TG Telegram Group Link
Channel: “ليطمئّن قلبك🤎”
Back to Bottom
"وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ"
‏اللهم هذا الشعور
‏_في زحام حياتك استغفر الله كثيراً فلا تدري كم من البلاء قد ينزاح عنك.استغفر الله.
العلاقة مع الله لا يصفها حرف !
-علاقة مؤنسة ، جابرة، أبديّة، مُختلفة ، عندما يُحبّك سينعكس حُبه على وجهك وأخلاقياتك .. سيُسخّر لك الأرض ومن عليها حتّى تكره التعلّق بسِواه ، حتّى تُحبّ ما يُحب وتُبغض ما يُبغض .. ستجده دائمًا عند حاجتك ، ستشعر معه بالحماية والوقاية والأمان التامّ.
-تخيّل شعورك لو أنك كنت في مكان بلال عندما
قال له النَّبي ﷺ :(فإنِّي سمِعْتُ اللَّيلةَ خَشْفةَ
نَعليك بينَ يدَيَّ في الجنَّة).

-ياربّ ارزقنا الجنة.
﴿ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا ﴾.
كل مصيبةٍ مع القرآن تُشفى، كل بلاءٍ جرحهُ يبرى، كل ضيقٍ مع الآيات يُستطاب ويُنسى، مع القرآن شفاؤك، فلا تبرح وتأسى.
‏"لا حول ولا قوةَ إلا بالله"
‏رافعة/نافعة/دافعة وأيضًا كنزٌ من كنوز الجنّة..مَنْ لزِم الحوقلة سيَجبُر الله كسره ويُيَسر أمره ويفتحُ لهُ من الفتوح ما لم يكُن في حُسبانه!
‏مَن لزم الحوقلة سيجد اختلافًا كثيرًا.
‏إنَّ القلبَ ليُظلِمُ من أتْعابِ الحَياةِ
‏فيستنِيرُ بكثرةِ الصَّلاةِ على النَّبيِّ ﷺ💙🍃.
‏قال رسول اللهﷺ:
‏(سبع يجري للعبد أجرهن وهو في قبره بعد موته :
‏-من عَلّم علماً ،
‏-أو أجرى نهراً ،
‏-أو حفر بئراً ،
‏-أو غرس نخلاً ،
‏-أو بنى مسجداً ،
‏-أو ورّث مصحفاً ،
‏-أو ترك ولداً يستغفر له بعد موته».
📚حسنه الشيخ الألباني رحمه الله في صحيح الجامع
تمنوا ما شِئتم ولا تقُولوا مستَحيلاً ‏فَاليقين بِالله مع الاستغفَار يجعُل مِن المسّتحيل شيئاً يسيرا.
‏أقرب وأوسع أبواب الرزق الصلاة ؛ ﴿ وأمُر أهلك بالصلاة واصطبر عليها لا نسألك رزقًا نحنُ نرزقك ﴾.
‏بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شئ في الارض ولا في السماء وهو السميع العليم.من قالها ثلاثا إذا أصبح و ثلاثا إذا أمسي لم يضره شئ.
-اللهم صلِ وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم💙🍃
وبذِكْرِ سيدنا مُحمَّدٍ ﷺ تَنجَلي الأحزَانُ
اللهم صلِ وسلم وبارك على نبينا محمد.
رسالة تفاؤلية
-لا تخشى دُنياك ، إنّ الله كافلُها.
مازاحمت الحوقلة همًا إلا بدّدته.

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
الصّلواتُ على النّبي تكفُل استجابَة كل ما خُفي في صدرك
‏اكثروا من الصلاة عليه
‏اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد
HTML Embed Code:
2024/05/04 15:10:11
Back to Top