TG Telegram Group Link
Channel: ✊حَيــاتي جهادية👉‚أنصار اللّه ,حماة الوطن , الجيش واللجان , اتحاد ابطال اليمن , خواطر جهاديه , اشعار , زوامل , صور , فديوهات 🇾
Back to Bottom
اليكم الشعار الرسمي لمناسبة <b>"اليوم الوطني للصمود الذكرى السادسة " </b>لعام 1442 هـ الموافق 2021
#صورة_لمواقع_التواصل_الاجتماعي
<b>ولا تهنوا في إبتغاء القوم</b>
------>br>#إن_تنصروا_الله_ينصركم
🔸 #شبكة_المجاهدين_الإعلامية 🇾🇪
🔰 https://hottg.com/MojahdeenMN
شعار_يوم_الصمود_الوطني_الذكرى_السادسة_2021_مفرغ_نسخ.png
369.6 KB
اليكم الشعار الرسمي لمناسبة "اليوم الوطني للصمود الذكرى السادسة" لعام 1442 هـ الموافق 2021
#صورة_دقة
ولا تهنوا في إبتغاء القوم
------
الذي يبذل ماله ونفسه فيقتل في سبيل الله، هل حصل نصر مادي له شخصي؟ هو انتصر للقضية، هو حصل على الغاية التي ينشدها، حتى وإن كان صريعاً فوق الرمضاء، ألم يصبح شهيداً؟ حظي بتلك الكرامة العظيمة التي وعد الله بها الشهداء، دمه ودم أمثاله، روحه وروح أمثاله، أليست هي الوسيلة المهمة لتحقيق النصر للقضية؟.
#الشهيد_القائد
#مؤسسة_الإمام_الهادي_الثقافية
#منبر_الثقافة_القرآنية
‌‏🔰 #قناة_منبر_الثقافة_القرانية 🌷🍃
🔰 hottg.com/sound_aesa_alayath
دروس من هدي القرآن الكريم
🔹سورة آل عمران - الدرس الثالث🔹
ملزمة الأسبوع | اليوم الخامس
ألقاها السيد / حسين بدرالدين الحوثي
بتاريخ 11/1/2002م | اليمن - صعدة
〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️
الملائكة هم خلق من خلق الله على مستوى عالٍ من الوعـي يفهمـون كـل شـيء، يفهمـون المنهـج الـذي تدرسه، يفهمون الخطبة التي تقدمها للناس في المسجد، يفهمون البحث الذي تكتبه، يفهمون الحركة التي تتحركها، والكلام الذي تنطق به باسم الدين أنه إما أن يسير بالأمة إلى هذا الطريق فستفرش أجنحتها لك وإلا فستبتعد عنك وستأتي الشياطين لتفرش رقابها وليس أجنحتها لك وتضع أعناقها تحت قدميك رضاً بما تصنع.
لأن في الحديث ((أن الملائكة تفرش أجنحتها لطالـب العلم رضاً بما يصنع)) راضية بما يصنع، لأنه يمشي على طريق الفلاح، يمشي على طريق الله التي تبني ولا تهدم، وتوحد وتجمع ولا تفرق. والشياطين ماذا تريد؟ أليست تريد أن نفرق؟ فمن يقدم كلمة تفرق الناس داخـل المسجـد فـوق المنبر أو في حلقة درس أو داخل مركز أو داخل مدرسة فلا ينتظر الملائكة لتفـرش لـه أجنحتهـا بـل ستفـرش لـه الشياطيـن أجنحتها، وإن كان يقدم مـن داخل القرآن وهو يحرف معاني القرآن، وهو داخل مسجد وفي يده المصحف، وهو يتحدث عن القرآن بما يصرف الأمـة عـن واقـع القرآن فلا ينتظر ملائكة ستدخل الشياطين إلى داخل المسجد وتضع أعناقها تحت طلبته وتحت أقدامه هو رضاً بما يصنع، لأنه سيصنع جريمة، سيفرق الأمة باسم الدين، ويجعل كل شخص يطلع بمفرده بعيداً عن الآخر باسم الدين [لا يجوز لي أن أقلدك، لا يجوز لي أن أتبعك، لا يجوز لي أن أمشي على ما ترى، لا يجوز لي. لا يجوز. لا يجوز. لا يجوز لي إلا أن أطلع وحـدي أنـا وأعتمـد على رأيي أنا وعلى ما يؤدي إليه نظري أنا]. مـاذا يعنـي هذا؟ أليس هذا يعني تعميق وترسيخ للفرقة؟ وصبغاً لها بصبغة دينية؟ تطلع في الأخير كل هذه الآيات لا قيمة لها أمام هذا الترسيخ الـذي يمـر علـى أذهاننـا سنة بعد سنة ونحن طلاب علم.
ومـا تـزال حلقـات العلـم قائمـة علـى هذا النحو، ما تزال إلى الآن. ومِن مَن يتفرغ ويترك أعماله وشؤونه الخاصة، ويتفرغ للآخرين يدرسهم لكن على هذا النحو من الأفضل له أن ينطلق إلى أعماله الخاصة، ويترك مـا يـرى أنـه فيه مجاهد في سبيل الله، ليس جهاداً في سبيل الله.
{وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُـمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ} (آل عمران: 105) الآيات من أولها، سواء مـا كـان منها يتحدث عن خطورة القضية التي تواجهنا - والتي عادةً ما يتبادر إلى أذهان الناس وحدة الكلمة ليكونوا بمستوى المواجهة، أليس هذا طبيعي يحصل - ثم من بداية التوجيه للناس نحو الطريق -التـي فيهـا مـا يجعلهـم بمستوى مواجهة هذا الخطر بل القضاء عليه وضربه - كلها تتجه نحو وحدة الكلمة تحت الاعتصام بحبل الله جميعاً، كلها في هذا. {وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَلا تَفَرَّقُوا} (آل عمران: من الآية 103) {وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ} (آل عمران: من الآية 104) الآية الأولى فيها ثلاث عبارات تؤكد على وحدة الكلمة، على وحدة الأنفس، وحدة الصف {وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ} (آل عمران: من الآية 104) كذلك تؤكد الوحدة.
ثم يأتي نهي مؤكد بوعيد شديد {وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ} تنهـى عـن التفـرق، تنهـى عـن الأختلاف، وتحذر أن نكون مثل أولئـك الذين تفرقوا واختلفوا، وهم تفرقوا واختلفوا من بعدما جاءتهم بينات من قِبَل الله توجههم إلى ما يحول بينهم وبين التفرق والاختلاف، توجههم إلى ما سيجعل منهم أمة واحدة لا تتفرق ولا تختلـف، لكنهـم تفرقـوا واختلفوا، تبعاً للأهواء أو جهلاً بدين الله، أو بغياً من بعضهم على بعض، أو حسداً من بعضهم لبعض، تفرقوا واختلفوا.
ولم يكن هناك تقصير من جانب الله سبحانه وتعالى أنه لم يوجههم إلى مـا يجعل منهم أمة واحدة، أنه لم يأتِ من جانب الله ما يحذرهم من خطورة التفرق والاختلاف، ما ينهاهم عن التفرق والاختلاف، كل شيء قد أتى من قِبَل الله على أوضح ما يمكن وأعلى مـا يكـون. فهـو يقـول لنـا: بأنكـم لا تتفرقـوا ولا تختلفـوا، ينهانـا عـن التفـرق والاختـلاف، وعندمـا ينهانـا عـن التفـرق والاختـلاف، لأنـه يعلـم أن في التفرق والاختلاف الضربة الموجعة لنا، الضياع لديننـا، الإهانـة لأنفسنـا، الشقـاء فـي الدنيـا وفي الآخرة، في الدنيـا شقـاء في الحيـاة وذلـة وخزي في الحياة وفي الآخرة نار جهنم.
عندمـا ينهانـا عـن التفـرق لا بـد وأنه قد رسم لنا الطريق التي إذا سرنا عليها سنكون متوحدين على أرقى ما يمكن أن نتصور، من توحد الصف، توحد الكلمة، تآلف القلوب، تآلف النفوس، لقد أرشد الله إلى ما يجعلنا بهذا المستوى في كتابه الكريم.
فعندمـا نتفـرق ونختلف فنحن تفرقنا واختلفنا على الرغـم مـن وجـود آيـات الله التـي تحول بيننا وبين التفرق لو عملنا بها، أما عندما نتفرق ونختلف ونصبغ فرقتنا واختلافنا بصبغة دينية فإن ذلك يدل على جهل شديد جهل شديد بآيات الله، جهل شديد في مقام معرفة الله، اتهام لله في حكمته، اتهام لله في رحمته، اتهام لله في علمه وهدايته، ونقول: [ما سبر إلا كذا، وليس لنا إلا هذه الطريق، فواجـب علـى كل منا أن يمشي عليها بمفرده] كما هو منطق من يصبغهم [أصول الفقه] بقواعده، من يصبغهم [علم الكلام] بقواعده، ممن يضع نفسه وقلبه بين أيديهم مـن بدايـة عمـره، فينشـأ وهـو يـرى [أن التفـرق والاختلاف هـو ما يعني الحرية الفكرية، هو ما يعني كرامة الإنسان، هو ما يعني اتساع المعرفة، ما يؤدي إلى التفرق والاختلاف هو الميزة في هذا الدين]. فتقدم الأشياء معكوسة، وتُسمى بعناوين هي بعيدة عنها، وتُكتب فوقها عناوين هي أبعد ما تكون عنها.
أين الحرية لأمة متفرقة؟ أليس ذلك يؤدي إلى استعباد هذه الأمـة؟ لأننـا نجـد في المقابل أن أولئك الذين ينطلقون نحونا ليستعبدونا ويستذلونا، أليسوا هم يتوحدون على أرقى ما يمكن فيه التوحد فيما بينهم في مواجهتنا؟ يتوحدون في مواجهتنا، وينطلقون جيوشاً من مختلف البلدان تحت قيادة واحدة لضابط أمريكي، وتوجيهات واحدة تصدر من تحته، ففي إطار هذه القضية الواحدة يتوحدون فيما بينهم، ونحن نتفرق ونصبغ تفرقنا بأنه هو الحرية الفكرية، ثم نقول في الأخير [اختلاف أمتي رحمة]. تجلّت الرحمة الآن، ألسنا مختلفين؟ ها هي الرحمة لكبارنا والرحمة لأفراد شعوبنا! تتحول إلى جنود لأمريكا وإسرائيل هذه هي رحمة، نصبح تحت رحمة اليهود والنصارى، هل هذه هي الرحمة؟
نعم اختلاف أمتي تجعلنا تحت رحمة اليهود والنصارى، هي رحمة تجعلنا تحت رحمتهم، هل رسول الله يريد لنا هكذا؟ لا، الله لا يريد لنا هذا، رسوله لا يريد لنا هـذا. {قَاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ مَـا حَـرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُـهُ وَلا يَدِينُـونَ دِيـنَ الْحَـقِّ مِـنَ الَّذِيـنَ أُوتُـوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ} (التوبة: 29)، من الذي يعطي الجزية الآن عن يدٍ وظهر وبطن وهم صاغرون؟ المسلمون والاّ أهل الكتاب؟ نحن نأتي نعطيهم بترولنا من الباطن، ونعطيهم عقولنا وقلوبنا في الظاهر، ونقدم أنفسنا بين أيديهم في الظاهر، أموالنا تسير إلى جيوبهم من باطن الأرض وظاهرها، وألسنتنا تخدمهم، وأقدامنا تتحرك في خدمتهم ونحـن مـع ذلك صاغرون تحت أقدامهم، هل هذه هي الرحمة؟
فما الذي جعلنا هكذا؟ أن الأمة لم تعتصم بحبل الله جميعاً، ولم تكن أمـة تدعو إلى الخير وتأمر بالمعروف وتنهـى عـن المنكـر فتكـون مفلحـة، وأنهـم تفرقـوا واختلفوا من بعدما جاءهم البينات، وأولئك لهم عذاب عظيم.
يدل على خطورة التفرق والاختلاف، وأنه في حد ذاته جريمـة، هـو فـي حد ذاته جريمة، لأنه توعد عليه بخصوصه بالعذاب العظيم، {وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِـنْ بَعْـدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ} أي متى كنتم مثل أولئك المتفرقيـن والمختلفيـن مـن بعدمـا تأتيكـم البينـات فماذا؟ فسيكون لكم عذاب عظيم كما كان لهم.
ألسنا متفرقين؟ أليست الأمة متفرقة ومختلفة؟ حتى الزيدية أنفسهم في داخلهم متفرقين ومختلفين، فأين نحن نسير، وكيف نحن؟ يعني كمثل من نحن؟ ألسنا كمثل أولئك الذي تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءتهم البينات؟ هل نحن نسير في طريق الجنة ونحن على هذا والاّ سايرين فين؟ طريق النار.
ثم مع هذا لا يهز فينا شعرة واحدة، ولا يحرك ضمائرنا ولا يقلق بالنا أن واقعنا هو واقع من يسيرون نحو النار. أليست هذه جهالة؟ أليست هذه هي غفلة شديدة؟ هذه هـي غفلـة شديـدة، هـذه هـي جهالـة عظيمة نحن نشهد على أنفسنا، ألسنا نشهد على أنفسنا؟ فإذا كنا نشهد على أنفسنا بأننا على النحو الذي هدد الله من كان على مثله بعذاب عظيم، فما الـذي يجب علينا؟ ما الذي يجب؟ أليس الواجب علينا هو أن ننطلق لنكون أمة واحدة تدعو إلى الخير وتأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر، ونتوحد لا نتفرق، ولا نختلف، لا نسمح للتفرق أن يتغلغل إلى صفوفنا، حتى ولا على شؤون الحياة، فإذا ما حصلت مشكلة نبادر إلى حلها نحن من جهة أنفسنا نحن المتشاجرين. نبادر إلى حل مشاكلنا.
من الطبيعي أن يحصل تشاجر، هذا يسمى تشاجر حول قضية معينة فلنبادر إلى حلها، إذا لم نحلها فإننا سنصبح متفرقين. نحذر أن نتلقى من قنوات متعددة ثقافاتنا وتوجيهاتنا وخطط أعمالنا، لأننا سنختلف ستكون نظرتنا إلى دين الله مختلفة، ستكون نظرتنا إلى مختلف القضايا مختلفة، ستكون نظرتنا إلى هداية الله مختلفة وسنكون مختلفين.
ما الذي يضمن لنا أن نكون أمة تنجو من هذا التهديد الشديد بالعذاب العظيم؟ أن نعتصم بحبل الله جميعاً وألا نتفرق، نعتصم بحبل الله جميعاً، فنجعل من أنفسنا أمة واحدة تدعو إلى الخير وتأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر وإلا فالقضية أمامنا - سواء علماء أو متعلمين أو متعبدين أو فلاحين أو غيرهم - واضحة {وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ} وهذا هو كتاب الله، وهو هـو الـذي يرسـم طريق الجنة والنار، لأن الذي نزل الكتاب هو الذي بيده الجنة والنار، ليس هناك إلا إله واحد، هو الذي بيده الجنة والنار، وهو الذي نزل الكتاب على رسوله وهو الذي يستطيع إذا لم نمشِ على هداه أن يوصلنا إلى النار وليس هناك من يُفك فينا منه. أو النار قضية عادية ليست مشكلة ليست مقلقة؟

