TG Telegram Group Link
Channel: شُعـور | Feeling
Back to Bottom
‏صباح الخير
‏لعنة الله على الصهاينة وإسرائيل
‏حلّت عليكم الإبادة من رب السماء.
‏"ثم يأتي شخص يرى كل جروحك ورغم أنه لم يتسبب في أيًا منها لكنه يحاول -بكل حُب- أن يضمد تلك الجروح."
❤️.
‏صباح الخير
‏عندي أمل.
عَزيزي
المُشكلة ليست في العودة
المُشكلة فيمَا بعد
إن عُدت
هل أعود لِداري الآمن؟
أم أصبَح الدارُ غريباً عني.
‏"لكنك لا تعرفني جيداً ، أنا شخص حينما يشك في مكانتهِ يتخلَّى فوراً ."
"كلما أردتُ ان أستريح في ختامِ يومٍ مُتعب أتيتك لإنني أعرفُ يقيناً لاشيء يمكنهُ أن يُريحني اكثرُ منك"
‏بيني وبينه ما هو أعظم من الحُب..
بيننا أُلفة، وكأنه بجواري منذُ مئة عام ، أعرفه كباطن يدي، خوفه ، قلقه ، خجله، وضحكاته ،
حتى أفكاره أتنبأ بها معه ، أعرفُه كأنّه منّي .
- يُعطيك التَبرير دون طلب
خَوفاً عليك من زحمة الأفكار .
المكان الذي لا يأخذ وسعي واتّساعي، شغفي واندفاعي، المكان الذي لا يتّسع لكُل ألواني ومزاجاتي لا أحبُّ أن أسكنه.
لا أُحسن تمويه عواطفي، إن أحببت امرئ من الأنام عرف بإقبالي عليه وأُنسي به وانشراح لغتي بين يديه، وإن لم، فحظه مني حظ السّلام على أهل الإسلام، ولا أصانع في هذا ولا أداهن ولا أحمّل نفسي فوق ما تحتمل.
صباح الخير، ثم أني والله أغفر الصفعة الشجاعة ولا أغفر إلتواء الأسلوب!
أرفض أن تصلني الأشياء ناقصة ، أو حتى جزء منها معطوب ، أريد محبّةً كاملة لأني أستحقها ، ولأن المشاعر الغير مكتملة شعورها باهت ، وما قيمة الأشياء ؟ كل الأشياء إذا لم تكن دهشتها بالشكل المطلوب !
ليس لدي مُتسع من الوقت
‏لِنتخاصم ونتصالح
‏إما أن تُمسك بيدي الأن و للأبد
‏أو لا تجعلني أتربص بين الرضاء والخِصام .
‏يأسرني اللطف، وتغلبني الحنيّة، ودائمًا مهما بدت الأمور في غاية الصعوبة، باستطاعة كلمة حنونة واحدة أن تذيب قلبي و تسكّنه.
لم يكن بيننا مدة طويلة لمعرفتي به، ولكنه أتى وكأنه شيئاً يعرفني منذ مدة، أتى وألقى في قلبي هذه الطمأنينة.
أتمنى أن يُصادف طريقي أشياء حقيقية صادقة أستطيع لمسها دوُن أن يرتجف قلبي قلقاً منها أو خوفاً من فواتهِا وألا أحتاج أنّ ألتفت كُل ثانية حتى أطمئن فقط .
رمضان مُبارك، وكل عامٍ وأنتم بخير.
اللهم اجعل امي سيدة من سيدات الجنة ♥️.
إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ‏يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ♥️.
HTML Embed Code:
2024/04/29 02:36:39
Back to Top