TG Telegram Group Link
Channel: اتحاد الشعراء والمنشدين الرسمية
Back to Bottom
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
(بسم الله الرحمن الرحيم )
#جودة_متوسطة
(رضاك أهم غاياتي )
كلمات : ضيف الله سلمان
الحان :طه الشرقبي
توزيع :عادل مرعي
أداء : فرقة الشهيد زيد علي مصلح
تصوير :طالب ساتر -رضوان الجعفري
الامسية الثالثة لمدرسة الشهيد زيد علي مصلح 1445 2024
تيليجرام
https://hottg.com/Taha_alshrqby
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
(بسم الله الرحمن الرحيم )
#جودة_عالية
(رضاك أهم غاياتي )
كلمات : ضيف الله سلمان
الحان :طه الشرقبي
توزيع :عادل مرعي
أداء : فرقة الشهيد زيد علي مصلح
تصوير :طالب ساتر -رضوان الجعفري
الامسية الثالثة لمدرسة الشهيد زيد علي مصلح 1445 2024
تيليجرام
https://hottg.com/Taha_alshrqby
Forwarded from #الشاعر_ضيف_الله_سلمان (ضيف الله سلمان)
رضاك اهم غاياتي
ــــــــــــــــــــــــ
رضاك اهم غاياتي
وعفوُكَ منتهى املي..

اجرني من متاهاتي
سبيلُكَ اعظمُ السُبُلِ..
ــــــــــــــــــــــــ
لتغفرَ لي خطيئاتي
وتصلحَ بالتقى عملي

قصدتك في مناجاتي
وانت اللهُ خيرُ ولي

ــــــــــــــــــــــــ

اتيتك من بداياتي
لكي ترضى وتكتبَ لِي..

نجاةً من معاناتي
وتعصِمَني من الزللِ..
ــــــــــــــــــــــــ
ومن لي في الغدِ الآتي
سواكَ اذا دنى اجلي..

وإن بَعُدَت مسافاتي
فانت اللهُ اقربُ لي..

ــــــــــــــــــــــــ
انا في كلِّ حالاتي
وفي حِلّي ومُرتَحَلي..

لتقصيري وزلاتي
رهينُ الخوفِ والخجلِ
ــــــــــــــــــــــــ
قصدتُك في موالاتي
بطاعةِ اعظمِ الرُسُلِ..

وسيفي في المهماتِ
ولائي للامامِ علي..

ــــــــــــــــــــــــ

#ضيف_الله_سلمان
#فرقة_مدرسة_الشهيد_زيد_علي_مصلح
1️⃣

بسم الله الرحمن الرحيم
الشاعر | عبدالسلام المتميز
قصيدة (معركة الوعي)

برقٌ بكف ابن بدر الدين قد ظهرا
فمدَّ في طور سينا نورَ غار حِرَا

بصرخةٍ كعصا موسى وإن بها
إغراقَ صهيون لا مَنجا ولا وزرا

ولو غدا الغربُ لاسرائيل قُبّتَها
والعُرْبُ دون الجدار الفاصلِ الجُدُرا

هزيمةٌ فشَلُ اسرائيل ذُلَّ بها
من كان للنصر لاسرائيل منتظرا

(طوفان الاقصى) برغم الجرح منتصر
بل إنه منذ (سبتِ اكتوبرَ) انتصرا

وغزةٌ بدِمَاها سوف تبدأ في
تأديب من طبّعوا أو ولّوا الدبُرا
غداً موازينُ عدلٍ سوف نُبصرها
تُوْفِي الصواعَ لكلٍ حسبما ادّخرا

غدا يرى العالَمُ التغييرَ مكتسِحاً
إنْ رافعاً دولاً أو خافضا أُخَرا

سحائب الذلّ حُبلَى فوقَ من صمتوا
كي تُهطِلَ النارَ لا كي تُهطِل المطرا

وغزةٌ لم تعد تدري أيقتلها
خِذلانُ مَن أسلموا أم نارُ مَن كفرا؟

جيرانها بكروش الذل مُتخمةٌ
وأهلها يأكلون المُر والصبِرا

والبعض يُسلِكُهم جيشُ العِدا طرقًا
وحين يمشون يُفنِي كلَّ مَن عَبَرا

وهكذا كلُّ نهجٍ يرسمون لنا
فلن نرى فيه إلا الشر والخطرا

الكون ثار على لوبِيْ اليهود وقد
بدَت طلائع صحوٍ تكسر الأطرا

(حريّة الرأي) عند الغرب قد قُمِعَت
وبان في الغرب زيفٌ طالما استترا

مكياجها سال عن (تمثالِ حريَةٍ)
وبين نابَيْه (مَصّاص الدِما) ظهرا

لكن سيبقى السؤال المُر يخنقني
أين العروبة لم نلمح لها أثرا

الذلُّ ذنبُ رؤىً عن ربها ابتعدت
ومنهج الله من ذنب الصَغار بَرَا

وما ابتغى القوم في غير القُرَان هدىً
إلا وضلوا وصاروا للورى عِبَرا

فعالِمٌ باسم دين الله جمَّدَها
وجاهلٌ ظل للمجهول منتظرا

وهل إلى العز يسعى الجيل وهو يرى
كُتْبَ العقيدةِ عدّت ذلنا قدرا

أم هل سينقذُ مِن تيهٍ ثقافتنا
من لم يزل بضلال الغرب منبهرا

ومن يُحَيْوِنُهم (داروينُ) قد خسروا
تكريمَ من قال (إني خالقٌ بشرا)

يُكلِّبون هوى الإنسان ثم به
يُكبِّلون خُطا الإنسان حيث سرى

يستحمرون رؤى الإنسان ثم بها
يستعمرون حِماه ثروةً وثَرى

غرائزيا أرادوه يُحركه
بطنٌ وفرجٌ، فيمشي طوعَ مَن أمرا

سمَّوا عبودية الدنيا لمنهجهم
(حرية الفكر) فانسقنا لهم زمرا

كم بِاسمِ (حريةٍ شخصيةٍ) هدموا
نسيجَ مجتمعٍ كم فكّكوا أُسَرا

ذاك ابنه عند دُور العجز يقذفه
تلك ابنها سامها الإيذاءَ مُذ كبُرا

هذا تحوّل أنثى، ذا بغير أبٍ
هذا تحوّل كلبًا ذلك انتحرا

ففي النفوس خراب في أواصرها
مهما المظاهر كانت تبهر النظرا

أمِن أولئك نستسقي ثقافتنا
إن يدخلوا جُحر ضبٍ نتبَعِ الأثرا

من تتجهْ شطرَ أمريكا محبّتُه
سيعبد الجِبْتَ مهما حج واعتمرا

هم يبدأون بقصف الوعي فانتبهوا
من قبل أن يقصفوا أو يهدموا حجرا

وبعدَ سفك زكاء النفس سفكُ دمٍ
حتما ومن بعد هتك الوعي هتكُ عُرى

ياإخوتي إن نُرِد تحرير أمتنا
فحرروا قبل ذاك السمعَ والبصرا

لا يعثر الجيل عن درب النجا أبداً
إلا وبالفكر قبل الرِجلِ قد عثرا

ما استأجر الخصمُ من قومٍ مواقفَهم
إلا وقد أصبحوا في وعيهم أُجَرا

روح الجهاد تصد الشر إن غُرِست
في الجيل فاستنطقوا الآيات والسورا

فلْيشمَخِ العِلمُ بالبارود مُحتزما
ولْيطلعِ النور بالنيران مُتّزرا

من يتَّبِع شعرَ غاوٍ يغوِ كيف بمن
يحذون حذوَ يهودٍ والغَوَى انتشرا

برامجٌ موقعٌ فتوىً لحىً كتبٌ
منظمات فنونٌ ساسةٌ خُبَرا

إلا من (انتصروا من بعد ما ظُلموا)
فهم الضمانة قالت (سورة الشعرا)

