TG Telegram Group Link
Channel: الـدُرةَ الـمَكـنـونَـة||🌸
Back to Bottom
‏﴿ وَخَشَعَتِ الْأَصْوَاتُ لِلرَّحْمَٰنِ فَلَا تَسْمَعُ إِلَّا هَمْسًا
اللهُم عونِك إذا بات كُل شيء ثِقيل
🎀🎀
••
يا ربّ ."

علىٰ بابك يقف عبدكَ الذلِّيل، قليل الحيلة، ضعيف النَّفس، كثير الذُّنوب..

يسألك الهُدىٰ، وصدق التَّوبة، وثبات الخُطىٰ، وهدأة الأنفاس، وشيءٌ أنت بهِ عليم .
💔🌻))"..


🌔🌔
قيام الليل يرعاكم الله
‏"خلقَ اللهُ الدُّعاءَ
ليُخبركَ أن لا تتنازلَ عمّا ذهبتْ إليه روحُكَ
حتى يأتيكَ به

إنَّا رَادُّوه إليكِ" ❤️
يا رب ♥️
_
تدعوه وتقول يا رب اغفرلي ..
وأنت بِكُلِّكَ تُقرُّ بأنك مخطئ
مخطئٌ بحقّ من لا ينبغي أنْ تخطئَ في حقِّه
تقول يا ربّ اغفرلي ..
سمِعتَ قولَ ربِّك ..[وَسارعوا إلى مغفرةٍ من ربكم]
فتخاف أن يدكَكَ الموتُ وأنت مُلمٌّ بهذا الذنب
لله درّك من مستغفر ..!
ولله درّ روحِكَ التي أراد الله لها خيرًا
فعد إلى ربّك ولو أذنَبت ألف مرة
قل له يا رب ..
مالي سوى قرعِي لبابكَ حيلةٌ
فلإِن رُددْتُ فأيُّ بابٍ أقرعُ!
_
أرشِد فؤادي.. فقد تاهَت بهِ السُّبُلُ ..!
_
"لا تَهجُروا القرآنَ ..
- إنّ حياتكم ‏دون الكِتاب ..
مشقّةٌ وعنَآء"..
..🍂
_
وأسألُكَ نعيمًا لاَ ينفدُ

وقرَّةَ عينٍ لاَ تنقطعُ

وأسألُكَ الرِّضاءَ بالقضاءِ

وبردَ العيشِ بعدَ الموتِ

ولذَّةَ النَّظرِ إلى وجْهِكَ

والشَّوقَ إلى لقائِكَ

يا ربّ.🤍
الـدُرةَ الـمَكـنـونَـة||🌸
Photo
••

" وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا "

عاقرًا فـ هَبْ ..!

يقف عقلك مندهشًا بقدر اليقين الذي دَعى به ، فالآية تحوي المَانع والمَرجُو
ولا فاصل بينَهم ..!

بأي اطمئنان قلبٍ كان يدعو به سيدنا زكريا عليه السلام
حتى تأتي ملائكة ربي مُبشرةً له

" يَٰزكريَا إنَّا نُبَشِرُك بِغُلٰمٍ "

فتهدأ نفسك ويُردد قلبك ..
" الدُعاء هو النجَاة "
وأن رزقك .. " مهما كانت جميع الأسباب تُحِيل عنه " سيأتك ، فالله هنا ..

" وَلَمْ أَكُن بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا "
💙🌿")
‏بعد المصاب الذي أصاب المسلمين من استشهاد الكثير من الصّحابة يوم أحد، قال النَّبيّ -صلَّ الله عليه وسلَّم- :"اللهُمَّ لا يعلون علينا، اللهمَّ لا قوة لنا إلا بك"

‏فنزل قوله تعالى :"وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مؤمنين"🥺💙
"إِن الفِتَن خَطـافَة، والطَرِيقُ زَلِـق، والقَصدُ بَعِيد
فَـ يَـا مُقَلِبُ القُـلوب ثَبّت قُـلُوبَنـا عَلىٰ دِينِـك".
أخطأ الأصمعي في سورة المائدة.
كان الأصمعي سيد اللغة في زمانه، كان يجلس في مجلس هارون الرشيد مع باقي العلماء، فكان إذا اختلف العلماء التفت إليه هارون أمير المؤمنين قائلاً:
قل يا أصمعي.. فيكون قوله الفصل..
ولذلك وصل الأصمعي من مرتبة اللغة الشيء العظيم.. وفي يوم وبينما هو
يدرّس كان يستشهد بالأشعار والأحاديث والآيات القرآنية ومن ضمن استشهاده قال:
(وَٱلسَّارِقُ وَٱلسَّارِقَةُ فَٱقْطَعُوٓا۟ أَيْدِيَهُمَا جَزَآءًۢ بِمَا كَسَبَا نَكَٰالًا مِّنَ ٱللَّهِ ۗ وَٱللَّهُ غفورٌ رحِيم)
وكان من بين الحضور أعرابي فقال: يا أصمعي.. كلام من هذا؟!
فقال
الأصمعي: كلام الله!
قال الأعرابي: حاشا لله أن يكون هذا كلامه!
فتعجب الأصمعي وتعجب الناس.
قال الأصمعي: يارجل انظر ماذا تقول!
هذا كلام الله.
قال الأعرابي: حاشا لله أن يقول هذا الكلام!
قال له: يارجل، أتحفظ كلام الله؟!
قال: لا
قال: أقول لك إن هذا الكلام كلام الله..
فقال الأعرابي: يستحيل أن يكون هذا الكلام كلام الله!
كاد الناس أن يضربوه!
كيف يكفر بآيات الله؟! فقال الأصمعي:
اصبروا.. وهاتوا المصحف وأقيموا عليه الحُجة..
فجاؤوا بالمصحف.. فقال: اقرأوا.. فقرأوا؛
(وَٱلسَّارِقُ وَٱلسَّارِقَةُ فَٱقْطَعُوٓا۟ أَيْدِيَهُمَا جَزَآءًۢ بِمَا كَسَبَا نَكَٰالًا مِّنَ ٱللَّهِ ۗ وَٱللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) المائدة (38)
فكان آخر الآية (عزيزٌ حكيم) ولم يكن (غَفورٌ رَحِيم).. فتعجب الأصمعي وتعجب الناس وقالوا:
يا رجل.. كيف عرفت وأنت لا تحفظ الآية؟!
فقال الأعرابي: (عَزّ فَحَكَمَ فَقَطَع، ولو غَفَرَ ورَحِمَ ما قَطَع،
فهذا موقف عزةٍ وحكمةٍ وليس بموقف مغفرةٍ ورحمة فكيف تقول غفورٌ رحيم؟!)
فقال الأصمعي: والله إنا لا نعرف لغة العرب!
سبحان الله ، سبحان الله
مسلم تلميذ البخاري
البخاري تلميذ أحمد
أحمد تلميذ الشافعي
الشافعي تلميذ مالك
مالك تلميذ نافع
نافع تلميذ الأعرج
الأعرج تلميذ أبو هريرة
أبو هريرة تلميذ وصاحب رسول الله صلّى الله عليه وسلم

-فائدةٌ في علم الحديث ..🤍🍃
💚 | هل سألت نفسك يومًا؛ لماذا لا يستفيد كثير من النَّاس من قراءتهم أو مدارستهم للقرآن ؟ - جواب مختصر في أقلِّ من ثلاث دقائق لفضيلة الشَّيخ مساعد الطَّيَّار حفظه الله - من هنا ⬇️⬇️

💭 | https://hottg.com/+AAAAAFUYldGr-kZcOIh9Pw

• لا إلَٰه إلَّا أنت سبحانك إنِّي كنت من الظَّالمين 💭💚

• || BY : hottg.com/Barq_List
HTML Embed Code:
2024/04/28 04:48:59
Back to Top