TG Telegram Group Link
Channel: رِفــﻘـــــــ ﺣُــژن ــــه💔
Back to Bottom
ك كل خميس ابحث فيه عن قليل من الراحه من روتين العمل مكان خالي من الادعاءات والتسلط يوما كاعاده ضبط المصنع رفليش، ف الخميس عيدي عاملي اليوميات الغبش التعاني اخبرت حضري ب أني ساستعير تشيرت وحذا اسبورت لدي موعد غرامي ( ف انا ساخنق ميريه في حوش النيلين) اسد بها رمق حرماني التحناني سئمته من ي كوكي عبي ملطم طول الاسبوع (اخلط المواد) ف بوتشي ينتظرني في شارع النيل عند وضاحه اوست النفر (بتاعت الجمبه) كما يحلو لنا ف هذا المكان الوحيد الذي يستقبلك بصدر رحب خالي من المجاملات والخبث رفقه حزن حيث الوفاء فهي ايضا تقاسمنا الغي نحتسي قهوه ونستمع ل عم عبدالرحيم وي ضلنا وأخبره عن خزلان بعض الرفاق وقصتي مع محبوبتي التي يحفظها كالفاتحه لعل هذه التعبئه قادره ان تنجيني أسبوعا اخر لا شي يدعووو للثبات الهلاك اتااا لا محاله ف عش اليوم على امل ان يوم غدا لن ياتي ف المووت وانت تحاول اسما من الاستسلام، 💔💔💔
سيموتُ في عينيك أشخاصٌ أحياء، وستندم على أشخاصٍ أموات، ستتبدل مقامات الناس في قلبك، وستُدرك أن العبرة ليست بالكثرة، وأن خُلاصة البشر الأوفياء تكمُن في البقاء بجوارك أينما كُنت وكيفما كنت، فلا تهب أحدًا خيرك كُله، ولا تُسرف في مشاعرك في آنٍ واحد دُفعةً واحدة، ولا ترضَ إلا بمَن يشبهونك قلبًا وقالبًا؛ الذين يحبونك ويقبلونكَ هكذا بما أنت عليه، الذين يتمسَّكون بيدك ولو كانت اشلَّاءَ للأبد.. للأبد.

🖤
أُُشعركَ بالدفء وداخلي يرتجف، أرسمُ على وجهكَ ابتساماتٍ وضحكات في حين أني أمسحُ بطرفٍ كُمي دمعات قد سقطت سهوًا من عينيّ، وفي ظل هذه الوحدة التي تملأُ أيامي كنتُ أُلازمُكِ في كلِ الظروفِ حتى لا تشعري بالفراغ وهو يتربص بك، هكذا كُنتُ أُحُبُكِ دون أن تعيِ💙😴
#ود_الامين لما جأ وغنننى ف أغنية زاد الشجون : ما هو باين في العيون وين ح نهرب منه " كان عارف ومتأكد انو الحب بظهر ف نظراتنا لبعض وماف زول بقدر يتمسك في مشاعرو " ، وأكد لينا قدر شنو الحب حلو لو حاربنا عشانو وعشنا كل ايامو حتى ساعة الظروف الصعبه واللقاءات المتقاطعه ماف شي بشيل الحب من قلوبنا ونظرات العيون فقال " ما افتكرت الحظ بساعد عمري يورق من جديد من بعد فرقتنا ديك مين كان بفتكرك تعود.."
وكمان ورانا انو مهما قوينا قلوبنا واتمادينا ف العناد وف الهجر وادعينا انو عادي فترة وبتمر بتجي ليلة بس وبتعيد كل شي حلوو فقال " آه ادعينا وقلنا تاني ماحنشتاق في عمرنا وقبل ماتمر ليلة واحده بحرارة الشوق غمرنا..." ، وفي الاخر اتكلم عن الحب وكيف اثرو كبير علينا 💛
مرحباً من جديد
تأتي حروفنا بحُلّة جديدة ترتدي فستاناً ابيضاً لترسم شغف البداية من جديد حيث لا حدود بين الحلم الواعد وامل الوصول ولو بعد حين .. هناك في موعدنا الأول حيث تسرق النظرات علناً الي عينيك بارتباك ، نور يندفع بدواخلنا المشتتة ليوقظ طفلنا النائم هناك .

عدنا الي ايقاع الابجدية بعد غياب لتخلّد المزيد من النصوص المبعثرة ، نلتقي بالحب مرة والحزن في ليالي الغياب الطويلة هناك حيث ينصب الشوق رايته فرحاً بإنتصاره الخالد على الليالي الغرامية وموعد لقاء الاحبة المنتَظر.
سنبحر من جديد
❤️🚶‍♂
-وجئتكَ من كل منافي العمر
-أنام على كتفك من تعبي🤍
صباح الخير
بحري لا جديد يزكر سوءا البؤس 😟
نوفمبر والبرد الشديد لم ياتي لا ادري ما الذي حدث ولكني تائه في أذق مدينتي أحتسي القهوة في الطرقات العامة وانتظر عودته التي طالت..
نوفمبر
وليالي الشتاء البارد لا شيء يزكر سوء البحث عن الحبيبة والوطن والضياع في أرصفة الوطن
الحزُن أو الضياع ؟
هو السؤال الذي لا أملك له أجوبه .
أنتِ منطقة راحتي متنفسُ ضيعتي، مهجة قلبي وفرح فؤادي، ملاذِي حين التيه، ومن تشاطرينني الفرح ساعاتِ أوانه. ⁣

لم أشعر مذ صادفتكِ بوحدة ولا أحسستِ معكِ بضعف، ولم أشعر حيالكِ سوى بالحبِ. هذا الذي يتضاعفُ داخلي مع كلِ صورةٍ أراكِ فيها وحركة وصمتِ وهمسٍ وكلام.⁣

وهكذا القلوبُ تأتلِف والدروبُ تتفق، وما حسبناهُ مستحيلًا ينبتُ في صدري يومًا بيوم، ولا يكفيني منكِ لقاءٌ أو عناق بقدر ما لا يكفي منكِ شيء، يعزيني أنني أحبكِ كما لم أفعل أبدًا، أخافُ عليكِ وأخشى فقدكِ، أحبكِ كما موجِ البحر وبحجم السماء المتسعة وأفقٍ لم نشهدها ولم نعرف عنها شيئًا.⁣🚶‍♂👌
الحزن الذي أرهقني قبل أعوام بعدما عبرت السعادة من امامي هاهو ياتي مرة اخري يهجم علي جوفي وكان السعادة لم تكتب لن 🧡
أين نحن ؟
لربما تختلف إجابته عني ، عنك، ليكتبها أخر بطريقته أخرى . أن تكتمل بإجابته لوحة ربيعة وسط كل هذة الأنقاض والمحاولات الفاشلة
فتارة أجد نفسي عند خط البداية و أقدامي تخشى التقدم بمقدار خطوة وقلبي كمحيط في بقعة ما تحولت أضلعه لساحل من الخوف أبحر في معركة جديدة على متنه
أو عالق بمنتصف المسافة بأول منعطف أعود لترتيب المنظومة لربما تلك الخطوة هي الأحق .. ألوم نفسي دون جدوى لتكرارها لأجد تبريراً أعكس به فشلي كمحاولة ناجحة
أو أتُوّج جهدي بعد كل تلك الخطى تارة تهزم وأخرى تظفر هكذا تمضي لأحقق أمنية صغيرة كإنتظامي بالصلاة أو إحرازي معدل أكاديمي أعلى من السابق أو حتى تصحيح عادتي السيئة وغيرها الكثير فكل منا لديه معركة يفوز بها .
🚶❤️‍🔥💔
يقول:

كانت تحادثني باليوم عشرون ساعةً تقريباً
تتصل كل حين ..تحدثني كـ أمي احيانا و تعاملني كطفلٍ صغير !
"هل أكلت؟ هل غسلت يديك؟ تحممت اليوم؟
أحضرت غطاءاً لِفراشك؟ فرشت أسنانك؟"
أفتحُ هاتفي فأراها قد أرسلت "لا تضع منبهاً سأتصل عليكَ أنا حتى تصحو !"
حين اترك هاتفي وأعود إليه أجد على الأقل عشرون رسالة منها
أرسلُ لها رسالة ليلاً "لم أستطع النوم"
فترد عليَّ بوابلٍ من الرسائل "لاتقلق، سأبقى معك حتى تنام" "هل تريد أن أحكي لك قصة؟"
" هل عندك ما تريد قوله لي؟"
و ينقضي الأرقُ هكذا بكثرة حديثٍ منها و كثرةُ سؤال!
لطالما حدثتني عن تفاصيل صغيرة " تفاصيلٍ مللتها "
"زارتني صديقتي وأحضرتُ لها القهوة ! لم أجد ماسكة شعري الوردية التي أحبها ،" ........... و كلامٌ طويل!
أحدثها أحياناً عن مشاريعَ صغيرةً تخصني
فتبدأ أسئلتها واهتماماتها بي اللامتناهية
مرةً أخرى أخبرها" بأني سأخرج مع صديقي"
فترسل "متى ستخرج؟! ، متى تعود؟ ، ماذا سترتدي؟، من صديقك؟، هل ستأكل هناك ام أكلت ؟"
وكثير م̷ـــِْن الأسئلة!
تغار كثيرا علي حتى من نفسي لٱ تريد أن أنضر لإمرأة غيرها كأنها تريد بغيرتها أن تقول لي أنت ملگ لي ولاأريد أن يعبث أحد بممتلكاتي!
مرت مُدة طويلة ..و تلك المرأة التي كانت معي كَـظلي .. رحلت
اشتقتُ لاهتمامها المفرط، لاسئلتها الكثيرة ،لرسائلها المتواصلة لنوبات خصامها واكتئابها وأحاديثها اللامتناهية
.. لماسكة شعرها الوردية ههه
و لمشاكل صديقتها !
صرت أنام بمنومات تقاومُ أرقي و أصحو على منبهٍ لعين
و إن أكلت أو لم أكل.. أخرجُ و أعود متأخراً، أو لا أعودُ أبداً.. لم يكنِ الأمر يعني لأحد الكثير !!

أتذكرها، و أطالع رسائلها القديمة، اهتماماتها الكثيرة كانت حلماً جميلاً و رَحلت لأني أهملتها !!🖤
وحيد وبحال مزرية
عقل شريد يبحث عن إجابات لحل أحجية الحياة ولايجد إجابة تشفي عليله
قلب يتموج بين المعاصي والعبادات عند ذلك الخط الرفيع بينهما فالحياة أعزائي تتطلب أكثر بكثير من المشاعر الفياضة وأكثر منها بقليل من الحكمة...
بداية لم أجد ما أفعله فولجت إلى بوابة الرزق كدرويش يبحث عن قطرة الأمل الأخيرة في إناء النور المقدس ارتشفت من أنهار النور كؤوسا مقدسة لأصل إلى حقيقة الوجود وولجت إلى منابر الحق كعاص يبحث عن التوبة
كما بحثت في مقاعد الطرب عن الروح وغذائها ونزلت إلى ميدان القتال باحثا عن العتق ولكن ليس عتق لجسدي بل بحثي هنا عن عتق الروح من ما يأسرها ولخيبة النصيب فلم أجد لي إجابة تشفي غليلي أو تجيب على أسئلتي المتتالية
وبعد حين من البحث المتواصل
الموج القادم من إتجاه القبلة لامس خدي وقلبي
ودخل عميقاً في رئتاي
منحني السلام والسلام على صاحب دار السلام وجعلني طائرا في ملكوت لا يحمل اسما ولا صفة حررني من سجني الصغير المهترئ ويقيدني في ذات الوقت بذات لا تحمل وصفا أو وزن
لا يمكن تحجيمها بالنور أو الوصول
جبر كسري ومنح الجسد الممتلئ بالذنوب أملا وهدفا
جسدي أنا
ابن العشرين ذو الرؤية الخاطئة ولا عيب في الخطأ والبصر المشتت بين التحكم في لجام النفس الجامحة والإنقياد وراء الشهوة العمياء
أنا في كل الأماكن إلا الصحيحة منها ولكن أليست الحياة هي التجربة الأولي والأخيرة
أنا هناك بالطبع في الصراع الأبدي بين القيل والقال والفعل ورد الفعل
بين النور المتسلل من شباك بحجم ثقب الإبرة والظلام المتسع يوما بعد يوم في قلبي الأسود أنا هنا أيضا أُطرب بكل ما يحملني على تذكر إنسانيتي وأني بشر أتالم وأحن
أغضب وأضحك
أحمل الكره في قلبي كما الحب وأبدي اللا مبالاة وأنا في قمة الإهتمام
فهل يا ترى سأتحمل أنوارا لا يمكن للعقل تحجيمها؟!
موصول بحبل الروح وجدت الأمان والسلام
والاطمئنان أيضا
وعند وصالي ذاك أحاط بي نور آتيٍ من بقعة ليست من بقاع الأرض أردد اسم سيدها فيرد حينا ويحجم عن الرد تارة أخرى لكنه حين يفعل ينفض جسدي وتنتشي روحي بوصل السماء القادم من قطعة أيسر صدري المعتمل بالسؤء
يبدو لي أن ذبولها قد أفل وأنها تحترق من الرماد كطائر العنقاء لتجدد الوصل حين الانقطاع وتمنع الوجود من التواجد داخلها!
وهأنا درويش بلا جنون ومجنون بلا عقل لأجن!
مساء الخير جدآ
أفكر بكِ وأنا برفقة أصدقائي،
يطرق طيفكِ باب قلبي،
فأرتبك وأترتب سريعاً
يلاحظون الأمر، يسألني أحدهم :
ما بك ؟ لا شيء،
فقط عادت الروح إلى مجراها
أفكر بكَ كل يوم،
ليس اليوم وحسب،
إنني أفكر بكِ
حتى ووجه الأيام عابس،
في انشغالي وفراغي،
في فرحي وحزني،
في قلقي وطمأنينتي.
أفكر بك بعقلي وقلبي.
أفكر بك في الأوقات السيئة فأهدأ
أفكر بك في الأوقات الجيدة فأرضى
أفكر بك وأنا متعب
كأنني قررت أن أستريح
أفكر بك كلما نويت السفر
كأن لا وجهة إلا وجهكِ
فمتى يا كلّ عمري أصل إليكِ...💛
HTML Embed Code:
2025/07/02 22:35:31
Back to Top