TG Telegram Group Link
Channel: مجربات لقضاء الحوائج وكشف الهموم ٍ
Back to Bottom
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
.
يا من بغرة وجهه الإشراق
زهرت بنور جمالك الآفاق
.
💐💐💐
هو فرع أكرم دوحة نبوية
طابت فطاب بطيبها ما تحملُ
.
💐💐💐
اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَ أَهْلِ بَيْتِهِ، وَصَلِّ عَلى مُوسَى بْنِ جَعْفَر وَصِيِّ الأْبْرارِ، وَإِمامِ الأْخْيارِ، وَعَيْبَةِ الأْنْوارِ، وَ وارِثِ السَّكِينَةِ وَالْوَقارِ وَالْحِكَمِ وَالآْثارِ
.
(ذكرى ولادة الإمام الكاظم عليه السلام رواية ٢٠ ذي الحجة)
.
السلام عليكم مرت علينا ذكرى ولادة الامام الكاظم وكنا غافلين عن ذلك ولم نقدم شيئ للامام كهدية بسيطة له عليه السلام

.
هل تشارك معنا هدية مقدمة للامام الكاظم اطلبوا حوائجكم
#الحمد ١مرة
#التوحيد٣مرات
#اللهم صل على محمد واله ١٠ مرات
تهديها الى الامام الكاظم عليه السلام .
#٢٠ذي_الحجة
#مولد_الكاظم
#من يشارك يضغط على الملصق 🎁
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🔴الدرس الرابع 🔴
بين الحق والباطل
مجربات لقضاء الحوائج وكشف الهموم ٍ
🔴الدرس الرابع 🔴 بين الحق والباطل
4ــ بين الحق والباطل

في أحد لقاءات الإمام الحسين عليه السلام مع أصحابه وأهل بيته، خاطبهم الإمام قائلاً:

«ألا ترون إلى الحقّ لا يُعمل به، وإلى الباطل لا يُتناهى عنه، لِيَرْغَبَ المؤمن في لقاء ربّه مُحقّاً، فإنّي لا أرى الموت إلاسعادة والحياة مع الظالمين إلابرما.»

في هذه الكلمة القصيرة يذكِّر الإمامُ أصحابه ويُذكِّرنا بقيمة أساسية تستحق التضحية من أجلها، وهي قيمة: العمل بالحق واجتناب الباطل.

والحياة كلها خليط من الحق والباطل.. وهنا تكمن فتنة الإنسان وامتحانه. فعلى المؤمن أولاً أن يعرف الحق والباطل في الحياة ويميّز بينهما، وأفضل ميزان للتفريق بين الحق والباطل هو: كتاب الله وسنّـة الرسول وعترته صلى الله عليه وعليهم أجمعين.

وعلينا نحن المؤمنين ــ دائماً ولكن بالأخص في مواسم الإمام الحسين ــ أن نلتفت إلى ممارساتنا وأعمالنا وأقوالنا وسلوكياتنا في الحياة، هل هي على الحق أم نابعة من الباطل؟

علينا البحث عن الحق في كل شيء: في الفكر والعقيدة، في القول والعمل، في العلاقات الإجتماعية، في السياسة والإقتصاد، في اكتساب المال وجمع الثروة، في الدراسة وطلب العلم، وهكذا في كل مجال من مجالات الحياة.

والحق ـ في كل شيء ـ هو ما يكون وفق حدود الله وأحكامه. هو كل ما قال به الرسول (ص) وأهل بيته الأطهار.

والباطل هو كل ما يخالف أحكام الشريعة وآيات الكتاب وأحاديث السنة الشريفة.

علينا إذن، أن نقرأ الكتاب والسنّة ونتدبَّر فيهما لكي نعرف الحق والباطل، فنتمسَّك بالأول ونتجنّب الأخير. وفقنا الله وإياكم لذلك.

الشيخ صاحب صادق

#كيف اتغير من اجل الحسين
#يتبع غدآ ..... ان شاء الله
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
من هو خادم الحسين (ع)

ليس كل من خدم الحسين(ع) فهو خادم و ليس كل من نعى و خطب و أبكى و تباكى هو خادم حقيقي للحسين (ع) أبداً ..!

خدام الحسين (ع) الحقيقيون هم اﻷحسن و الأفضل أخلاقاً و هم المتصفون بأخلاق الحسين(ع) و أصحاب الحسين(ع) ..

هم المحترمون في الناس و في
أسرهم و مع والديهم و أزواجهم و أبنائهم و المقربين ..

هم الذين لا يرفعون صوتاً على
أحد و لا يشتمون و لا يلعنون و لا يتحسسون من أحد ..

هم م̷ـــِْن ناصرو الامام الحسين في عصرهم وزمانهم بسمعهم ولسانهم وبصرهم وعقلهم وايديهم وارجلهم وافعالهم وقوامهم

خدام الحسين (ع) عندما تراهم تترحم على أم ربتهم و أب رعاهم ..

خدام الحسين (ع) يتسمون باﻷدب و اللطف و الرحمة و التواضع ..

هم اللذين يفسحون في المجالس و يقدمون اﻷكبر سنآ و يتواضعون للأصغر سنا ..

خدام الحسين (ع) لا يتكبرون و لا يتعاملون بالرياء و حب الوجاهة و الشهرة أمام الناس و لا يرون أنفسهم أفضل من الآخرين ..

خدام الحسين (ع) هم المحزونون قلبا و قالبا و قلوبهم نظيفة من الغل و الحسد و الحقد و الشحناء و النفاق ..

خدام الحسين (ع) هم اللذين يفسحون المجال لغيرهم ليخدم الحسين (ع) و لا يحتكرون الخدمة لأنفسهم فقط ..

خدام الحسين (ع) هم الملتزمون شرعا باللباس الشرعي و الستر و العفة ..

خدام الحسين (ع) لا يغتابون و لا يتهمون و لا يظنون ظن السوء بأحد ..

خدام الحسين(ع) هم اللذين يربون أبناءهم على حب الحسين(ع) و يشحنونهم بأخلاق الحسين (ع) و أدب الحسين (ع) ..

إن لم تكن بهذه اﻷخلاق و هذه الصفات فاعرف أنك لست خادما للحسين (ع) و إنما خادما لنفسك .. وذاتك وغروركً

فنيل شرف خدمة الحسين(ع) ليست بتلك السهولة التي تتصوروها ..!

و خدمة الحسين (ع) ليست إظهاراً للنجومية أو سعياً للشهرة،،،

اللهم إجعلنا و أكتبنا واياكم من خدام الحسين(ع) المخلصين و العاملين على خدمة الإسلام
مأجورين ونسألكم الدعاء.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مجربات لقضاء الحوائج وكشف الهموم ٍ
Photo
#السؤال/ لماذا نقول لبيك ياحسين؟

🔴 #الجواب
معنى لبيك هو اجبتك اجبتك فنحن عندما نقول لبيك يا حسين نقصد اننا نجيب الامام الحسين (عليه السلام) على دعوته للنصرة ولا يتعارض هذا القول مع لبيك اللهم لبيك

فاجابتنا الى الله تعالى بالطاعة والانقياد لا تمنع من ان نطيع ايضا اولياءه بعد ان امر الله تعلى باطاعتهم

فقال تعالى ﴿ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمرِ مِنكُم ﴾ (النساء:59).

🖌مركز الابحاث العقائدية
http://www.aqaed.com/faq/8705/
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🔴الدرس الخامس 🔴
مجربات لقضاء الحوائج وكشف الهموم ٍ
🔴الدرس الخامس 🔴
ــ بحبل الله نعتصمُ

ممارسة الشعائر الحسينية وزيارة الإمام الحسين عليه السلام ــ سواء في محرم وصفر أو طوال السنة ــ من المندوبات، وليست الشعائر الحسينية الإ تعبيراً عن الولاء الكامن في نفوسنا.

وبالطبع فإنّ الولاء العاطفي والنظري فقط لا يكفي، بل لابد أن يتحوّل الولاء إلى عمل، وأن ينعكس في كل مجالات حياتنا اليوميّة، فالموالي لأهل البيت لابد أن يسير في حياته على نهج أهل البيت، ومن أبرز معالم هذا النهج هو الألفة بين المؤمنين والموالين، هو الاتحاد والتعاون بينهم، هو التعاضد والتكافل حتى يكونوا يداً واحدة على من سواهم، وحتى تكون كلمتهم هي المسموعة، وقد أمرنا الله تعالى في كتابه الحكيم أن نعتصم بحبله فقال: «واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرّقوا» وقال سبحانه: «وأطيعوا الله ورسوله ولاتنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم».

ولكن للأسف الشديد، نلاحظ أحياناً أنّ النزاع يدبّ بين بعض الممارسين للشعائر الحسينية، فعزاء يختلف مع عزاء آخر، وحسينية تتباغض مع حسينية مجاورة، وموكب يتنازع مع موكب ثان.

وهذا ما لا يرضاه الحسين عليه السلام منا، ولايرضاه الله والرسول والمؤمنون. علينا أن نتعاون ونتعاضد حتى ولو اختلفت آراؤنا حول بعض مفردات الشعائر الحسينية ، أو حول أمور أخرى في عالم السياسة وغيرها. فالمهم هو أن نكون جميعاً على درب الحسين عليه السلام وأن نتحرك في إطار نهجه الرباني القويم.

إنّ التنازع والإختلاف ضعف وفشل وانهزام. وإنّ التفرقة هي الثغرة التي يدخل عبرها العدو علينا، وحينذاك لا ينفع الندم. وفّقنا الله وإياكم للإعتصام بحبله والتمسّك بنهج رسوله وأهل بيته الطاهرين.

#كيف اتغير من اجل الحسين
الشيخ صاحب صادق
#يتبع غدا .....
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
HTML Embed Code:
2025/07/10 04:11:30
Back to Top