أما الدعوات الصادقة التي عرجت إلى السماء من غرْة العزة فها هي تتساقط على المختل كحجارةٍ من سجيل
وأما دعوات السوريين المقهورين على مدى 14 عامًا فها هي تتساقط حممًا على إير.ان
تآزرت الدعوات وتعاضدت فكأن الله نصر المظلومين بضرب الظالمين بعضهم ببعض!
﴿وَأُمۡلِی لَهُمۡۚ إِنَّ كَیۡدِی مَتِینٌ﴾
سبحانه يُمهل لكن حاشاه أن يُهمل!!
>>Click here to continue<<
