TG Telegram Group Link
Channel: أيديولوجيا
Back to Bottom
أيديولوجيا
*رياضيًا * في سبعينيات القرن الماضي..ظهر تكتيك يسمى(total football) .. بدأه العبقري ميتشيلز الذي يعد الأب الروحي لهذا التكتيك .. فضلًا عن وريثه الشرعي كرويف(طوره) الذي بدوره سلم الشعلة لبيب (طوره أكثر).. واليوم أو غدًا سنشاهده مع تشافي (سيطوره أكثر وأكثر)…
*سياسيًا*

مبدئياً الرياضة وتحديدًا كرة القدم .. لم تنشأ لغرض رياضي بحت بل لأمر سياسي فقبل الألفية الأولى.. حين أخترع الصين تدريب أو لعبة عسكرية قائمة على ركل الكرة و تسجيل النقاط..فضلًا عن تحديد مصير المحكوم عليه ..أعتمادًا على تلك النقاط.. وأيضًا في بريطانيا ساهمت الحرب العالمية بمسامحة اللاعبين من تهم رياضية بسبب مشاركتهم في الدفاع عن الوطن .. وتلا ذلك الهدنة الأولمبية ..أخرها الهدنة المفروضة! ..على روسيا قبيل غزوها أوكرانيا الغزو الذي تعطل بسبب ألألعاب الأولمبية في الصين .وعلى ذكر الصين بالطبع لن تغيب عن بالنا هدنة البينغ بونغ الأميركية الصينية..واللقاء التأريخي بين الرئيسيين .. وهنا نسأل بصدق ..ماهي الرياضة بدون السياسة؟
أيديولوجيا
*سياسيًا* مبدئياً الرياضة وتحديدًا كرة القدم .. لم تنشأ لغرض رياضي بحت بل لأمر سياسي فقبل الألفية الأولى.. حين أخترع الصين تدريب أو لعبة عسكرية قائمة على ركل الكرة و تسجيل النقاط..فضلًا عن تحديد مصير المحكوم عليه ..أعتمادًا على تلك النقاط.. وأيضًا في بريطانيا…
*حروب رياضية*

أميركا وبعد قتلها لأكثر من مليون عراقي .. وإحتلالها للعراق عنونت واشنطن عن هذا الغزو (إنقاذ العراق من أسلحة الحرب الشاملة) تلا ذلك حرمان العراق من أي أستضافة رياضية رسمية.. بسبب بيئته غير الصالحة للعيش.. بمعنى أن الإحتلال هو السبب بذلك .. منذ ذلك الوقت وحتى اليوم لازال القرار قائم رياضيًا يعرف بالحظر .. والأسباب عسكرية وسياسية تعرف بالمأسي .. أوكرانيا اليوم تعيش صورة مصغرة من تلك المأساة ..فوقف الجميع معها ولمسنا القرارات التعسفية ضد الفرق الروسية و كذلك الأفراد (منهم مالك تشيلسي) كل ذلك من أجل أوكرانيا .. رغم أن عدوتها روسيا فقط.. أما نحن عدونا أميركي أسرائيلي وحتى عربي خليجي لماذا لم نلمس تلك القرارت التعسفية ضدهم طيلة هذه السنين؟ رغم أن عدونا كان أكثر من مجرد دولة واحد .. و ماذا عن فلسطين؟ (لا تعليق)
أيديولوجيا
*حروب رياضية* أميركا وبعد قتلها لأكثر من مليون عراقي .. وإحتلالها للعراق عنونت واشنطن عن هذا الغزو (إنقاذ العراق من أسلحة الحرب الشاملة) تلا ذلك حرمان العراق من أي أستضافة رياضية رسمية.. بسبب بيئته غير الصالحة للعيش.. بمعنى أن الإحتلال هو السبب بذلك ..…
*الخلاصة*

يقودنا الكلام إلى ماأطلق عليه تكتيك الـ(total war).. الذي تمارسه أميركا بالأستحواذ على الشرق الأوسط ..وخلق صرعات طبقية وأخلاقية تعد من البديهيّات لدينا..ومع ذلك نقع في شركها ونخطئ
لكن من عيوب تكتيكهم هذا هو الضعف الدفاعي لديهم .. فنشاهد سهولة ضرب مناطقهم التي وجب عليهم حمايتها .. أنا هنا لا أتكلم بالمجاز وربط الأمر بمصطلحات كروية لتبسيط الأمور..كلا فهؤلاء وسيلتهم الترفيهية لغزو ولأدلجة العالم قائمة على لعبة كرة القدم وغيرها من الرياضات ..
وهم ليسوا الوحيدين حتى هتلر لاحظ مدى تأثر الشعب الألماني بخسارة منتخبهم أكثر من خسارة جيشهم بالمعركة ..فأمر بإيقاف المباريات لجذب إنتباههم للجيش.. وفي أيام الحرب الباردة كانت لعبة الشطرنج معيارًا لذكاء الروسي على الأميركي أو العكس ..وأيضًا لاننسى مؤامرة خيخون الشهيرة التي تسببت بإقصاء المغرب من المونديال.
إذن الموقف الأوكراني حاليًا مخزي وفاضح بل لا يدعوا للتعاطف فهم مناطق أميركية في الأراضي الروسية … فكان لابد من تفعيل وسيلتهم الترفيهية مستنفرين بهذه اللعبة على الرغم من أنهم صرعونا بوجوب فصلها عن السياسة.. الذي أتضح فيما بعد أن هذا الفصل ليس سوى فصل مؤقت .. وأبان لنا تطرفهم العرقي والطبقي المقيت..

رسالتنا: *لسنا مع طرف معين وبالتأكيد لسنا مع الحروب التي لم تنتهي فمعاهدات السلام ماهي إلا وسيلة أستراتيجية وخطة حربية متقدمة (كحال كرة القدم الآن) ..لشن هجوم مختلف في ذات الحرب .. فعندما يتوقف إطلاق النار في حربٍ ما .. حصن نفسك من هجوم على شكل شاشة أو كرة أو مصافحة دافئة .. تيقظ!*
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
في وسائل التواصل الإجتماعي ..يتم رفع عبارات كثيرة وحكم عديدة .. خصوصاً في رمضان وبعض هذه العبارات تُنشر بلا معرفة بما تعني!.. إطروحات معبئة بالتعاطف مع الشياطين! ( لربما الشياطين يدفعون ثمن خطأ أبليس! لعدم سجوده لله وآدم!) ….هذه الكلمات زُج فيها الواقع لكن بلا فلسفة تحمي صدق هذا الواقع..
فالشياطين ضالين مضلّين..!
*غير المغضوب عليهم ولا الضالين*
تأريخهم بلا نسل!
هدى للناس _١

کتابٌ أول رسالة يقولها «القراءة» وفخره بالتعليم، تعليم الإنسان في مجتمع بدائي قبلي . . لا الكتاب ولا القلم ولا التعليم ولا التربية من الأمور المطروحة فيه! يقسم بالمداد وبالقلم، كتاب لا يقارن عدد آيات الجهاد فيه بعدد آيات العبادات..

هذا الكتاب الذي منذ ذلك اليوم الذي نجحت فيه «حيلة العدو» و«جهل الصديق» معاً في ضم دفتيه ، وجدت دفتاه مجال استهلاك ، وعندما ترك «متنه» راج «جلده»، ومنذ ذلك الوقت الذي لم يعودوا بعد يقرأون القرآن «أي المقروء والقابل للقراءة»، استخدم للتقديس والتبرك وجلب الأسباب !

لا تعتبروا أن كلمة «قرآن» من مادة «قرأ» بل اتخذوها من مادة «قرن»، ونتيجة لهذا فهو ليس كتاب «قراءة» بل هو كتاب «اصطحاب» و«إلصاق بالنفس».

قاموا بعمل ما من شأنه جعل القرآن وهو كتاب قراءة وفكر وفهم وتنوير وحصول على طريق ونهوض وعمل،مجال تبرك بحيث إن عمله الواقعي في «هداية» أتباعه و«بيان الحلول» و«مسؤولية الخيار الإنساني» انحصر فحسب في «الاستخارة»!

وأصبح واجب أتباعه نحوه هو التعظيم والتجليل والتقبيل وعدم اللمس دون وضوء ووضعه في الأطر، وفوق رأس المسافر و بعض سوره وآياته كأوراد وأعمال وشعائر خاصة للتعزيم والطلسمات لمنع الجن . . وتعليقه في رقبة الإنسان المختل عقلياً!!

منذ أن عجز القرآن أتباعه، وعبدوا جسده، فتركوا روحه وفكره وكلماته، سقط المسلمون في عبادة الخرافة والضعف الاجتماعي والجحود الفكري والتعصب شبه الذهني والانحطاط العلمي والاقتصادي والسياسي .


يتبع..
_M
:الخطيئة:
هدى للناس_٢

لقد بدأت اليقظة وحركة التحرير المضادة للاستعمار في شمال أفريقيا تماماً يوم أن جاء محمد عبده والذي كان شعاره عودة كل المسلمين إلى القرآن

فجمع كل علماء الإسلام ودعاهم قائلاً : بدلاً من الاستغراق في الفلسفـات الـقـديـمة والاقتصار على الفقه والأصول وطرح قضايا بشكل مبالغ فيه في الأحكام الفرعية . . إذهبوا إلى القرآن، واستمدوا العون من كل العلوم القديمة والجديدة، الاسلامية وغير الإسلامية من أجل الفهم الصحيح الخالص لهذه «الرسالة»، وجاهدوا حتى يتعرف الناس الموبوءون بوباء الاستعمار والمتدينون أسرى الخرافة والفرقة وضيق النظر والتعصب والجهل ـ يتعرفوا ـ على القرآن . .
اطرحوا القرآن سواء في حلقاتكم العلمية الدينية..وسواء على ألسنة العوام وفي مستوى أفكار العوام .

ومنذ ذلك الوقت، طـرح الـقـرآن مـرة ثانية في مجتمع المسلمين، وفي الحلقات الدراسية عاد تدريس القرآن، وبين العلماء الدينيين عاد البحث في القرآن وتفسيره، وفي محافل المفكرين والمناضلين طرحت القضايا القرآنية، وحتى في كتاتيب القرآن عاد تعليم القرآن وتحفيظه . .

واتسع في صورة برنامج حاسم حيوي وأصيل، وكانت نتيجة هذه المبادرة، أن الدين وشعائر الدين والعقائد الرائجة التي كانت حتى ذلك الوقت تخدر الأفكار وتجعل الناس غافلين عن شؤم مصيرهم ـ أي الوقوع بين براثن الفرنسيين - وتجرهم إلى أوهام وعقد قديمة وخلافات فرعية ومصادمات طائفية وتعصب جاهل.. صارت بهداية القرآن عاملاً من عوامل اليقظة وإيجاد المسؤولية والوعي الذاتي والقوة والوحدة .

وقبل ذلك، كان المتدينون - تحت نير الاستعمار - يذهب كل منهم نحو الدين والشعائر الدينية حتى يتجاوز لهم الله عن ذنوبهم الفردية ويغفر لهم، وكانوا يجاهدون عن طريق العبادة في الحصول على ثواب الآخرة كأفراد بينما كان الجنرال «آرجو» والجنرال «سالان» قد أذلا كلاً من الجزائر وتونس ومراكش وموريتانيا تحت نير الاستعمار الفرنسي اللا إنساني، وأخذوا في نهب ثروتهم وعزتهم وثقافتهم

كان المؤمنون في نفس تلك الأيام السوداء في أوضاع الذلة المجللة بالعار، كلهم مشغولين بالذكر وأمور الخير الفردية لكي يصلوا إلى حريتهم ونجاتهم من نار الجحيم، ويظفروا بالنجاة بعد الموت!!

لكن بمجرد أن عاد القرآن من رفوف التقديس إلى مسند التعليم والتفكير، علمهم أن طريق الخلاص في الآخرة هو الخلاص في الدنيا، وطريق جنة المسلمين يمر بحرية المسلمين ويقظتهم وعلمهم، وأن كل من يموت هنا ذليلاً يبعث هناك أيضاً ذليلاً ومن كان في هذه أعمى فهو في الأخرة أعمى وأضل سبيلا
وعـلـمـوا أن الـسـبـيـل إلى التقرب من الله في الإسلام هو «التعقل» لا «التعبد» وإن العابد غير الواعي والجاهل هو حمار في طاحونة يدور ويدور ولا يبرح مكانه!!


يتبع..

_M
هدى للناس _٣

عـلـّم الـقـرآن الناس وأيقظهم، وفهموا أن أعظم مسؤولية دينية ملقاة على كواهلهم هي أن عليهم قبل كل شيء أن يجتثوا عوامل الانحطاط الفكري في المجتمع من جذورها، وإنه بدلاً من المناقشات حول العلاقة بين ذات الله وصفاته واكتشاف باب آخـر مـن أبواب الطهارة والنجاسة، عليهم أن يحملوا السلاح ويقوموا بطرد الاستعمار الفرنسي . .

وهكذا فعلوا.. ورأينا أن «الجماهير الأسيرة دينياً» قد اسـتـيـقـظـت وبـدأت الـجـهـاد بـقـوة الـديـن ودعـوة الـقـرآن، وعاد «المفكرون العلمانيون» الذين كانوا يرون الدين والإسلام وشكله القديم فتهربوا منه وآمنوا بمدارس فكرية وأيديولوجيات أخرى . . واضطروا إلى الانفصال عن قلب الناس المتدينين، وأصبحوا بالنسبة لأنفسهم «شريحة ساقطة من جسد المجتمع»، عادوا إلى الإسلام وإلى المسلمين معاً وآمنوا والتحقوا بالجماهير..
ومن هنا نجت الجماهير من الجمود والتعصب ونجا، المفكرون من التغرب..بالعودة إلى الإسلام!


ومن هنا قال الجنرال سوستيل الذئب المتوحش للاستعمار الفرنسي في أفريقيا: «إن القرآن ليس كتاباً دينياً.. إنه كتاب علماني!.
إنه بدلاً من أن يدعو إلى الزهد والعبادة والسلام والعفو والتفكير في الأسرار الميتافيزيقية.. يـدعـو العرب إلى الحرب والنصر والانتقام والتمرد والاستيلاء على العالم وأخذ الغنائم . . ولا يوجد كتاب يستطيع أن يحرض الجماهير الفقيرة وعامل مؤثر فيه مثل القرآن، بكلماته الساحرة وموسيقاه حماسية الجرس، ولا يوجد كتاب أقدر منه على إثارة النخوة والرغبة في الانتقام والهياج السياسي» ! !

وقد سمعتم أن «جلادستون» رئيس الوزراء اليهودي الذي منح الاستعمار الإنجليزي الروح ـ قد ألقى بالقرآن على المنصة بغضب في مجلس العموم الإنجليزي وقال : ما دام هذا الكتاب موجوداً بين المسلمين فمن المحال أن يسود الهدوء والطاعة للاستعمار الإنجليزي في الأراضي الإسلامية .

«فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم»
يقول ول ديورانت (مؤرخ الحضارة المعروف ):
إذا قورنت هذه الآية من القرآن بعبارة الإنجيل "من صفعك على خدك الأيمن فأدر له خدك الأيسر " تبين أن القرآن يعلم أخلاق الرجولة بينما يعلم الإنجيل أخلاق الأنوثة» .
حيث تحدث عن الأسلوب الأخلاقي والاتجاه الخاص لدعوة القرآن ويبين مم كان يتألم الجنرال «سوستيل» وأي دين كان يريد له أن يتواجد في المجتمعات الأفريقية ..

يقول ول ديورانت : «لا يوجد نبي قط حرض أتباعه على القوة ورغبهم فيها بقدر ما فعل محمد » 
فلا جدال أن نبينا ليس مثل نبي المسيحية الكاثوليكية الرومانية ( إنني أقصد النبي الذي يدعو إليه المسيحيون الآن وهو من صنع الأقوياء الرومان لتبرير استعباد الجماهير،والا فإن نظرة المسلمين بالنسبة للمسيح الحقيقي متميزة تماما) الذي يدعو إلى المحبة بين الظالم والمظلوم والمستعمِر الروماني والمستعمَر الفلسطيني..
ويريد بعدة نصائح - تصلح كموضوع للإنشاء - أن يقف في مواجهة الإمبراطورية الوحشية العسكرية ويخلص الجماهير الذليلة!

و لكن رسولنا هو رسول السيف في مواجهة الجريمة والخيانة ورأينا .. ذلك السيف الذي أخذ به بني قريظة جماعة جماعة وألقى برممهم في البئر .. منذ أن وضع ذلك السيف في غمده يقومون بذبحنا جماعة جماعة وإلقائنا في البئر ..
«نبي السيف» أو على حد تعبیر رودنسون «نبي مسلح» إنه يستخدم هذا الوصف مهاجمة، ونحن نستخدمه للمفاخرة، هذا هو رسول دیني، هو رسول القوة ورسول العزة .

هذه الشتائم على ألسنة الأعداء الواعين العارفين الذين جربوا قبل كل إنسان أثر هذا الكتاب على الفكر والاحساس والمجتمع الإنساني ـ في تلك السنوات التي لم يكن المسلمون قد عرفوا هذا
بعد ـ
يعد رأيهم بشأن أرضية الدور الاجتماعي والفكري للقرآن في يقظة المجتمعات وحركتها وعزتها ونجاتها، هو أكثر واقعية وأكثر قابلية للتسليم والتصديق من نظريات المفسرين والعلماء . .

هذا لانهم أعداء بعيدون عن التعصب (للقرآن)، كما أنهم رجال مجتمع وسياسة وعلى صلة بالعمل والواقع . . وهم أيضاً بعيدون عن المفاهيم الانتزاعية والخيالية .

_د.علي شريعتي

_M
التعبد السلبي
*مشيئة الله تسري في كل شيء..كيف لا و هي جوهر الوعي فينا*

ليس كفراً أن تخالف مشيئة الرب أو أمره (خطاب مُساير مراد به الخطأ المتوقع والتوبة الحتمية ).. بل الكفر هو إعتقادك ونزواتك التي تعتبرها إرشادات من الرب فقط لأنها تروق لك..وكأن الشيطان لا وجود له وتلك النزوات ليست من أفعاله..
هذا الفيروس الفكري الذي نهش أفكار المتثقف به (قد لا يعرف من هو سارتر لكن يعمل بما أراد له أن يعمل ..كيف؟ ببساطة ماركس أخترع أساس فكري أنتج ثنوية للإنسان سواءً في نشأته أو تدابير الحياة كأصل الإنسان صاحب الإرادة الحرة …وتبعه سارتر بنظام وجودي يبين كيف خلق الإنسان نفسه بمعنى أن الإنسان وهب قدراته كلها لله وأصبح عبداً له لكن أصل الإنسان هو الخالق ! ..بين تضارب أفكار الأول والحماقة الثاني أخفقت الأجيال بمعرفة أصلها ووجودها ..فأبت إلا أن تنحرف -للتفاصيل أذهب لقراءة كتاب |الإسلام ومدراس الغرب| :من ٩٨ص إلى ١١١ص- )
هذا الكبت الفكري مثله مثل عذر الكبت الجنسي! لدى المغتصب..لكن بصورة فكرية (تخيل مدى القرف المعنيّ) حيث التناقض الفهمي لاحدود له .. لذلك نرى اليوم أشخاص ..لا يترحمون على الميت اللاديني إعتقاداً منهم أن الله يرحم المسلمين من عباده بينما على النقيض فجسد اللاديني ووظائفه تسري بشكل طبيعي مسببه بذلك حياة كنحن ..ومن مسبب الحياة غير الله ورحمته؟ من يرحم الحي ألن يرحم الميت؟ أليس هو من رحم إبليس وأمهله إلى الوقت المعلوم؟ وإن كان على شاكلة طرد من الرحمة ! ..فهنا نعلم إن الشذوذ بمعرفة معنى الرحمة كبير وعقيم جداً وشخصياً لا أرى سبب منطقي يمنعني من الترحم على جسد كجسدي وروح كروحي أخ بالدين أم نظير خلق كلاهما تحت رحمة من خلقهم ..من أنت حتى تجزم باللارحمة . هل أنت خالقه؟!
السينما وشواذه المثليّن.!

قبل عدة أيام تم منع فيلم (d.strang )الثاني.. من العرض في عدة دول عربية ..بسبب وجود بعض المشاهد المخلة سلوكيًا .. وهذه ليست المرة الأولى التي تسوق فيها( وسائل الترفيه) ..فهم يستغلون أي فيلم أو مباراة كرة أو تجمع معين يضمن تغطيات مرئية وتعدد بالأعمار ..كي يروجوا لأنفسهم .. وليست وليدة العقد ..بل هي ظاهرة تمتد لعشرات السنين .. بعد مداهمة تسببت بما نراه اليوم من تعند وتعصب ..

هذه الحادثة وقعت في صيف عام ١٩٦٩ .. حيث كان هناك مقهى ليلي في نيويورك معروف بسمعته السيئة .. ولكنه لايتسم بالتعصب والعنف..كماهو اليوم
حينها قام رجال الشرطة فجأة !..بمداهمة المقهى بعدد بسيط لمحاولة طرد رواده ..
أيديولوجيا
السينما وشواذه المثليّن.! قبل عدة أيام تم منع فيلم (d.strang )الثاني.. من العرض في عدة دول عربية ..بسبب وجود بعض المشاهد المخلة سلوكيًا .. وهذه ليست المرة الأولى التي تسوق فيها( وسائل الترفيه) ..فهم يستغلون أي فيلم أو مباراة كرة أو تجمع معين يضمن تغطيات…
ولكن صُدمت الشرطة بعددهم (الرواد) ومن لحق بهم حتى وصل عددهم إلى ٣٠٠ شخص.. وتحول الأمر من مداهمة إلى محاوطة المقهى والشرطة بداخله! منتظرين الدعم ..الذي لم يأتي! فتشجع المثليّن وأقاموا مظاهرات كبيرة لمدة يوم كامل.. عرف بيوم( تحرير المثليّن )..ويقام سنويًا.. تلك المكيدة المدبرة أخرجت أسوء مافيهم وتفشوا في كل محفل مطالبين بحقوقهم اللامنطقية..الأمر تمامًا كالنسوية حيث بدأ الأمر بأستفزازهم وألت الأمور لمناهضة تُروج كذلك في السينما والرياضة وفي أي محفل …كذكرى سنوية

واجبنا؟!
-بصراحة ليس بيدنا الكثير .. فهم يشرعنون هذه الأعمال ولن نستطيع تغير شيء.. ولكن ربما مشاهدة هذه الأعمال عبر بعض التطبيقات والمواقع المقرصنة التي تقوم بحجب اللقطات المخلة ..سيكون أفضل حل لحماية نطاقك الأسري ..
الموضة السريعة

ماركات عالمية مثل Zara و H&M و SHEINوغيرها.. بإنتاج أقل جودة وسعر زهيد.. تستهلك مرة أو إثنتين ثم ترمى في النفايات..أغلب متسوقيها لا يعرفون ثمنها الحقيقي ومن الذي يدفعه!

لم تعد هذه الشركات تنتج موضة موسمين كما المعتاد.. إنها الآن تنتج موضة شهرية إذا لم تكن أسبوعية! وهكذا فالمستخدم سيتضرر منها إقتصاديا بدون أن يشعر .. يشتري الكثير من القطع الرخيصة ولا يستهلكها كفاية ظنا منه أنه يوفر المال لأنه لم يشتر قطع غالية..

أما كواليس إنتاج هذه الملابس فهي تبدأ من مصانع القماش ونوعه المدمرة للبيئة، الملوثة للانهار، المجففة للبحيرات، المعذبةللحيوانات كالقطط والكلاب والأرانب التي تسلخ حية تلصنع من شعورها هذه الملابس..

إضافة لصحة الناس الذين يعيشون في مناطق ملوثة كهذه (بنكلاديش،الصين، الهند وغيرها)وكثرة الامراض الخطيرة والتشوهات بينهم.. بالاضافة لفقرهم وحاجتهم للعمل في هذه المصانع لساعات طويلة وتعرضهم وهم نساء وأطفال لكافة انواع الاعتداء اللفظي والجسدي وبأجور أقل من زهيدة وهي تتناقص عاما بعد عام كلما زاد ربح هذه الشركات..

بعد أن ترمى الثياب في النفايات ماذا الآن؟
إنها مصنوعة من مواد أغلبها سامة وغازاتها مسرطنة ولا تتحلل فإما أن تطمر أو تحرق إذا لم يتم بيعها لدول أمريكا الجنوبية كملابس مستعملة زهيدة أو مثلا لبلغاريا حيث تباع القطع غير الصالحة للاستخدام على الناس الأكثر فقرا فيحرقونها طلبا للدفئ(دفئ مع كميات هائلة من الغاز السام)

لقد حاولت هذه الشركات خداع المستهلكين بإستقبالها نفايات الموضة السريعة خادعة إياهم أنها ستصنع منها ملابس معادة تدويرها و "مستدامة" والحقيقة أن لا إمكانية أبدا لذلك...

ولكن ماهو الحل لإيقاف كل هذا الدمار؟!
من أهم الحلول هو مقاطعة هذه المنتوجات والشركات والركون إلى شراء القطع المهمة دون إسراف والشراء من محلات الملابس المستعملة فهي بديل جيد وإقتصادي وصديق للبيئة..

_M
يُنقل أنَّ في عصر أحد ملوك الصفوية، عُقد مجلس بحضور الحاكم،فقام أحد الحاضرين بالحديث عن عدل علي كثيرا لعلمه بإدعاء ملوك الصفوية حبهم لعلي بن أبي طالب عليه السلام فعرف الحاكم أنه يتحدث بتلميح وتهكّم. وبعد إنتهاء المجلس وذهاب الحاضرين، أشار إليه بالبقاء وقال له:
ما لك تتكلم بهذا المقدار عن عدل علي؟
فأجابه أخيرا، وقال:
كانت لدي أرض وأخذها رجالك مني بالقوة ولا أجد من أتظلم إليه
فقال الحاكم: قل لي من الذي اغتصب أرضك حتى أعيدها إليك، ولكن لماذا كل هذا الكلام عن عدل علي ؟
قال الرجل للحاكم: إنك تدعي حب علي ، وعليك أن تتصرف مثله بعدالة
فأجابه الحاكم: صحيح بأننا نحب عليا، غير أن حكومة علي لم تدم أكثر من خمسة أعوام لعدالته، وأنا أريد أن تدوم حكومتي أكثر!
عسى أن يتركوك(جميع الأطراف)..في ما تجيده لإسترجاعها ولا يحملوك ما فوق طاقتك لأغراضهم ذات الأنا.

*مبروك للشرفاء*
يلجأ أغلبية الباحثين عادة إلى " غوغل " و لا يعودون إلَّا بالقليل أو بمعلوماتٍ غير مؤكدة ..
نقدم بين أيديكم أهم 12 موقعا جادا في شؤون العلم و الثقافة ..

* موقع  refseek ..
محركُ بحثٍ يوفر المصادر الأكاديمية بطريقةٍ سهلة أكثر من مليار مصدر من الكتب والمجلات والأخبار والموسوعات ..
https://www.refseek.com

* موقع WorldCat ..
محركُ بحثٍ سهلُ الإستخدام يبحث في أكثر من 20 ألف مكتبةٍ و يحتوي على أكثر من 2مليار مصدر و يمكنك من إيجاد أقرب مكتبة لك ..

https://www.worldcat.org

* موقع Springer ..
يحتوي على أكثر من 3مليون مصدر في مختلف المجالات العلمية من مقالات و أوراق و مؤتمرات
و أجزاء من كتب ..
https://link.springer.com

* موقع Microsoft_Academic ..
يحمل نتائج بحث واسعة المحتوى للأكاديميين و يتم تحديثها باستمرار يحتوي على أكثر من120 مليون مطبوعة ..

https://academic.microsoft.com

* موقع Bioline ..
محركُ بحثٍ تطوعيٍ يعمل على جمع المقالات المنشورة في المجلات العلمية بالدول النامية مثل
مصر و تركيا و العراق و الأردن و غيرها ..

http://www.bioline.org.br

* موقع EThOS ..
يحملُ أكثر من 500 ألف رسالةَ ماجستيرٍ و دكتوراه في جميع المجالات ..
https://ethos.bl.uk

* موقع Research Paper’s in Economics ..
محركُ بحثٍ يحتوي على أكثر من مليوني بحثٍ في علم الإقتصاد و العلوم الأخرى ذات الصلة ..

http://repec.org

* موقع Science.gove ..
محركُ بحثٍ علميٍ تابع للحكومة الأمريكية يجمع أكثر من 2000 موقعٍ علميٍ و يحتوي على أكثر من 200 مليونَ ورقةٍ و نتائجَ موثوقةٍ ..

https://www.science.gov

* موقع kotobgy ..
محركُ بحث يحتوي على الملايين من الكتب العربية القابلة للتحميل ..

https://www.kotobgy.com

* موقع pdfdrive ..
أكبرُ و أفضلُ موقع لتحميل الكتب في جميع التخصصّات بصيغة PDF يحتوي أكثر من 225 مليون كتاب جاهزة للتحميل المباشر و يمكن استخدامه للدراسة ..

https://www.pdfdrive.com

* موقع ISEEK Education ..
محركُ بحث ممتاز يستهدف الطلاب و المعلمين
و الإداريين و غيرهم يحتوي على موادَ موثوقةٍ ..

https://education.iseek.com

* موقع base_-search ..
من أفضل و أقوى محركات البحوث الأكاديمية توجد أكثر من 100 مليون وثيقةٍ علميةٍ .. 70٪ من المقالات التي يحتويها مجانية ..

https://www.base-search.net
knowledge is a powerful weapon...
arm yourself with it !
HTML Embed Code:
2024/05/17 16:45:01
Back to Top