ألقوا في قلوبهم وألهموهم الجراءة على عدوِّهم ورغِّبوهم في الجهاد وفضله. {سألقي في قلوبِ الذين كَفَروا الرُّعْبَ}: الذي هو أعظم جندٍ لكم عليهم؛ فإنَّ الله إذا ثبَّت المؤمنين وألقى الرعب في قلوب الكافرين؛ لم يقدِرِ الكافرون على الثَّبات لهم، ومَنَحَهُمُ الله أكتافهم، {فاضربوا فوقَ الأعناق}؛ أي: على الرقاب، {واضرِبوا منهم كلَّ بنانٍ}؛ أي: مفصل. وهذا خطابٌ: إما للملائكة الذين أوحى [اللهُ] إليهم أن يثبِّتوا الذين آمنوا فيكون في ذلك دليلٌ أنَّهم باشروا القتال يوم بدر، أو للمؤمنين يشجِّعهم الله ويعلِّمهم كيف يقتلون المشركين وأنهم لا يرحمونهم

قال تعالى ( ذَ ٰ⁠لِكُمۡ فَذُوقُوهُ وَأَنَّ لِلۡكَـٰفِرِینَ عَذَابَ ٱلنَّارِ ﴿١٤﴾
تفسير السعدي سورة الأنفال

{ذلكم}: العذاب المذكور، {فَذوقوهُ}: أيُّها المشاققون لله ورسولِهِ عذاباً معجَّلاً. {وأنَّ للكافرين عذابَ النارِ}. وفي هذه القصة من آيات الله العظيمة ما يدلُّ على أن ما جاء به محمدٌ - صلى الله عليه وسلم - رسول الله حقًّا: منها: أنَّ الله وعَدَهم وعداً فأنجزَهُموه. ومنها: ما قال الله تعالى: {قد كانَ لَكُمْ آيةٌ في فئتينِ التَقَتا فئةٌ تقاتِلُ في سبيل اللهِ وأخرى كافرةٌ يَرَوْنَهم مِثْلَيْهِم رَأيَ العين ... } الآية. ومنها: إجابة دعوة الله للمؤمنين لما استغاثوه بما ذَكَره من الأسباب. وفيها الاعتناءُ العظيم بحال عباده المؤمنين وتقييضُ الأسباب التي بها ثَبَتَ إيمانُهم، وثبتتْ أقدامُهم، وزال عنهم المكروه والوساوس الشيطانية. ومنها: أن من لطف الله بعبده أن يُسَهِّلَ عليه طاعته وييسِّرها بأسبابٍ داخليَّة وخارجيَّة

مِنْ كرامة القرآن: أنّه مشروعُ عُمرٍ يبقى طيلة الحياة ولو بلغ الشخص مبلغا كبيرًا في الحفظ والإتقان؛ فمنْ فرّط فيه تفلّت عنه وذهب، ومن داوم عليه أمسك به واستقرّ.

قال ﷺ:" مثل صاحب القرآن كمثل الإبلِ المعقَّلةِ، إن عاهدَ صاحبُها على عُقلِها أمسَكَها عليه، وإن أغفلَها ذَهبتْ عنه"

-
*لڪُل شخص مَـرّ مِن هُنـا..*
*جمَع اللّٰـه بينك وبين ڪُل دعواتك التي تُلِح بـهـا وقـرّ عينك بخير ما تتمنى

يقول أحد الصالحين :
إذا ضاقت في وجهي الدنيا قرأت صفحات
من القرآن وماهي
إلا أيام ويفتح الله
لي من حيث لا أحتسب .. (رزقاً ، وُعلماً ، وُفهما .)

عندما نتأمل بداية «سورة طه»
في قوله تعالى :
"ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى"
نعرف أن القرآن سبب للسعادة والبعد عن الشقاء .

ولو تأملنا نهاية نفس السورة عند قوله
سبحانه تعالى :
"ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا"

نعرف أن من أهم أسباب الضنك والضيق والكآبة
البعد عن كتاب الله وذكره .

اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا ، ونور صدورنا
، وجلاء أحزاننا  ، وذهاب همومنا .

قال تعالى ( یَــٰۤـأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤاْ إِذَا لَقِیتُمُ ٱلَّذِینَ كَفَرُواْ زَحۡفࣰا فَلَا تُوَلُّوهُمُ ٱلۡأَدۡبَارَ ﴿١٥﴾تفسير السعدي سورة الأنفال

يأمر تعالى عبادَهُ المؤمنين بالشجاعة الإيمانيَّة والقوَّة في أمره والسعي في جَلْب الأسباب المقويَّة للقلوب والأبدان، ونهاهم عن الفرار إذا التقى الزحفان، فقال: {يا أيُّها الذين آمنوا إذا لقيتُمُ الذين كَفَروا زحفاً}؛ أي: في صفِّ القتال وتزاحف الرجال واقتراب بعضهم من بعض، {فلا تولُّوهم الأدبارَ}: بل اثبُتوا لقتالِهِم واصبِروا على جِلادِهم؛ فإنَّ في ذلك نُصرةً لدين الله وقوَّةً لقلوب المؤمنين وإرهاباً للكافرين

📄 لحفظ صفحة من القرآن بأقل من عشر دقائق 👇🏼
╭━❥ ོ
https://hottg.com/fwayiid/934
╰━━━━━━━━━━━━
😎 مبادرة تربية المراهق👇🏻
hottg.com/awladana/78909