قال رسول اللهﷺ

إنَّ أولَ ما يُحاسَبُ به العبدُ يومَ القيامةِ من عملِه صلاتُه ، فإن صلحَتْ فقد أفلح و أنجح ، و إن فسدَتْ فقد خاب و خسر

[«صحيح الترغيب»(٥٤٠)]

✒️ قال الشيخ عبد الرحمن السعدي رحـمه الله :

«واعلموا أن أفضل العبادة
انتظار الفرج من الرّبّ الرحيم
وقوة الرجاء والطمع في فضله العظيم»

📜 [«مجموع مؤلفات الشيخ»(48/23)]

قال الحافظ ابن حجر العسقلاني رحمه الله :

إن الانعزال عن الناس ولا سيما من كان على باطل من جملة العبادة .

[«فتح الباري»(٥٧٢/١٤)]

قال ابن رجب رحمه الله :

العجب ممن عرف ربه ثم عصاه وعرف الشيطان ثم أطاعه : ﴿ أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِي وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ ۚ ﴾

[«لطائف المعارف»]

قال ابن عثيمين رحمه الله :

والإبتداع في الدين في الحقيقة من الاستهزاء بالله لأنك تقربت إليه بشيء لم يشرعه.

[«القول المفيد»(٧١/١)].

قال الخليل بن أحمد :

الدنيا أمد، والآخرة أبد .

[بهجة المجالس (٢٣٥)].

▪️ النعم ثلاثة .

‏قال ابن القيم رحمه الله :

النعم ثلاثة :

- نعمة حاصلة يعلم بها العبد .
- ونعمة منتظرة يرجوها .
- ونعمة هو فيها لا يشعر بها .

[ الفوائد (٢٥٢/١ )].

‏قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :

مصيبة تقبل بها على الله ،
خير لك من نعمة تُنسيك ذكر الله .

[جامع المسائل (٣٨٧/٩)]

﴿ وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَىٰ وَمَا هُم بِسُكَارَىٰ وَلَٰكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ ﴾

قال ابن القيم رحمه الله :

فسكرهم سكر خوف ودهش ،
لا سكر لذة وطرب.

[مدارج السالكين (٢٣٢/٤)].

 

صفة الكذب لا شيء أقبح منها في الدنيا والآخرة.

[ابن حزم، حجة الوداع (٢١٢)].

﴿ وَكَفَىٰ بِرَبِّكَ هَادِيًا وَنَصِيرًا ﴾

قال ابن تيمية رحمه الله :

ولا يستهدي العبد إلا إياه
ولا يستنصر إلا إياه .

[مجموع الفتاوى (٢٠/٢)].

قال الإمام السعدي رحمه الله:-

« رحم الله عبداً اغتنم أيام القوة والشباب ، وأسرع بالتوبة والإنابة ، قبل طي الكتاب » .

[الفواكه الشهية (٢١٧)].

قَال حُذيفَةُ رَضِيَ اللهُ عَنهُ:

«كلَّمَا ازدَادُ العَبدُ إيمَانًا، ازدَادَ قَلبُهُ بيَاضًا».

[مَجمُوعُ الفَتَاوَىٰ(١٥ /٢٨٣)].

قيل لبعض الحكماء :

ما الأصدقاء؟
قال : نفس واحدة في أجساد متفرقة.

[محاضرات الأدباء(٥/٢)].

قَالَ أَحْمَدُ بْنُ عَاصِمٍ:

 مَنْ كَانَ بِاللَّهِ أَعْرَفَ كَانَ لَهُ أَخْوَفَ.

[مدارج السالكين (٣١٧/٣)]

عن الحسن البصري رحمه الله قال :

من كثر ماله، كثرت ذنوبه،
ومن كثر كلامه، كثر كذبه،
ومن ساء خلقه، عذب نفسه .

[الصمت لابن أبي الدنيا (٨٥)]

▪️ النعم ثلاثة .

‏قال ابن القيم رحمه الله :

النعم ثلاثة :

نعمة حاصلة يعلم بها العبد .
ونعمة منتظرة يرجوها .
ونعمة هو فيها لا يشعر بها .

[ الفوائد (٢٥٢/١ )].

عن عبد الله بن عمرو قال :

لو أن رجلا من أهل النار أخرج إلى الدنيا، لمات أهل الدنيا من وحشة منظره ، ومن ريحه.

[الرقة والبكاء لابن أبي الدنيا (٩٨)]

قال ابن القيم رحمه الله :

إذا أراد الله بعبد خيرا جعله معترفاً بذنبه ممسكاً عن ذنب غيره .

[الفوائد (١٤٥/١)]