Channel: Devil's.
Forwarded from Devil's.
هاَ أَنَا الْيُومُ
لَا زِلْتُ أَبْحَثْ
عَنْ مَلْجَأ
أَجُوبُ الْعَالمْ
بَحْثًا عَنْ
مَكَانْ
أَوْ بَيَتْ
أَوْ رُكَنْ
حَيْثُ أَكُوُنْ فِيَهَ
"أَنَاَ"
وَلَا زَاَلتْ اَلْفَجْوَهَ
"تََكْبُرْ"
أَكْثَرَ مِنْ ذِي قَبَلْ
وَ لَأَنَ
اَلْكَلِمَاتْ تَخْدُشْ وَ تَهْدِمْ
أُحَاوِلْ أًنْ
أُطَمِنْ نَفْسِى
بِأَنْ لَا أَيْأَسْ
وَ بأَنَ اَلْغَدْ
اًَلْأَفْضَلْ لَازَالْ فِي
اَلطْرِيَقْ وَ لَم
"يُزَلُ".
لَا زِلْتُ أَبْحَثْ
عَنْ مَلْجَأ
أَجُوبُ الْعَالمْ
بَحْثًا عَنْ
مَكَانْ
أَوْ بَيَتْ
أَوْ رُكَنْ
حَيْثُ أَكُوُنْ فِيَهَ
"أَنَاَ"
وَلَا زَاَلتْ اَلْفَجْوَهَ
"تََكْبُرْ"
أَكْثَرَ مِنْ ذِي قَبَلْ
وَ لَأَنَ
اَلْكَلِمَاتْ تَخْدُشْ وَ تَهْدِمْ
أُحَاوِلْ أًنْ
أُطَمِنْ نَفْسِى
بِأَنْ لَا أَيْأَسْ
وَ بأَنَ اَلْغَدْ
اًَلْأَفْضَلْ لَازَالْ فِي
اَلطْرِيَقْ وَ لَم
"يُزَلُ".
هل يعلمُ المحبوبُ أنّ قلوبنا
تهفو إليه وتستلذُّ رُؤاهُ
و بأنّنا في شوقِنا وودادِنا
نتصنّعُ الأسباب كي نلقاهُ ؟
تهفو إليه وتستلذُّ رُؤاهُ
و بأنّنا في شوقِنا وودادِنا
نتصنّعُ الأسباب كي نلقاهُ ؟
Forwarded from ℒℴ𝓁𝒾𝓉𝒶 (꩜)
ستظلُ تجمعُ صورتي وتلمُها
وانا انتثرتُ
قصائداً واغاني
وتظلُ تبحثُ عن خيالٍ هاربٍ
شبح يُشابهُني
ولًن تلقاني
وفي كل ركن قد تركتُ حكاية
وزرعتني عمدًا بكل مكانِ
لا شيئ يمكنهُ إعادة ما مضَى
أنا لن أعودَ
وانتَ لن تنساني
وانا انتثرتُ
قصائداً واغاني
وتظلُ تبحثُ عن خيالٍ هاربٍ
شبح يُشابهُني
ولًن تلقاني
وفي كل ركن قد تركتُ حكاية
وزرعتني عمدًا بكل مكانِ
لا شيئ يمكنهُ إعادة ما مضَى
أنا لن أعودَ
وانتَ لن تنساني
جازيتَني عن تمادي الوصلِ هجرَانا
وعن تَمادي الأسى والشوقِ سُلوَانَا
باللهِ هل كانَ قَتلي في الهَوَى خطأً
أم جئتَهُ عامِداً ظلماً وعدوَانَا
عهدي كعهدكَ ما الدنيا تغيرُهُ
وإن تَغَيرَ مِنكَ العَهدُ ألوَانَا
ما صحّ ودّي إلاّ اعتلّ ودُّكَ لي
وَلا أطَعْتُكَ إلاّ زِدتَ عِصْيَانَا.
وعن تَمادي الأسى والشوقِ سُلوَانَا
باللهِ هل كانَ قَتلي في الهَوَى خطأً
أم جئتَهُ عامِداً ظلماً وعدوَانَا
عهدي كعهدكَ ما الدنيا تغيرُهُ
وإن تَغَيرَ مِنكَ العَهدُ ألوَانَا
ما صحّ ودّي إلاّ اعتلّ ودُّكَ لي
وَلا أطَعْتُكَ إلاّ زِدتَ عِصْيَانَا.
وأسألُ نَفسي
لماذا أُحبُّك رَغمَ اعترافي
بأنَّ هَوانا مُحالٌ .. مُحالْ؟
ورَغمَ اعتِرافي بأنَّك وَهمٌ
وأنك صُبحٌ سريعُ الزَّوالْ
ورغمَ اعترافي بأنك طيفٌ
وأنك في العِشقِ بعضُ الخَيالْ
ورغمَ اعتِرافي بأنك حُلمٌ
أُطاردُ فيهِ وليسَ يُطالْ
وأسألُ نفسي لماذا أحبُّكْ
إذا كنت شيئًا بعيدَ المنالْ
لماذا أحبُّك في كلِّ حالْ
لماذا أُحبك أنهارَ شَوقٍ
وواحاتِ عِشقٍ
نَمَتْ في عُروقي وأضحَتْ ظِلالُ
وأسأل نَفسي كثيرًا كثيرًا
وحينَ أجَبتُ وَجدتُ
الإجابةَ نَفسَ السؤالْ
لمِاذا أُحبُّكْ؟.
لماذا أُحبُّك رَغمَ اعترافي
بأنَّ هَوانا مُحالٌ .. مُحالْ؟
ورَغمَ اعتِرافي بأنَّك وَهمٌ
وأنك صُبحٌ سريعُ الزَّوالْ
ورغمَ اعترافي بأنك طيفٌ
وأنك في العِشقِ بعضُ الخَيالْ
ورغمَ اعتِرافي بأنك حُلمٌ
أُطاردُ فيهِ وليسَ يُطالْ
وأسألُ نفسي لماذا أحبُّكْ
إذا كنت شيئًا بعيدَ المنالْ
لماذا أحبُّك في كلِّ حالْ
لماذا أُحبك أنهارَ شَوقٍ
وواحاتِ عِشقٍ
نَمَتْ في عُروقي وأضحَتْ ظِلالُ
وأسأل نَفسي كثيرًا كثيرًا
وحينَ أجَبتُ وَجدتُ
الإجابةَ نَفسَ السؤالْ
لمِاذا أُحبُّكْ؟.
إِذا المَرءُ لا يَرعاكَ إِلّا تَكَلُّفاً فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا.
" إِني أُطيلُ حديثنا إذ يبْتدِي
وأنا بِطَبعي لا أطيلُ كلامِي
خيرُ الكلام أقلُّه في مذهَبي
إلا حديثُك ملجَئي وسَلامِي "
وأنا بِطَبعي لا أطيلُ كلامِي
خيرُ الكلام أقلُّه في مذهَبي
إلا حديثُك ملجَئي وسَلامِي "
صَدرِي مناجمُ فحمٍ في حرائِقها
فكيفَ أكتبُ نصًا يُثلجُ الصّدرا؟
لا شيءَ عندي سِوى جرحٍ أُرتِّلهُ
فكيفَ أكتبُ نصًا يُثلجُ الصّدرا؟
لا شيءَ عندي سِوى جرحٍ أُرتِّلهُ
HTML Embed Code: