Channel: أروآحٌ مـُحلـِّقة_𓂆
هذه ليلةٌ ونيسة
إن الدنيا وما فيها لا تعدل جلوسًا ساكنًا، تصلي وتسلم فيه على النبي صلى الله عليه وسلم مرتجيًا راحة الدنيا والآخرة، والفوز بهما، وسعدهما
قل لي ما أهمك، وما الذي كدرك، وما تعني الدنيا؟
أقول لك:
سلوى القلب ما تتحصله من مغانم الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
ولتذهب الدنيا ومن فيها إذا رجعنا برسول الله صلى الله عليه وسلم حُبًا، وذكرًا، ووعدًا بلقياه في الآخرة إن شاء الله
اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
-مريم سكاف
إن الدنيا وما فيها لا تعدل جلوسًا ساكنًا، تصلي وتسلم فيه على النبي صلى الله عليه وسلم مرتجيًا راحة الدنيا والآخرة، والفوز بهما، وسعدهما
قل لي ما أهمك، وما الذي كدرك، وما تعني الدنيا؟
أقول لك:
سلوى القلب ما تتحصله من مغانم الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
ولتذهب الدنيا ومن فيها إذا رجعنا برسول الله صلى الله عليه وسلم حُبًا، وذكرًا، ووعدًا بلقياه في الآخرة إن شاء الله
اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
-مريم سكاف
"صلّوا على سيّد الكونين واغتنموا
فضلَ الصلاة من الرّحمن ذي المِنَن." ﷺ
فضلَ الصلاة من الرّحمن ذي المِنَن." ﷺ
أكثر ما يحرص عليه الشيطان - أثناء دعائك وتضرعك- أن يشوّش على قلبك، وأن يقنّطك من الاستجابة، وأن يصوّر لك أن دعاءك كصوتٍ تائه في صحراء بائدة لا يُسمع ولا يُرفع.
ولذلك أخبرنا ربُّنا في كتابه بكلمة جميلة تَصرفُ عنّا نزغَه وتطيش بهَمْزه ونفثه
قال ربنا: فإنّي قريب!
د/أحمد عبدالمنعم.
ساعة اجابة وادعوا لنا معاكم 🤍
ولذلك أخبرنا ربُّنا في كتابه بكلمة جميلة تَصرفُ عنّا نزغَه وتطيش بهَمْزه ونفثه
قال ربنا: فإنّي قريب!
د/أحمد عبدالمنعم.
ساعة اجابة وادعوا لنا معاكم 🤍
" ما فتحت مغاليق الأمور بمثل قولك: لا حول ولا قوة إلا بالله ولو يعلم صاحب الحاجة ما في هذه الكلمة، من العون والتوفيق والسداد ما تركها ".
أفكارُك المتناثرة هنا وهناك، مشاعرُك المتناقضة، وأجزاءُ روحك المُبَعْثرة: "وفجّرنا الأرضَ "عيونا".. لعلها تجتمعُ وتنتظم لك في وقتها المناسب:" فالتقى الماءُ على أمرٍ قد قُدِرَ".. إنها إضاءاتٌ من النور الأعلى.. قد تعدل ُالعمرَ كلَه.
"وكنتُ أعِي أنكَ سيّد الألطاف اللامُنقطعة يارب، وأنّ فضلك سابق وغامر من قبلِ أنْ أطلبك حتّى؛ فكيف لو طلبت؟!".💗
"وَهُوَ يُجِيرُ"
أي: يؤمِّنُ مخاوف عبادِه، ويدفعُ عنهم المَكاره.
- تفسير السعدي.
أي: يؤمِّنُ مخاوف عبادِه، ويدفعُ عنهم المَكاره.
- تفسير السعدي.
HTML Embed Code: