"إذا امتلأتْ حياتك بالمعالي
فلن تجدَ السفاسفُ فيكَ وقتا"

واحدة من أكثر الجمل التي أؤمن بها والتي تطمئن قلبي دائما هي جملة وعلى نياتكم ترزقون".. أنا أؤمن جدا بهذه الجملة، وأطمئن بها ، فعندما تكون نقيا من الداخل، يمنحك الله نورا من حيث لا تعلم يحبك الناس دون سبب، وتأتيك مطالبك دون أن تنطق بها .. صاحب النية الطيبة هو من يتمنى الخير للجميع دون استثناء فسعادة الآخرين لن تأخذ من سعادتك وغناهم لن ينقص من رزقك، وصحتهم لن تسلبك عافيتك، واجتماعاتهم بأحبتهم لن تفقدك أحبابك... دائما كن الشخص الذي يمتلك النية الطيبة..
اللهم إنا نسألك سلامة القلب "

- منقول

كَيفَ السَّبِيلُ وقَد شَطَّت بِنَا الدَّارُ
أم كَيفَ أصبِرُ والأحبَابُ قَد سَارُوا ؟

انا مو عريان وانفضهن نفض
وانهض ولا چني

‏الفقد يتجلى أثره في مثل هذه اللحظات، في أيام الفرح والسرور التي كنت تتشارك فرحتها مع من تحب؛ يبقى مكانهم خالي، وتبقى الفرحة ناقصة مهما كبرت.

"أعتقد أن شقاء الإنسان ينبع من مجالسته لمن لا يفهمه ، بل ويسيء فهمه باستمرار ، إن شقاء الإنسان لا ينبع من كونه لا يجد صحبة بل من كونه لا يجد الصحبة المناسبة."

حاسبوا أنفسكم قبل ان تُحاسبوا

أيعقل بأن كل المارين أمامك مروا بشكلٍ عادي؟ ألا يوجد واحدٌ على الأقل، أدرك حجم تلك الدهشة الجالسة بجواره، وتعثرت خطواته؟ واحدٌ على الأقل؟

الواحد فينا ممكن يعمل كل شي عم يعملو بدون مقابل بس مستحيل يستمر فيه بدون تقدير..

‏تلهمني مرونة تحوّل الأقدار، وكيف أن السعي نحو الهدف والغاية ستجني ثماره في ليلةٍ ما، وأن الأحوال لا تدوم، وكل أرضٍ يابسة سيرويها المطر في أي لحظة وتخضرّ.

الرسالة الأخيرة لڤان كوخ

سلامٌ وقبلة على جبين حُلمي الذي يقف على قارعةِ الطريق ينتظرني عهداً مني ياعظيم بإذن الله سَنلتقي

كُل شيءٍ بالحياة مرتبطٌ عندي بالطمأنينة، أي شيءٍ أشعر بالطمأنينة اتجاهه يكسبُ محبتي .

‏أكره أن أظلّ مستلقي هناك
وذهني يدور في كلّ مكان.

انا تَئِقٌ، وأنت مَئِقٌ، فَمَتَى نَتَّفِقُ ؟