قال الشاعر:
‏إِذا اللهُ أَلْقَى فِي فُؤَادِكَ نُورَهُ
‏فَقُلْ لِلَّيَالِي مَا تَشَائِينَ فَافْعَلِي

س/ما نوع ما الواردة في النص؟

قال الشاعر:
طربتُ وما شوقًا إلى البيض أطربُ
ولا لعبًا مني وذو الشيبِ يلعبُ

س١/ ما نوع (ما) و(لا)؟
س٢/ قدّر المحذوف وردَّه إلى مكانه مُبينًا حكم حذفه والسبب.
س٣/ ما الغرض الذي خرج اليه الاستفهام؟

قال الشاعر:
"وكم مِن جاهلٍ بالمال أضحى
‏ خطيب القوم ذو شأن رفيع"

س/ما نوع كم وما اعرابها معللًا.
س/انفِ الشطر الثاني من البيت الشعري بفعلٍ للنفي بتعبيرٍ مؤكد.

وما لكلام الناسِ فيما يريبني
أصولٌ ولا للقائليهِ أصولُ

س١/ ما نوع (ما) الأولى؟ ولماذا؟ وما تقول لكي تجعلها مُغايرةً في النوع لما وردت وبتعبيرٍ مؤكّد.
س٢/ ما نوع (لا)؟ ولماذا؟ وما تقول لكي تجعلها مُغايرةً في النوع لما وردت.
س٣/ ما نوع (ما) الثانية؟
س٤/ اجعل لا زائده

قال الشاعر
متى من طول نزفك تستريح
سلاماً أيها الوطن الجريح

س/اجعل اسم الاستفهام يعرب في محل رفع.

نقول
صبرنا في العراق صبرَ أيوب.

س/صغ سؤالاً يكون جوابه صبر أيوب.

كم نعمةٍ مرَّت بنا وكانها
فرسٌ يهرولُ او نسيمٌ ساري

ما اعراب كم؟

قال الشاعر:
خَلا منكَ طَرْفي وَامتَلا منك خاطري
كانك من عيني نقلت الى قلبي

س١/ انفِ الفعل الوارد أولًا بأداة مناسب.
س٢/ انفِ ما تحته خط ب(ما) الحجازية وبتعبير مؤكّد.

الخط تحت خلا منك طرفي

قال الشاعر:
غَير أَن لَيسَ فيهِ طَير يَغنّي
أَيّ رَوض يَحلو بِلا أَطيارِ

س/عين معمولي ليس
س/ما اعراب اسم الاستفهام
س/ما نوع لا

قال الشاعر:
"وكم مِن جاهلٍ بالمال أضحى
‏ خطيب القوم ذو شأن رفيع"

س/ما نوع كم وما اعرابها معللًا.
س/انفِ الشطر الثاني من البيت الشعري بفعلٍ للنفي بتعبيرٍ مؤكد.

قال المُتَنبّي:
عَلَيْكَ هَزْمُهُمُ في كلّ مُعْتَرَكٍ
وَمَا عَلَيْكَ بهِمْ عارٌ إذا انهَزَمُوا

س/ ما نوع (ما)؟ ولماذا؟

قال الشاعر:
لساني وسيفي صارمانِ كلاهُما
ويبلغُ ما لا يبلغ السيف مذودي

س١/ ما نوع (ما)؟ وما إعرابها؟
س٢/ ما نوع (لا)؟

قال الشاعر:
فَسَيُنبيكِ أَنَّ في حَدِّ سَيفي
مَلَكَ المَوتِ حاضِرٌ لا يَغيبُ


س/ ما نوع (لا)؟ وما تقول لكي تجعلها عاطفة؟

قال الشاعر:
كم مِنْ عجوزٍ فَتي الروحِ ذا أمَلٍ
ما زالَ يرسو بِهِ في ذروةِ القِمَمِ

س/اعرب (كم) معللاً.

قال الشاعر:
ما العلمُ إلّا ما حواه الصّدر
وما ماضي الشّباب بمستردٍ

س/ ما نوع ما الوارده ثلاث مرات

قال الشاعر
إذا لم تكن الحاجاتُ في همة الفتى
فليسَ بِمُغْنٍ عنك عقدُ الرتائمِ

س/ضع ما العاملة بدل ليس مجردا من التوكيد.