TG Telegram Group Link
Channel: ماذا لو عاد معتذراً ؟
Back to Bottom
صباح الخير ..
يفيض بي الشعور هذي الليله لا اعلم كيف اعبر عن حزني ‏أنا حقاً حزين ، ولا علاقة لهذا الحزن بوجود مسبب خارجي ، أنا حزين لأنني توقفت عن فعل ما أحب ، عن رؤية نفسي كما كنت أراني من قبل ، أنا حزين لأن سعادتي سبقتني أو ربما لم تعد ترافقني ، أنا حزين لأن الكثير مني قد سقط وعزمي لإلتقاطه يكاد يكون معدوم ، أنا حزين لأنني لم أعد لي مجدداً
.
"ودّدت دائمًا أن أخبر أحدًا بما يحدث، وأن تخرج الكلمات كلها مني غير خائفة، وألا يتلعثم لساني، ودّدت كثيرًا أن أقول كل شيء كما أشعر به دون نقصان أو تزيِّف، ودّدت أن أكون أنا، كما أنا من الداخل حقًا، لا الشخص الذي يدّعي عكس مايشعر به دائمًا، أردت حقاً أن أبوح، أن أبوح بكل شيء.. لكن لم أستطع، ولم يكن أحد هنا"
في عيوني حزن و بالخاطر كلام
‏ودي اشرح بس اشرحها لمن...؟
أنا أيضًا.. أتمادى في المُستحيل وأنتظر مُعجزة!.
‏ما أفلسك يا هذا، لا مشاعر ولا عقل ؟!
في نهاية اليوم ، تعود إلى التفكير في الشخص الذي كافحت طوال اليوم لتشتت انتباهك عنه.
- ولماذا لم تخبر أحدًا عن سوءِ حالتك؟!

= صدّقني لم يسألني أحد!
"في سكون الفجر، تُجاب الدعوات وتُغسل القلوب بنور القرب."

صلاة الفجر، يرحمكم الله 🕊❤️‍🩹
أحبّ اسمكِ
خاصة حين أضيف له ياء الملكية
فتصبحي لي وحين أناديكِ إنّما أنادي روحاً تسكنُ جسدي.
‏بليت بك وانتهى أمري
فما أنت الا ألذ ابتلاء..
" مُذ عرفتك وأنا لا أطلب سواك
يحرم علي تمني غيرك فأنت كل المراد ..💚
مرحبا أيتها الوحدة ، هل انتهيتِ من قضم قلبي؟ لقد تأخر الوقت وأريد أن أنام.
العتاب عزيز .. لا يستحقه من اسرف في الاساءه
ما عرفتُ تعريفًا للحب أحنَّ من ذلك الذي يقول:
عقلي معه لا يؤذيني، معه نصبح آمنَين مطمئنَين، أنا وقلبي!
❤️❤️
حبي لها لا يموت..🥰
حين تتداخل الألوان وتتشابك المشاعر، تبرز هي كنجمة في سماء الروح..
أحببتها منذ الوهلة الأولى، حينما لامست عيني عينيها، وكأنما سرقت مني الأنفاس. كانت لحظة، لكنها كانت بداية رحلة لا تنتهي..

تتوالى اللقاءات كأنها صفحات في كتاب قديم، كل واحدة تحمل سطورًا جديدة من الحكاية..
أحببتها في كل حالاتها: عندما كانت مبتسمة، حين كانت غاضبة، وعندما اختارت الصمت، وكأنها تتحدث بلغة أعماقها. كانت رسولا للحنين، وحارسًا لأسراري..

في زخم الحياة، أجدها في كل زاوية من زوايا نفسي، كأنها جزء لا يتجزأ من كياني..
أراها في عيني كل غريب، وفي صوت كل نسمة تمر بجواري..
غادرتها في لحظات، لكنني لم أغادرها قط، فهي جدار داخلي لا يهدم، ودار أحلامي التي أعود إليها كلما أرهقني الزمن..

أحتاجها كالعكاز الذي يسند خطاي، وكالأُنس الذي يملأ الفراغات..
هي الحالة التي أعيشها، حيث تتداخل الأبعاد وتتلاشى الحدود..
أحبها، لأنها ليست مجرد شخص، بل هي الحياة نفسها، دائمًا تذكرني بأنني عزيز، وأنني ما زلت سالمًا، حتى في خضم العواصف..

فالحب، في جوهره، ليس مجرد شعور عابر، بل هو حالة من الوجود، تنبض في كل خفقة قلب، وتزهر في كل نبضة حياة..
أستثنيكِ من الأرض تملكين الاجنحة والسماء قلبي
أما أنت فلديك الوقت كله،
أما أنا فسأجلس بابتسامة أنتظرك..
لا تقتربوا،
لا شيء غريب
هذه الجروح
أوسمة
الزمن؛
لا أحد يستحقها غيري
هكذا تقول لي نفسي
وأنا أبتعد،
محاولاً
عبور
طريق الالم..
حتى الأنهار الباردة، بداخلي تشتعل.
بعد يومٍ طويل وضحكاتٍ مُزيفه ها أنا اعود لِوسادتي بوجهي البائس وعيوني الغارقه وكلماتٍ تَخرج مِن فمي على هيئة تناهيد.
HTML Embed Code:
2025/06/28 08:19:53
Back to Top