Channel: أبو غزالة𓂆القارئ
كم هو مؤلِمٌ حينَ تُحارِبُ الأعداءَ نيابةً عن الأُمَّةِ فتُحارِبكَ الأُمَّةُ نيابةً عن الأعداءِ.
- فايز الكندري.
- فايز الكندري.
بلينا بقوم؛ ليس عندهم أخلاق الإسلام؛ ولا مروءة الجاهلية.
- أبو غزالة القارئ.
- أبو غزالة القارئ.
أي دين وأي شريعة؛ تبيح لأصحابها أن يقتحموا بيوت المسلمين؛ ويكشفوا عوراتهم، ويروعوا أهاليهم، هذا أمر تستنكره كل الأعراف والأديان؛ ألا لعن الله كل ظالم.
- أبو غزالة القارئ.
- أبو غزالة القارئ.
حسبنا الله ونعم الوكيل؛ نسمع أخبار أهلنا في غزة فنلعن الصهاينة مرة؛ ونلعن صهاينة العرب مئة ألف ألف مرة، أشهد الله أنكم أشد كفرًا وصهينة من الصهاينة أنفسهم، لعنكم الله وأخزاكم؛ وأرانا فيكم يومًا أسودًا.
- أبو غزالة القارئ.
- أبو غزالة القارئ.
القوة القوة؛ لا بارك الله بالضعف، يقول الشاعر:
«إن السلام حقيقةٌ مكذوبةٌ
والعدلُ فلسفةُ اللهيب الخابي
لا عدلَ إلّا إن تعادلت القوىٰ
وتصادم الإرهابُ بالإرهابِ».
«إن السلام حقيقةٌ مكذوبةٌ
والعدلُ فلسفةُ اللهيب الخابي
لا عدلَ إلّا إن تعادلت القوىٰ
وتصادم الإرهابُ بالإرهابِ».
أهل العلم والخير والفضل؛ في جزيرة العرب كثر بفضل الله، فلا يغركم مايصدره الإعلام من حثالات كتركي الشيخ وأضرابه من الخنازير، فهذه هي السياسة الجديدة التي تنتهجا الحكومة، لكن مازال في أرض الحرمين خير عظيم، والمراد بهؤلاء إن يسعوا للتغير؛ بما يقدرون، حتى تكون هناك مدافعة بين أهل الحق والباطل، والله اسأل أن يحفظ بلاد الجزيره؛ من شر الأشرار وكيد الفجار، إنه سميع مجيب.
- أبو غزالة القارئ.
- أبو غزالة القارئ.
علمتني الحياة؛ أن لا أخوض معركةً مع خنزير؛ لأنه سيستمتع؛ بينما أنا سأتسخ!
- أبو غزالة القارئ.
- أبو غزالة القارئ.
قيلَ لأحدِ السلفِ: ما النعيمُ؟ قال: (طيبُ النفس)، فقيل: ما الغنى؟ قال: (صحّةُ الجسدِ.).
قال سفيان الثوري
«وَددتُ أنّي في مَكانٍ لا أُعرَف، ولا أرى الناس، ولا يروني، حتّى أموت.»
«وَددتُ أنّي في مَكانٍ لا أُعرَف، ولا أرى الناس، ولا يروني، حتّى أموت.»
«تَعَبٌ كُلّها الحَياةُ، فَما أعجَبُ
إلاّ مِن راغبٍ في ازْديادِ.
إنّ حُزْنًا في ساعةِ المَوْتِ
أضعَافُ سُرُورٍ في ساعَةِ الميلادِ..»
ينعت المعري الحياة بالتعب ويتساءل عمن يرغبون في زيادتها وكأنهم راغبين بتمديد ذلك العناء، وقد يكون من خلال الانجاب.
إلاّ مِن راغبٍ في ازْديادِ.
إنّ حُزْنًا في ساعةِ المَوْتِ
أضعَافُ سُرُورٍ في ساعَةِ الميلادِ..»
ينعت المعري الحياة بالتعب ويتساءل عمن يرغبون في زيادتها وكأنهم راغبين بتمديد ذلك العناء، وقد يكون من خلال الانجاب.
"وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ۚ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ".
HTML Embed Code: