TG Telegram Group Link
Channel: فوائد الإمام أحمد بن حنبل
Back to Bottom
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏قال ﷺ:
"إنّ من أفضل أيّامكم يوم الجُمعة...، فأكثروا عليَّ من الصلاة فيه، فإنّ صلاتكم معروضة عليَّ".
📚رواه أحمد في المسند
فبالله عليك إذا علمت أنّ صلاتك تُعرض على نبيّك ﷺ ألا يدعوك هذا إلى المزيد من الصّلاة والسّلام عليه والإكثار من ذلك؟
يا للفوز! ويا للبشرى!.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏﴿وقال ربكم ادعوني أستجب لكم إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين﴾ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من لم يدع الله سبحانه غضب عليه".
رواه أحمد بن حنبل
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏قال رجلٌ لـعمر بن الخطاب رضي الله عنه :
ما رأيتُ رجلًا خيرًا منك..!

فقال له عمر: رأيتَ أبا بكر؟!

فقال: لا

قال: "لو قلت: نعم، لجلدتُك."

📚(فضائل الصّحابة للإمام أحمد بن حنبل ١٢٢)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🔹‏الحكمة من صيام يوم عاشوراء 🔸

▫️ قدم رسول ﷺ المدينة فوجد اليهود
يصومون يوم عاشوراء ، فاسألوا عن ذلك

فقالوا : هذا اليوم الذي أظهر الله فيه موسى وبني إسرائيل على فرعون ، فنحن نصومه تعظيماً له

فقال رسول الله ﷺ :
"نحن أولى بموسى منكم ، فأمر بصيامه"

📘 رواه مسلم (1130)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
هل يحب أهلُ السنة يزيدَ بن معاوية؟
قال صالح بن أحمد بن حنبل: قلت لأبي: إن قومًا يقولون: إنهم يحبون يزيد! قال: يا بني، وهل يُحبُّ يزيدَ أحدٌ يؤمن بالله واليوم الآخر؟ فقلت: يا أبتِ، فلماذا لا تلعنْهُ؟ قال: يا بني، ومتى رأيتَ أباك يلعنُ أحدًا؟
( مجموع الفتاوى ٤١٢/٣ )
وأما من باشر قتْل الحسين-رضي الله عنه- أو شارك فيه أو رضي بذلك فنترك الكلام فيه لابن تيمية!
عندما سأله كبيرُ المغول: ما تَقولون في يزيد؟
قال رحمه الله:
لا نَسبُّه ولا نُحبه؛ فإنه لم يكن رجلا صالحا فنحبه، ونحن لا نسبُّ أحدا من المسلمين بعينه.
فقال: أفلا تلعنونه؟ أما كان ظالما ؟ أما قتلُ الحسين؟ فقلت له: نحن إذا ذُكر الظالمون كالحجاج بن يوسف وأمثاله: نقول كما قال الله في القرآن : " ألا لعنةُ اللهِ على الظالمين" ولا نحب أن نلعنَ أحدا بعينه؛ وقد لعنهُ قومٌ من العلماء؛ وهذا مذهب يسوغ فيه الاجتهاد؛ لكن ذلك القول أحبُّ إلينا وأحسن.
وأما *من قتل "الحسين" أو أعان على قتله أو رضي بذلك فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين؛ لا يقبلُ الله منه صَرفا ولا عَدْلا* .
قال: فما تحبون أهل البيت؟ قلت: محبتهم عندنا فرضٌ واجبٌ يُؤجر عليه؛ فإنه قد ثبت عندنا في صحيح مسلم عن زيد بن أرقم قال: خطبنا رسولُ الله صلى الله عليه وسلم بغدير يُدْعَى خُمًّا بين مكة والمدينة فقال : "أيها الناسُ إني تارك فيكم الثقلين: كتاب الله، فذكر كتابَ الله وحضَّ عليه ثم قال: وعترتي أهل بيتي، أذكّركم الله في أهل بيتي أذكركم اللهَ في أهل بيتي ".
قلت لمقدم المغول: ونحن نقول في صلاتنا كل يوم : " اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم إنك حميد مجيد وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد" قال: فمن يُبغض أهل البيت؟ قلت: من أبغضهم فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل الله منه صَرفا ولا عدلا.
ثم قلت للوزير المغولي: لأي شيء قال عن يزيد وهذا تتري؟ قال: قد قالوا له إن أهل دمشق نواصب!
قلت بصوت عال: يكذب الذي قال هذا، ومن قال هذا: فعليه لعنة الله!
والله ما في أهل دمشق نواصب، وما علمت فيهم ناصبيا، ولو تَنَقّص أحدٌ عليًّا - رضي الله عنه - بدمشق لقام المسلمون عليه!
لكن كان قديما، لما كان بنو أمية ولاة البلاد، بعض بني أمية ينصب العداوة لعلي ويسبه.
وأما اليوم فما بقي من أولئك أحد.
( مجموع الفتاوى ٤٨٨/٤ )
HTML Embed Code:
2025/07/05 08:41:59
Back to Top