في يوم 18 / 6 / 2025
هو الذكرى السنوية الثانية💔💔
لأكبر خسارة من خساراتنا في حياتنا وقلوبنا والقناة ..
قد ما حاولت أكتب راح تعجز كلماتي عن الكتابة لهاد اليوم تحديداً لهاد الوجع تحديداً لهي الفكرة وهي الذكرى تحديداً 💔💔💔💔 ..
ومن باب انو الأستاذ رامز الله يرحمه ما بيحبني ضل زعلانة
والكل بيعرف هي الفكرة وكل يلي عرف الاستاذ رامز بيعرف كمية الاحترام واللطف يلي كانت من الاستاذ رامز🤍🤍 ..
لهالسبب اليوم راح حاول أنشر
عن الأستاذ رامز .. بدون قلوب مكسورة كتير ليضل رضيان وروحه رضيانة ❤️❤️❤️❤️
خلّوني حوّل هاد اليوم ليوم رامزيّ بامتياز ..
ومنو بتتعرفو عالاستاذ رامز أكتر وأكثر 🤍🤍 ..
الحمدلله حمداً كما أمر .. واللهم رضيت اللهم رضيت اللهم رضيت💔💔💔💔
لله ما أعطى ولله ما أخذ ..
قدر الله وماشاء فعل ..
جمل المواساة عاجزة عن المواساة
لكن التّسليم بالأمر لله جزء حقيقي
من ثبات ايمان علّمني إياه الاستاذ رامز برحيله .. والصّبر أيضاً أكثر ما أتقنناه في غيابه ..
( إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ )
>>Click here to continue<<
