Channel: ياسر هدايت
هذا بحرُكِ من مركبي الصغير، فانظري إلى
بحركِ من مركبي وعيناكِ عليَّ شراع.
أنسي الحاج
بحركِ من مركبي وعيناكِ عليَّ شراع.
أنسي الحاج
أنا هو الشيطان أقدّم نفسي:
غلبتني الرقّةُ.
غلبتني الرقّة حبيبتي أحبَّتْني.
أنسي الحاج
غلبتني الرقّةُ.
غلبتني الرقّة حبيبتي أحبَّتْني.
أنسي الحاج
كنتُ أخاطبُ الحُبَّ وبابي مُقفَلٌ في وجْهِهِ
كنت أخاطبُهُ وذراعاي تعانقان لغةً
وصرتُ بكِ الحُبَّ، حرقتُ فمي فقام وفيه فجر كثير
وعوض اللُّغات صرت دموعًا
فللنعمة دموع كما للجزيرة أمواج.
أنسي الحاج
كنت أخاطبُهُ وذراعاي تعانقان لغةً
وصرتُ بكِ الحُبَّ، حرقتُ فمي فقام وفيه فجر كثير
وعوض اللُّغات صرت دموعًا
فللنعمة دموع كما للجزيرة أمواج.
أنسي الحاج
من تكونُ التي أغنيها؟
أقولُ هي وأريدُ أنت
أجمعهن فيكِ لأنّك المفردة
ولا وجود لهنّ إلا فيك.
من تكونُ التي أغنيها؟
حبيبتي التي رأيتُ الشمس تحت عينيها قمرًا في
نهر تحت الصفصاف.
أنسي الحاج
أقولُ هي وأريدُ أنت
أجمعهن فيكِ لأنّك المفردة
ولا وجود لهنّ إلا فيك.
من تكونُ التي أغنيها؟
حبيبتي التي رأيتُ الشمس تحت عينيها قمرًا في
نهر تحت الصفصاف.
أنسي الحاج
تلاطفين وجه الحجر فيدفق نهرٌ
واذا الحجر فم للقبلة
تمسحين هامة الخائف فيصبح قدوة للأحرار
تفتحين نافذة الريح بالبشارة.
أنسي الحاج
واذا الحجر فم للقبلة
تمسحين هامة الخائف فيصبح قدوة للأحرار
تفتحين نافذة الريح بالبشارة.
أنسي الحاج
وغصنُ حبّنا إليك
يا الله
من قاع النهر الجريح
يحمل العالم
ثمرةً
مغتسلة بشوك التوبة
يحمله بفرح إليك
والنهر ضحكة
ولونها وردة.
أنسي الحاج
يا الله
من قاع النهر الجريح
يحمل العالم
ثمرةً
مغتسلة بشوك التوبة
يحمله بفرح إليك
والنهر ضحكة
ولونها وردة.
أنسي الحاج
كم أفهم الآن شهوة الماءَة أن تذوب في المحيط، شهوة المملوك أن يملك أشدَّ، شهوة الغارق أن يغرق أعمق،
وكم أفهم حسرة الظل أنه لا يقدر أن يصير أكثر ظلًّا!
أنسي الحاج
وكم أفهم حسرة الظل أنه لا يقدر أن يصير أكثر ظلًّا!
أنسي الحاج
لا حق لي في غيبةٍ
لا حق لي في تعبٍ
أنا عرشك وسلطانك
حبك أن أكون هنا
حبك يريدني أن أنتظر
لويس أراغون
لا حق لي في تعبٍ
أنا عرشك وسلطانك
حبك أن أكون هنا
حبك يريدني أن أنتظر
لويس أراغون
سأصرخُ سأصرخُ أين العيون التي أحب
أين أنت يا قبّرتي ونورسي
سأصرخُ سأصرخُ: شفاهك الكأس التي
شربت فيها الحب المديد كالنبيذ الأحمر
لويس أراغون
أين أنت يا قبّرتي ونورسي
سأصرخُ سأصرخُ: شفاهك الكأس التي
شربت فيها الحب المديد كالنبيذ الأحمر
لويس أراغون
في كل ركن نسمع الصرخات التي تقول إن عصرنا يحتاج إلى ناقد كبير. الخواء الكبير الذي تتسم به كل الأعمال الحديثة نشعر به دون أن يُفصَح عنه. لو ظهر الآن شاعر كبير فمن سيكتشفه؟ من يقدر أن يقرر ما إذا كان ظهر أم لا؟ جمهور القراء غارقون في قراءة المراجعات النقدية لكتّاب نالوا الشهرة نتيجة صداقاتهم وعلاقاتهم، وقد تقبّل الناس أعمالهم التي تتسم بالرداءة. قد يكون ظهر شاعر كبير حقًا ولم يحظ عمله سوى بخبر سريع في زاوية "صدر حديثًا" إلى جانب أعمال أخرى في صحيفة يومية.
بيسوا
بيسوا
لا شيء يبعث على الكآبة أكثر من الحاجة إلى الفعل حين لا تكون ثمة رغبة للقيام بذلك.
بيسوا
بيسوا
HTML Embed Code: