TG Telegram Group Link
Channel: الطبيب
Back to Bottom
Forwarded from كميل
لحظة اعلان الهزيمة!

نظام ال سعود بعد سنوات من التحريض ضد الشيعة والعمل بشكل مباشر على محاربتهم ودعم كل الحركات الارهابية المتطرفة في سبيل ذلك، يعلن هذا اليوم هزيمته الرسميه بتحويل سياسة العداء الى سياسة الصداقة وذلك بعد ان درك هذا النظام الغبي ان الشيعة ومن خلفهم الجمهورية الإسلامية لا يمكن الوقوف امامهم وان بقاء نظامهم سيكون في خطر! فقرروا ان يكونوا اصدقاء ولكن هذه الصداقة السامة حتماً لن تدوم لانها غير بريئة ومرهونة بصراع القوى في المنطقة

في النهاية خسر ال سعود في هذه الجولة وانتصر شيعة علي ابن ابي طالب عليه السلام

الصورة من زيارة السفير السعودي لمرقد الامام الحسين عليه السلام هذا اليوم

-كميل

hottg.com/kumail96
الطبيب
لحظة اعلان الهزيمة! نظام ال سعود بعد سنوات من التحريض ضد الشيعة والعمل بشكل مباشر على محاربتهم ودعم كل الحركات الارهابية المتطرفة في سبيل ذلك، يعلن هذا اليوم هزيمته الرسميه بتحويل سياسة العداء الى سياسة الصداقة وذلك بعد ان درك هذا النظام الغبي ان الشيعة ومن…
في سنة 1216 هـ توجه سعود الوهابي إلى العراق وكان دخوله إلى كربلاء ليلة 18 ذي الحجة ليلة الغدير وأباد أهلها قتلاً وسبياً، وكان عدد القتلى من أهل كربلاء (4500) رجلا ونهب جميع ما فيها وكسر شباك قبر الحسين -عليه السلام -وكذا قبور الشهداء بالاضافة الى هدم القبة واجزاء من المرقد.
العارية في الدنيا !

هناك أفراد تبوؤا مقاماً ومكانةً، سياسية أو اجتماعية أو غيرها، لا باستحقاق منهم، ولا لتميّزٍ لهم، وإنّما بفعل عوامل وظروف معيّنة، فصار هذا المقام سبباً لحيازتهم حسنات غيرهم، حتّى أولئك الذين يستحقون عن جدارة؛ لأنَّ الدنيا إذا أقبلت على شخصٍ أعارته محاسن غيره، كما في الكلمة المأثورة عن مولانا أبي الحسن عليه السّلام، فتُنسب المحاسنُ والمزايا والنجاحات إليهم، وتُسلبُ عن غيرهم.

وكم هو بليغ تعبير الإمام بالفعل (أعارته)! فهذه المحاسن مجرّد عارية، والعارية لغةً اسم للشيء الذي يُعار، ثُم يُسترجع مِن المستعير، فينتهي أمره باسترجاع صاحبه، مما يعني أن العارية مؤقّتة، وليس لازماً أن تبقى. واللافتُ للنّظر أن المستَعيرَ هنا هو الدنيا، فهي التي تستعير المحاسن، ولا دور للإنسان الذي أقبلت عليه سوى أن يتباهى، ويتفاخر بما لا نصيب له فيه!

وهكذا هي المحاسن والمزايا التي تُعيرها الدنيا لمن تُقبِل عليهم، فهي عارية مؤقتة، لا تلبث أن تُستَرجَع، وتؤخذ منهم رغماً عنهم، مهما لبثت عندهم، ومهما تطاولوا وشاخوا بها، وشمخوا بأُنوفهم، وطبّل لهم المنتفعون والوصوليّون، وخلعوا عليهم المزايا والصفات، فلا قرار للدنيا، ولا ثبات لسجيّتها، ولا دوام في ساحتها إلّا بالإعارة والسّلب!

-مازن المطوري

hottg.com/altabib_9
Forwarded from كُمَيْل.
والله لو جلسْتَ في الشوارعِ تمسحُ نعالَ الناسِ خيرٌ لكَ مِن أنْ تكونَ أستاذَ جامعة ولا تصلي..

والله لن ينفعَكَ طبُّكَ ولا هندستُكَ وأنتَ تاركٌ للصلاةِ أو مضيّعٌ لها ومُفرِّطٌ فيها.

مصطفى العدوي
قبل عشرة أعوام، كان السوق، سوقَ تنمية الذات، والحمّى حمُى كتب بناء الشخصية، وقوة الإرادة، وما شابهها.
(كيف تكون قوي الشخصية؟) / (كيف تحقِّق أحلامك؟) وغيرها من كتب هذا الحقل بشعاراتها البرّاقة وعباراتها الموهمة.. تلك التي انتقلت حمّاها اليوم الى دوراتٍ باهظة الثمن تشترك فيها، ونهايتها أن تصوِّر نفسك مردِّداً مائة مرَّة (أنا أحفِّز نفسي بنفسي!) ..

فاطلعت فترة لابأس على تلك الكتابات، وعلى دوراتها.. ولكن لم أجد ما يجيب عن جوهر بناء الشخصية، وسر العظمة.

نعم، لا شك أن الكتب تلك تتحدث عن أمور جيِّدة، لكنها في أفضل الأحوال (تكتيكات) تحتاج إلى تفعيلٍ في الحياة، فما هو وقود ذلك؟

فتركتُ الأمر ريثما تنضج الفكرة، ويجيب عنها تراكم التجربة، وتنفتح عليَّ بعض الآفاق من الحياة..
وها أنا اليوم أقول بشبه يقين:

لم أجد طريقاً له من التأثير على شخصية الانسان، ورُشدِها، ونموها، وتربيتها .. أكبر من "تحمُّل المسؤولية"

فلا تجد عظيماً من العظماء إلا وقد حمل همّاً، حمله على وطئ كل صعب، وتجاوز كل عقبة .. بل تبدأ قصة كثيرٍ من العظماْء، أنَّهم حملوا قضيّةً، وتحملّوا في سبيلها..

بل يمكنك بتأمل بسيط، وبملاحظة علمية، أن تلتفت، ألا توجد في كل مراحل حياة انسان نمو، ورشدٌ، في شخصية الانسان، إلا وهو مرتبط ارتباطاً وثيقاً بتقبُّل وتحمُّل مسؤولية من مسؤوليات الحياة.

فتأمل حال طفولتك.. فلكل بشرٍ طفولة.. واسأل نفسك:
متى انتقلت من الطفولة الى الرجولة.. بل ما هو مقياس هذا الانتقال؟

أليس عندما بدأت شيئاً فشيئاً بتحمل المسؤوليات.. بأن رفعتَ حِملك عن كاهل غيرك وتحملَّته أنت.

فالطفل.. حين يفهم – بذهنه الصغير- أنَّه لابد أن يتحمَّل هو مسؤولية الانتقال من مكانٍ إلى آخر، يبدأ بالمشي.. وبعد سقطاتٍ وعثرات يمشي.. فينمو وتنمو شخصيته.

وحين يفهم أنَّه لابد أن يتولّى بنفسه التعبير عما يجول في خاطره، ويعبِّر عن آلامه وآماله.. يحاول أن يتكلَّم، وبعد تلعثُماتٍ وتتأتآتٍ يتعلَّم الكلام.. فينمو تنمو شخصيته

وهكذا ينمو كلما تقبَّل مسؤوليةً من مسؤولياته.. فيلبس ملابسه بنفسه، وينظِّف فراشه بنفسه.. ثم يبدأ بالمساهمة في اعمال المنزل.. فغاية مسؤولية الطفل قبل الثانية من عمره أن يأكل بنفسه، فهذا انجازٌ عظيم، لكنه حين يصبح العاشرة لا يكتفي بذلك، بل يساهم في اعداد الطعام، فيكلَّف بشراء الخبز، أو تكلَّف الفتاة بغسل الصحون أو اعداد السَلَطة..

وكلما تحمَّل مسؤولية إضافية ابتعد عن الطفولة، ونمت شخصيته واستعدَّ لمسؤولية أكبر.

حتى إذا صار معتمداً على نفسه كليا، متحمِّلاً مسؤولياتها، يبدأ ما هو أكبر، أن يحمَّل مسؤولية غيره.

يتزوَّج فيكون زوجاً، وللزوج مسؤوليات تجاه زوجته رعايةً، وحمايةً، وتوفيراً..
أو تتزوج فتكون زوجةً، وللزوجة مسؤولياتٍ تجاه زوجها، رعايةً، وحمايةً، وطاعة.

ثم يُصبح أبا، وفي نفس الوقت هو (أخ) و (عمٌ) و (خالٌ) و(رفيقٌ) و(عامِلٌ) و (جارٌ) وفي كل ذلك مسؤوليات إضافية يتحمَّلها شيئاً فشيئا فيكبر معها وبها.

ثم يكون (مواطِناً) يتحمَّل فجأة مسؤولية ما يجري في بلدٍ كامل..
ومع كل ذلك، وقبله، هو (مسلمٌ) يهتم بشؤون الأمة كلها، لا في بلاده فحسب، بل بأي مظلومٍ في هذه الأرض، ويتفاعل مع قضاياه..
فيتألم لما يجري في فلسطين، ويتحمَّل مسؤوليته بقدره.. ويتألم لما يجرى في السودان، واليمن، وأفغانستان و...
ويتألم لانحرافِ شابٍ، أو فسق فتاةٍ، أو انحرافٍ فكري لكهلٍ ويسعى في تحمل مسؤوليته قدر طاعته في كل ذلك..

تُرى من كانت هذه صفته، أفلا ستصوغ كل تلك المسؤوليات شخصيته، ويصلب معدنه، كما يصلب الحديد بين المطرقة والسندان؟!

ولعمري، أي ظلم يرتكبه الآباء بحقِّ أبنائهم حين يربّوهم على الكسل، عبر توفير كل ما يحتاجون بلا مقابل لفترةٍ أطول من اللازم؟!

فترى أماً في عقدها الخامس، تخدم فتاتها العشرينية في بيتها.. أو ترى أباً في عقده السادس يسهر على خدمة ابنه اليافع وهو يتقلَّب بين سهرةٍ ولعبة! أليست تلك مصيبةٌ بل كارثة؟!

وأي جرمٍ يرتكبه الآباء بحق أبنائهم حين يربّوهم على الأنانية، والاهتمام بمسؤوليات الذات، دون أن يتفاعلوا مع قضايا غيرهم، قضايا المجتمع والأمة معاً؟

وأكبر من ذلك كُلِّه، أي جرم يرتكبه الانسان بحقِّ نفسه، حين يفر من مسؤوليات حياته، تجاه نفسه، وتجاه مجتمعه، وتجاه ربِّه؟! وهل يستطيع أحدٌ حقاً ان يفر من مسؤولياته؟! وهل ينجح من يفر من ظلِّه اللصيق به، أو الأجل المكتوب له؟!

إنه يجرم بحق نفسه، لأنه لا يستطع أن يتخلص من تبعاتها حتى وان حاول الفرار والتملص منها.. ويجرم بحق نفسه لأنه يمنعه عن نفسه ذلك الرشد الذي كان سيحصل له، والنمو في شخصيته، الحاصل بتلك المسؤولية.
ففتشِّوا عن مسؤولياتكم:
تجاه أنفسكم
وتجاه الناس
وتجاه ربِّكم
واعرفها، واعمل بها.

وبكل مسؤولية تنمو للتحمل مسؤولية أكبر
ودعاؤك في ذلك
(اللهم ما عرَّفتنا من الحقِّ فحملناه)
(وما قصرنا عنه فبلِّغناه)

-سيد محسن المدرسي
﴿وَلَا تَهِنُوا فِي ابْتِغَاءِ الْقَوْمِ إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لَا يَرْجُونَ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا﴾

hottg.com/altabib_9
تحيا المرأة القوية المستقلة

hottg.com/altabib_9
أوصيكم أولادي الشباب الأعزّاء بالجدّ والاجتهاد لنيل الكمال بُغية تحقيق السعادة، فليس هنالك من قيمة للشيء ما لم يبلغ كماله المطلوب.

عليكم بالابتعاد عن رفاقكم الذين يقضون الليل والنهار بالتسكّع في الطرقات فهُم قُطّاع طرق، وسوف لن يذوق طعم السعادة من يُجالس هؤلاء

فأقول لكم بكلّ صراحة أنّ للنُطفة والمُربّي والمُجتمع والمعاشرة تأثيرٌ في سعادة الإنسان وبؤسه.


-الشيخ حسن زاده آملي

hottg.com/altabib_9
القمة العربية ال 34 تبنت احداث غزة

تحدث فيها محمد بن سلمان وهو على وشك اعلان تطبيعه مع إسرائيل
وتحدث فيها السيسي وهو متخاذل مع الصهاينة في تجويع غزة
وتحدث فيها عبدالله هو حارس لحدود اسرائيل، يسقط اي صاروخ ضدها
وتحدث فيها بن راشد وهو الذي جعل من الامارات سوقاً اقتصاديا وممراً تجارياً لأسرائيل

واخرين لا يختلفون عما سبق

قمة الكذب والخذلان والنفاق

hottg.com/altabib_9
يريدون عطلة بيوم السقيفة لكونه يوم مميز في عصيان أمر الله سبحانه وتعالى وامر نبيه وشق صف المسلمين وتمكين اليهود من رقابهم!

hottg.com/altabib_9
‏من الآخر أقولها للبنات:
الزواج عن حبّ (حسب المقاس الجديد) كذبة تسويقيّة كبرىٰ، يراد لها ترويج تواصل الجنسين خارج دائرة الشرع، وتسهيل كسر السياج ترحيبًا بالحبّ المنتظر، ومن أسوأ أنواع الدعاية أن يكون الزواج عن حبّ يقابله مصطلح الزواج التقليديّ.. قال (صلّىٰ الله عليه وآله): "إنّ الله لم يجعل شفاءكم فيما حرّم عليكم".

-غيمة

hottg.com/altabib_9
إن الرجل الذي يكثر من النظر للأجنبيات حتى بغير شهوة، والمرأة التي تكثر من المزاح والحديث والتعامل مع الرجال الأجانب ولو من دون ريبة، فإن هذا التعامل اللصيق بالجنس الآخر يوجب لا شعوريًا حالة القياس اللاشعوري.

فإذا قارن الرجل في ذهنه بين الزوجة وبين النساء الأخريات، وحكم في نفسه على أن النساء الأخريات أكثر جمالًا وثقافة وجاذبية فإنه من الطبيعي عندما يدخل المنزل سوف يعيش حالة من النفور تجاه زوجته.

وكذلك الزوجة التي تتعامل مع مختلف أصناف الرجال من الصباح إلى المساء فإنها تنظر إلى الزوج على أنه رجل من الرجال ولا ترى فيه ذلك الوجود المميز.

-الشيخ حبيب الكاظمي

hottg.com/altabib_9
كثيراً ما كان يذكرنا بصاحب الزمان ويعرفنا عليه

رحم الله الشيخ علي الكوراني

الفاتحة
Forwarded from كميل
للوهلة الأولى ستظن أنه يحمل بندقيته ضد جنود ص.ها. ينة، ولكن لو رميت ببصرك أقصى القوم ستلحظ أنه يحملها بوجه العالم كله إلا ما رحم ربي، فهذه هي حرب عالمية بكل تفاصيلها، فعجبا كيف تشمخ بندقية واحدة في أيادي ثلة قليلة بوجه آلة الفتك والقتل والدمار تلك؟!

استشهد صديقه فاحتاج لأجزاء الثواني ليتخذ قرار حمل البندقية عنه، فحملها وأطلق نارها ليذكر أعدائه بنيران موعودة قادمة في الدنيا والآخرة!

-عبدالمرتضى

hottg.com/kumail96
HTML Embed Code:
2024/06/03 17:29:42
Back to Top