«نبَشُ قَبْر الحمزة سَيِّد الشُهداء عليهِ السَّلام!.»

•مَوسُوعَةُ كَلِمَاتِ الإمَامِ الحُسَين «عَليهِ السَّلام.»

«..ينبغي ألا تُسفك الدّمَاء فإن هـٰذهِ طامَة كبيرة سيستفيد منها أعداء الإسلام..»

عاجل |

الشيخ ياسر الحبيب الآن:

- نتأسف أن نبلغكم أن الجهة المالكة للجزر الثلاث قد طرحت بيع الجزر على جهات أخرى بسبب التأخر في توفير مبلغ الشراء

- مبلغ شراء الجزر الثلاث مرشح للارتفاع بعد أن طرحت الجهة المالكة للجزر الثلاث بيع الجزر في السوق العقارية

- هذا التطورات حصلت، بعد التأخر في توفير مبلغ شراء الجزر.

- لماذا التأخر في المساهمة، خاصة في مشروع فيه الكثير من المنافع؟

- فرصة أخيرة: المسارعة باكمال المبلغ خلال أيام بل من يوفر الملبغ كله الآن؟
من يوفر المبلغ كله الآن؟

الفرصة لم تنعدم كلية، إذا سارع المؤمنون بالمساهمة العاجلة:

00447447777994
00447482622626

لمتابعة البث المباشر:

https://www.youtube.com/live/ZGOdghojqCI?si=oLj31Q27J5qATqad

«..أَشْهَدُ أَنَّ بِوَلَايَتِكَ تُقْبَلُ الْأَعْمَالُ، وَتُزَكَّى الْأَفْعَالُ، وَتُضَاعَفُ الْحَسَنَاتُ، فَمَنْ جَاءَ بِوَلَايَتِكَ، وَاعْتَرَفَ بِإِمَامَتِكَ قُبِلَتْ أَعْمَالُهُ، وَصُدِّقَتْ أَقْوَالُهُ، وَتَضَاعَفَتْ حَسَنَاتُهُ، وَمُحِيَتْ سَيِّئَاتُهُ، وَمَنْ عَدَلَ عَنْ وَلَايَتَكَ وَجَهِلَ مَعْرِفَتَكَ وَاسْتَبْدَلَ بِكَ غَيْرَكَ كَبَّهُ اللَّهُ عَلَى مِنْخَرِهِ فِي النَّارِ، وَلَمْ يَقْبَلِ اللَّهُ لَهُ عَمَلًا، وَلَمْ يُقِمْ لَهُ يَوْمَ الْقِيٰامَةِ وَزْناً.

أُشْهِدُ اللَّهَ وَأُشْهِدُكَ يَا مَوْلَايَ بِهَذَا، ظَاهِرُهُ كَبَاطِنِهِ، وَسِرُّهُ كَعَلَانِيَتِهِ، وَأَنْتَ الشَّاهِدُ عَلَى ذَلِكَ، وَهُوَ عَهْدِي إِلَيْكَ وَمِيثَاقِي لَدَيْكَ، إِذْ أَنْتَ نِظَامُ الدِّينِ، وَيَعْسُوبُ الْمُتَّقِينَ، وَعِزُّ الْمُوَحِّدِينَ، وَبِذَلِكَ أَمَرَنِي رَبُّ الْعَالَمِينَ.

فَلَوْ تَطَاوَلَتِ الدُّهُورُ وَتَمَادَتِ الْأَعْمَارُ، لَمْ أَزْدَدْ فِيكَ إِلَّا يَقِيناً، وَلَكَ إِلَّا حُبّاً، وَعَلَيْكَ إِلَّا مُتَّكَلًا وَمُعْتَمَداً، وَلِظُهُورِكَ إِلَّا مُتَوَقَّعاً وَمُنْتَظَراً، وَلِجِهَادِي بَيْنَ يَدَيْكَ مُتَرَقَّباً..»

•مِن زيَارة للإمَام الحُجّة بن الحَسَن صَلواتُ اللهِ وسلامُهُ عليه وعجَّل الله تعالىٰ فرجهُ الشَّرِيف.

-
هل عزاء الشّور مُخالف للسلف الصّالِح!؟

تفضل الشَيخ حيدر المولى وفّقه الله بطرحِ سؤالٍ أثاره البَعض حول هـٰذا الموضوع فأجابه السّيِّد المَرجع حفظهُ الله تَعالى وسدده مَعَ رد هـٰذهِ الدّعوة المزعومَة.

-
سألتُ السّيِد محَمّد تَقي الحَكيم اخا المَرجع الدّيني السَيد محمَد سَعيد الحَكيم عَن رأي السَيِّد مُحسِن الحَكيم فِي التَّطبير؟ فقَال لي السَيِد -مَا مَضمونه:- «نحنُ وعينَا عَلَى الدُّنيا وكنّا نرىٰ انَ بيت السَّيِد يوزعـون الأكفان عَلَىٰ المُطبّرين.» •نقلاً عَن أحد الإخوة الطَّلبَة الثّقَات.
‹الإستفتَاءات الشَّرعيَة›

'

عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام) قَالَ: «مَنْ أَحَبَّنَا وَأَبْغَضَ عَدُوَّنَا فِي اللَّهِ مِنْ غَيْرِ وَتِيرَةٍ وَتَرَهَا إِيَّاهُ لِشَيْءٍ مِنْ أَمْرِ الدُّنْيَا ثُمَّ مَاتَ عَلَى ذَلِكَ وَعَلَيْهِ مِنَ الذُّنُوبِ مِثْلُ زَبَدِ الْبَحْرِ غَفَرَهَا اللَّهُ لَهُ.»

‹•ثوَابُ الأعمَال: صَ١٧٠، وأيضًا: بِحَارُ الأَنوَار: ج٢٧، صَ٥٥، وَوسَائِل الشِّيعَة: ج١٦، صَ١٨٠ باختلَافٍ يَسير.›

📖 أَجوبَةُ المَسَائِل الاعتِقَاديَّة المُوَجَّهَةِ إِلىٰ السّيِّد مُحَمّد الحُسَينيّ الشَّاهروُدي.

📖 الأنوَارُ الإلهيَّةُ فِي المَسَائِل العَقَائِدَيَّةِ.
لآيَة الله الميرزَا جَواد التَّبريزيّ «قُدّس سرُّه.»

'
«مَن تَرَكَ الإِستِماعَ مِن ذَوي العُقولِ ماتَ عَقلُهُ.»
يُروىٰ عَن مَولَانا الأَمير صَلواتُ اللهِ وسلامُهُ عليه.

مَن أرَاد الإنتفَاع حقًّا.. فعَليهِ بمُحاضرَات المُقدّس الشِّيرَازيّ السَيّد مُحَمّد رِضا رحمهُ الله تعالىٰ.

» فانّها دَربٌ نَقِيّ نَاصِع .. للإرتبَاط بآلِ مُحَمَّد عليهم السَلَام🤍'

'
‹لِقضَاء الحوَائِج وَتَفريج الهُموم.› •مُجرَّب. سمَاحة السَّيِّد محَمّد عَليّ الشِّيرَازيّ (حفظهُ الله.)

«أَستغَفِرُ اللّهَ رَبِّي وأَتُوبُ إلَيْه»
١٠٠ مرّة لمُدة أربعين يومَا..

نَـزْوَةٌ وَاحِدَةٌ كَفِيَلَةٌ بِتَحْطِمِ البُنْيَانِ.