🔰 #قناة_منبر_الثقافة_القرانية 🌷🍃
🔰 hottg.com/sound_aesa_alayath
سورة آل عمران - الدرس الثالث 5-7
السيد حسين بدرالدين الحوثي
🎧 دروس من هدي القرآن الكريم
ملزمة الأسبوع
((سورة آل عمران - الدرس الثالث)) 5-7
الشهيد القائد السيد حسين بدرالدين الحوثي

🔰 #قناة_منبر_الثقافة_القرانية 🌷🍃
🔰 hottg.com/sound_aesa_alayath
💓السلام عليكم ورحمه الله وبركاته 💓
عيدٌ سعيدٌ لمن بالسعد هنأنا
عبر الأثير ومن بالحرف أهدانا

وللبعيد الذي حنّ الفؤاد له
ترنيمة الشوق تغريدا وألحانا

أزكى التهاني بعطر الفل نبعثها
لكل من بجميل الذكر أولانا

نبادل الحب من بالحب شرفنا
ونسكب الحُب فوق الأرض أمزانا

ونرتجي الصفح من لبّى لنمنحه
بالعفو عفوا وبالغفران غفرانا

إن السرور إذا شئناه يغمرنا
فلنعف عن بعضنا أهلاً واخوانا

والعيد إن لم يكن أهلاً ليجمعنا
على الإخاء فلا كُنا ولا كانا

تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام وصالح الأعمال
عيدكم مبارك وكل عام وانتم بالف الف الف خير
🌹كلمات الشاعر جمال راجح🌹
HTML Embed Code:
2024/05/12 23:33:59
Back to Top