TG Telegram Group Link
Channel: مرحباً ياطالب العلم
Back to Bottom
من التلبيس الذي يحصل اليوم من بعض المشايخ الذين يدعون السلفية للدفاع عن بعض من يعظمون:
إذا دعا من يعظمونه إلى ما يخالف شرع الله كالدعوة إلى (وحدة الأديان) وسماها (حوار الأديان ) أو (التعايش والتسامح بين الأديان)

أخذوا في بيان ما يجوز من الحوار والتعايش مع اليهود والنصارى بشروطه الشرعية موهمين الناس أن ما يدعو إليه معظمهم هو نفسه الذي أجازه الشرع

وهم وغيرهم يعلم من قول وفعل معظمهم أنه يدعو حقيقة إلى وحدة الأديان وحرية الأديان باسم التعايش والتسامح والحوار بين الأديان ولكن هدف المدافعين الدفاع عن أهل الباطل لتعظيمهم لهم لمقاصد دنيوية خبيثة ولا يهمهم ضياع الدين، ولا ما يقع فيه الناس من باطل.
فتنبهوا

الخلاصة: ما شرعه الله وأجازه من التعامل مع اليهود والنصارى غير ما يحصل اليوم من الدعوة إلى وحدة الأديان وأخوة الإنسانية مع اليهود والنصارى على اعتبار أنهم أخوتنا في الإنسانية والديانة الإبراهيمية
وإن سموا هذا كله حوارا أو تعايشا أو غير ذلك فالعبرة بالحقائق التي تظهر في أقوالهم وأفعالهم وتطبيق ما يدعون إليه.
والله أعلم

✍️ الشيخ أبو الحسن علي الرملي
القضاء على الكراهية عند دعاة وحدة الأديان يعني القضاء على عقيدة بغض الكفار وهي من أصول ديننا.

✍️ الشيخ أبو الحسن علي الرملي
•|[ المسرد التاريخي لهذه النظرية وتشخيص وقائعها

« إنها نظرية اليهود والنصارى، وهي حديثة بصنع شعاراتها، والعمل من أجلها على كافة المستويات - كما سيأتي - لسَحب المسلمين عن إسلامهم، لكنها قديمة عند اليهود، والنصارى، في كوكبة تدابيرهم الكيدية ومواقفهم العدائية للإسلام، والمسلمين.

وبتتبع مراحلها التاريخية، وجدتها قد مرت في حقب زمانية أربع هي:

١ - مرحلتها في عصر النبي ﷺ: قد بين الله - سبحانه - في محكم كتابه، أن اليهود، والنصارى في محاولة دائبة؛ لإضلال المسلمين عن إسلامهم، وردهم إلى الكفر، ودعوتهم المسلمين إلى اليهودية أو النصرانية فقال - تعالى -: ﴿ودَّ كَثِيرٌ مِن أهْلِ الكِتابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِن بَعْدِ إيمانِكُمْ كُفّارًا حَسَدًا مِن عِنْدِ أنْفُسِهِمْ مِن بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ الحَقُّ فاعْفُوا واصْفَحُوا حَتّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأمْرِهِ إنَّ اللَّهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ [البقرة / ١٠٩].

وقال - تعالى -: ﴿وقالُوا لَنْ يَدْخُلَ الجَنَّةَ إلّا مَن كانَ هُودًا أوْ نَصارى تِلْكَ أمانِيُّهُمْ قُلْ هاتُوا بُرْهانَكُمْ إنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ﴾ ﴿بَلى مَن أسْلَمَ وجْهَهُ لِلَّهِ وهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أجْرُهُ عِنْدَ رَبِّهِ ولا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ ولا هُمْ يَحْزَنُونَ﴾ [البقرة / ١١١، ١١٢].

وقال - تعالى -: ﴿وقالُوا كُونُوا هُودًا أوْ نَصارى تَهْتَدُوا قُلْ بَلْ مِلَّةَ إبْراهِيمَ حَنِيفًا وما كانَ مِنَ المُشْرِكِينَ﴾ [البقرة / ١٣٥].

وهكذا في عدد من آيات الله، يتلوها المسلمون في كتاب الله؛ ليحذروا الكافرين من اليهود، والنصارى، وغيرهم، كما قال تعالى: ﴿ولا تَلْبِسُوا الحَقَّ بِالباطِلِ وتَكْتُمُوا الحَقَّ وأنْتُمْ تَعْلَمُونَ﴾ [البقرة / ٤٢].

ففي تفسير ابن جرير - رحمه الله تعالى - عند هذه الآية «عن مجاهد - رحمه اله تعالى - أنه قال: ﴿ولا تَلْبِسُوا الحَقَّ بِالباطِلِ﴾ اليهودية والنصرانية بالإسلام».

وفي تفسير ابن كثير - رحمه الله تعالى - عن قتادة - رحمه الله تعالى - أنه قال عند هذه الآية: «ولا تلبسوا اليهودة والنصرانية بالإسلام، إن دين الله الإسلام، واليهودية والنصرانية بدعة ليست من الله».

وهذا التفسير من أعظم الفقه بكتاب الله تعالى.

ثم خمدت محاولتهم حينا من الدهر حتى انقراض القرون المفضلة.

٢ - مرحلة الدعوة إليها بعد انقراض القرون المفضلة: ثم بدت محاولاتهم مرة أخرى تحت شعار صنعوه، وموهوا به على الجهال، وهو: أن الملل: اليهودية، والنصرانية، والإسلام. هي بمنزلة المذاهب الفقهية الأربعة عند المسلمين كل طريق منها يوصل إلى الله - تعالى -.

وهكذا فيما يثيرونه من الشبه، ومتشابه القول، وبتر النصوص، مما يموهون به، ويستدرجون به أقواما، ويتصيدون به آخرين، من ذوي الألقاب الضخمة هنا وهناك؟
ثم تلقاها عنهم دعاة: «وحدة الوجود» و«الاتحاد» و«الحلول» وغيرهم من المنتسبين إلى الإسلام من ملاحدة المتصوفة في مصر، والشام، وأرض فارس، وأقاليم العجم، ومن غلاة الرافضة وهي من مواريثهم عن التتر، وغيرهم حتى بلغ الحال أن بعض هؤلاء الملاحدة يجيزون التهود، والتنصر، بل فيهم من يرجح دين اليهود والنصارى على دين الإسلام، وهذا فاشٍ فيمن غلبت عليهم الفلسفة منهم، ثم انتقلوا إلى أن أفضل الخلق عندهم هو: «المحقق» وهو: الداعي إلى الحلول، والاتحاد. وقد كشفهم شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله تعالى - في مواضع من كتبه .

وقد قُمِعَت هذه الدعوة الكفرية بمواجهة علماء الإسلام لها، والمناداة عليها، وعلى منتحليها، بأنها كفر وردة عن الإسلام.

وكان لشيخ الإسلام ابن تيمية - ﵀ تعالى - مواقف إسلامية مشهورة خالدة، ولغيره من علماء المسلمين الذين ردوا على هؤلاء الغلاة، مثل الحلاج: الحسين بن منصور الفارسي، المقتول على الردة سنة ٣٠٩ (١)، وابن عربي محمد بن علي الطائي، قدوة السوء للقائلين بوحدة الوجود، في كتابه: الفصوص، المتوفى سنة ٦٣٨، وابن سبعين. ت سنة ٦٦٩، والتلمساني. ت سنة ٦٩٠، وابن هود. ت سنة ٦٩٩، وغيرهم كثير
٣ - مرحلة الدعوة إليها في النصف الأول من القرن الرابع عشر: وقد خمدت حينا من الدهر محتجرة في صدر قائليها، المظهرين للإسلام، المبطنين للكفر والإلحاد، حتى تبنتها حركة «صن مون التوحيدية» ويقال «المونية»

وقبلها «الماسونية» وهي: «منظمة يهودية للسيطرة على العالم، ونشر الإلحاد والإباحية»، تحت غطاء الدعوة إلى وحدة الأديان الثلاثة، ونبذ التعصب بجامع الإيمان بالله، فكلهم مؤمنون. وقد وقع في حبال دعوتهم: جمال الدين بن صَفدَر الأفغاني، ت سنة ١٣١٤ بتركيا وتلميذه الشيخ محمد عبده بن حسن التركماني. ت سنة ١٣٢٣ بالإسكندرية .
وكان من جهود محمد عبده، في ذلك، أن ألف هو، وزعيم الطائفة ميرزا باقر الإيراني، الذي تنصر، ثم عاد إلى الإسلام، ومعهم ممثل جمال الأفغاني، وعدد من رجال الفكر في: «بيروت» ألفوا فيه جمعية باسم: «جمعية التأليف والتقريب» موضوعها التقريب بين الأديان الثلاثة. وقد دخل في هذه الجمعية بعض الإيرانيين، وبعض الإنجليز، واليهود، كما تراه مفصلا في كتاب: «تاريخ الأستاذ الإمام: ١ / ٨١٧ - ٨٢٩» تأليف محمد رشيد رضا. المتوفى سنة ١٣٥٤.

ومن جهود محمد عبده في ذلك، مراسلات بينه، وبين بعض القساوسة، كما في كتاب: «الأعمال الكاملة للشيخ محمد عبده: ٢ / ٣٦٣ - ٣٦٧» جمع محمد عمارة.

وقد جالت مطارحات في هذه النظرية، بين عدد من المؤيدين، والمعارضين، بين محمد عبده، ومحمد حسين هيكل، والطبيب حسن الهراوي، وعبد الجواد الشرقاوي، وذلك في مجلة: «السياسة الأسبوعية بمصر» في الأعداد / ٢٨٢١ لشهر صفر عام ١٣٥١، وما بعده.

وفي: «صحيفة الهلال» في الأعداد / ٤٨٤، ٤٨٥ لعام ١٣٥٧، ١٣٥٨، مقالات بعنوان: «هل يمكن توحيد الإسلام والمسيحية؟» بين كل من / محمد فريد وجدي، ومحمد عرفة، وعبد الله الفيشاوي الغزي، وبين القساوسة، وكان الحوار، وكانت المراسلات جارية في هذه المقالات في الجواب على هذا السؤال: هل يمكن التوحيد بين الإسلام والمسيحية من جهة الأسلوب الروحي فقط، أو من جهة الأمور المادية؟

وكان النصراني إبراهيم لوقا يستصعب توحيد الإسلام والمسيحية في كلا الأمرين جميعا، ولكنه استسهل الجمع بين المسلمين والنصارى في مصالح الوطن، ثم قال:
«لا سبيل إلى الوحدة الكاملة إلا بأن تعتنق إحداهما مبادئ الأخرى، فإما إيمان بلاهوت المسيح، وتجسده، وموته، وقيامه، فيكون الجميع مسيحيين، وإما إيمان بالمسيح كواحد من الرسل النبيين، فيصبح به الجميع مسلمين».

٤ - مرحلة الدعوة إليها في العصر الحاضر: في الربع الأخير من القرن الرابع عشر الهجري، وحتى عامنا هذا ١٤١٦. وفي ظل «النظام العالمي الجديد»: جهرت اليهود، والنصارى، بالدعوة إلى التجمع الديني بينهم، وبين المسلمين، وبعبارة أخرى: «التوحيد بين الموسوية، والعيسوية، والمحمدية» باسم:
«الدعوة إلى التقريب بين الأديان». «التقارب بين الأديان». ثم باسم: «نبذ التعصب الديني».

ثم باسم: «الإخاء الديني» وله: فتح مركز بمصر بهذا الاسم .

وباسم: «مجمع الأديان» وله فتح مركز بسيناء مصر بهذا الاسم .

وباسم: «الصداقة الإسلامية المسيحية».

وباسم: «التضامن الإسلامي المسيحي ضد الشيوعية».

ثم أخرجت للناس تحت عدة شعارات:

«وحدة الأديان». «توحيد الأديان». «توحيد الأديان الثلاثة». «الإبراهيمية». «الملة الإبراهيمية». «الوحدة الإبراهيمية». «وحدة الدين الإلهي». «المؤمنون». «المؤمنون متحدون». «الناس متحدون». الديانة العالمية«.» التعايش بين الأديان». «المِلّيُون». «العالمية وتوحيد الأديان».

ثم لحقها شعار آخر، هو «وحدة الكتب السماوية». ثم امتد أثر هذا الشعار إلى فكرة طبع: «القرآن الكريم، والتوراة، والإنجيل» في غلاف واحد.

ثم دخلت هذه الدعوة في: «الحياة التعبدية العملية» ؛ إذ دعا «البابا» إلى إقامة صلاة مشتركة من ممثلي الأديان الثلاثة: الإسلاميين والكتابيين، وذلك بقرية: «أسِيس» في: «إيطاليا». فأقيمت فيها بتاريخ: ٢٧ / ١٠ / ١٩٨٦ م.

ثم تكرر هذا الحدث مرات أخرى باسم: "صلاة روح القدس ففي: «اليابان» على قمة جبل: «كيتو» أقيمت هذه الصلاة المشتركة، وكان - واحسرتاه - من الحضور ممثل لبعض المؤسسات الإسلامية المرموقة.

وما يتبع ذلك، من أساليب بارعة للاستدراج، ولفت الأنظار إليها والالتفاف حولها، كالتلويح بالسلام العالمي، ونشدان الطمأنينة والسعادة للإنسانية، والإخاء، والحرية، والمساواة، والبر والإحسان. وهذه نظيرة وسائل الترغيب الثلاثة التي تنتحلها الماسونية: «الحرية، والإخاء، والمساواة» أو: «السلام، والرحمة، والإنسانية» وذلك بالدعوة إلى «الروحية الحديثة» القائمة على تحضير الأرواح، روح المسلم، وروح اليهودي، وروح النصراني، وروح البوذي، وغيرهم، وهي من دعوات الصهيونية العالمية الهدامة، كما بين خطرها الأستاذ محمد محمد حسين - ﵀ تعالى - في كتابه: «الروحية الحديثة دعوة هدامة / تحضير الأرواح وصلته بالصهيونية العالمية».

[ الإبطال لنظرية الخلط بين دين الإسلام وغيره من الأديان ]

(١)- لا أستعمل الرمز «هـ» إشارة إلى التاريخ الهجري؛ لأنه ليس لدينا في الإسلام سواه، والتاريخ الميلادي ليس قسيما له، وعند وروده منقولا أرمز له بحرف «م».