فافضح يهود الخنا قاطع بضائعها
كيلا تشاركها عدوانها القذرا

من اشترى اليوم شيئا من بضائعهم
فمِن يديه رصاصاً لليهود شرى

ورُبّ دامعِ عينٍ من مجازرهم
مِن جَيبه يدعم الجيش الذي جَزَرا

يسبُّ مَن موّل اسرائيل وهو غدَاْ
مِمّن يمولها فعلاً ، وما شعرا

من يتّجِر بشِرا أو بيع سلعتهم
فإنه بدِما إخوانه اتّجرا

ياعُربُ كم من سلاحٍ عندكم صدِئٍ
يشتاق صاعقُهُ أن يلثمَ الشررا

هاتوه يلْقَ لدينا أيديًا عشقَت
ضغط الزناد إذا جمرُ الوغى استعرا

نقول هذا بصدقٍ لا مُزايَدةً
ولا رياءً ولا زهواً ولا بطرا

لكن نَوح الثكالى فار في دمنا
ودمع غزة في شرياننا سُجِرا

صرخاتهن وربِ العرش تجعلنا
نضفي لقدراتنا تطوير ما قُدرا

هاتوا صواريخكم ياقومنا نُرِكُم
مالم يكن قبلُ في أقسى الحروب يُرى

قد أقبلت أمَريكا الشر جامحةً
مع البريطانِ تُزجِي شرَّها الأشِرا

فلم نكن كرخيصِ النفس مرتزقٍ
ممن أُهِلّ لغير الله أو نُذِرا

نُقْرِي الضيوفَ ولكنْ للعِدا يَدُنا
بالنار تُنضِج أكباد الرمال قِرى

وافاهُمُ بنذير الحق قائدنا
بكل صدقٍ ولكن كذّبوا النُذُرا

بعض الحكومات قطّعن الأياديَ أو
مهابةً قلن (ما هذا الفتى بشرا)

فتلك هيبة أمريكا بنا سُحقت
بمثلِ (طومرَ) أعتى كيدها طُمِرا

نمضي لو الشمس ليلاً أدركَت قمرًا
والشمس لاينبغي أن تدرك القمرا

فطوِّروا الوعيَ بالقرآن تنتصروا
فكراً، كما طُوّر التسليحُ فانتصرا

طبّاً وجبرا وتصنيعا وهندسةً
وتكنولوجيا ابتكارٍ لم يكُ ابتُكِرا

ولنطلب العلم بالقرآن نتْبَعه
بكل صبرٍ كموسى يتْبَع الخضِرا
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
2️⃣
نقفو هداه ولو قال اخرقوا سفُناً
ولن نرى أيَّ أمرٍ قاله نُكُرا

(أما الغلام) فها قد صار جيلَ هدىً
كوالديه ولم يرهقهما بطرا

(أما الجدار) يتامى غزةٍ بلغوا
للرشد فاستخرجوا من تحته الظفرا

(أما السفينة) بالصاروخ نحرقها
حتى نفك بها عن غزة الضررا

إن يجعلوا عَلَمَ (الجنّ) اللثامَ لها
أو ألبسوا جسمَها الجلبابَ والخُمُرا

فلن يغازلها صاروخُنا عجِلاً
بل لا مناص إذن أن يقضيَ الوطرا

نعلي براءتنا منهم ونعلنها
فالنصرُ يُبنى على ركنَيْ (وَلَا وبَرَا)

والسلام.

القناة الرسمية لـ #الشاعر_عبدالسلام_المتميز

روابط الحسابات الرسمية
تلجرام |
https://hottg.com/Abdessalem7

تويتر|
https://x.com/abdulsalam__mo?s=09
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
مشاركتي في فعالية
(التصعيد بالتصعيد مع غزة حتى النصر)
التي اقامتها مديريتي حيدان وساقين
بساحة الشهيد القائد (المرازم)

( الجمعة الماضية)

#عبدالباري_ميران
وجه سلاحك بكرة واصيلا
فوق الغزاة مرتلا ترتيلا

واجعل من الياسين فوق رؤوسهم
حمما تحب السحق والتنكيلا

واثبت ثبات الراسيات مقاتلا
فكفى بربك في الوجود وكيلا

واصنع من الوضع المعقد عالما
يهوى الجهاد ويكره التخذيل

ويمد من كف الفضايل واقعا
يرنو الى خير الانام سبيلا

ويخط في عمق  الزمان ملاحما
ومسار يبني للمكارم جيلا

ويصيغ  من طوفان غزة موقفا
لا يرتضي دون الوصول بديلا

شاعر الاحرار ابو العباس
ياعــالم الــــشرّ، الحـــــــــياة وأمَـــدْهَا
إ- تعــــلّم اللــــي مـــــا تعــــلَّم كِـــفاته

الـــقَادم مـــــن الدّاهــي، آآمـــرّ وأدْها
الحـــســـم أوّل بــــند فــي مــخرجاته

والوقــــت لــي يعمي العـــيون برمَدْها
اترقّــــب احــــــــــداثه ومـــــــتغيّراته

لا قـــوّه امـــــريكـــــــا ولا اللي بـعَدْها
توقـــف بوجـــه المنــــطلق بـــإستماته

من يعـــرف الله وش وعَـدْه ووعَــدْها
يعــــرف بـــأن اذلالهــــا فــــي ثــــباته

وإن الحـــياة بيــــدّ من هـــو وجَـــدْها
وان مجـــريات الـدّهر مــن مــــجرياته

اللي رفـــــع ســــبعٍ شِـــداد وعــــمَدْها
والمـــــلك ملـــكه، جـــلّ مـــلكه وذاته

أسنـين والاقـــصى تِحـــارب وحَـــدْها
عــــالم حشــــد لجـــل اليهودي طُغاته

صـــاحت فـــي العــربان مـاحد نَجَدْها
يامن يجـــيب الصــــوت ومنــــاشداته

وشـــبه الجــــزيرة مـــن زهَدْها زهَدْها
كلّـــن عــــلى شَعــــبه يــــهشّ بعصاته

حُــــــكّام لامـــــــريكا تــــلوّح بــــيَدْها
وكـــــــلّن تكـــــسّى ذلّتــــه فــي عباته

هـــذا تــــــولّاهــــا وهــــــــذا عــــبَدْها
وهذا لصـــهيون اظــــهر مـــــوافــقاته

باعــــوا القــــضيّة عــــادها في مهَدْها
وخـــانوا عهــــود اللـــي حسبهُم ثقاته

واللـــه شـــــا وإِرادِتـــه فـــــي وعَـدْها
تـــحرق كــــروت الــشرّ ومــــخططاته

قـــامـــت قيــــامه لا نـــزال بصـــدَدْها
نعــــــاقب المــــوبق عــــلى مــــوبقاته

والصـــــهينة لي غــــــرّها مــــــعتقَدْها
دارت علـــــــــيها ذا الــزمن دايـــــراته

الله لعـــــــنها فــــــالكتاب وطــــــرَدْها
من رحمـــــته، وإتــــــــــأملوا بيّــــناته

ا- مسوخ واشــــباه القــــرود بقَــــرَدْها
لا هــــم عيـــــال الله ولا هــــم بـــناته
..
طـــوفان يا امـــــريكا النــــوايا عقَدْها
لـــــنهــاية إســــرائيل شــــــمّر أُبــــاته

اقســـــم بخــــلّاق النجـــوم وعـــدَدْها
ان عــــــصرها قــــرّب لســـــاعة فواته

عـــلى يـــد اللــي قــبل يـظهر كـــبَدْها
وهي عـارفة مـن فعـــل، جـــدّه صفاته

قايد عَلم ، خـــاض الحـــتوف وورَدْهـا
الـــــــعزّ دربه والـــــوفا مــــن سِمـــاته

أعـــاد الامّـــــــــة بالهـــدى لا رشَـــدْها
واحبـط مكـــيد إبليــــس ومـــؤامراته

قضـــيّة فلسطـــين ، جـــا واعتـــمَدْها
ولنــــصرة المظلـــوم كــــرّس حــــياته

رفـــع شــــعاره والنـــــشاما حــــشَدْها
إخـــلاصه وصــدقه فــي ا- محاضراته

وارض اليمــن واحــــرارها فــي بـلَدْها
فــــي وقتـــها الحــاضر وفي ماضياته

لاحـت بــــوارقهــــا وحــــنّت رعَـــدْها
ولبت ندى العـــــزّة مــــن اربع جهــاته

وادّت وبــاتــدي مـــــــع الله جــــهَدْها
والله وعــد يظــــفر بنــــصره تـــــقاته

ياســـــيّدي والقــــدّس طوّل كَــــمَدْها
وتحـــــريرها للـــــحرّ .. اسـمى امنياته

غـــزّة تـــنادينـــا وذي مـــــــا ســـنَدْها
ما الــــفايده فــــي صومه وفي صلاته

الشـــعب كــــلّه فــــوّضك وانـت قُدْها
وانـصر بـــنا الاســـــــلام ومــــقدّساته

صــــعّد على إســــرائيل واقطع مدَدْها
واضــــرب ســــفن لأمـريكي وبارجاته

واقلع من الاقصــى الشــــريفة وتَــدْها
واحـــــرق مصـــــادر دعمه ووارداتـــه

فالبحـــر مــــن نفسه تجـــــرّه فــقَدْها
ومـــــابا يعـــــود الا شهـــــادة وفـــاته

الوعــد وعــــد الاخـــرة مـــن شــهَدْها
ماعـــاد له منجــــي ، والاهـــوال جاته

هذا اليــــمن لاهـــدافه اللـــي رصَــدْها
يــرســـــــل تحــــياته مــــع طــــايراته

وقلّ للـكــيان القـــــادم آآمــــــرّ وَادْهـا
الحـــســـم أوّل بــــند فــي مــخرجاته

والوقــــت لــي يعمي العـــيون برمَدْها
اترقّــــب احــــــــــداثه ومـــــــتغيّراته

#الشاعر_باسم_مساوى

تيليجرام:
Http://hottg.com/basemmusaoa

يوتيوب;
m.youtube.com/basem.musawa

فيسبوك ;
m.facebook.com/BasemMusaua
HTML Embed Code:
2024/05/16 06:47:12
Back to Top