Channel: جروح في القلب تود أن تلتئم
اللهم اسقي قبر أبي من ماء الجنة فأنه لم يعد معنا في رمضان
واجعل قبره روضة من رياض الجنة
وأكرمه بالعفو والمغفرة وحسن المثوى وحسن المقام وبجانب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وارحم جميع اموات المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات
واجعل قبره روضة من رياض الجنة
وأكرمه بالعفو والمغفرة وحسن المثوى وحسن المقام وبجانب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وارحم جميع اموات المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات
في صفوى حبك اهذي
أما عن جدار قربك القلب في فراقك يبكي.
أما عن جدار قربك القلب في فراقك يبكي.
فِي عُنُقِهَا عَقْد سَمَّتْه بِاسْم حَبِيبِهَا
وَفِي قَلْبِي سِرّ أَيْقَظَتْه لِعِتْيَدِهَا ...
وَفِي قَلْبِي سِرّ أَيْقَظَتْه لِعِتْيَدِهَا ...
بحثك عن من تحب يجعلك تبحث بضراوة
أما تجاهلك لمن لا تحب يجعلك تختفي بجدارة.
أما تجاهلك لمن لا تحب يجعلك تختفي بجدارة.
Forwarded from لوعة الفراق 🖤 (ام الزين)
لم يكن الذنب ذنبي
انها الظروف والايام
الحياة القاسية لعِبت لعبتها اللعينة
نراها تفرضٰ علينا اشياء نحن لا نريدها
لم اتوقع يوماً ماحدث
واحاول دائماً واسأل ماذا يحدث
بحثت عن اجابات مقنعة لكل شئ لم اجد
لم اجد سوى انك لم تفعل شيئ
حتى انك لم تعترف بشيئ
اذاً لا تلومني ياعزيزي
لا تلومني على تقصيري وعلى اي قرار اتخذته
انتَ لم تحاول
و انا مثلكَ تماماً لا حول لي ولا قوة. 🖤
انها الظروف والايام
الحياة القاسية لعِبت لعبتها اللعينة
نراها تفرضٰ علينا اشياء نحن لا نريدها
لم اتوقع يوماً ماحدث
واحاول دائماً واسأل ماذا يحدث
بحثت عن اجابات مقنعة لكل شئ لم اجد
لم اجد سوى انك لم تفعل شيئ
حتى انك لم تعترف بشيئ
اذاً لا تلومني ياعزيزي
لا تلومني على تقصيري وعلى اي قرار اتخذته
انتَ لم تحاول
و انا مثلكَ تماماً لا حول لي ولا قوة. 🖤
بَعْضُ الْألَام نُدُوبها خَفِيَّةٌ لَا يُمْكِنُ إدْرَاكِهَا
وَلَكِنَّهَا تَرَهُق الْجَسَدِ بِأَكْمَلِه .
وَلَكِنَّهَا تَرَهُق الْجَسَدِ بِأَكْمَلِه .
قالت:
قرّر أن يُحبّني وأنا في عزّ انطفائي، "فاستثنَيتُه"
قرّر أن يُحبّني وأنا في عزّ انطفائي، "فاستثنَيتُه"
ليس أمرًا عاديًا أن نعرف ما نريد، إنه إنجاز نفسي صعب يندر حدوثهَ..
الشيء المُؤكد دائمًا أنّنا سننهض مهما بلغ منّا الذبول...
أحياناً أفتقدك دون أن أدري ،
أصبح حينها صبياً غاضباً و مضطرباً..
أحطم الأشياء و أفتعل الشجارات و أصرخ لأتفه الأسباب ،
وفي ذروة الليل
تنهار ركبتيَّ من التعب و من الندم
لأغرق بعدها في البكاء .
هكذا أنا
أصبح شيطاناً حين أحن إليك
من وراء ظهري
أصبح حينها صبياً غاضباً و مضطرباً..
أحطم الأشياء و أفتعل الشجارات و أصرخ لأتفه الأسباب ،
وفي ذروة الليل
تنهار ركبتيَّ من التعب و من الندم
لأغرق بعدها في البكاء .
هكذا أنا
أصبح شيطاناً حين أحن إليك
من وراء ظهري
في الصباح الأول عقب فراقنا كان كل شيء يمشي في اتجاهٍ مُعاكس لإرادتي..
كان الوقت يمر ببطء ...ودقات الساعة التي كنت لا ألتفت إليها صرتُ أستمع لكل حركة ولكل صوت فيها ....لم يكن الأمر منطقيًا.
فكرة وجودك كانت كالماء في يومي....لا غنى عنه....
كذلك كنت أنت..
لا غنى عن صوتك في يومي..
وفي الصباح الثاني عقب فراقنا كانت الأرض تُواصل دورانها حول الشمس.... بينما أنا أواصل بحثي عنك في تفاصيل يومي..
قلبي ما زال غير مقتنع بما حدث..
أنا وهو كنا ننتظر رسالة الصباح كعادتنا ... وعندما تأخر الوقت ولم تصلنا أي رسالة ...ذهبتُ معه لنقرأ أحاديثنا الأخيرة ووجدتُ هناك ما يخبرني بأنني لا يجب أن أنتظر رسائل بعد الآن..
وفي الصباح الثالث كنت قد تقبّلتُ الأمر ...ولكن صوت أنين قلبي كان عاليًا جدًا... حتى أنني خشيت أن يأتينا الجيران ليشتكوا بأنهم غير قادرين على النوم ...كنت أشعر بالدوار طوال اليوم..... ربما لقلّة الأكل... وربما لكثرة غيابك..
وهكذا في كل صباح كنت أقتلع جزءا من وجعي لأُشفى..
الصباح الأول كان الأعنف... والثاني كان أخف وطأة والذي يليه كان أخف... حتى وصلت إلى صباحي هذا ....الصباح الخمسون...
خمسون ليلًا استغرقتها كي أتقبّل فكرة أنك لم تعد هنا... وخمسون شمسًا كانت كل واحدة منهن تُشرق أمام نافذتي لتتأكد من أنني ما زلت على قيد الحياة..
ولكن اليوم... ربما أكملتُ مراحل علاجي منك..
منذ أيام اعتدتُ أن أستيقظ قبل العاشرة صباحًا لأرى ما يُكتب لجميلات الصباح...
لأنني أعتقد بأنني منهن...
وعندما أستعيد ابتسامتي سأكون أجملهن.....
في الصباح الأول عقب فراقنا كان كل شيء يمشي في اتجاهٍ مُعاكس لإرادتي..
كان الوقت يمر ببطء ...ودقات الساعة التي كنت لا ألتفت إليها صرتُ أستمع لكل حركة ولكل صوت فيها ....لم يكن الأمر منطقيًا.
فكرة وجودك كانت كالماء في يومي....لا غنى عنه....
كذلك كنت أنت..
لا غنى عن صوتك في يومي..
وفي الصباح الثاني عقب فراقنا كانت الأرض تُواصل دورانها حول الشمس.... بينما أنا أواصل بحثي عنك في تفاصيل يومي..
قلبي ما زال غير مقتنع بما حدث..
أنا وهو كنا ننتظر رسالة الصباح كعادتنا ... وعندما تأخر الوقت ولم تصلنا أي رسالة ...ذهبتُ معه لنقرأ أحاديثنا الأخيرة ووجدتُ هناك ما يخبرني بأنني لا يجب أن أنتظر رسائل بعد الآن..
وفي الصباح الثالث كنت قد تقبّلتُ الأمر ...ولكن صوت أنين قلبي كان عاليًا جدًا... حتى أنني خشيت أن يأتينا الجيران ليشتكوا بأنهم غير قادرين على النوم ...كنت أشعر بالدوار طوال اليوم..... ربما لقلّة الأكل... وربما لكثرة غيابك..
وهكذا في كل صباح كنت أقتلع جزءا من وجعي لأُشفى..
الصباح الأول كان الأعنف... والثاني كان أخف وطأة والذي يليه كان أخف... حتى وصلت إلى صباحي هذا ....الصباح الخمسون...
خمسون ليلًا استغرقتها كي أتقبّل فكرة أنك لم تعد هنا... وخمسون شمسًا كانت كل واحدة منهن تُشرق أمام نافذتي لتتأكد من أنني ما زلت على قيد الحياة..
ولكن اليوم... ربما أكملتُ مراحل علاجي منك..
منذ أيام اعتدتُ أن أستيقظ قبل العاشرة صباحًا لأرى ما يُكتب لجميلات الصباح...
لأنني أعتقد بأنني منهن...
وعندما أستعيد ابتسامتي سأكون أجملهن.....
HTML Embed Code: