Channel: لذتُ بِفاطمة🤍🪴
بعثَ الإلٰهُ محمّدًا بنبوّةٍ
أمّا الخلافةُ نُصَّ عنها في عليّ
فمحمّدٌ هو في العلومِ مدينةٌ
والبابُ حصرًا لم يكن إلّا عليّ
أمّا الخلافةُ نُصَّ عنها في عليّ
فمحمّدٌ هو في العلومِ مدينةٌ
والبابُ حصرًا لم يكن إلّا عليّ
اللهم لكَ الحمد
على النعم التي رأيتها
وعلى النعم التي غابت عن بصري
لكن رحمتك لم تغب عني لحظة.
على النعم التي رأيتها
وعلى النعم التي غابت عن بصري
لكن رحمتك لم تغب عني لحظة.
إِلهِي اطْلُبْنِي بِرَحْمَتِكَ حَتَّى أَصِلَ إِلَيْكَ وَاجْذُبْنِي بِمَنِّكَ حَتَّى أُقْبِلَ عَلَيْكَ، إِلهِي إِنَّ رَجائِي لا يَنْقَطِعُ عَنْكَ وَإِنْ عَصَيْتُكَ...
Forwarded from Ailia Emame
إخوتي وأخواتي الكرام هذا المقال الكامل حول حرب الـ 12 يوم.. وأتمنى لكم قراءة مفيدة.
وأجدني مضطراً للتخفيف من منشوراتي في العشرة الأولى من محرم للانشغال بخدمة شعائر الحسين عليه السلام .. تلك الشعائر التي صنعت رجال إيران ورجال العراق .. تلك الشعائر التي قال عنها السيد الخميني قدس الله نفسه (كل ما لدينا من عاشوراء).
بفمه التراب .. من يستهزء بهذه الشعائر ..
في عقله الخبال من يعتبرها بلا معنى..
طبعاً لن يرى قيمتها .. لأن الأحمق لم يقف يوماً على ساتر الموت في اللحظات الحقيقية ليكتشف إلى أي مدى حفرت في قلبه (يا ليتنا كنا معكم) وتشربت بها روحه ..
بالتأكيد وأنت خلف الكيبورد لم تكتشف قيمة هذه الشعائر.. ستكتشفها لو كنت في مواجهة مع داعش أو الصهاينة.
ذاك الشاب العراقي الذي يقف على الساتر في الأنبار وتكريت ويصيح يا زهراء ولا يتراجع خطوة .. بينما الاعداء يحطيون به..
ذاك الشاب الإيراني الذي يقف على منصة الإطلاق وينادي يا زهراء ويرسل الصواريخ بينما طائرات العدو تحلق فوق رأسه..
هذه الصيحات في كل الميادين (يازهراء) لم يدرسوها في ابتدائية ولا متوسطة.. لم يتعلموها في دورات مجانية..
هذه تصنع فقط وفقط في مجالس عزاء الحسين ..
ثم يأتي أحمق لا هو من أهل المجالس ولا من أهل السواتر .. ولا يدري كيف تجري العملية .. ولا من أين يخرج هؤلاء الشجعان .. ويبدأ بالتفلسف حول أهمية الوعي على العزاء والبكاء .. وعدم اللطم قبل محاربة الظلم .. ومن هالخرط.
تعساً لمن لا يرى .. ماذا تصنع شعائر عاشوراء.
وأجدني مضطراً للتخفيف من منشوراتي في العشرة الأولى من محرم للانشغال بخدمة شعائر الحسين عليه السلام .. تلك الشعائر التي صنعت رجال إيران ورجال العراق .. تلك الشعائر التي قال عنها السيد الخميني قدس الله نفسه (كل ما لدينا من عاشوراء).
بفمه التراب .. من يستهزء بهذه الشعائر ..
في عقله الخبال من يعتبرها بلا معنى..
طبعاً لن يرى قيمتها .. لأن الأحمق لم يقف يوماً على ساتر الموت في اللحظات الحقيقية ليكتشف إلى أي مدى حفرت في قلبه (يا ليتنا كنا معكم) وتشربت بها روحه ..
بالتأكيد وأنت خلف الكيبورد لم تكتشف قيمة هذه الشعائر.. ستكتشفها لو كنت في مواجهة مع داعش أو الصهاينة.
ذاك الشاب العراقي الذي يقف على الساتر في الأنبار وتكريت ويصيح يا زهراء ولا يتراجع خطوة .. بينما الاعداء يحطيون به..
ذاك الشاب الإيراني الذي يقف على منصة الإطلاق وينادي يا زهراء ويرسل الصواريخ بينما طائرات العدو تحلق فوق رأسه..
هذه الصيحات في كل الميادين (يازهراء) لم يدرسوها في ابتدائية ولا متوسطة.. لم يتعلموها في دورات مجانية..
هذه تصنع فقط وفقط في مجالس عزاء الحسين ..
ثم يأتي أحمق لا هو من أهل المجالس ولا من أهل السواتر .. ولا يدري كيف تجري العملية .. ولا من أين يخرج هؤلاء الشجعان .. ويبدأ بالتفلسف حول أهمية الوعي على العزاء والبكاء .. وعدم اللطم قبل محاربة الظلم .. ومن هالخرط.
تعساً لمن لا يرى .. ماذا تصنع شعائر عاشوراء.
عندما يحتضرُ الإنسان، يلفظُ القلبُ اعترافاتِهِ الأخيرة دليلًا على أنّهُ أَحَبَّ حتّى الرّمق الأخير مثل "أخبروا فلان أنّي أحبّهُ."
وهكذا المسألة مع الإمام الحُسَين عليهِ السّلام، رغم كلّ المصائب الّتي تلحق بٱسمِ الحُسَين، أوصى ولدهُ "بلِّغ شيعَتي عنّي السّلام."
هو يحبُّنا كثيرًا، يحبُّنا كثيرًا.
- هبة فريدي
وهكذا المسألة مع الإمام الحُسَين عليهِ السّلام، رغم كلّ المصائب الّتي تلحق بٱسمِ الحُسَين، أوصى ولدهُ "بلِّغ شيعَتي عنّي السّلام."
هو يحبُّنا كثيرًا، يحبُّنا كثيرًا.
- هبة فريدي
"السَّلامُ على مَن فَدَتْ أولادَها لِأجل الحُسيْن"
السَّلامُ عَلَيكِ يَا أُمَّ البُدُورِ السَّوَاطِع
السَّلامُ عَلَيكِ يَا أُمَّ البُدُورِ السَّوَاطِع
البُعْدَ عن الإمام الحُسين بالنسبة لـ العليلة چان اكبر من كُلّ الآلام والأمراض،
والشوقَ للمحبوبِ قاتلٌ دون رحمة،
فكيف بمن ودعت أبيها الحسين واهل بيته برحلة لا رجوع لها ؟
والشوقَ للمحبوبِ قاتلٌ دون رحمة،
فكيف بمن ودعت أبيها الحسين واهل بيته برحلة لا رجوع لها ؟
أوَتار التَكبير.
الرّادود باسِم الكَربلائي.
مو كل دمعة تطيح محسوبة
بس الدمعة عليك مهيوبة
بس الدمعة عليك مهيوبة
HTML Embed Code: