TG Telegram Group Link
Channel: اذكروني ان في ذكري منفعة
Back to Bottom
ملخص عمل اللجان المركزية ( الأسبوع الرابع)
المكتب الخاص / النجف الأشرف
ومن الآن فصاعداً لن يكون العالم قرية تحت إمرتكم أيها المستعمرون الغزاة.. وستتهاوى غطرستكم كما يتهاوى بيت العنكبوت.. فقد ارتفع صوت المستضعفين ولن ينخفض.

من جامعة النجف الأشرف وحوزتها
مقتدى الصدر
وَنُصْرَتِي لَكُمْ مُعَدَةٌ ..
إنَّ أقوى الصداقات وأعمقها هي الصداقة في سبيل العقيدة والهدف المشترك، ومن هنا تبقى نافذة المفعول وساريةً، يعمل الطرفان في سبيلها عملاً مشتركاً مخلصاً، وتبقى سارية المفعول ما دام الهدف موجوداً بينهما.

الشهيد السعيد السيد محمد الصدر قدس سره.
حبّ الذات: 249
أنا كرستُ حياتي له (قدس) … وليس
لي من عمل في الدنيا بل وفي الآخرة غيره
والله على ذلك من الشاهدين

السيد القائد مُقتدىٰ الصَّدر (اعزه الله)

إستفتاء من الإرشيف المُبَارَك
الرايات الخاصة بذكرى إستشهاد الشهيد السيد محمد الصدر ونجليه (قدست اسرارهم) والشعار للسيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله) وبخط يده، وسيصدر البوستر المركزي قريباً..
4 ذي القعدة
حزن المذهب وانين الوطن
اقتربت الفاجعة...

٤ذي القعدة.. حزن المذهب وانين الوطن
إزاحة الستار عن البوستر والشعار المركزي لمناسبة الرابع من ذي القعدة الاليمة في ذكراها السنوية /26 . ازاحت اللجنة المركزية المشرفة علی الذكری السنوية 26 لٱستشهاد آية الله العظمی الشهيد السعيد السيد محمد الصدر ونجليه قدست أسرارهم الستار عن الشعار والبوستر المركزي للمناسبة . علماً إن لسماحة القائد السيد مقتدی الصدر أعزه الله بصمة مهمة في هذا الشعار حيث اختار سماحته العنوان بنفسه، ويتضمن البوستر شعار المناسبة بخط يد سماحة القائد السيد مقتدى الصدر ( اعزه الله ) وهو " ٤ ذي القعدة حزن المذهب وانين الوطن " كما تضمن البوستر خريطة العراق الحبيب يتوسطها مرقد أمير المؤمنين عليه السلام وصورة تضم آية الله السيد محمد صادق الصدر والی جانبه ولده الشهيد السعيد السيد محمد الصدر وهو في مرحلة الصبا . ويجسد التصميم مكانة آل الصدر الكرام جيلاً بعد جيل لدی جميع العراقيين والنجف الاشرف باعتبارها البقعة الجغرافية التي شاء الله ( عز وجل ) لها ان تحتضن جهابذة العلم والمعرفة والمجاهدين الثائرين الافذاذ ولتكون المحطة التي تنطلق منها شرارة الجهاد والثورة ضد الظلم والدكتاتورية والاستكبار العالمي .
اللجنة المركزية لاحياء الذكرى السنوية 26
HTML Embed Code:
2024/05/01 08:20:11
Back to Top