◉ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

قَنَـــاةُ مرحباً ياطالب العلم
من هُنــ↶ـــا

[ https://hottg.com/abuelfawzan3 ]
أريها السُّها وتُرينِي القَمَرَ : يضرب لمن يُغالط فيما لا يخفى و لمن تخاطبه فيبعد في الجواب
إذا وَصَفَ الطائيَّ بالبُخْلِ مادِرٌ ...... وعَيّرَ قُسّاًً بالفَهاهةِ باقِل
ّ
وقال السُّهى للشمس أنْتِ خَفِيّةٌ ...... وقال الدّجى يا صُبْحُ لونُكَ حائل
ّ
وطاوَلَتِ الأرضُ السّماءَ سَفاهَةً .... وفاخَرَتِ الشُّهْبُ الحَصَى والجَنادل
ّ
فيا موْتُ زُرْ إنّ الحياةَ ذَميمَة ٌ.... ويا نَفْسُ جِدّي إنّ دهرَكِ هازِل
عار علينا نحن السلفيين أن نجبن عن الدفاع عن السنة، للشيخ عايد الشمَّري حفظه الله
بسم الله الحمن الرحيم،
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
فنقدم لإخواننا الكرام هذه الكلمة التذكيرية المحفزة النافعة المقنعة للدفاع عن السنة، وهي للشَّيخ عايد الشَّمَّري حفظه الله تعالى، فأسال الله تبارك وتعالى أن ينفع بها كلَّ من سمعها، آمين.
الكلمة في المرفقات.

وهذا نص التفريغ:

فهل نجبن نحن والكتاب والسنة معنا؟ عار علينا نحن السلفيون أن نجبن عن الدفاع عن الحق وأهل الباطل يتشجعون في دفاعهم عن باطلهم، لا بارك الله في هذه الحياة التي يعيشها الإنسان جبانا ذليل الرِعْدِ، لا بارك الله فيها، ولا طعم لشراب ولا لطعام فيها و رب الكعبة؛ إما أن أعيش سلفيا؛ أرفع رأسي وأنصر دعوة نبيي محمد صلى الله عليه وسلم وأنصر آثار السلف وأنصر علماءنا في هذا الزمان؛ علماء السنة كالألباني وابن باز وابن عثيمين والشيخ صالح الفوزان والشيخ عبدالله الغديان والشيخ اللحيدان الشيخ ربيع وغيرهم، وغيرهم من علماء السلفية التي نشروها وإلا لا ! لا خير فينا، لا خير فينا ورب الكعبة، يعني أتعجب أنا، ليه كل هذه الحملة المسعورة على الدعوة السلفية؟ ليه كل هذه الحملة المسعورة على السلفيين؟ ليه كل هذا المدح والثناء على أهل البدع؟ لماذا كل هذا؟ أين غيرتك يا من تثبت أن الله استوى على عرشه؟ أين غيرتك يا من تثبت أن الله في العلو، أين غيرتك يا من تثبت أنه لا نافع ولا ضار إلا الله؟ و لا تستغيث ولا تستعين إلا بالله ؟ و لا ترى التمائم ولا الحلف إلا بالله؟ أين غيرتك وأنت ترى أن أئمتك الذين يدعون إلى نفس الدعوة يُذَمُون ويقدح بهم والذين يمدحون من ينكر الاستواء و من لا يثبته؛ يقول الله في كل مكان وغيره وغيره يصبح إماما ؟ أين غيرتك يا أخي؟ إلى هذه الدرجة وصلنا ؟ إلى هذه الحالة انتكسنا؟ هو دين من تمسك به اعتز و من تركه ذل، هي جنة من سعى إلى طريقها فاز بها ومن تركها ضاع ، هو رب كريم سبحانه وتعالى من اعتصم بأمره ازداد قوة وعنفوانا واعتز بمعزة الله له، وإلا لا خير في حياته. أصبح علماؤنا يتهمون بتهم شتى ومشايخنا يتهمون بتهم شتى، وخوراج هذا العصر و معتزلة هذا العصر وأشاعرة هذا العصر أصبحوا هم الأئمة ؟ و هم المجاهدون الأبطال ؟ و هم الرجال الشجعان ؟

إنهم يريدون أن يقتلونكم أيها السلفيون قتلا معنويا يريدونكم أن تنسلخوا من سلفيتكم فاثبتوا عليها؛ معكم من الأدلة لا يغركم صفة كلامهم، يقول الأوزاعي: "عليك بآثار من سلف وإن رفضك الناس، وإياك وآراء الرجال وإن زخرفوا لك القول".

https://youtu.be/bVlX1005OZ4
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🛒 التفصيل في حكم القيام لأحد متى يحرم ؟ ومتى يجوز ؟

لفضيلة الشيخ / د. صالح بن عبدالله العصيمي وفقه الله وسدد خطاه

🔗 رابط المشاهدة
قديمة من الشيخ عايد الشمري حفظه الله من عشر سنوات.. لكن الأمر زاد وشاع والله المستعان...

مؤامرة..مؤامرة..مؤامرة..عليك يا بلاد الحرمين وموطن التوحيد والسنة وتحكيم الشريعة

بسم الله الرحمن الرحيم

مؤامرة..على بلاد الحرمين وعلى التوحيد والسنة وعلى الشريعة الإسلامية.

مؤامرة..على السياسة الشرعية وعلى السنن النبوية وعلى سمو الأخلاق الإسلامية.

مؤامرة..على الفرد والأسرة والمجتمع والأمة الإسلامية.

مؤامرة.. على العفاف والحياء والفضيلة وتريد إسقاط القمم في أودية الرمم الغربية.

مؤامرة..تسعى لتدنيس بياض الفضيلة بسواد الرذيلة.

مؤامرة..هدفها إلحاد في الفكر وهتك لستر الطهر وتمزيق لحجاب بنت الوطن العفيفة.

مؤامرة..تتخطى ضوابط الشريعة لترسل إلى بلاد الكفر والإباحية جموعا من أحداث في السن صغيرة.

مؤامرة..يتحالف فيها ضباع اللؤم السياسي وكل ديوث أنتجته مواخير أوساخ الرذيلة.

مؤامرة..تخطف فيها الخفافيش مصابيح الهدى من ميادين المدينة.

مؤامرة..يراد منها حرق  حدائق الورود وغرس كل شوكة لعينة.

مؤامرة.. تريد خطف البراءة من صدور وعقول أطفالنا الصغيرة.

مؤامرة.. بتحالف بين شيوعية وقومية ناصرية اشتراكية شرقية ورأسمالية ليبرالية علمانية غربية.

مؤامرة..لحرق الثوابت لينهار بناء الوطن في أودية من نتن الفكر والأخلاق السقيمة.

مؤامرة..بخيانة تفتح الثغور للغزاة في حصن الوطن بل حتى أبواب المدينة.

مؤامرة..مؤامرة..مؤامرة.. عليك ياوطن الحرمين وموطن التوحيد والسنة الشريفة.
                              مؤامرة..مؤامرة..مؤامرة
           لابد من سل سيوف الفضيلة من أغمادها لكي لا تصول وتجول مومس الرذيلة
                              مؤامرة..مؤامرة..مؤامرة
            لابد  من حراسة الفرسان فيها فلقد استيقضت عين الخيانة الخسيسة
                           مؤامرة..مؤامرة..مؤامرة
        شعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر تطهر من الرجس ميادين المدينة
                          مؤامرة..مؤامرة..مؤامرة
تحكيم الشريعة بالمرصاد لكل علماني وليبرالي ومبتدع ومفسد  يريد الإلحاد والإفساد
                  في بلاد الحرمين السعودية  الأمينة

اللهم احفظ بلاد الحرمين السعودية قيادة وشعبا وسائر بلاد المسلمين من كل مكروه

كتبه المتوكل على ربه القوي : عايد بن خليف السند الشمري
26/ 6 / 1435
كنت أظن أن فقه (النشر والإمساك عنه في التوقيت المناسب) لا يحسنه الكثير من الشباب فقط، وإذا به داء عند بعض من يدعي العلم أيضا.

وقد لحق الدعوة ضرر كبير بسبب هؤلاء، حتى قلب الحق باطلا والباطل حقا عند الكثير من العامة، وفتن الكثير من العباد.

✍️ الشيخ أبو الحسن علي الرملي
محبتنا ونصرتنا لبلاد الحرمين وأهلها المسلمين دين نتقرب بها إلى الله تبارك وتعالى، ومحبتنا ونصرتنا للقدس والشام كله وأهله المسلمين دين نتقرب إلى الله بها.

فولاءنا وبراءنا على الدين لا على الوطنية
هذا ما أمرنا الله به.

ووجود الكافرين والمنافقين وأصحاب الفتن بين هؤلاء وهؤلاء وأفعالهم؛ لا تغير هذا الأصل أبدا.

✍️ الشيخ أبو الحسن علي الرملي
محبة السعودية وأهلها من المسلمين دين ندين الله به ولو احتاجت لأرواحنا لفديناها بها لله

ومحبة علمائها من أصحاب السنة الأموات والأحياء من أعظم القرب التي نتقرب بها إلى الله هي وكل بلد مسلم

ولا يعني ذلك الدفاع عن المنكر وأهله وعدم إنكاره سواء صدر منها أو من أي بلد مسلم بالطريقة الشرعية

✍️ الشيخ أبو الحسن علي الرملي
. من نفائس علماء الدعوة النجدية

. [البراءة من أهل الشرك]
. وله أيضًا:
. بسم الله الرحمن الرحيم
من عبد اللطيف بن عبد الرحمن، إلى الأخ المحب: حمد بن عبد العزيز، سلمه الله تعالى، وأسبغ عليه سحائب فضله، ووالى؛ سلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

وبعد، فأحمد إليك الله الذي لا إله إلا هو على نعمه، والذي أوصيك به: القيام لله في هذه الفتنة الشركية، التي أشربتها قلوب أكثر الناس، واذكر قول ابن القيم، ﵀، في إغاثته: ولا ينجو من شرك هذا الشرك، إلا من عادى المشركين في الله، وتقرب بمقتهم إلى الله ... إلخ.

والمرء قد يكره الشرك، ويحب التوحيد، لكن يأتيه الخلل من جهة عدم البراءة من أهل الشرك، وترك موالاة أهل التوحيد ونصرتهم؛ فيكون متبعًا لهواه، داخلًا من الشرك في شعب تهدم دينه وما بناه، تاركًا من التوحيد أصولًا وشعبًا، لا يستقيم معها إيمانه الذي ارتضاه، فلا يحب ولا يبغض لله، ولا يعادي ولا يوالي لجلال من أنشأه وسواه؛ وكل هذا يؤخذ من شهادة أن لا إله إلا الله.

فلا تذخر المذاكرة بهذا في كل مجلس وكل مجمع، وإن اجتمعت بعبد العزيز بن حسن، فدارجه بالنصيحة، عسى أن ينتفع ويقوم لله، ويبلغ عن رسول الله، فيكون عونًا لك في ناحيتك، والسلام.

[ الدرر السنية في الأجوبة النجدية (٨ /٣٩٦)]
كتاب/ غضب الديان على القائلين بوحدة الأديان pdf

تأليف: أسعد بن عجيل

رابط التحميل

https://hottg.com/abuelfawzan3/14843
لا يضق صدرك -مبلِّغ العلم- ولا تضعف؛لمقالة زورٍ قيلت،أتريد أن تحيا وما لك في النَّاس مبغضٌ؟!أدركنا كبارًا كالشَّيخين ابن بازٍ وابن عثيمينٍ وفي أقرانهم من يعيبهم،ومثله كان فيمن قبلهم كالشَّيخ محمَّد بن إبراهيمَ وغيره،وهكذا كان فيمن قبلهم،ففي الخلق أهواءٌ وأدواءٌ،ولكلِّ قومٍ وارثٌ.

✍️ الشيخ صالح العصيمي حفظه الله
معنى قوله ﷺ: "وَمَنْ يَسْتَعْفِفْ يُعِفَّهُ اللَّهُ"
HTML Embed Code:
2024/04/30 17:39:46
Back to Top