‏بقيت اذكر نفسي كل يوم أني استاهل ايام أهدى
و فترات طويلة مريحة خالية من تأنيب الضمير و الحزن
على شغلات ماگدر اسيطر عليها
أذكر نفسي أني أستحق حياة مستقرة و سوية و ناس واضحة و سلسة مو غامضة تسهل علية الحياة مايبقى عندي أسئلة مالها اجوبة،انا استحق حياة مستقرة برغم صعوبة الظروف🤎

من قارَبَ الشَّيءَ أَوشَكَ أنْ يَكُونَه.

كنتُ أريد وآمل من كل قلبي أن أسلم نفسي إلى نوم النسيان ، ولو صار هذا النسيان ممكناً ولو استطاع أن يدوم ، لو أن عيني المغمضتين فيما وراء النوم انصرفتا رويداً رويداً إلى العدم التام ، ولا أعود أحس بوجودي بعد ، ولو كان ممكناً أن يمتزج كل وجودي في بقعة حبر أو في لحن موسيقى أو في شُعاع ملون ، ثم تَنمحي كل هذه الأمواج والأشكال بكل توسعها وكبرها ، لكنتُ بلغت أملي.

- البومة العمياء

لكن الحياة محبطة ومأساوية،
تتركنا ندخل عالماً رائعًا،
نتلاقى،
نتعارف،
نقطع معًا جزءًا من الطريق،
ثم نتوه بعضنا عن بعض،
ونختفي بالسرعة ذاتها التي جئنا بها في المرة الأولى.

فأدركت أنه نهر كبقية الأنهار وأن بقية الأشياء مثل بقية الأشياء لايمتاز منها إلا ما نميزه نحن بما نكسوه به من وهمٍ وظنٍّ واعتقاد "

"أودّ أن أبكي وأرتجف وألتصق بأحد الكبار
ولكن الحقيقة القاسية هي أنني أحد الكبار".

-احمد خالد توفيق

‏لا تقاوم بكاءًا حَان وقتهُ.

‏«الحياة رحبة، لا تكن عالقًا في مشهد نافذتك القديمة، مهما كان بالغ الجمال، لا تكن أسيرًا»

‏"إن الذي لا يستشعر قيمة كوب شاي، لن يستشعر قيمة قصر، لأن الامتنان حاسة تعمل في جميع النعم بنفس الطريقة."

وسقتْهُ
‏من خمرِ الدّلالِ وأسرفتْ
‏وسقى لتسفحَ من هواهُ
‏وأسرفا

‏وتغنّجتْ ..
‏رقّتْ .. وسالتْ فتنةً
‏سكرى وماعفّتْ فمالَ وأترفا

‏وتدفّقتْ في حضنِهِ وتأسّفتْ
‏عمّا مضى منْ عمرِها
‏وتأسّفا!

‏ما العمرُ إلّا
‏أن تعيشَ معَ الهوى
‏مُتواطئًا ومنَ الأسى
‏مُتخففا.

تَتركُ حُزنكَ بَين المَقاعدِ
‏تَرجوهُ يُسرَق.

‏«وَجَرَّبتُ حَتّى هَذَّبَتني التَجارِبُ.»

‏-أبو فراس الحمداني.

‏«إذا شئت الحياة الهنيّة فعليك بصلابة المبادئ، ومرونة التعامل أن تمسك يدك على جمر قناعاتك، وتفتح الأخرى لمصافحة أخيك، لا تعارض بين الاثنين إلّا في ذهن من لا يعرف مبادئه، أو لا يعرف قدر أخيه؛ أو هما معًا.»

-بدر آل مرعي.

‏«ويأنس الواحد مِنّا بعينٍ
‏إذا نظرَ إليها رأى نفسه لا خوفه.»
‏